بطال يرمي بنفسه من بناية وكالة "أونساج" ببومرداس

[Like An Angel]

وكالة أخبار جزائر العزة والكرامة ...

أقدم زوال أمس الأربعاء 4 جانفي، شاب بطال في 33 من عمره على محاولة الانتحار، عن طريق رمي نفسه من المبنى الخاص بالوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب "أونساج"، احتجاجا على تجميد ملفه الخاص بمشروع فتح وكالة كراء السيارات.

وحسب شهود عيان، فإن الشاب بطال ينحدر من مدينة قورصو ، و قد توجه للوكالة للاستفسار عن مصير مشروعه المجمد منذ شهور، بعد الإعلان على أن الملفات الخاصة بالنقل وكراء السيارات سيتم دراستها ابتداء من شهر جانفي 2012 ، إلا أن الباب أغلق في وجهه ومنع من دخول للوكالة، وهذا ما أثار غضبه ليقوم بالصعود إلى سقف المبنى محاولا كسر الزجاج ورمي نفسه، مما أدى إلى تعرضه لعدة كسور على مستوى رجله.

و بعد استدعاء مصالح الأمن تم إسعاف الشاب إلى مستشفى بومرداس أين تلقى الإسعافات الأولية، فيما فتح تحقيق على مستوى مصالح الشرطة.

[موح دادي]

وهذا لماذا لم يرمي نفسه
رغم إعاقته لكنه يعمل

http://up.djelfa.info/uploads/13257822561.jpg

الذي ذكرت يريد قتل نفسه أو أن يحصل
على قرض ربوي والعياذ بالله
أرى أننا إبتعدنا عن ديننا واستسهلنا قتل أنفسنا

[doom45]

وهذا لماذا لم يرمي نفسه
رغم إعاقته لكنه يعمل

http://up.djelfa.info/uploads/13257822561.jpg

الذي ذكرت يريد قتل نفسه أو أن يحصل
على قرض ربوي والعياذ بالله
أرى أننا إبتعدنا عن ديننا واستسهلنا قتل أنفسنا

بارك الله فيك اخ موح دادي هذه الصورة أبلغ من الف كلمة ...

اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك


عليك بتقوى الله ان كنت غافلا * * * يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري

فكيف تخاف الفقر والله رازقا * * * . فقد رزق الطير والحوت في البحر

ومن ظن أن الرزق يأتي بقوة * * * ما أكل العصفور شيئا مع النسر

[دزايري حر]

و تلومون الحراقة

[الأمير الصاعد]

هذا يسموه

طيش و تهور و عدم الإحساس بالمسؤولية و قلة وعي

فما هو ذنب الأم و الاب عندما يصلهما خبر مشؤوم كارثي بإقدام فلدة كبدهما على محاولة الإنتحار البشعة

سهرنا و ربينا على باطل

لا حول و لا قوة إلا بالله

[Like An Angel]

الذي ذكرت يريد قتل نفسه
عندما تولد وفي فمك ملعقة من ذهب فاحمد الله
ولا تشتغل خطيبا على قوم لا يجدون قوت يومهم
ونحن لا نتحدث عن بطالة في الصومال
بل في جزائر البترول والغاز واحتياطي الصرف الذي بلغ حدا قياسيا
والمليارات تنهب وتختلس وتبذر في مشاريع تافهة تسمى "مهرجان ثقافي" أو "معركة أم درمان"
أو أن يحصل على قرض ربوي والعياذ بالله
في عرفكم أصبح الجلاد ضحية والضحية جلاد
ولماذا لا تستعيذ من سياسات حكومية هي من تبيح الحرام ؟
ألم يكن بإمكان الدولة أن توفر قروض غير ربوية ؟
أرى أننا إبتعدنا عن ديننا واستسهلنا قتل أنفسنا
اسأل السياسات التربوية العلمانية في المدرسة والجامعة التي أنشأت أجيالا لا تعرف خالقها
من المسؤول ؟

[souhiel]

عندما تولد وفي فمك ملعقة من ذهب فاحمد الله
ولا تشتغل خطيبا لقوم لا يجدون قوت يومهم
ونحن لا نتحدث عن بطالة في الصومال
بل في جزائر البترول والغاز واحتياطي الصرف الذي بلغ حدا قياسيا
والمليارات تنهب وتختلس وتبذر في مشاريع تافهة تسمى "مهرجان ثقافي" أو "معركة أم درمان"

في عرفكم أصبح الجلاد ضحية والضحية جلاد
ولماذا لا تستعيذ من سياسات حكومية هي من تبيح الحرام ؟
ألم يكن بإمكان الدولة أن توفر قروض غير ربوية ؟

اسأل السياسات التربوية العلمانية في المدرسة والجامعة التي أنشأت أجيالا لا تعرف خالقها
من المسؤول ؟

بارك الله فيك كفيت وفيت الإنتحار حرام نعرف هذا لا نحتاج من يذكرنا لكن من المفروض لما نريد دراسة هذه الظاهرة لازم ندرسها من كل جوانبها عندها نعرف الأسباب والدوافع التي تؤدي بالإنسان حتى يضع حدا لمأساته اقصد حياته ونحاول ان نجد لها حلول خاصة وان ظاهرة الأنتحار في الجزائر ارتفعت مؤخرا بشكل كبير واغلبية المنتحرين من فئة الشباب فهل يا ترى اصابنا نحن الشباب جنون البقر حتى اصبحنا ننتحر ونقتل انفسنا حرقا وغرقا او هناك اسباب اخرى يجب ان نعمل معا من اجل ايجاد حلول لها وبالتالي التخلص من هذه الظاهرة الخطيرة والمحرمة شرعا

[الأمير الصاعد]

like an angel
اسأل السياسات التربوية العلمانية في المدرسة والجامعة التي أنشأت أجيالا لا تعرف خالقها
من المسؤول ؟


نعم ....
و من أسوئها ظاهرة الإختلاط ...حتى أننا لا نكاد نفرق بين الشاب و الصبية كلاهما جنباً إلى جنب أينما تولى الأبصار

لكن هل هذا مبرر منطقي و واقعي محصور فقط بالسياسة للمنظومة التربوية المنحرفة عن القيم و التعاليم الإسلامية
لكل من سولت له نفسه الخطيئة و المعصية بالوقوع في الموبقات من قتل النفس بغير وجه حق و إزهاقها ( ظاهرة الإنتحار المتفشية ) على سبيل المثال لا الحصر قال الله تعالى : { و لا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما }

الحجة قائمة على كل من حاد عن جادة الصواب و لا يلومن إلا نفسه

فالبعودة إلى أصل الداء سنجدها في الإنسان ذاته لأنه مسؤول عن أفعاله و محاسب عليها يوم لا تنفع الأعدار التي نتدرع بها اليوم ، ذالك أننا عرضة لشتى أنواع الإبتلاءات و الإمتحانات التي تعترض سبيل البشر أثناء مسيرتهم الدنوية إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا
من بين جملة هذه الإبتلاءات أن يستسلم المرء لزخرف الحياة الدنيا و متاعها الزائل و ينسى الدار الآخرة بفعل ما هو منغمس لأجله من تحصيل أسباب هذا المتاع لتحقيق رغباته الدذنوية و إذا ما فشل لا يستطيع الخروج من دائرة ما قد ترسخ في ذهنه من تهافت و تنافس على ما هو بايدي غيره في الوقت أن الأرزاق بيد الله سبحانه و تعالى يرزق من يشاء بغير حساب و ما من دابة في الأرض ألا و رزقها على الله ...و من ثم يأتي الحديث عن الرضى بما قسمه الله على عباده ذالك أن االمسلم المتواضع المتوكل على الله الغير متواكل الذي يرى بعين الرضى و الإحتساب تهون عليه الدنيا و ما فيها لأن منطلقاته إتجاهها سليمة نظنها ...

[عُضو مُحترم]

شوف يا سيدي تعرفو ربي و الدين و حرام غير كي واحد يدير حاجة

واش دار بوتفليقة و النظام ككل من 1990 الى اليوم

حلال

و علاه ما تعرفوش ربي و الحرام و الدين في تصرفات النظام ؟؟؟

[المحارب الجديد]

شوف يا سيدي تعرفو ربي و الدين و حرام غير كي واحد يدير حاجة

واش دار بوتفليقة و النظام ككل من 1990 الى اليوم

حلال

و علاه ما تعرفوش ربي و الحرام و الدين في تصرفات النظام ؟؟؟


:confused::confused::confused::confused::confused: :confused::confused::confused::confused::confused: :confused::confused:
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!