مشاهدة النسخة كاملة : ماذا تفضلين :زوجة ثانية ام العنوسة
hamidi hachemi
2007-07-16, 20:40
اولا اتمني لكل اخت غير متزوجة زوجا صالحا ولكل اخت متزوجة حياة سعيدة
ثانيا بودي ان تجيب علي هذا السؤال المتزوجة وغير المتزوجة بكل صدق واخلاص والغرض من ذلك فهم شعور المراه
0
0
هل تقبلين ان تكوني زوجة ثانية ام تفضلين العنوسة على ذلك
أفضل العنوسة
لأني لا اقبل ان يتزوج زوجي زوجة أخري ولا أحب لغيري ما لا أحب لنفسي
وأنا في طبيعتي غيورة ومتملكة ولا أحب الشراكة
ولن ابني ساعدتي على تعاسة الآخرين
وأظن ان هذه السعادة عابرة فقط
ملاحظة: أرجو من الرجال ان يبدو رأيهم في جواب الجنس اللطيف لتكون مناقشة بناءة نتحاور فيها ونعي احساس كل الأطراف...
أعذر تدخلي أخي الكريم
تحياتي الخالصة
hamidi hachemi
2007-07-16, 23:21
رايك مقبول ونحترمه وشكرا لك
الحب المستحيل
2007-07-17, 13:26
نقول بالعقل عندما تكبر المرأة ولا تجد من يعاونها من بنيها تعرف لو أنها أختارت وضع الزوجة الثانية لكن خيرا لها ولما لا نرضى وأمهات المؤمنين قدواتنا رضين بهذا أصلا ليس لكي في الاقدار خيار هذا قدر
hamidi hachemi
2007-07-17, 15:34
اشكرك على طرحك ورايك محترم مشكورة
أخي سؤالك لن تجد له الجواب الصريح
أنا شخصيا كزوج مقتنع بزوجتي رغم المشاكل
لكنها مشاكل أحبها وأحب ان ادخل في حوار ساخن
مع زوجتي فيها على أساس تفهم المشكلة ووجد لها الحل
المناسب , وتجاوزها في حالة تكراره
من الطبيعي ان تكره المرأة وتمل , وذلك ناتج عن الروتين
الناتج عنك .
اخي جاوب نفسك - لماذا تريد زوجة أخرى -
فتجد جوابك هو :
مللت منها من الاولى
لماذا مللت ..؟
حاول أنت تغير مجرى حياتك بنفسك
- تجنب غضبها
- رخم إسمها
- أخى دخولك في المساء وفي يدك حبة حلوة لها تصنع بها المعجزات
- بادلها الحديث
- حسسها بالمسؤولية
- لا تظهر لها تعبك
- عاتبها بطريقة المزح
- إبتسم لها في الصباح - فوق قلبك معليش -
- جاملها مجاملة طيبة
والاكيد أن الزوجة تبادلك ما تفعل
وأعلم أن الزوجة مرآتك تعكس ما تفعل أنت
وبهذه الطريقة لا تمل منها ولا هي تمل منك
بالنسبة لي زوجتي مشاغبة مثلي وهذا ما يبقيني على مرحي وسعادتي
-- أللهم أحفظها .. اللهم أجعلها عمد حياتي و سبب سعادتي ..أللهم أبقها على حبك وحبي وعلى طاعتك وطاعتي --
تحيات المشاغب جينكي
رأي كرجل هو أن الزوجة الثانية احسن من شبح العنوسة و الله أعلم
hamidi hachemi
2007-07-17, 17:40
اخي المشاغب الامر يتعلق بالمراة هي ماذا تفضل بغض النظر عن راي الرجل او موقفه وشكرا
ألا يستحق الادلاء بالرأي ....؟؟
مقصودك بــ يتعلق بالمرأة
عندي لك أمر أخر
ان تأخذالمرأة نصف الرجل افضل من بلا ش
hamidi hachemi
2007-07-17, 20:34
شكرا اخي عاشور
أنت رائع يا عاشور باين افحل أخوك samstar
hamidi hachemi
2007-07-18, 12:16
يا جماعة راني جاد فى طرح الموضوع لان الامر فى غاية الاهمية الاحصائيات تقول ان 9 مليون امراة عانس
منهم 3 ملايين فاقوا 35 سنة ان المراة امنا - اختنا- بنتا - زميلتنا فى العمل وشكرا
ريما الجزائرية
2007-07-18, 15:55
لا ارضى ان اكون زوجة 2
وهناك البديل
المطلق والأرمل
وما أكثر نسبة الطلاق عندنا
شكرا على الطرح
دمت بود
اختك/
ريـــمـــا الـــجـــزائــــريــــة
hamidi hachemi
2007-07-18, 17:22
نحترم رايك وهذه قناعتك شكرا اخت ريما
بوسعادية
2007-07-19, 14:17
بكل صراحة لن اقبل ان اكون زوجة ثانية ابدا ولو بقيت كل حياتي عانس، لان المراة من طبعها حب التملك ولن ترضى بان تشاركها في زوجها غيرها.
hamidi hachemi
2007-07-19, 17:35
اشكرك على ابداء رايك نحترمك ونحترمه - شكرا
hichem841
2007-07-24, 15:29
مشكورين على هذا
واخيرا انا كدلك لا اقبل بزوجة ثانية لمادا
ادا لم اقصر معه بشىء و لم ينقصه شىء فلما الزواج البديل
اما ادا نقصه الحنان او التفاهم او اى شىء يستطيع ان يصارحها و يحل المشكل بهدوء و الدى به نقص يكملو و لكن هناك رجال عندما تسالهم لما اعدت الزواج يقول نفحتلى و لا يقول شنانة و بلعانى و و و .......
فاغلب الرجال غير عادلين و يحبون ارضاء نفسهم فقط
hamidi hachemi
2007-07-25, 00:09
شكرا علي رايك اختي جازية رايك نحترمه ونقدره
bosbos2000
2007-07-30, 00:00
حســـــــن الإختيـــــــار يغنيـــــــــك عن التفكـــــــــير في زوجـــــــــة ثانيـــــــــة و لو كانــــــــــت أجمل جميلات الدنيــــــــــــا
دموع الحيــاة
2008-10-26, 18:25
لن أقبل بزوجة أولى حتّى أقبل بزوجة ثانية ؟؟؟ مستحيل طبعا
وأفضّل العنوســــة على الزّواج مهما كانت درجاته
أختكم في الله
2008-11-01, 08:01
افضل العنوسة على أن أكون الثانية
أو الأولى وأخرى بعدي
لااااااااااااااااااااااااااااااااااا
مستحيل
اظن انه من المنطقي شيء خير من لاشيء
والمنطق يفرض نفسه.
habila safia
2008-11-01, 18:30
دين الإسلام حلل التعدد وفي دلك حكمة ضف إلى دلك امهات المؤمنين قبلن التعدد اما بنات جيلنا فلا يقبلن ابدا
اانتن احسن ام امهات المؤنين
رأي كرجل هو أن الزوجة الثانية احسن من شبح العنوسة و الله أعلم
أما أنا أقول أن العنوسنة ليست شبه بل أمر مقدر ،والمرأة الثانية مقدر ، وفي القدر ليس لك أمر ترضاه أو ترفضه ،تفضله أو لا تفضله ، لو فضلوني لأخترت الأفضل ولكن ، لاأعرف ماهو الأفضل لي ، إلا الله يعرف ذلك ، و يقدر المقادير ونصبر على البلاء . وحسبنا الله هو مولانا وعليه توكلنا ، والحمد لله على كل حال.
المتفائلة
2009-03-16, 16:37
أخي سؤالك لن تجد له الجواب الصريح
أنا شخصيا كزوج مقتنع بزوجتي رغم المشاكل
لكنها مشاكل أحبها وأحب ان ادخل في حوار ساخن
مع زوجتي فيها على أساس تفهم المشكلة ووجد لها الحل
المناسب , وتجاوزها في حالة تكراره
من الطبيعي ان تكره المرأة وتمل , وذلك ناتج عن الروتين
الناتج عنك .
اخي جاوب نفسك - لماذا تريد زوجة أخرى -
فتجد جوابك هو :
مللت منها من الاولى
لماذا مللت ..؟
حاول أنت تغير مجرى حياتك بنفسك
- تجنب غضبها
- رخم إسمها
- أخى دخولك في المساء وفي يدك حبة حلوة لها تصنع بها المعجزات
- بادلها الحديث
- حسسها بالمسؤولية
- لا تظهر لها تعبك
- عاتبها بطريقة المزح
- إبتسم لها في الصباح - فوق قلبك معليش -
- جاملها مجاملة طيبة
والاكيد أن الزوجة تبادلك ما تفعل
وأعلم أن الزوجة مرآتك تعكس ما تفعل أنت
وبهذه الطريقة لا تمل منها ولا هي تمل منك
بالنسبة لي زوجتي مشاغبة مثلي وهذا ما يبقيني على مرحي وسعادتي
-- أللهم أحفظها .. اللهم أجعلها عمد حياتي و سبب سعادتي ..أللهم أبقها على حبك وحبي وعلى طاعتك وطاعتي --
تحيات المشاغب جينكي
ربي يجعل كامل الرجال كيما انت يا جنكي
رأيي كرجل أن تعدد الزوجات رحمة من الله حتى و قد صار صعبا في أيامنا الحالية للمرأة و للرجل على حد سواء
لكن يبقى الحل الوحيد للحد من مشكل العنوسة
زبير عبد الله
2009-03-17, 06:46
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيد الأولين والآخرين محمد إبن عبدالله وعلى آله وصحبه وعلى من تبعه بإحسان إلى يوم الدين أما بعد :
فإن الله قد ختم الرسالة بدين الإسلام الذي أخبر سبحانه بأنه لا يقبل ديناً غيره فقال : ( إن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يٌبقل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) آل عمران/85.
أولاً : حُكم التعدد في الإسلام :
- النص الشرعي في إباحة التعدد :
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 .
فهذا نص في إباحة التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .
وليُعلم بأن التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدا العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد – لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي – ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة – مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة – أي الزواج – وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
اعتراض :
قد يعترض البعض ويقول : إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد ، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم ، و هذا ضرر ، والضرر يزال ، ولا سبيل إلى منعه إلا بمنع تعدد الزوجات .
دفع الاعتراض :
والجواب : أن النزاع في العائلة قد يقع بوجود زوجة واحدة ، وقد لا يقع مع وجود أكثر من زوجة واحدة كما هو المشاهد ، وحتى لو سلمنا باحتمال النزاع والخصام على نحو أكثر مما قد يحصل مع الزوجة الواحدة فهذا النزاع حتى لو اعتبرناه ضرراً وشراً إلا أنه ضرر مغمور في خير كثير وليس في الحياة شر محض ولا خير محض ، والمطلوب دائماً تغليب ما كثر خيره وترجيحه على ما كثر شره ، وهذا القانون هو المأخوذ والملاحظ في إباحة تعدد الزوجات .
ثم إن لكل زوجة الحق في مسكن شرعي مستقل ، ولا يجوز للزوج إجبار زوجاته على العيش في بيت واحد مشترك .
اعتراض آخر :
إذا كنتم تبيحون التعدد للرجل ، فلماذا لا تبيحون التعدد للمرأة ، بمعنى أن المرأة لها الحق في أن تتزوج أكثر من رجل ؟
الجواب على هذا الاعتراض :
المرأة لا يفيدها أن تُعطى حق تعدد الأزواج ، بل يحطّ من قدرها وكرامتها ، ويُضيع عليها نسب ولدها ؛ لأنها مستودع تكوين النسل ، وتكوينه لا يجوز أن يكون من مياه عدد من الرجال وإلا ضاع نسب الولد ، وضاعت مسؤولية تربيته ، وتفككت الأسرة ، وانحلت روابط الأبوة مع الأولاد ، وليس هذا بجائز في الإسلام ، كما أنه ليس في مصلحة المرأة ، ولا الولد ولا المجتمع " . المفصل في أحكام المرأة ج6 ص 290.
saher lyl
2009-03-17, 14:41
مع انه السؤال للفتيات لكن انا اقول ان الرسول الكريم تزوج مرات عديدة ولكن المجتمع الجزائري كما لاحظت لايحب هذه الفكرة
وشَـ،ـآحْ الـصـِـبـآا
2009-03-17, 15:29
أنا مثل الفريك محبش الشريك
أفضل العنوسة على أن أكون زوجة ثانية أو تشاركني إمرأة اخرى زوجي
لا أعتقد أن هناك امرأة تفضل الخروج من الدنيا
دون أن تأخذ نصيبها من متعة الحياة الزوجية
حتى و لو كانت الزوجة الرابعة
***
messaoud17
2009-03-25, 11:37
الزواج نصف الدين ، وفي وقتنا سترة للرجل و المرأة ، واللي يلقى فرصة مايراطيهاش
إنه موضوع ذو أهمية كبيرة في المجتمع الجزائري , لذى أقترح على الرجال و النساء رأي فيما يخص تعدد الزوجات
1- يجب على الرجل المتزوج إمراة واحدة ان يقتنع بأنه أعزب
2-ان تقبل المراة المتزوجة ان يتزوج زوجها بإمرأة ثانية
3- إن كنتي إمرأة عازبة هل تقبلين أن تكوني زوجة ثانية
4- إن دين الإسلامي شرع 04 زوجات
5- إن المجتمع الجزائري انه يعاني من عدة الأفات الإجتماعية منشرة ( كالزنى - الجنس)
6- فهذا الاقتراح يجب ان يقتنع به الرجال و النساء و يتداول لان نتائجه و ثماره
و شكـــــــــــــــــــــــــرا
لا يحق للمرأة المسلمة أن تخرب بيتها و أولادها
و تدمر ما بنته طيلة سنوات من الزواج
messaoud17
2009-04-12, 09:27
لا يحق للمرأة المسلمة أن تخرب بيتها و أولادها
و تدمر ما بنته طيلة سنوات من الزواج
عفوا
رايحة تحاربي ، هذا زواج فقط ، وكلش مبني على المفاهمة...
شكرا
آية محمد
2009-04-13, 21:34
اعتقد ان هذا يخضع لشخصية كل امرأة و قناعاتها وليس لوجود خيارين أحلاهما مر ، أنا شخصيا يتوقف الأمر عندي على الشخص في حد ذاته و لا أستطيع ان انفي أنه يمكنني أن أخذ هذا القرار و أتمنى أن لا يحدث ذلك
*ام* عبد الرحمن
2009-04-14, 11:10
http://img183.imageshack.us/img183/8716/e34905119coz9.gif
موضوع جيد بارك الله فيك
لست ادري لما توازي بين الزوجة الثانية او الثالثة او حتى الرابعة و بين العنوسة و كان احدها ادنى من الاخر او ان احدها يزيح حق الثاني و كلها من قضاء الله و قدره و تدبيره لشؤون عباده ...و اهم مقاصد التعدد هو انقاص نسبة العنوسة ...في الحقيقة انا ايضا لا اريد ان يعدد زوجي لكن دائما نقول ان حكمة الله لا نستطيع لها سبيلا اذا راينا الامور من باب الكرامة ...فلا كرامة في طاعة الله لاننا مامورين بالطاعة ....و في التعدد تفصيل ....فليس اي رجل له ان يعدد فللتعدد شروط و احكام فمثلا ان يخاف احدهم ان لا يعدل بين نسائه فاذا احس انه سيظلم احداهن فهنا يخضع الزواج الثاني لاحكام الزواج الاول الخمسة ....فقد يكون محرما و قد يكون مندوبا و قد يكون مكروها و قد يكون واجبا .....
و اللهى اعلم
اذا سالت مراة متزوجة قالت لا اريد ...لانها ستغيره ...و تستحوذ على قلبه و فكره و اذا سالت امراة تاخرت في الزواج قالت اين الضرر عادي نعيش كالاختين ....و لكن سبحان مغير القلوب اللهم لا تصرف قلوبنا على طاعتك
زبير عبد الله
2011-06-13, 11:13
افضل العنوسة على أن أكون الثانية
أو الأولى وأخرى بعدي
لااااااااااااااااااااااااااااااااااا
مستحيل
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيد الأولين والآخرين محمد إبن عبدالله وعلى آله وصحبه وعلى من تبعه بإحسان إلى يوم الدين أما بعد :
فإن الله قد ختم الرسالة بدين الإسلام الذي أخبر سبحانه بأنه لا يقبل ديناً غيره فقال : ( إن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يٌبقل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) آل عمران/85.
أولاً : حُكم التعدد في الإسلام :
- النص الشرعي في إباحة التعدد :
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 .
فهذا نص في إباحة التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .
وليُعلم بأن التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدا العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد – لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي – ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة – مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة – أي الزواج – وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
اعتراض :
قد يعترض البعض ويقول : إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد ، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم ، و هذا ضرر ، والضرر يزال ، ولا سبيل إلى منعه إلا بمنع تعدد الزوجات .
دفع الاعتراض :
والجواب : أن النزاع في العائلة قد يقع بوجود زوجة واحدة ، وقد لا يقع مع وجود أكثر من زوجة واحدة كما هو المشاهد ، وحتى لو سلمنا باحتمال النزاع والخصام على نحو أكثر مما قد يحصل مع الزوجة الواحدة فهذا النزاع حتى لو اعتبرناه ضرراً وشراً إلا أنه ضرر مغمور في خير كثير وليس في الحياة شر محض ولا خير محض ، والمطلوب دائماً تغليب ما كثر خيره وترجيحه على ما كثر شره ، وهذا القانون هو المأخوذ والملاحظ في إباحة تعدد الزوجات .
ثم إن لكل زوجة الحق في مسكن شرعي مستقل ، ولا يجوز للزوج إجبار زوجاته على العيش في بيت واحد مشترك .
اعتراض آخر :
إذا كنتم تبيحون التعدد للرجل ، فلماذا لا تبيحون التعدد للمرأة ، بمعنى أن المرأة لها الحق في أن تتزوج أكثر من رجل ؟
الجواب على هذا الاعتراض :
المرأة لا يفيدها أن تُعطى حق تعدد الأزواج ، بل يحطّ من قدرها وكرامتها ، ويُضيع عليها نسب ولدها ؛ لأنها مستودع تكوين النسل ، وتكوينه لا يجوز أن يكون من مياه عدد من الرجال وإلا ضاع نسب الولد ، وضاعت مسؤولية تربيته ، وتفككت الأسرة ، وانحلت روابط الأبوة مع الأولاد ، وليس هذا بجائز في الإسلام ، كما أنه ليس في مصلحة المرأة ، ولا الولد ولا المجتمع " . المفصل في أحكام المرأة ج6 ص 290.
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir