تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل هذا صحيح


الغيورة على دينها
2012-01-09, 12:00
الفرق بين تعامل الرجل الغربي والرجل العربي مع الزوجة !
مواصفات الرجل في شريكة حياته ..
الرجل الغربي يريدها مثقفة.. واعية.. ناضجة.. متفهمه.. ينسجم معها
الرجل العربي يريدها جميلة .. طويلة... بيضاء.. شعرها طويل وناعم
اذا تحدثت امرأة غربية لرجل ماذا يلفت انتباهه:
الرجل الغربي.. ينظر الى عقليتها وطريقة تفكيرها واسلوبها الرجل العربي ينظر الى جسمها وشكلها.
متى يقول الرجل احبك لزوجته:
الرجل الغربي .. في الصباح وعند الخروج من المنزل وعند الاكل وقبل النوم.
الرجل العربي في اول يوم زواج ويجيبلها ورقة توقع عليها انه قالها وكل ماقالت له انت لاتقول لي كلام حلو يطلعلها الورقه ويقول تنكرين ؟
كيف يتعامل الرجل مع زوجته وهم بالسيارة:
الرجل الغربي . يمسك يدها بحنان وينظر اليها بين فتره وفتره ويبتسم لها ويضحك معها الرجل العربي يتكلم بالجوال ويناظر الفرامل يفكر يفرمل بقوه عشان يخبط راسها بالقزاز.
اذا زعلت الزوجة و زوجها حب يراضيها:
الرجل الغربي . يحضر لها باقة ورد.. او يعزمها بمطعم الرجل العربي يقول لها باعلى صوته.. انتي وبعدين معك كل يوم زعل زعل ويجي يدفشها من كتفها وهو معصب ويقول خلاص انتى حرة.
اذاتحدثت المرأه بالتجارة .. أو بكرة القدم اوالعمل:
الرجل الغربي .. ياخذ ويعطي معها بالكلام ويناقشها الرجل العربي وانتي ايش فهمك في الحاجات دي انتي قاعده تتفلسفي فيها سيبي المواضيع للرجال
اذا تغدا الرجل في المنزل وانتهى من غداه:
الرجل الغربى ..يلم الاطباق مع زوجته ويغسلها معاها كمان الرجل العربي يتمدد على الكنبه ويقوللها جيبيلي الشاى بسرعه
اذا دخل الرجل على زوجته وهي تشتغل في البيت:
الرجل الغربي يقبل رأسها ويقول لها ارتاحي قليلا ويكمل هو باقي الشغل الرجل العربي انتي للدلوقتى ماخلصتيش خلاص انا هانزل لحد ما تخلصي وارجع..


الحق و الحق أقول أن هذه ليست تصرفات زوجي ردي على ما سبق كالتالي:
مواصفاته في شريكة حياته: إمرأة تعينه على أمور دينه.
متى يقول لي أحبك: دائما.
كيف يتعامل معي في السيارة: لا أدري لأنه ليست عندنا سيارة.
إذا زعلت و أراد أن يراضيني: يحضر لي بطاقة بها صورة أزهار أو قلب و يكتب عليها أجمل الكلمات.
إذا تحدثت بالتجارة أو كرة القدم أو العمل: يستمع إلي.
إذا تغدى و انتهى من غدائه: يقول ربي يحفظك ’وحتى إن أراد أن يلم الأطباق أو يغسلها فلن أدعه يفعل ذلك فهذا عملي.
إذا دخل ووجدني أنظف: يقول أعانك الله.

مريم الصابرة
2012-01-09, 12:39
السلام عليكم ههههههههه والله صح أختي الرجل الغربي يحترم المرأة أما الرجل العربي تضحي من أجله وتتحمل معه الصعاب وفي لحظة يعايرها ويذكرها بالذي فيها وليس فيها مع إنوا الرجل العربي رجل مسلم شكرا على الموضوع أختي رائع دمت
http://www.topforums.net/gallery/files/1/0/0/0/0/1/9/7/7/4/347-thanks.gif

الغيورة على دينها
2012-01-09, 13:11
السلام عليكم ههههههههه والله صح أختي الرجل الغربي يحترم المرأة أما الرجل العربي تضحي من أجله وتتحمل معه الصعاب وفي لحظة يعايرها ويذكرها بالذي فيها وليس فيها مع إنوا الرجل العربي رجل مسلم شكرا على الموضوع أختي رائع دمت
http://www.topforums.net/gallery/files/1/0/0/0/0/1/9/7/7/4/347-thanks.gif


شرّفت موضوعي بمرورك.

mimi mino
2012-01-09, 14:32
كلامك صح موضوع مهم

رقة الحياة
2012-01-09, 14:40
زعم غيورة على دينها و شوفو وشراها تخرط

krimo09
2012-01-09, 15:01
الى الاخت الغيورة على دينها اذا كنت تقصدين الرجل العربي فأنا اوافقك الرأي لانه فرق كبير بين عربي ومسلم ،اما فيما يخص الرجل الغربي انا لاانكر ان لبعضهم هذه الصفات لكن بالمقابل الرجل الغربي على العموم الطلاق عنده كي صباح الخير.

الغيورة على دينها
2012-01-09, 19:52
بعض الردود لا ترتق إلى مستوى الحوار صراحةً.
فبدلا من الردود ال...:confused:، كان ينبغي ذكر صفات الزوج في الإسلام مثلا، و لن أقول لكم ما يجب قوله في هذا المجال، عندي ثقة تامة أن في جعبتكم الكثير إلا هذا الرد ال.:confused:.
تكملة للموضوع الأول أضيف:
عانت المرأة معاناة كثيرة قبل الإسلام، بل كانت ضحية كل نظام ، وحسرة كل زمان ، صفحات الحرمان ، ومنابع الأحزان ، ظلمت ظلماً ، وهضمت هضماً ، لم تشهد البشرية مثله أبداً. تعامل مع المرأة على أنها ليست من البشر ، لم تمر حضارة من الحضارات الغابرة ، إلا وسقت هذه المرأة ألوان العذاب ، وأصناف الظلم والقهر
ثم جاءت رحمة الله المهداة إلى البشرية جمعاء ، بصفات غيرت وجه التاريخ القبيح ، لتخلق حياة لم تعهدها البشرية في حضاراتها أبداً
جاء الإسلام ليقول (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْـرُوف ))
جاء الإسلام ليقول ((ٍ وَعَاشِـرُوهُنَّ بِالْمَعْـرُوفِ))
جاء الإسلام ليقول (( فَـلا تَعْضُلـوهُنَّ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَـدَرُهُ))
جاء الإسلام ليقول (( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلا تُضَـارُّوهُنَّ لِتُضـَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ ))
جاء الإسلام ليقول (( فَآتُـوهُنَّ أُجُـورَهُنَّ فَرِيضَة ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلِلنِّسَـاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلِلنِّسَـاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَآتُوهُـمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُـم ))
جاء الإسلام ليقول (( وَأَنْتُمْ لِبَـاسٌ لَهُـنّ ))
جاء الإسلام ليقول (( هَـؤُلاءِ بَنَـاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُـمْ ))
جاء الإسلام ليقول (( فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً ))
جاء الإسلام ليقول (( لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهـاً ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُن ))
جاء الإسلام ليقول ((ِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَـانٍ ))
وجاء الرسول الكريم ليبين لنا مكانة المرأة فسئل صلى الله عليه وسلم من أحب الناس إليك ؟ قال : " عائشة "
وكان يؤتى صلى الله عليه وسلم بالهدية ، فيقول : " اذهبوا بها على فلانة ، فإنها كانت صديقة لخديجة "
وهو القائل : (( استوصوابالنساء خيراً ))
وهو القائل : (( لا يفرك مؤمن مؤمنه إن كره منها خلقا رضى منها آخـر ))
وهو القائل : (( إنما النـساء شقـائق الرجـال ))
وهو القائل : (( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ))
وهو القائل : (( ولهن عليكم رزقهن وكسوتهـن بالمعروف ))
وهو القائل : (( أعظمها أجرا الدينـار الذي تنفقه على أهـلك ))
وهو القائل : (( من سعادة بن آدم المرأة الصـالحـة ))
ومن هديه : ((عن عائشة قالت كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد ))
وهو القائل : (( وإنك مهما أنفقت من نفقة فإنها صدقة حتى اللقمة التي ترفعها إلى في امرأتك ))
وهناك الكثير والكثير من الأدلة والبراهين ، على أن الإسلام هو المحرر الحقيقي لعبودية المرأة .

ايوب ناصر
2012-01-10, 14:42
يقول الله سبحانه وتعالى في (سورة النحل/ 72):
(وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ).
فالزواج من نعم الله الكبرى على الفرد والمجتمع، به يتحقق السكن، وفيه تتكامل منظومة الحقوق والواجبات.
لقد شرع الله سبحانه وتعالى الزواج، وارتضاه لعباده، وحثهم عليه ورغبهم فيه، وما ذلك إلا لمقاصد عظيمة وأهداف ومنافع جمة يحققها الزوج. ومن المؤكد أن معرفة تلك المقاصد والحكم والأهداف المرجوة من وراء الزواج تجعل الشبان والشابات أكثر إقبالاً على الزواج، وأشد حرصاً على إنجاحه، وأكثر وفاء بالالتزامات والواجبات التي تترتب عليه.
ان الزواج كنظام إجتماعي أسهم إسهاماً فعالاً في الحفاظ على كيان الفرد والمجتمع، فضلاً عن الحفاظ على الأنساب ووشائج القربى. وقد أمر الله سبحانه وتعالى بالزواج، وجعله الرابط بين المرأة والرجل على أسس من مودة ورحمة والوفاء والعطاء، وكذلك حث الرسول الكريم (ص) بسنته القولية والعملية على الزواج، ورغب فيه، ووجه المقبلين على الزواج نحو اختيار الزوجة الصالحة والزوج الصالح الذي بصلاحه تصلح الزوجة والولد والمجتمع. ومن ذلك قوله (ص): "من رزقه الله امرأة صالحة فقد أعانه على شطر دينه" (رواه الطبراني والحاكم). وقوله (ص): "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عزّوجلّ خيراً من زوجة صالحة، إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله" (رواه إبن ماجة).
- من مقاصد الزواج:
جعل الله سبحانه وتعالى الزواج سبباً لإستمرار النسل، وتحقق المودة والرحمة والسكينة بين الرجل والمرأة، وبه تمتد الحياة موصولة بالأسر الأخرى من ذوي القربى والأصهار، وهو ما يترتب عليه الترابط والتواصل وتبادل المنافع والمصالح بين مختلف أفراد المجتمع.
وبالوقوف على مقاصد الزواج تُعرف مضار الانصراف عنه من انقراض النسل، وانطفاء مصابيح الحياة، وخراب المجتمع، ونبذ العفة وسوء المنقلب. ولعل من أخطر العلل التي تقف وراء الإعراض عن الزواج ضعف التربية الإسلامية في نفوس الناشئة، فإن التربية السوية تسهم إسهاماً فعالاً في الحرص على صون النفس وإعفافها، فيجمع الفرد جهده لإحصان نفسه ويجتهد في سبيل إعفافها حتى يتحقق له ذلك، مصداقاً لقول الله تعالى في (الآية 2 من سورة الطلاق): (... وَمَن يَتَّقِ اللهَ يَجعَل لَّهُ مَخْرَجاً).
- حفظاً للنسل وسنة الأنبياء والمرسلين:
الزواج سنة الأنبياء والمرسلين لقول الله تعالى في (الآية 38 من سورة الرعد): (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً...). وقد قال رسول الله (ص): "أربع سُنن من سُنن المرسلين: الحياء، والتعطر، السواك والنكاح" (رواه الترمذي).
ومن أهم مقاصد الزواج أيضاً حفظ النسل وتوالد البشرية جيلاً بعد جيل، فتتكون المجتمعات البشرية، وتجتهد في سبيل إقامة الشريعة وإعلاء الدين وعمارة الكون وإصلاح الأرض، قال تعالى في (سورة الفرقان الآية 54): (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا). فإن الله سبحانه وتعالى خلق ابن آدم من ماء مهين، ثم جعل منه ذرية كثيرة نجعلهم أنساباً وأصهاراً متفرقين ومجتمعين. ولذا حث النبي (ص) على تكثير النسل، فقال (ص): "تزوجوا الولود الودود، فإني نكاثر بكم الأمم يوم القيامة" (رواه البيهقي). وليس المقصود هنا تكثير النسل لذاته فقط، ولكن المقصود تكثيره بصلاحه واستقامته وتربيته وتنشئته ليكون صالحاً مصلحاً في أمته، وقرة عين لوالديه، وذكراً طيباً لهما بعد وفاتهما بالعفاف عن الفواحش والرذائل.
- سكن ومودة وعبادة:
يقول الله سبحانه وتعالى في (سورة الروم الآية 21): (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ). وتظهر هذه الآية الكريمة عظمة الإسلام وتشريعاته في نظرته إلى الزواج من خلال الآيات والسور القرآنية التي تحث على الزواج كرباط مقدس يقوم على المودة والرحمة. كما يأمرنا الله تعالى في الآية الكريمة بالتفكر في الزواج لإدراك سر تشريعاته له، حيث بينت الآية الكريمة الهدف من الزواج، وهو السكن الدائم الذي يتحقق للزوجين مادامت الحياة مستمرة بينهما.
وحين نتأمل الحياة الزوجية في الكتاب والسُنّة نجد التشريع الكامل لأدق أمور الحياة كلها. فالفهم الصحيح للحياة الزوجية في الإسلام يوضح لنا أن الزواج الناجح حق وعبادة يمارسهما الزوجان في مؤسسة الأسرة وهي أساس المجتمع. ومن الأدلة الواردة والحقيقية في ان الزواج الناجح عبادة يثاب عليها المسلم حديث رسول الله (ص)، الذي أورده الإمام النووي في الأربعين، وجاء فيه عن أبي ذر، - رضي الله عنه – "أن ناساً من أصحاب رسول الله (ص) قالوا: يا رسول الله، ذهب أهل الدثور بالأجور، يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم. فقال رسول الله (ص): "أوليس قد جعل الله لكم ما تصدقون؟ أن بكل تسبيحة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وأمر بمعروف صدقة، ونهي عن منكر صدقة، وفي بضع أحدكم صدقة". فقالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ فقال (ص): "أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ كذلك لو وضعها في الحلال كان له أجر" (رواه مسلم). وهكذا نجد أن الإسلام ينظر إلى القيام بحق العلاقة بين الزوجين على أنه عبادة يثاب عليها المسلم، بسبب حرصه على أن تكون العلاقة وفق قوانين وتشريعات الكتاب والسنة. وحينما يدرك الزوجان أن الحياة الزوجية كلها عبادة، حينئذ تنضبط الأسرة ويسودها الإنسجام والخضوع لأحكام الله تعالى.
- إعفاف وإحصان:
أنعم الله سبحانه وتعالى على أمة محمد (ص)، بالزواج ليكون دستوراً لكل فرد في المجتمع لقوله تعالى في (سورة الذاريات الآية 49): (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)، وقد جعل الله – سبحانه وتعالى –، الزواج سبيلاً لالتقاء الرجل والمرأة لقاء يكون فيه الإفضاء الكامل. فقد خلق الله في الرجل والمرأة غريزة وفطرة وجعل من الزواج طريقة شريفة ووسيلة عفيفة لإشباع هذه الغريزة، بما يضمن للنفس راحتها وللمجتمع حقوقه وللبشرية استمرارها وسط أجواء من العفة والطهارة والمودة.
فالزواج سبيل لحماية الفرد والمجتمع من السقوط في مهاوي الرذيلة، إذ يعين صاحبه على غض بصره وإحصان نفسه ويتضح ذلك من خلال وصية النبي (ص) للشباب بالزواج، وذلك في حديث ابن مسعود، قال رسول الله (ص): "يا معشر الشباب، مَن استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج. ومَن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء" (متفق عليه)

شولاك
2012-01-10, 16:52
زعم غيورة على دينها و شوفو وشراها تخرط



أهلا بالسيد ... مجيد ... المعذرة فأنا أقرأ اسمك بضم الميم وفتح الجيم ودون شدة ...
اطلعت على بعض من ردودك وكذا مواضيعك فلم أجد صراحة ما يمكن أن يرقع ليلبس وإن فعل المجتهد الطامع في شيء من كومة أسمالك فالرائحة المنبعثة منها تزكم الأنف ... فأظن كل قائم على منتدانا الغالي الراقي أن يفتح بابا آخر بالمقابل ليكتسح تيار الهواء في طريقه كل ما يسببه حضورك.
استلف شيئا من جدية مرتادي المنتدى ... وكفى هزلا ...