تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أريد هذه المواضيع فقط في الثقافة العامة


بوحميدة نجيب
2012-02-04, 14:41
أأريد هذه المواضيع فقط في الثقافة العامة ملخصة العولمة وأثرهاعلى البلدان في طريق النمو,البنوك و البنوك الاسلامية,البعد الروحي لثورة التحريرالوطني,الاسلام والبيئة,حقوق المرأة في الاسلام ,حقوق الطفل في الاسلام

انسان جزائري
2012-02-04, 16:54
سأقدم لك المواضيع بإختصار اخي

العولمة" هي مصطلح يشير المعنى
الحرفي له إلى تلك العملية التي يتم فيها تحويل الظواهر المحلية أو الإقليمية إلى
ظواهر عالمية. ويمكن وصف العولمة أيضًا بأنها عملية يتم من خلالها تعزيز الترابط
بين شعوب العالم في إطار مجتمع واحد لكي تتضافر جهودهم معًا نحو الأفضل.

اثر
العولمة على الدول النامية:-

التمريض
والقبالة
بد للجهود
المبذولة على الصعيد الوطني أن تواجه الأخطار التي
تتسم بطيف واسع من التنوع، مثل ارتفاع الضغط الشرياني والتدخين
وإدمان الكحول والركون إلى الخمول والبدانة وارتفاع كولسترول الدم، وهذه الأخطار
هي من أكثر التهديدات التي تتربص بالصحة في العالم وهي أسباب الكثير من عبء الأمراض
في البلدان الصناعية لمساعدة الحكومات على اختيار أساليب عالية المردود تؤدي إلى
إنقاص عوامل الخطر والى تحسين النتائج الصحية للناس. وسيكون كادر التمريض والقبالة
الركن الأساسي في دعم تنفيذ التدخلات المرتكزة على المجتمع. ويعد توافر كادر
التمريض المؤهل والقبالة من المشكلات الملحة التي تعيق تقديم التدخلات الصحية الضرورية
للبلدان في جهودها لمكافحة الأمراض ولا سيما الإيدز والعدوى بفيروسه والسل والملاريا.
ومن العوائق التي تسهم في إعاقة تقديم الخدمات التمريضية وخدمات القبالة هجرة
العاملين الصحيين وعدم ملاءمة ظروف عملهم والاستخدام غير الملائم للممارسين منهم
وسيؤدي الفشل في حل هذه المشكلات إلى تأثيرات وخيمة على جودة الرعاية الصحية.

اختلال
عالمي في توزيع العاملين في مجال التمريض والقبالة:

ومن المشكلات
التي تثير اهتمام الحكومات هجرة العاملين في خدمات التمريض والقبالة والنقص
المتزايد لهم، وقد عبر أعضاء المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة عن تحذيرهم من هذا
الاتجاه المثير للمشكلات، وأنه إذا لم تتخذ إجراءات فعالة لمواجهة ذلك الاتجاه ومع تزايد
هجرة العالمين ذوي الخبرة في مجال التمريض والقبالة، فان جودة الخدمات وصحة
الناس ستتعرض للخطر.

بدون صحة
جيدة، لا يمكن للأفراد أن يساهموا مساهمة مساهمة فعالة في التنمية
الاقتصادية والاجتماعية ويؤثر اعتلال الصحة على الأفراد
وعلى أعضاء الأسرة وعلى المجتمع كافة

تأثير
العولمة على النظم الصحية:

تسهل
العولمة النقل السريع للمعارف والموارد والتكنولوجيا
بين البلدان وبين النظم الصحية، إلا أن العولمة تحل منها أخطاراً متزايدة
لانتقال الأمراض وهجرة العاملين ذوي الخبرة وازدياد الهوة بين الرعاية الصحية في
البلدان المتطورة وبينها في البلدان النامية. وتحتاج البلدان النامية لاكتساب
الأدوات والموارد والدعم ما يمكنها من اغتنام الفرص وإنقاص الأخطار الكامنة في
العولمة وعكس اتجاه خلل التوازن في عدم توافر الرعاية الصحية. إن التفاوض المستمر
حول الاتفاقية العامة حول تجارة الخدمات(gats) قد يزيد
من تأثير العولمة على حركة العاملين في الرعاية
الصحية، فإذا لم يتم الاستثمار في أعداد الموارد البشرية فان هجرة العقول من
البلدان النامية إلى البلدان الصناعية المتطورة سيتزايد لأن كادر التمريض المؤهل والقبالة
وجميع العاملين ذوي المهارات والخبرات سيبحثون عن فرص أفضل للتوظيف والتعليم
خارج بلدانهم، وستؤدي هذه الهجرة إلى تفاقم النقص الذي تشكو منه بلدانهم وبالتالي
إلى زيادة العبء الذي تنوء به البلدان النامية وأوضاعها الصحية السيئة ومواردها
الاقتصادية الشحيحة.

تأثير
التكنولوجيا على إيتاء الرعاية الصحية:

إن النمو
المتسارع لتكنولوجيا المعلومات يؤثر تأثيراً جذرياً ومباشراً على إيتاء
الرعاية الصحية، فقد أدّى التحسن الواضح في إتاحة المعطيات السريرية في مختلف المواقع
لتحسين كل من إدارة الرعاية والنتائج الصحية. وبالإضافة إلى ذلك أصبح لدى المستهلكين
أسلحة جديدة اكتسبوها عبر الإنترنت لم تكن سابقاً متاحة إلا للأطباء. وأصبح
التحدي يتمثل بضمان تغلب البلدان النامية على العقبات التي تحول دون وصولها إلى
التكنولوجيا وتعيق تقاربها مع ما وصل إليه الغرب. لقد أدى التطور المحرز في تكنولوجيا
الرعاية الصحية فرصا جديدة لإنقاص أخطار الإصابة بالأمراض وتحسين فرص الحياة
المأمولة وتعزيز جودة الحياة، فهناك الكثير من الرجاء المعقود على علوم الوراثيات
للوقاية من الأمراض ولتشخيصها ولمعالجتها في المستقبل. إن ذلك الرجاء المعقود
يرفع من مدى التوقعات المأمولة لدى كل من عامة الناس ولدى العاملين الصحيين،
ولكنها في الوقت نفسه تثير قضايا جديدة حول الأخلاقيات. أما في مجال التمريض
والقبالة، فإنها تؤثر على الكفاءات وعلى تنظيم الخدمات والعمل الروتيني اليومي،
وبالإضافة إلى ذلك فان كادر التمريض المؤهل والقبالة سيؤديان دوراً رئيسياً في ضمان
تلقي الناس للمعلومات حول تأثيرات التطورات التكنولوجية.

لا بد أن يؤدي
عدم تعزيز توفير خدمات التمريض والقبالة إلى الإخلال بشكل خطير على الرعاية الصحية،
وفرص الحصول على الخدمات، وتحقيق الأهداف الوطنية والعالمية في المجال الصحي.
ولهذا السبب، وضعت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها إطارا للعمل التعاوني من أجل دعم
مختلف البلدان وتعزيز قدرتها على تقديم خدمات التمريض والقبالة من أجل المساهمة
في تحقيق الأهداف الصحية الوامنا غداً وتوجهات رموزه علينا أن نشاهد مخرجات إعلام
اليوم.





[/color][/left]

انسان جزائري
2012-02-04, 16:57
الاسلام والبيئة

أمر الإسلام الناس بكل خير ، ونهى عن كلّ شرّ ومن الأشياء التي أمر بها الدين القويم المحافظة على البيئة ، وهذه المحافظة في مصلحة الفرد والمجتمع . وهذه ليست دعوة الإسلام فقط بل جميع الأديان السماوية .
والذي يتدبر الآيات القرآنية من قوله تعالى: \"والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون\" إلى قوله تعالى: \"وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحمًا طريًا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون) من الآية 5 حتى الآية 14 من سورة النحل ، يدرك تمامًا أن الكون مسخر بأمر الله للإنسان فيجب عليه أن يحافظ على نظافته ونظامه الدقيق البديع الذي خلقه الله عليه.
والقاعدة الشرعية التي وضع أساسها رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه (لا ضرر ولا ضرار). كما جعل صلى الله عليه وسلم تنظيف الشوارع من القاذورات والقمامة وعوادم وسائل النقل الضارة وإماطة الأذى عنها مما يحصل به الثواب ، فعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم \" : إياكم والجلوس بالطرقات، قالوا: يا رسول الله ما لنا بد من مجالسنا نتحدث فيها، قال: فأما إذا أبيتم فأعطوا الطريق حقه، قالوا: وما حقه؟، قال: غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.\" متفق عليه. وإماطة الأذى كلمة جامعة لكل ما فيه إيذاء الناس ممن يستعملون الشوارع والطرقات.
والرسول صلى الله عليه وسلم حث على حماية البيئة ومكوناتها، وليس أدل على ذلك من وصاياه التي أوصى بها جيشه في غزوة مؤتة وهو يتأهب للرحيل: \"لا تقتلوا امرأة، ولا صغيرًا رضيعًا، ولا كبيرًا فانيًا، ولا تحرقوا نخلاً، ولا تقلعن شجرًا، لا تهدموا بيوتًا\" . هذا في الحرب ومن باب أولى في السلم ، وتزخر السنة النبوية بالدعوات المتكررة للحفاظ على البيئة ؛ ومن ثم الحد من أثر الظواهر الطبيعية مثل: الانجراف والتصحر والجفاف؛ وفي هذا الإطار يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم \"ما من مسلم يغرس غرسًا إلا كان له صدقة\" (صحيح مسلم). وقال اتقوا الملاعن الثلاث قال وما الملاعن يا رسول الله قال ( أن يقعد أحدكم في ظل يستظل فيه أو في طريق أو في نقع ماء ) ( رواه أصحاب السنن ) . وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم: اتقوا اللعانين، قالوا وما اللعانين يارسول الله ؟فقال:الذي يتخلى في طريق الناس أو ظلهم.رواه مسلم في صحيحه ( 269) .
وروى الترمذي عن سعدٍ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلَّم قال : ((إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ يُحِبُّ الطَّيِّبَ نَظِيفٌ يُحِبُّ النَّظَافَةَ كَرِيمٌ يُحِبُّ الْكَرَمَ جَوَادٌ يُحِبُّ الْجُودَ فَنَظِّفُوا أَفْنِيَتَكُمْ وَلا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ)) .
فأين نحن مما نراه اليوم في شوارعنا وأمام بيوتنا من القمامات والقاذورات فالمحافظة على البيئة مسؤولية الجميع لأن الضرر لا يستثنى أحدا والأذى يتأثر به الجميع

انسان جزائري
2012-02-04, 16:59
حقوق المرأة في الإسلام


* حقوقها الإنسانية والمدنية :

1- حق المساواة في الخلق وانتفاء الاعوجاج في أصل خلقتها .
2- حق المساواة في الاستخلاف .
3- حق المساواة في القيمة الإنسانية .
4- المساواة في المسؤولية والجزاء .
5- المساواة في الحقوق والواجبات .
6- المساواة في الحياة والرعاية .
7- المساواة في طلب العلم .
8- حق ارتداء الحجاب وعدم الاختلاط .
* حقوقها الاجتماعية والزوجية :
1- حقها في اختيار الزوج والنظر إليه .
2- حقها في المهر وملكيتها له .
3- حقها في اشتراط عدم الزواج عليها .
4- حقها في نفقة الزوج عليها .
5- حقها في الخلع .
6- حقها في الحضانة .
7- التشريعات الوقائية لحماية المرأة والمجتمع :

- الحجاب .
- منع الخلوة والاختلاط .
- منع السفر بدون محرم .
- الاستئذان عند دخول البيوت .

* حقوقها المالية والاقتصادية :

1- كفالة حق العمل وفق الضوابط الشرعية .
2- أهليتها الاقتصادية .
3- حقها في النفقة والمهر .
4- حقها في الميراث .
5- حقها في البيع والشراء .

* حقوقها السياسية :

1- مشاركتها في الانتخاب .
2- مشاركتها في الجهاد .
3- أمانها للحربيين .
4- الولاية الخاصة .
5- حق الشورى .

* حقوقها الدينية :

1- أهلية التكليف .
2- المسؤولية والجزاء في الآخرة .
3- الحدود والقصاص .
4- الدية والشهادة .

انسان جزائري
2012-02-04, 17:02
1- حق الحياة:

يحترم الإسلام حق الحياة، ويعتبرها من المقدسات التي ينبغي عدم التفريط بها، وشدد الدين الإسلامي على عدم قتل الأولاد بسبب الفقر إذ يقول تبارك وتعالى: (ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم) (الأنعام 151).

وفي الفقه الإسلامي العديد من الإشارات التي تؤكد على ضرورة صيانة حق الحياة.. فالحاكم المسلم يجب أن يمتنع كما يقرر الفقه الإسلامي عن إعدام الأم الحامل في أي ظرف من الظروف، بل ويمتنع أيضاً عن إعدامها بعد الوضع خوفاً على ولدها من الموت بسبب عدم الرعاية والاهتمام. فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم إحدى النساء التي وجدها مستحقة عقوبة الإعدام بأن (اكفلي ولدك حتى يعقل أن يأكل ويشرب ولا يتردى من سطح ولا يتهور في بئر).. وحتى يكون هذا الحق بالحياة مكفولاً، كان لابد للطفل من تأمين حقه بالرضاعة، ذلك الحق الذي يستمر مبدئياً (حولين كاملين).. وبعد الرضاعة يتكفل الأهل بالحضانة حتى يستغني الولد عن خدمة النساء. وقد حدد الفقهاء سن الاستغناء بالسابعة للصبي والتاسعة للبنت. وبعد هذا يكون الولد تحت مسؤولية الولي أو الوصي، حتى سن البلوغ وهو الذي ينفق عليه. وعند امتناع الملزم بالنفقة عن توفير ما يلزم، فإنه يجبر على ذلك. وإذا كان الولد لا ولي له، فإن الإسلام يسمح باللجوء إلى التكفل بناء على الحديث الشريف القائل: (أنا وكافل اليتيم في الجنة).. ويمكن أن تكون نفقة الطفل على الدولة. فقد كان الخليفة الثاني عمر بن الخطاب يفرض لكل مولود عطاء يزاد إلى عطاء أبيه، وكلما نما الولد زاد العطاء، والأمر نفسه ينطبق على الطفل اللقيط.

فحق الحياة يقتضي الحضانة والكفالة والإقامة في مؤسسات مناسبة لرعاية الطفولة. وحق الحياة يستدعي بالضرورة الحفاظ على الصحة وهي من واجبات الولي. وإذا كان عاجزاً تتحمل الدولة عبر مؤسساتها الصحية حق الطفل بالصحة.. وحتى يتوفر ذلك للطفل، لابد من توفيره للأم الحامل.. والطفل المعوق هو الأكثر حاجة للمساعدة والرعاية والتأهيل.

2- حق النسب:

يقول تبارك وتعالى: (ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله) (الأحزاب /5) يفرض الإسلام على الوالدين، ليس فقط تسمية ولدهما، بل ان يحسنوا اختيار الاسم. فقد جاء في الحديث الشريف (حق الولد على الوالد أن يحسن اسمه). ويلحق بالنسب الجنسية. فيحق للولد أن يحصل على جنسيته والده ووالدته.. وينبغي لكل القوانين المعمول بها أن تكون منسجمة وهذا الحق الأصيل..

3- الحق بالتربية والتعليم والمعاملة الحسنة:

إذ يؤكد الدين الإسلامي وعبر توجيهات عديدة على هذه الحقوق ويعتبرها من واجبات الأب نحو الابن. فقد جاء في الحديث الشريف (أيما رجل كانت عنده وليدة فعلمها فأحسن تعليمها فله أجران).. (ليس منا من لم يرحم صغيرنا)، (اكرموا أولادكم وأحسنوا آدابهم).

ويرسم الإسلام منهج كيفية تعامل الوالد مع الولد بقول الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم: (أن يقبل ميسوره ويتجاوز عن معسوره)..

وفي سياق المعاملة الحسنة، تأتي حرمة جميع أشكال العنف أو الضرر أو الإساءة البدنية والعقلية أو الاستغلال الجنسي والعملي..

ويمكن في هذا السياق الحديث عن صيانة حقوق الطفل في زمن الحروب، حيث كان الرسول صلى الله عليه وسلم يوصي بعدم قتل الطفل، كما كان يرفض تجنيده في الجيش..

إذ يقول (لا تقتلوا شيخاً فانياً ولا صبياً ولا امرأة)..

4- المساواة بين الجنسين:

لأسباب عديدة، تقع الكثير من الأسر في خطأ التفضيل وعدم المساواة بين أطفالها من البنين والبنات، مما يؤدي إلى ممارسات تمييزية تتعرض إليها الطفلة مما ينعكس سلباً على نفسيتها وسلوكها الخاص والعام.. بينما نجد أن الدين الإسلامي أولى عناية خاصة بمسألة المساواة بين الجنسين. فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (اعدلوا بين أولادكم)، وقال: (اعدلوا بين أولادكم في العطاء).. أما إذا كان لابد من التفضيل في مجال الهدايا فلتفضل البنات. إذ يقول رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم: (ساووا بين أولادكم في العطية، فلو كنت مفضلاً أحداً لفضلت النساء).

5- الطفل والقضاء:

حين استقراء موضوعات الفقه الإسلامي المتعلقة بالطفل، نصل إلى النتيجة التالية: أن الإسلام يحمل المسؤولية المدنية عن أعمال الطفل إلى الأهل، أما المسؤولية الجزائية فيتحملها الطفل نفسه. غير أن العقوبات لابد أن تكون مخففة، فأفعال العمد التي يأتيها الطفل يجري التعامل معها كأنها خطأ. ويشترط ذلك أن يكون الطفل مميزاً (أي فوق السابعة) لأن غير المميز لا يعاقب.

وجماع القول: إن الإسلام يولي اهتماماً خاصاً بالطفل، وتدعو توجيهاته إلى حمايته منذ تكونه في رحم أمه، مروراً بولادته وحضانته ورعايته وتأهيله حتى مرحلة الشباب والفتوة..

انسان جزائري
2012-02-04, 17:04
بالنسبة لموضوع البنوك تفضل هذا الفيديو من جزئين للشيخ القرضاوي استعن مبا مهم وبما يفيدك

http://www.youtube.com/watch?v=vF-8Mq900Pw&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=oEjDxSJERlo

بالتوفيق اخي