الصداقة والزمالة

[rouh84]

هل الصداقة حرام ؟ وما الفرق بين الصداقة والزمالة ؟
وكيف ينظر اليها مجتمعنا اليوم؟:mh92:

[omar28]

الصداقة هئ توارد أفكار وخواطر متبادلة والالتقاء في نقطة معينة ونظرة متساوية للامورو تفظيل الاخر علي نفسه وحب الغير قبل النفس والبعد عن الانانية لانها لاتوجد في قاموس الاصدقاء والتفاعل مع الاخر في جميع مشاكله وأيجاد الحل له والمساندة له هده كلها تكون بصفاء القلب والنية الصافية النقية وباالمحبة سنكون أصدقاء وباالمحبة فقط تكبر الصداقة وتنمو وتطول عندماء يشعر الاخر باالامان الصداقة هي الامان والاخوة
وشكرا لك على الموضوع ........... تحياتي

[rouh84]

اشكرك اخي عمار على رايك

[le fugitif]

الصداقة ليست حراما ابدا فكيف يحرم الله الصداقة اللهم ان كنت تقصدين بين الذكر والانثي (والغالب هذا قصدك )فان الزمالة هي الصفة التي تطلق فى هذه الحالة لان الزمالة هي رابط يجمع اثنين فى امر جامع كالشغل والدراسة اما الصداقة بين الاثنين فلا لان الصداقة لها متطلباتها من حب الاخر والتفاني فى اسعادته وتقديم العون له والتضحية من اجله والاختلاط به
وزيارته الخ .................. رأيي


http://all-patch.org/vb/images/smilies/patch/patch_baskt.gif http://all-patch.org/vb/images/smilies/patch/patch_baskt.gif

[rouh84]

نعم اقصد بين الدكر والانثى
لكن اعرف ليست حرام وانما في وقتنا الحالي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[kokofateh]

هناك مفاهيم كثيرة للصداقه ..... ولكنها في طريق التغير ....

هل انتا معي .....


فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟؟؟؟..

الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..
أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .

الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .

الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .

الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .

الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .

الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .

الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .

تغير مفهوم هذه الكلمة في زماننا و أصبحت هناك صداقة واحدة تسمى صداقة المصالح لا تتخيل كل الناس ملائكة ... فتنهار أحلامك ... ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء ... لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك...

[kokofateh]

لا يجوز إقامة علاقة بين رجل أجنبي وامرأة أجنبية عنه ؛ لأن الإسلام جاء بِسَدّ الذرائع والوسائل الْمُفْضِيَة والْمُؤدِّية إلى الوقوع في الحرام .
قال ابن عباس رضي الله عنهما : خُـلق الرجل من الأرض فجعلت نِهمته الأرض ، وخُـلِقَتِ المرأة من الرجل فَجُعِلَتْ نِهْمَتها في الرجل ، فاحْبِسُوا نِساءكم .
يعني عن الرجال الأجانب ، وامنعوهن من الاختلاط أو الخلوة بهم .

وقال ميمون بن مهران : ثلاث لا تَبْلُونّ نفسك بِهنّ : لا تدخل على السلطان ، وإن قُلْتَ آمره بطاعة الله ، ولا تُصغينّ بسمعك إلى هَوى ، فإنك لا تدري ما يَعْلَق بقلبك منه ، ولا تدخل على امرأة ، ولو قُلْتَ أعلمها كتاب الله .

قيل لامرأة شريفة من أشراف العرب : ما حملك على الزنا ؟ قالت : قُرْبُ الوساد ، ومُلول السّواد - تعني قرب وساد الرجل من وسادتي - وطُول السَّواد بيننا . أي كثرة الاختلاط والمخالطة .

وليس معنى هذا اتِّهام النساء المؤمنات ، وإنما من باب حمايتهن ، ومن باب المحافظة عليهنّ
كما أنه من باب دفع المفاسد .

[بنت الك-رامة]

صديق
ص/صدق
د/دم واحد
ي/يد واحدة
ق/فلب واحد

[دموع الحيــاة]

هل الصداقة حرام ؟
لا أظنّ بأنّها حرام

وما الفرق بين الصداقة والزمالة ؟
الفرق بينهما هو أنّ الصـّداقة بين ولد وولد أو بنت وبنت أمّــا الزّمالة فهي بينهم جميعا .
وكيف ينظر اليها مجتمعنا اليوم؟
لا تهمّ نظرة المجتمع بقدر ما يهمّ صحـّة هذه العلاقة ألا وهي الصـّداقة .
برأيي أنّ صداقة الولد والبنت غير لائقة تماما ، لا يمكن أبدا أن أتخيّل لنفسي صديقا أحكي له همومي كصديقاتي أو ما شابه ذلك ، غير ممكن أبدا :: فالصـّديقات البنات وصداقتهنّ في حدود .
أمـّا علاقة الزّمالة فهي علاقة جدّ محدودة مثلا كأن يلقي عليّ زميل ما السـّلام أو يطلب منـّي قلم أو كم السـّاعة أو في أيّ حجرة سندرس .. ::
ولكن أن يمتدّ الأمر إلى الحكايات التي لا تفيد مستـــحيل طبعا .
Bonne continuation

[salim789]

لم أفهم قصدك بالضبط ولكن سأجيب حسبما فهمت بالنسبة للزمالة على ما أعتقد تكون في العمل فمن يعمل معي هو زميلي لكن لي تعليق في هذا الباب لو تكلمنا عن الرجل و المرأة هناك امرأة تكون متزوجة و نجدها تتسامر بالحديث الطويل و الجانبي مع زملائها و لو كانت تعلم أن زوجها يراها في تلك اللحظة لما أقدمت على هذا الفعل، أما بالنسبة للصداقة هناك صداقة بين الرجال من جهة و صداقة بين النساء من جهة أخرى أما أن تكون صداقة بين رجل و امرأة ؟؟؟ فما اختلى رجل و امرأة إلا و الشيطان ثالثهما و هل ترضى امرأة أن تخبر زوجها أن لها صديق حتى العازبة و هذا ما نراه في الجامعات و بعدها تجد البنت صعوبة في الزواج بسبب علاقاتها السابقة أو لنزين و نقول صداقاتها السابقة لتخفيف الحدة.

[salim789]

هل لديك تعليق rouh 84

[سنيقرة سناقرية]

نصائح مفيدة حول الصداقة


الصداقة أفضل ما قد يحصل لكل شخص.
لكن ككل علاقة، عليها أن تنمى ويجب الاستثمار بها.
العديد من الأشخاص يجدون أصدقاء لكنهم يعجزون عن الإستمرار بهذه الصداقة لأنهم لا يعرفون ما هو دورهم كأصدقاء.
فلنتكلم عن بعض النقاط المهمة التي يجب التنبّه إليها إذا أردنا أن نكون أصدقاء جيّدين مع أحدهم.
• قدّر صديقك:
الصديق الحقيقي لا يجب أن يفوّت فرصة واحدة لمدح صديقه أمام الآخرين عندما لا يكون هو موجوداً.
• تفادَ لفت النظر إلى الأخطاء أمام الناس:
من المهمّ ألا تحاول إثبات وجهة نظر صديقك أمام الناس إن لم تكن مقتنعاً بها.
يُفضّل أخذه على جنب لتقول له أنه مخطىء.
• حاول تفهّمّ صديقك:
حاول دائماً تفهّم الوضع الذي يكون صديقك فيه وحاول تهدئته.
دَع صديقك يتكلّم، فقط إستمع إليه وابقَ معه حتى يهدأ.
• قُل "لا" للتعالي:
لا تدع يوماً التعالي يفسد صداقة.
لا داعي للغيرة إن لم يتصل بك صديقك وكان مع شخص آخر.
عليك أن تبقى أميناً لأن هذا ما جعلكما أصدقاء منذ البداية.
• علّم الأمور الجيدة:
الصديق لا يتمنى أبداً أن يكون صديقه معتمداً على شخص.
فإن كنت تتمتع بموهبة معينة أو قدرة فريدة يمكن أن تتشاركها مع صديقك
لا تتردّد بذلك.
• لا تتدخّل:
من المهم ألا تتدخل في كل موضوع يتعلّق بحياة صديقك.
لك الحقّ بأن تقول له ما هو جيد وما هو سيّء
لكن لا يحقّ لك أن تجبر شخصاً على القيام بما تريده.