تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مشاركة متجددة: لنقرأ معا "حكايات عربية مشوقة" - المطلوب التثبيت -


شولاك
2012-01-19, 09:33
نظرا لمشكل في تحديث المشاركة ... فقد ارتأيت أن أفتحها بنفس العنوان في قسمنا العزيز فاستكملوا إخواني متعة القراءة على الرابط التالي

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=869313

... فقد تم إدراج القصص: 0050، 0051، 0052 المعذرة المعذرة ....

ميرة34
2012-01-19, 11:55
شكرا على القصص الهادفة
في انتظار الآتي سلام

○•ميسون•○
2012-01-19, 12:39
بارك الله فيك على القصص الهادفة
جوزيت خيرا

ما رأيك يا أخ شولاك أن نجعل هذه الصفحة للقصص فقط؟؟؟
ما رأيك؟؟ أنتضر ردك في أقرب وقت...........

شولاك
2012-01-19, 13:26
بارك الله فيك على القصص الهادفة
جوزيت خيرا

ما رأيك يا أخ شولاك أن نجعل هذه الصفحة للقصص فقط؟؟؟
ما رأيك؟؟ أنتضر ردك في أقرب وقت...........




مرحبا بك ... أأكون مانعا لخير عظيم ... لا وألف لا ... سارعي بخيرك فقد بورك رأيك
تشرفت بذلك ... وكم سيسعدني أن تتسع هذه الصفحة لتحضن الكثير من الكرام أمثالك ... فهلمي وشاركي بما لديك

أمآآآآني البنفسج
2012-01-19, 15:57
بل نحن من نتشرف بقراءة انتقاءاتك اخي الفاضل

زدنا فمن نبع القصص ما ارتوينا :)

اَشْرَفْ اَنيِسْ
2012-01-19, 17:10
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

رغد احسان
2012-01-19, 17:54
merci bien ♥

شولاك
2012-01-19, 18:53
merci bien ♥


شكرا ... يسعدني أن أجد أثر مروركم، جوزيتم خيرا

عادل95
2012-01-19, 23:01
السلام عليكم

بارك الله فيك على الموضوع المميز

شولاك
2012-01-20, 08:18
تم إدراج الحكايتين: 0005، 0006

شولاك
2012-01-20, 08:30
السلام عليكم ورحمة الله
أقدم أسفي واعتذاري ... لمنتدى "النكت والأخبار الطريفة" على ما بدر مني سهوا، فقد قمت بالمشاركة بهذا الموضوع في منتدى "الجلفة للمواضيع العامة" وقد نقل اليوم إلى المنتدى المخصص لمثل هذه المشاركات، فلم أنتبه قبلا لوجود هذا المنتدى، لأتفاجأ بأن الموضوع مدرج مسبقا من طرف السيد: فارس الجزائري ...
لذا أقدم اعتذاري لكل من صاحب الموضوع ... وكذا أسرة المنتدى ... معلنا توقفي عن إدراج الجديد فيه حتى الإذن من صاحب الموضوع أو السيد المشرف ...

مصطفى قاسمي
2012-01-20, 09:33
بارك الله فيك على القصص الهادفة

شولاك
2012-01-23, 00:10
السلام عليكم ورحمة الله
بعدما كنت قد ابتدرت المشاركة بحكايات عربية من كتاب "ألف حكاية وحكاية" ... لأجد أحد المشاركين الكرام قد سبقني إليها .. وددت أن أعود لكن بقصص غير السابقة نعود إليكم لنكمل معكم حكايات عربية مشوقة من "ألف قصة وقصة" ... فكم يطيب لي أن تكونوا قراء مداومين على جديدها ... تشرفت بكم ...

شولاك
2012-01-23, 08:18
بتوفيق الله ... أدرجت القصة 0004 و0005

khaled-21
2012-01-23, 11:43
شرفني أن يشاركني كل متردد على منتدانا العزيز قراءة مشوقة لـ "حكايات عربية"، وستكون بإذن الله تعالى متجددة متى سنحت لي الفرصة وبمقدار حكايتين كل مرة.
وعلى بركة الله نبدأ:

الحكاية رقم: 0001
المتنبي وبائع البطيخ
من كتاب "الصبح المنبى عن حيشة المتنبي" ليوسف البديعي

قيل للمتنبي:
قد شاع عنك من البخل في الآفاق، ما قد صار سمرا بين الرفاق وأنت تمدح في شعرك الكرم وأهله، وتدم البخل وأهله، ألست القائل:
ومن ينفق الساعات في جمع ماله *** مخافة فقر، فالذي فعل الفقر
ومعلوم أن البخل قبيح، ومنك أقبح، فإنك تتعاطى كبر النفس، وعلو الهمة، وطلب الملك، والبخل ينافي ذلك.
فقال:
إن للبخل سببا. وذلك أني أذكر أني وردت في صباي من الكوفة إلى بغداد. فأخذت خمسة دراهم بجانب منديلي، وخرجت أمشي في أسواق بغداد. فمررت بصاحب دكان يبيع الفاكهة، ورأيت عنده خمسة من البطيخ باكورة. فاستحسنتها، ونويت أن أشتريها بالدارهم التي معي. فتقدمت إليه وقلت:
بكم تبيع هذه الخمس بطاطيخ؟
فقال بغير اكتراث:
اذهب، فليس هذا من أكلك!
فتماسكت معه وقلت:
يا هذا، دع ما يغيظ والقصد الثمن.
قال: ثمنها عشرة دراهم!
فلشدة ما جبهني به ما استطعت أن أخاطبه في المساومة، فوقفت حائرا، ودفعت له خمسة دراهم فلم يقبل، وإذا بشيخ من التجار قد خرج من الخان ذاهبا إلى داره. فوثب إليه صاحب البطيخ من الدكان، ودعا له، وقال:
يا مولاي، ها بطيخ باكورة. بإجازتك أحمله إلى البيت؟
فقال الشيخ: ويحك، بكم هذا؟
قال: بخمسة دراهم، بل بدرهمين
فباعة الخمسة بدرهمين، وحملها إلى داره، ودعا له، وعاد إلى دكانه مسرورا بما فعل.
فقلت: يا هذا، ما رأيت أعجب من جهلك، استمت علي في هذا البطيخ، وفعلت فعلتك التي فعلت، وكنت قد أعطيتك في ثمنه خسمة دراهم، فبعته بدرهمين محمولا!
فقال: اسكت! هذا يملك مائة ألف دينار!
فعلمت أن الناس لا يكرمون أحدا إكرامهم من يعتقدون أنه يملك مائة ألف دينار، وأنا لا أزال على ما تراه حتى أسمع الناس يقولون إن أبا الطيب قد ملك مئة ألف دينار.

الحكاية رقم: 0002
شريح القاضي وابنه
من كتاب "الطبقات الكبرى" لمحمد بن سعد

يحكى أن ابنا لشريح القاضي قال لأبيه:
إن بيني وبين قوم خصومة، فانظر في الأمر، فإن كان الحق لي خاصمتهم، وإن لم يكن لي الحق لم أخاصم.
ثم قص قصته عليه، فقال شريح: انطلق فخاصمهم
فانطلق إليهم فخاصمهم، فقضى شريح على ابنه! فقال ابنه له لما رجع إلى أهله: والله لو لم أتقدم إليك بطلب النصح لم ألمك، فضحتني!
فقال شريح: يا بني، والله لأنت أحب إلي من ملء الأرض مثلهم، ولكن الله هو أعز علي منك، خشيت أن أخبرك أن القضاء عليك فتصالحهم على مال فتذهب ببعض حقهم!

الحكاية رقم: 0003
قصة العطار والعقد
من كتاب: أخبار الأذكياء

قدم رجل إلى بغداد في طريقه إلى الحج، وكان معه عقد يساوي ألف دينار، فاجتهد في بيعه فلم يجد له مشتريا. فجاء إلى عطار موصوف بالخير، فأودعه إياه.
ثم حج وعاد، وأتاه بهدية. فقال له العطار: من أنت ؟ وما هذا؟
فقال: أنا صاحب العقد الذي أودعتك.
فما كلمه حتى رفسه العطار رفسه ورماه عن دكانه. وقال: تدعي علي مثل هذه الدعوى؟
فاجتمع الناس وقال للحاج: ويلك! هذا رجل خير، ما وجدت من تدعي عليه إلا هذا؟!
فتحير الرجل، وتردد إليه، فما زاده إلا شتما وضربا.
فقيل للحاج: لو ذهبت إلى عضد الدولة، فله في هذه الأشياء فراسة.
فكتب الحاج قصته، ورفعها إلى عضد الدولة. فصاح به فجاء.
فسأله عن حاله، فأخبره بالقصة. فقال عضد الدولة: اذهب إلى العطار بكرة، واقعد على الدكة أمام دكانه. فإن منعك فاقعد على دكة تقابله من الصبح إلى المغرب، ولا تكلمه. افعل هكذا ثلاثة أيام، فإني أمر عليك في اليوم الرابع، وأقف. وأسلم عليك، فلا تقم لي، ولا تزدني على رد السلام وجواب ما أسألك عنه.
فجاء الحاج غلى دكان العطار ليجلس فمنعه، فجلس بمقابلته ثلاثة أيام. فلما كان في اليوم الرابع، اجتاز عضد الدولة في موكب عظيم، فلما رأى عضد الدولة الحاج وقف، وقال:
سلام عليكم!
فقال الحاج دون أن يتحرك: وعليكم السلام.
قال عضد الدولة: يا أخي، تقدم إلى بغداد، ولا تعرض حوائجك علينا؟!
قال الحاج: (كما اتفق) ولم يشبعه الكلام، وعضد الدولة يسأله ويهتم، وقد وقف ووقف العسكر كله، والعطار قد أغمي عليه من الخوف. فلما انصرف الموكب، التفت العطار إلى الحاج فقال: ويحك! متى أودعتني هذا العقد؟ وفي أي شيء كان ملفوفا؟ فذكرني لعلي أذكره!
فقال: من صفتح كذا وكذا.
فقام العطار وفتش، ثم نفض جرة عنده فوقع العقد. فقال: قد كنت نسيت. ولو لم تذكرني في الحال ما ذكرت!

الحكاية رقم: 0004
آفة الكيمياء الصيادلة
من كتاب "عيون الأنباء في طبقات الأطباء"

قال المأمون يوما ليوسف الكيميائي:
ويحك ما يوسف! ليس في الكيمياء شيء!
فقال له: بلى يا أمير المؤمنين، وإنما آفة الكيمياء الصيادلة.
قال المأمون: ويحك، وكيف ذلك؟
فقال: إن الصيدلاني لا يطلب منه إنسان شيئا من الأشياء، كان عنده أو لم يكن، إلا أخبره بأنه عنده، ودفع إليه شيئا من الأشياء التي عنده، وقال: هذا الذي طلبت. فإن رأى أمير المؤمنين أن يضع اسما لا يعرف، ويوجه جماعة إلى الصيادلة في طلبه ليبتاعه، فليفعل.
فقال له المأمون: قد وضعت اسما، وهو "سقطيثا"
و"سقطيثا" ضيعة تقرب من مدينة السلام، ووجه المأمون جماعة من الرسل يسأل عن "سقطيثا"، فكلهن ذكر أنه عنده، وأخذ الثمن الرسل، ودفع إليهم شيئا من حانوته. فصاروا إلى المأمون بأشياء مختلفة، فمنهم من أتى ببعض البذور، ومنهم من أتى بقطعة من حجر، ومن من أتى بوبر!

الحكاية رقم: 0005
الدينار الذي ولد درهما
من كتاب "نهاية الأرب" للنويري

قال أشعب:
جاءتني جارية بدينار وقالت: هذه وديعة عندك، فجعلته بين ثني الفراش. فجاءت بعد أيام وقالت: بأبي أنت! الدينار.
فقل: ارفعي الفراش وخذي ولده فإنه قد ولد.
وكنت قد تركت إلى جنبه درهما. فأخذت الدرهم وتركت الدينار.
وعادت بعد أيام فوجدت معه درهما آخر فأخذته. وفي الثالثة كذلك!
وجاءت في الرابعة، فلما رأيتها بكيت، فقالت:
ما يبكيك؟
قلت: مات دينارك في النفاس.
فقالت: وكيف يكون للدينار نفاس؟
قلت: يا فاسقة! تصدقين بالولادة ولا تصدقين بالنفاس؟!

الحكاية رقم: 0006
"وإن أحد من المشركين استجارك"
من كتاب "الكامل" للمبرد

كان الخوارج إذا أصابوا في طريقهم مسلما على خلال معتقدهم قتلوه، لأنه عندهم كافر، وإذا أصابوا نصرانيا استوصوا به وقالوا: احفظوا ذمة نبيكم!
وقد حكي أن واصل بن عطاء أقبل في رفقة فأحسوا بالخوارج. فقال وصال لأهل الرفقة:
إن هذا ليس من شأنكم، فاعتزلوا ودعوني وإياهم.
وكانوا قد أشرفوا على العطب، فقالوا: شأنك!
فخرج واصل إلى الخوارج فقالوا له: ما أنت وأصحابك؟
قال: قوم مشركون مستجيرون بكم ليسمعوا كلمام ويفهموا حدوده.
قالوا: قد أجرناكم.
قال: فعلمونا.
فجعلوا يعلمونه أحكامهم، ويقول واصل: قد قبلت أنا ومن معي.
قالوا: فامضوا مصاحبين فقد صرتم أخواننا.
فقال: بل تبلغوننا مأمننا لأن الله تعالى يقول: "وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه"
فنظر بعضهم إلى بعض ثم قالوا: ذلك لكم. فساروا معهم بجمعهم حتى أبلغوهم المأمن!

تكملة متجددة ... على بركة الله

القصة 0001
الخوف من الرياء
قال علي بن الفضيل: اتفق أبي وأبن المبارك على باب "بني شيبة"، فقال ابن المبارك: يا أبا علي ادخل بنا المسجد حتى نتذاكر، فقال الفضيل لابن المبارك: إذا دخلنا المسجد أليس تريد أن تحدثني بغريب ما عندك وأحدثك بغريب ما عندي من العلم؟ فقال: ابن المبارك: بلى، فانصرفا ولم يدخلا المسجد.
قال أبو سليمان الخطابي: كره من هذا التصنع وخاف الرياء، ونحو هذا قول الفضيل: لأن يلقى الشيطان خير للقارئ من أن يرى قارئا مثله.

القصة 0002
اعرف من تصاحب
قال علقمة بن لبيد لأبنه: يا بني إن نازعتك نفسك يوما إلى صحبة الرجال لحاجتك إليهم فاصحب من إن صحبته زانك، وإن تخففت له صانك، وإذا نزلت بك نازلة مانك، وإن قلت صدق قولك، وإن صلت به شدد صولك، اصحب من إذا مددت يدك لفضل مدها، وإن رأى منك حسنة عدها، وإن بدت منك ثلمة سدها، اصحب من لا تأتيك منه البوائق، ولا تختلف عليك منه الطرائق، ولا يخذلك عند الحقائق.

القصة 0003
ليس لي مال أوصي به
خلف عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- أحد عشر ابنا، فأصاب كل ابن نصف وربع دينار، وقال لهم عند وفاته: يا بني، ليس لي مال أوصي به.
وخلف هشام بن عبد المالك أحد عشر ابنا، فأصاب كل واحد من البنين ألف ألف دينار، فأما أولاد عمر بن عبد العزيز فما رئي أحد منهم إلا غنيا، ومنهم من جهز من ماله مئة الف فارس على مئة ألف فرس في سبيل الله، وما رئي أحد من أولاد هاشم بن عبد الملك إلا وهو فقير.

القصة 0004
الأسد يشارك غيره الصيد (مترجمة)
يحكى أن أسدا، عجلا، جديا وخروفا اتفقوا على مشاطرة بعضهم كل ما يصطادونه. ظبي سمين وقع في فخ نصبه التيس لذا دعى بقية الأصدقاء. تكفل الأسد بتقسيم الصيد الثمين إلى أربعة أقسام؛
"القسم الأفضل لي، لأني بطبيعة الحال أنا الملك" قال الأسد، والقسم الثاني: هذا كذلك لي بحق أني من يستطيع القيام بتقسيم الصيد الثمين لأني أنا الأقوى بينكم، والقسم الثالث: لأشجعنا وبالطبع أنا أشجعكم مردفا، أما القسم المتبقي فأنا أتحدى من يلمسه.

القصة 0005
ظبي ينظر إلى نفسه في الماء (مترجمة)
ظبي على حافة البحيرة يشرب ماء، نظر إلى صورته المنعكسة على صفحة الماء بكل فخر واعتزاز معجبا بها، ثم قال: "كم تروق لي قروني الطويلة المتشعبة، وكم تزيدني جمالا وبهاء،وما أروع الإحساس بالهواء العليل وهو يلامس فروعها، لكن ما يزعجني ويكدر صفو راحتي هذه الأرجل الطويلة الرقيقة وكم أنا محرج بها بين قطعان الحيوان"، وكلماته تتابع ذاما أرجله إذ به يرى صيادين على مرمى منه ترافقهم كلابهم الصيادة، فما شعر إلا وقد ابتعد بقفزة وقفزتين من أرجله الطويلة مدركا كم أصبح بعيدا عن مطارديه، حتى إذا دخل الغابة تشابكت قرونه وفروع الأشجار وعاقت هروبه فأُدرك ليقول: "ما أشنع الخطأ الذي كنت فيه، ذممت أرجلي المنقذة وأعجبت بقروني سبب هلاكي" فكان صيدا للصيادين وكلابهم فقضى.

شولاك
2012-01-24, 16:23
أهلا .. ومرحبا
تم إدراج القصص: 0006، 0007، 0008

nihed la reine
2012-01-24, 17:10
merciiiiiiiiii bcp

شولاك
2012-01-26, 02:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تم إدراج القصص: 0008، 0009، 0010
قراءة فيها الفائدة والعبر

شولاك
2012-01-27, 23:16
بحمد الله وتوفيقه تم:

إدراج القصص: 0011، 0012، 0013 ... فاستمتعوا ...

شولاك
2012-01-29, 13:42
بتوفيق الله ... أدرجت القصص 0014، 0015، 0016

قراءة ممتعة

شولاك
2012-01-30, 08:38
بتوفيق الله ..
تم إدراج القصص: 0017، 0018، 0019

قراءة ممتعة ... لا تنسونا من صالح دعائكم ...

شولاك
2012-01-31, 23:49
بتوفيق الله تعالى
تم إدراج القصص: 0020، 0021، 0022، 0023
اقرأوا ... تمتعوا ...

شولاك
2012-02-02, 20:39
بتوفيق الله وحمده ... تم إدراج القصص
0024، 0025، 0026

شولاك
2012-02-03, 21:09
بتوفيق الله وحمده .. تم إدراج القصص
0027، 0028، 0029، 0030، 0031، 0032

شولاك
2012-02-04, 23:38
بتوفيق الله وحمده .. تم إدراج القصص
0033، 0034، 0035، 0036

oussama2022
2012-02-05, 07:41
شكرا..بالتوفيق

شولاك
2012-02-05, 21:42
بحمد الله وتوفيقه ... تم إدراج القصص
0037، 0038، 0039

شولاك
2012-02-07, 22:07
بتوفيق الله وحمده تم إدراج

القصص: 0039، 0040، 0041

sali for
2012-02-07, 22:50
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا قريت ثلاث و غدوة نكمل

شولاك
2012-02-08, 23:42
بعون الله وتوفيقه ... تم إدراج القصص
0043، 0044، 0045، 0046

شولاك
2012-02-11, 00:04
بحمد الله وتوفيقه ... تم إدراج القصص
0047، 0048، 0049