تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حمل:أصول الفقه الذي لا يسع الفقيه جهله


جمال البليدي
2012-01-25, 14:08
الحمد لله أما بعد:

حمل كتاب:
"أصول الفقه الذي لا يسع الفقيه جهله"
تأليف:
الأستاذ الدكتور :عياض بن نامي السامي

صورة الكتاب:
https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/396703_347697561914819_100000237342850_1306316_150 0686182_n.jpg

أقرأ في الكتاب

________


التعريف بأصول الفقه

نشأة أصول الفقه

التعريف بالحكم الشرعي
أقسام الحكم الشرعي

أدلة الأحكام الشرعية
دلالة الألفاظ
دلالة الإشارة والإيماء

التعارض وطرق دفعه
شروط التعارض
النسخ وشروطه
تعريف الاجتهاد وأحكامه


وغيرها من مسائل أصول الفقه



لتحميل الكتاب:



http://ia600405.us.archive.org/0/items/waq69917/69917.pdf

أم البراء السلفية
2012-01-25, 16:26
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
وجزاك الله الفردوس الاعلى
واسكنك فسيح جناته
ان شاء الله

الواثق
2012-01-25, 16:58
بارك الله فيك اخي جمال

عُبيد الله
2012-01-25, 17:14
بارك الله فيك

نسأل الله لنا ولكم التوفيق

شعب الجزائر مسلم
2012-01-25, 22:05
بارك الله فيك و جزاك خيرا

abdel-liberty
2012-01-25, 23:45
موضوع رائع أخي

أبو جابر الجزائري
2012-01-26, 07:46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل جـــمــال الــبــلـيـدي.

جزاكم الله خيرا على الكتاب، وبارك الله فيكم وأحسن إليكم، وسددّ رميكم في الدفاع عن شرع الله الحنيف والمحجّة البيضاء التي ليلها كنهارها ـ اللهم آمين ـ.

حمّلتُ الكتاب بشغف، ولكن ثبطني في الاطّلاع عليه ما خطّه المؤلف في مقدمة الكتاب:

الملحوظة الأولى:

قال المؤلف عياض السلمي: " ..وقد أخالف ما عليه أكثر الأصوليين في اختيار رأي أو تعريف أو نحو ذلك.. " انتهى كلامه

http://img820.imageshack.us/img820/231/45899807.jpg

أقول: ما إن قرأت كلامه هذا حتى تذكرتُ قول المعرّي:

وإنِّي وإنْ كُنْتُ الأَخِيرَ زَمَانُهُ ... لآتٍ بِمَا لَمْ تَسْتَطِعْهُ الأوَائِلُ.

وقول ابن دقيق العيد رحمه الله تعالى :

يقولون هذا عندنا غير جائزُ....ومن أنتم حتى يكون لكم عندُ!!

لا ادعّي أن باب الاجتهاد قد أغلق، ولكن أن يقول المؤلف بأنّه يخالف في بعض المسائل "أكثر الأصوليين" الذين يقف المرء أمام هؤلاء الجبال الراسيات بكل حياء، منبهرا بسعة علمهم وتدفقه كالأنهار ـ لو قال بعض الأصوليين لهان الأمر ـ، ويأتي " نكرة" ( أقصد بالنكرة من لم يشهد لهم أهل العلم بالرسوخ في العلم وطول باعه وتصدره فيه )، ويخالف هؤلاء السادة الأكابر بأقوال لم تُعرف من قبل ( ولم يوافقه عليها أهل العلم المعاصرين ـ حتى كتابه هذا لم يقدمه له أي عالم!!)، فهذا أمر مردود.

الملحوظة الثانية:

قال المؤلف : " ..وفي تخريج الأحاديث اقتصرت على من خرّجه في الصلب.. " انتهى كلامه

http://img337.imageshack.us/img337/2122/72080289.jpg


أقول: أن يقتصر في تخريج الأحاديث على ذكر راوي المتن، فهذا تقصير فاحش، لا ينبغي، فكيف يبني أو يقرّ تعريف حكم أو استنباط حكم وصحته على حديث لا يعرف صحته من ضعفه ؟؟؟؟( طبعا باستثناء ما رواه البخاري ومسلم)

بل بعد مطالعة سريعة للكتاب، لاحظتُ أنّ شرطه هذا لم يحترمه في أكثر من موضع، فلا يذكر حتى مصدر الحديث.