المفكر المشاكس
2012-01-23, 20:49
لم تؤسفني تصريحات بلخدام اويحي ورئيس حقوق الانسان المعادية ل انسان محترم متل اردوغان بل تاسفت من بعض الاعضاء وردودهم المعادية له وهم اما على جهل مطبق وهدا امر واضح من ردودهم او نسخة من جرائد معلومة نسخت عقولهم ..
اين اردوغان في تورة الجزائر لمادا صورة اتاتورك فوق راسه والمزيد من التهم المعلبة واخرها التجارة بدماء الجزائريين ..من هنا اسمعني جيدا
اولا الرجل الطيب ارودغان من مواليد 1954 يعني حين اندلعت التورة المباركة فكيف ندعوه لمناصرة تورة
لقد وصل رئيس الوزراء بشق الانفس سجن تزوير تهم انقلابات لاكن واجهته الاسلامية ومبادئه الوفية وايمانه بربه بريد نجاحه استاده اربكان الاسلامي وملهم الحركة وزوجته المحجبة وتصريحاته العربية واستشهاداته بكلام الله دلالة على انه اسلامي وليس منافق كما يدعي البعض
مادا في تركيا
ببساطة بعد انقلابات العسكر على السلطة المتتالية تغير الدستور واقروا علمانية الدولة وسطروا قوانين دكتاتورية لكل من يخالف هده العلمانية من امتلة دلك سجن ارودغان لشعر القاه لشاعر مغروف قال فيه مساجدنا تكناتنا مناراتنا سلاحنا قبابنا دروع لنا ..
نعم لقد سجن من هدا التصريح و اي كلمة تخالف علمانية الدولة اما سجن لصاحبها او اعدام او تسويغ لانقلاب جديد ..تفطن ارودغان الدكي اللبيب واتاهم من حيت لا يعلمون وكسب شعبية ليس لها متيل وتطورت تركيا بعدما كانت في عداد الاموات..
من هكدا استقال جمع من العسكريين رفضا لسياسة اردوغان الاسلامية ومن دلك لم تشئ الدول وخاصة فرنسا من ضم تركيا للاتحاد الاوروبي خوفا من زحف الايديولوجية الاسلامية لتدك روما والكنز المفقود ..
لو نزع ارودغان صورة اتاتورك من فوق راسه نزع العسكر راس اردوغان
ان الامر ليس شطحات فالطيب يعد نفسه لتعديل الدستور ...
الارمن وتصريحات اردوغان
ان ما اتى به ساركوزي الا لنصرة دعايته الاعلامية كما علم ارودغان وبما ان هدا الاخير سياسي محنك هناك كلام طويل عريض عن هلوكست الارمن حيت تفيد الدراسات وهدا ليس مجال بحتنا ان القضية نفخ في الطبول لابتزاز تركيا فالارمن وحسب بعض الدراسات الغربية لم تجرى متل هده الجرائم ..وبعض التفسيرات للابادة وليس بحجم مليون و نصف كما زعموا ان الارمن اقاموا فرقة للتمرد وبدعم من روسيا القيصرية ..ولي بحت لكاتب فند القضية وعزى معظم قوله من مؤرخين غربيين
زبدة القول بعد كل هدا
لا يمكن لسياسي محنك متل ادوغان في تصريحاته يبدء بتفنيد التهم وكانه في مدرسة للتعليم والتدقيق ومن يعلم من اعتادوا الدبح و التقتيل ..لقد اطلق اردو قديفة في فيه ساركوزي لم يستطع هضمها و هضمها ممتلونا جافة بلا مشروبات ..
لا اريد الخوض في ممتلين فموضوعي كان تبيان موقفي البسيط لان ممتلينا هم ممتلي قصر الاليزيه ...
واعضائنا المبجلين اعداء اروغان فلتتاملو جيدا مقالي .. خصوصا لمن اراد نقاشا علميا حول اردوغان وتركيا انا هنا لمناشقتك ..
وبارك الله في البقية
..
اين اردوغان في تورة الجزائر لمادا صورة اتاتورك فوق راسه والمزيد من التهم المعلبة واخرها التجارة بدماء الجزائريين ..من هنا اسمعني جيدا
اولا الرجل الطيب ارودغان من مواليد 1954 يعني حين اندلعت التورة المباركة فكيف ندعوه لمناصرة تورة
لقد وصل رئيس الوزراء بشق الانفس سجن تزوير تهم انقلابات لاكن واجهته الاسلامية ومبادئه الوفية وايمانه بربه بريد نجاحه استاده اربكان الاسلامي وملهم الحركة وزوجته المحجبة وتصريحاته العربية واستشهاداته بكلام الله دلالة على انه اسلامي وليس منافق كما يدعي البعض
مادا في تركيا
ببساطة بعد انقلابات العسكر على السلطة المتتالية تغير الدستور واقروا علمانية الدولة وسطروا قوانين دكتاتورية لكل من يخالف هده العلمانية من امتلة دلك سجن ارودغان لشعر القاه لشاعر مغروف قال فيه مساجدنا تكناتنا مناراتنا سلاحنا قبابنا دروع لنا ..
نعم لقد سجن من هدا التصريح و اي كلمة تخالف علمانية الدولة اما سجن لصاحبها او اعدام او تسويغ لانقلاب جديد ..تفطن ارودغان الدكي اللبيب واتاهم من حيت لا يعلمون وكسب شعبية ليس لها متيل وتطورت تركيا بعدما كانت في عداد الاموات..
من هكدا استقال جمع من العسكريين رفضا لسياسة اردوغان الاسلامية ومن دلك لم تشئ الدول وخاصة فرنسا من ضم تركيا للاتحاد الاوروبي خوفا من زحف الايديولوجية الاسلامية لتدك روما والكنز المفقود ..
لو نزع ارودغان صورة اتاتورك من فوق راسه نزع العسكر راس اردوغان
ان الامر ليس شطحات فالطيب يعد نفسه لتعديل الدستور ...
الارمن وتصريحات اردوغان
ان ما اتى به ساركوزي الا لنصرة دعايته الاعلامية كما علم ارودغان وبما ان هدا الاخير سياسي محنك هناك كلام طويل عريض عن هلوكست الارمن حيت تفيد الدراسات وهدا ليس مجال بحتنا ان القضية نفخ في الطبول لابتزاز تركيا فالارمن وحسب بعض الدراسات الغربية لم تجرى متل هده الجرائم ..وبعض التفسيرات للابادة وليس بحجم مليون و نصف كما زعموا ان الارمن اقاموا فرقة للتمرد وبدعم من روسيا القيصرية ..ولي بحت لكاتب فند القضية وعزى معظم قوله من مؤرخين غربيين
زبدة القول بعد كل هدا
لا يمكن لسياسي محنك متل ادوغان في تصريحاته يبدء بتفنيد التهم وكانه في مدرسة للتعليم والتدقيق ومن يعلم من اعتادوا الدبح و التقتيل ..لقد اطلق اردو قديفة في فيه ساركوزي لم يستطع هضمها و هضمها ممتلونا جافة بلا مشروبات ..
لا اريد الخوض في ممتلين فموضوعي كان تبيان موقفي البسيط لان ممتلينا هم ممتلي قصر الاليزيه ...
واعضائنا المبجلين اعداء اروغان فلتتاملو جيدا مقالي .. خصوصا لمن اراد نقاشا علميا حول اردوغان وتركيا انا هنا لمناشقتك ..
وبارك الله في البقية
..