المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لحظات ولحظات تك تك !!!


فراشة الذهبية
2012-02-01, 09:56
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب"
عبارة كنت ارددها صدق من ساق معناها..
تضحكنا تبكينا تمشينا على المطلوب"
على كف القدر نمشي دروب ماعرفناها..
متى حضي يحالفني يصحح وضعي المقلوب"
يعدل قسوة الأيام وغلطه مرتكبناها.

* * * * * *

مسكين قلب تولع يكتم أسراره...
فيه الوله والشـــــوق والنار ساجنها...

مهمايخفي جــــروحه تفضحه ناره..
قصة عــــذابه بوناته يلحنها..

ألا وآعذاب اللي بدأ بالحب مشواره..
يشرب خمور المحبة لين يدمنهــا..

* * * * * *

من هداني الورد
"أهدي له نجوم"

ومن هداني الشوق
"أهدي له سحاب"

ومن عطاني الحب
"أشيله في العيون"
ياخذأفراحي ويترك لي العذاب
وإن تغلا كل شئ لأجله يهون لوتروح الروح مانحسب حساب

* * * * * *

من المؤلم أن
تحب بصدق
وتخلص بصدق
وتغفربصدق

(ثم) تصدم بنهايه تخذل كل الصدق الذي قدمته
ومن العذاب أن تنتظرمن لايأتي إليك.
وأن تحب من لايشعربك
وأن تحتاج من لايحتاج إليك.
(ثم) تكتشف أن أجمل العمر كان (سرابا)

* * * * * *

يازمن وش في يدينا
لاتجمعنا شكينا
وأن تفارقنا بكينا
يازمن وين الأمان
يازمن قاسي علينا
أن هوينا ماكتفينا
وأن عطينا ماوفينا
يازمن ضاع الحنان
يازمن مكتوب فينا
بالهوى يمكن خطينا
وأن خطينا مانسينا.

* * * * * *

¤¤¤<<نصيحه من قلبي>>¤¤¤
حط اللي يعزك بعيونك
ترى ماتلقى من يضمك
لوضاق صدرك وزادت همومك
وعلى فكره
النار بالماء تنطفي
والغلا بالأهمال ينتهي
<<حطها في بالك>>

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

رحلة مع الدنيا
مكان الرحلة : كواكب الدنيا
توقيت الرحلة : في هذا الزمان الضائع
الرّكاب : سكان الكره الأرضيه
وقت الاقلاع : رحلة واحده كل دقيقه
القبطان قائلا" : ارجو من الجميع إلتزام مقاعدهم
ستنطلق الرحله الان ..
نتمنى لكم رحله سعيده ^_^
:
:
وفعلا إلتزم الجميع مقاعدهم وجلسوا في أماكنهم متشوّقين للرحلة
انطلقت الطائرة الى وجهتها الأولى


الوجهة الاولى باتجاه اول الكواكب وهو :
¤¤©¤¤ كوكب الخيانه ¤¤©¤¤
عدد سكان هذا الكوكب كبير جدا
كل يوم مقيم جديد
أما عن اهل هذا الكوكب فهم أناس يعرفون الحب
فالحب موجود لديهم بوفرة ..
لكن مقابل هذا الحب هناك اطنان من الخيانة تباع كل يوم
أحبك وأخونك بنفس الوقت
أهديك كلمات الحب بغزارة
أمنحك قلبي ببراءة لأجدك تطعنه من الخلف بسيفك القاطع




مرّت ساعات عديده في هذا الكوكب العجيب
خرجنا منه لنتجه اللى كوكب آخر قريب ..
¤¤©¤¤ كوكب المصالح ¤¤©¤¤
أمّا عن عدد سكان هذا الكوكب فهو لايعد ولا يحصى
ويبدو ان اهل هذا الكوكب أصدقاء مع كوكب الخيانة
تعجّبنا اثناء تجوّلنا ..
فالجميع هنا يعاملنا وكأننا قطط ولسنا بشر
الكلمة التي تخرج منأفواههم تحمل في ظاهرها المحبة الكبيرة
لكنها من خلفنا تحمل في طياتها معاني الكره والحقد والكراهية
لا يوجد اصدقاء في هذا الكوكب
وهنا يسود المثل : الكنز ليس دائما صديق ..
لكن الصديق دائماكنز


خرجنا من هذا الكوكب بعد تعب شديد
لتتجه الطائرة الى كوكب كبير جدا
يبدو وكأنه من اكبر الكواكب التي رأيناها ..
¤¤©¤¤ كوكب الضّمير ¤¤©¤¤
كوكب غريب بمعنى الكلمة ..
فحين أردنا دخوله طلب منا أن نرمي شيئا نمتلكه في داخلنا
في البحر الموجود في بدايةالكوكب
فبعد أن نرميه سنصبح بلا قيود
لا يهمّنا فلان ولا فلانة
فنصبح أحرارا نفعل ما يحلو لنا
سألناهم وما هو هذا الشي ؟؟
أجابونا ببرود شديد : انه شيء يراه الناس كبير
لكننا نراه صغير جدا بل ومهمّش
انه شيء يدعى "الضمير"
شيء بات ضائعا في هذا الزمن


خرجنا من الكوكب حزينين
اننا فقدنا شيئا من أنفسنا حتى ندخل لذلك الكوكب الشنيع ..
توّسلنا القبطان أن يرجعنا الى كوكبنا الوديع
وأن يوقف الرحلة
فاجاب ما زال هناك العديد من الكواكب لم تروها بعد ...
تعجّبنا في البداية ثم سألنا : وما هي هذه الكواكب ؟؟
فقال : كثيرة ..
ما زال هناك كواكب الحقد والغيرة
والكره واللؤم والخداع و و و و ..
فقاطعناه قائلين : أرجوك أعدنا الى كوكبنا الصغير
فنحن لا نحب السفر

بعد محاولات عديدة استجاب لندائنا ..
وتوجه بنا إلى كوكبنا الصغير
لكنه تعجب من صغر حجمه المتناهي
ومع ذلك فهو يرانا نحبه حبا لا ينتهي
تسائل : وما هو اسم كوكبكم الصغير هذا ؟؟
فأجبنا بكل ألم :
الكوكب الضائع
قال : وما هي هويته ؟؟
فأجبنا : شعاره بسيط جدا
المحبة .. الطيبة .. الصدق .. الاخلاص ..
ثم تابعنا والدموع الصغيرة تخرج من أعيننا بغصة شديده :
لكن هذاالشعار بات معدوما للأسف
ولهذا
فكوكبنا مهدد بالانقراض ..



تك تك تك ... تك تك تك ...








صوتٌ رتيبٌ يلامس أسماعَنا ..











ينذرُنا برحيل ثوانٍ غاليةٍ من عمرنا ..









فحياتـُنا ما هي إلا لحظات ..








لحظاتٌ نعيشـُها بحلوها و مرِّها .. بفرحها و ألمها ..








لحظاتٌ حلوة نحلق معها إلى العلياء ..










و لحظات مرَّة تجعلنا نتألم .. نبكي .. نصرخ علـَّـنا نجد من يستجيب النداء ..








http://files.mothhelah.com/img/jfZ55212.jpg








http://files.mothhelah.com/img/8DN55212.jpg







http://files.mothhelah.com/img/S8U55758.jpg









http://files.mothhelah.com/img/mKt55758.jpg








http://files.mothhelah.com/img/Lqy55758.jpg








http://files.mothhelah.com/img/6nH55758.jpg







http://files.mothhelah.com/img/kW955758.jpg








http://files.mothhelah.com/img/i5856400.jpg







http://files.mothhelah.com/img/VTo56058.jpg









http://files.mothhelah.com/img/NeV56058.jpg









http://files.mothhelah.com/img/18b55212.jpg









هل سبق أن مرَّت بك مثلُ تلك اللحظات ..؟؟؟








كيف كانت ردة فعلك تجاهها ؟؟؟








هل أوقفتك ؟؟... أحبطتك ؟؟.. عطـَّلتك ؟؟..منعتك من إكمال المسير ؟؟..








هل غيَّرت نظرتك بمن حولك ؟؟








هل أظلم في عينيك – بسببها – نور الصباح .. و امتلأ قلبك بآلام و جراح ؟؟..








أم أنك تجاوزتها و قمت مسرعا ً .. تابعت دون أن تلتفت إلى الوراء ..








و دون أن تكسرك أو تترك جرحا ً في قلبك ؟؟..









هل نسيتها و دفعتـَـها بالتي هي أحسن ؟؟..








فقابلتَ لحظــ الغدر ــــة بالصفح ؟؟؟








و تلقيتَ لحظـــ النصر ــــة بالتواضع ..؟؟؟؟








http://files.mothhelah.com/img/lWp56058.jpg







http://files.mothhelah.com/img/7rH56400.jpg









لنعشْ لحظة الفرح دون أن تبعدَنا عن واقعنا .. أو تنسينا الآخرين ..








و لنتجاوزْ لحظاتِ الألم .. فالعمر يمضي سريعا ً .. و أمَّـتنا بحاجة إلينا ..








أمَّـتنا تحتاجنا و قلوبنا سليمة معافاة .. و نفوسنا مشرقة متفائلة ..








و لن يكون هذا إلا بالقرب من الله عزَّ و جل ..








فمن عرف قربَ الله استحيا منه .. فاجتنب الإساءة .. و قدَّم الإحسان ..








و اعترف بالفضل .. و أسرع بالإنابة ..








و أقبل على رحاب الله ....

محمد جديدي التبسي
2012-02-01, 10:21
حكايتنا مع الحياة

https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/p480x480/396746_242625699149185_100002052697571_556229_2014 831681_n.jpg

وقع حصان أحد المزارعين في بئر وكانت جافة من المياه بدأ الحصان بالصهيل وأستمر لعدة ساعات كان المزارع وقتها يفكر بطريقة لإستعادة الحصان لم يستغرقه التفكير طويلا حتى أقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزا وأن تكلفة إستخراجه توازي تكلفة شراء حصان جديد.

نادى المزارع جيرانه لمساعدته في ردم البئر فيضرب عصفورين بحجر واحد دفن الحصان وردم البئر مجانا بمساعدة جيرانه

بدأ الجميع بإستخدام المجارف والمعاول بجمع التراب تمهيدا لإلقائه بالبئر أدرك الحصان ما قد صار الوضع إليه!

وبدأ الجيران بردم البئر فجأة سكت صوت صهيل الحصان أستغرب الجميع وأقتربوا من حافة البئر لإستطلاع السبب في سكوت الحصان وجدوا أن الحصان كلما نزل عليه التراب هز ظهره فيسقط عنه التراب ثم يقف عليه وهكذا كلما رموا عليه التراب نفضه عن ظهره وأعتلاه ومع الوقت أستمر الناس بعملهم والحصان بالصعود وأخيرا قفز الحصان إلى خارج البئر!!

وكذلك الحياة تلقي بأثقالها وأوجاعها عليك وكلما حاولت أن تنسى همومك فلن تنساك وكل مشكلة تواجهك تلقي بهمومها عليك ويجب أن تنفضها عن ظهرك حتى تتغلب عليها أنفضها جانبا وقف عليها وأستمر بذلك لتجد نفسك يوما في القمة لا تتوقف ولا تستسلم أبدا مهما شعرت أن الأخرين يريدون دفنك حيا !!

ميرة34
2012-02-01, 10:23
شكرا على هده اللحظا ت الرائعة

miri_27
2012-02-01, 19:35
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااا عزيزتي و بارك الله فيك

السَّحابة البيضاءْ
2012-02-01, 19:54
شكرا لكم على اللحظات جعل الله لحظاتكم كلها هناء وسرور

Sسارة
2012-02-01, 20:23
فعلا رااااااائع سلمت الانامل الله يوفقك ياااااااااااااارب

Sسارة
2012-02-01, 20:30
رائع سلمت الانامل الله يوفقك ياااااااااارب