عبد الله 31
2012-01-28, 22:50
ُ عوائقٍ تمنعك من القرب من الله:
أولها الشهوة، الشهوة التي تحول بينَك وبين القرب من الله.
ثانيها سوء الظنِ بالله.
ثالثها الشيطان الذي أخذ على نفسَه العهد أن يبعدك من الله عز وجل.
سسنتكلم اليوم عن العائق الاول وهو الشهوة
فأما الشهوة فهي لذةُ ساعةٍ وألم دهر، الشهوة، شهوة اللهو واللعب الذي وصف الله عز وجل هذه الحياة الدنيا أنها لهو ولعب.
كم من أجسادٍ لهت ولعبت الآن تتقلب في عذاب القبور.
وكم من أجسادٍ لهت ولعبت ترى الآن الضنكَ في ضيقِ القبور.
وكم من أناس الآن تضيقُ عليهم اللحود وتضيق عليهم القبور يتمنون لحظةً واحدةً من ذكر الله، وطاعة الله.
ما تعرف قيمةَ هذه الحياة، ولا تعرف قيمة هذه الشهوة التي دعت إلى معصية الله إلا إذا أردت فراقَ هذه الحياة، ولن تجد ندما أصدقُ من ندم الإنسان إذا ودع هذه الحياة.
وسيعرفَ الإنسان قيمة الشهوة التي هي أو العوائق إذا فارق الحياة، وبمجردِ ما تأتي لحظة الفراق يبكي بكاء الندم ويقول الإنسان ولو كان صالحاً:
(ربي أرجعوني لعلي اعملُ صالحا في ما تركت).
يتمنى ولو كان صالحا أن يرجع لكي يزداد من صحيفة العمل.
ولا يغتر الإنسان ويقول إن هذه الساعة بعيده لأنه شباب.
لا والله كم من حوادث أخذت أناس في عز الشباب وزهرة الشباب وشدة النشوة واكتمال العمر.
فلذلك ينبغي للإنسان أن يعرف قيمة هذه الشهوة.
والله عز وجل ما حرمنا من الشهوات ولا منعنا من اللذة بل جعل للشهوة موضعا معينا ومكانا أمينا سليما نقيا، جعل لها مكانا لا يأذن لك أن تضع الشهوة في غير هذا المكان.
الأمر الثاني والثالث سنتممه في مواضيع قادمة ان شاء الله
جزاكم الله كل خير
لاتنسونا من صالح دعائكم
أولها الشهوة، الشهوة التي تحول بينَك وبين القرب من الله.
ثانيها سوء الظنِ بالله.
ثالثها الشيطان الذي أخذ على نفسَه العهد أن يبعدك من الله عز وجل.
سسنتكلم اليوم عن العائق الاول وهو الشهوة
فأما الشهوة فهي لذةُ ساعةٍ وألم دهر، الشهوة، شهوة اللهو واللعب الذي وصف الله عز وجل هذه الحياة الدنيا أنها لهو ولعب.
كم من أجسادٍ لهت ولعبت الآن تتقلب في عذاب القبور.
وكم من أجسادٍ لهت ولعبت ترى الآن الضنكَ في ضيقِ القبور.
وكم من أناس الآن تضيقُ عليهم اللحود وتضيق عليهم القبور يتمنون لحظةً واحدةً من ذكر الله، وطاعة الله.
ما تعرف قيمةَ هذه الحياة، ولا تعرف قيمة هذه الشهوة التي دعت إلى معصية الله إلا إذا أردت فراقَ هذه الحياة، ولن تجد ندما أصدقُ من ندم الإنسان إذا ودع هذه الحياة.
وسيعرفَ الإنسان قيمة الشهوة التي هي أو العوائق إذا فارق الحياة، وبمجردِ ما تأتي لحظة الفراق يبكي بكاء الندم ويقول الإنسان ولو كان صالحاً:
(ربي أرجعوني لعلي اعملُ صالحا في ما تركت).
يتمنى ولو كان صالحا أن يرجع لكي يزداد من صحيفة العمل.
ولا يغتر الإنسان ويقول إن هذه الساعة بعيده لأنه شباب.
لا والله كم من حوادث أخذت أناس في عز الشباب وزهرة الشباب وشدة النشوة واكتمال العمر.
فلذلك ينبغي للإنسان أن يعرف قيمة هذه الشهوة.
والله عز وجل ما حرمنا من الشهوات ولا منعنا من اللذة بل جعل للشهوة موضعا معينا ومكانا أمينا سليما نقيا، جعل لها مكانا لا يأذن لك أن تضع الشهوة في غير هذا المكان.
الأمر الثاني والثالث سنتممه في مواضيع قادمة ان شاء الله
جزاكم الله كل خير
لاتنسونا من صالح دعائكم