عبد الكريم انفو
2012-02-10, 14:00
أكتب مقالا فلسفيا حوا مضمون النص :
إننا نقول إن اللذة هي بداية الحياة السعيدة وغايتها فهي من جهة الخير الأول الموافق لطبيعتنا هي ما ننطلق منه لنحدد ما ينبغي أن نختاره وماينبغي أن نتجنبه وهي من جهة أخرى المرجع الذي نرجع له بما أننا نتخذ الإحساس قاعدة لتقويم كل خير يتاح لنا مهما كانت درجة تعقيده نظرا إلى أن اللذة هي خيرنا الأول والموافق لطبيعتنا فإننا نبحثعن كل لذو وفي بعض الاحوال نجانب الكثيرمن اللذات سيما إذا كانت تسببلنا الكثير من الإزعاج الذي يفوقها ومن جهة أخرى ثمة ألام نعتبرها أفضل من اللذات سيما إذا ما كانت تسبب لنا الكثير من الإزعاج الذي يفوقها ومن جهة أخرى ثمة الام نعتبرها أفضل من اللذات ويحدث ذلك عندما نتحمل المعاناة مدة طويلة من الزمن فنجد فيها لذة أرقى وهكذا فإن كل لذة من حدذاتها ومن جهة طبيعتها خاصة تعدخيرا ولكن ليست كل لذة وكل مطلوبة بالضرورة وبالمثل فإن كل ألم هو شر ولكن لا ينبغي أن يكون كل ألم منبوذا على أية حال كل لذة وكل ألم ينبغي أن نقومهما بالمقارنة بين ما ننتظره منهما ومن غنم أو رغم ....
وهكذا فعندما نقول إن اللذة هي هدف الحياة فإننا لا نقصد ملذات الماجن ولانقصد المتع المادية لما عنها أناس يجهلون نظرتنا أو يقاومونها بإعطائها معنى خاطئا . وتتمثل اللذة التي نقصدها في سلامة الجسد وسكينة النفس .
النص ل : أبيقور
أريد منك الحل يا أستاذة الفاضلة . قبل يوم الأحد الله يخليك وينورك رجاء
إننا نقول إن اللذة هي بداية الحياة السعيدة وغايتها فهي من جهة الخير الأول الموافق لطبيعتنا هي ما ننطلق منه لنحدد ما ينبغي أن نختاره وماينبغي أن نتجنبه وهي من جهة أخرى المرجع الذي نرجع له بما أننا نتخذ الإحساس قاعدة لتقويم كل خير يتاح لنا مهما كانت درجة تعقيده نظرا إلى أن اللذة هي خيرنا الأول والموافق لطبيعتنا فإننا نبحثعن كل لذو وفي بعض الاحوال نجانب الكثيرمن اللذات سيما إذا كانت تسببلنا الكثير من الإزعاج الذي يفوقها ومن جهة أخرى ثمة ألام نعتبرها أفضل من اللذات سيما إذا ما كانت تسبب لنا الكثير من الإزعاج الذي يفوقها ومن جهة أخرى ثمة الام نعتبرها أفضل من اللذات ويحدث ذلك عندما نتحمل المعاناة مدة طويلة من الزمن فنجد فيها لذة أرقى وهكذا فإن كل لذة من حدذاتها ومن جهة طبيعتها خاصة تعدخيرا ولكن ليست كل لذة وكل مطلوبة بالضرورة وبالمثل فإن كل ألم هو شر ولكن لا ينبغي أن يكون كل ألم منبوذا على أية حال كل لذة وكل ألم ينبغي أن نقومهما بالمقارنة بين ما ننتظره منهما ومن غنم أو رغم ....
وهكذا فعندما نقول إن اللذة هي هدف الحياة فإننا لا نقصد ملذات الماجن ولانقصد المتع المادية لما عنها أناس يجهلون نظرتنا أو يقاومونها بإعطائها معنى خاطئا . وتتمثل اللذة التي نقصدها في سلامة الجسد وسكينة النفس .
النص ل : أبيقور
أريد منك الحل يا أستاذة الفاضلة . قبل يوم الأحد الله يخليك وينورك رجاء