بن شاعة
2008-12-12, 22:57
قبل طرح الموضوع ،أستسمح كل رجال التربية دون اسثناءلاسيما الأساتذة والمعلمين :
ففي واقع الأمر المدرس مسؤول عن إعداد درسه الذي سيقوم بتبليغه للمتعلمين
والإعداد والتحضير يتطلبان من المدرس والأستاذ الرجوع الى مجموعة من الروافدلوضع خطة الدرس
ومن هذه الروافد مايلي؛
المنهاج
الوثائق المرفقة
كتاب التلميذ
دليل المادة
معارفه الأكاديمية
الوسائل المطلوبة
ثم يبدأ في إعداد خطته متوقعا كل ماقد يطرأ أثناء تقديم درسه ، طبعا مع تحديد الكفاءات المراد تحقيقها
والأنشطة التي تخدم كل كفاءةجزئية مع مراعاة مبادئ المقاربة بالكفاءات والتي لايكتب لأي درس النجاح بدونها
ومن هنا أقول إن المدرس كل مدرس أدرى بتلاميذه وطلابه وأدرى بمايليق بهم وما لايليق ،بمايناسبهم
من معارف ومعلومات تعزز قدراتهم وتشبع ، حتىو إن كانت الكفاءة المراد تحقيقها واحدة فالأنشطة
تختلف من منطقة لأخرى ومن واقع لآخر ومن بيئة لأخرى.
وعليه أقول إن عهد المذكرة الوزارية الجاهزه قد ولى وعلى رجال التربية مسايرة الاصلاحات
والتأقلم مع الجديد ، وبعنى أوضح إعتماد الروافد المذكورة آنفا والتشمير على السواعد والتوكل على
الله في تحضير هم اليومي وأداء أماناتهم بكل عزم وثبات ،وصدق وإخلاص، والا ما أدوا رسالتهم ولا
قاموا بواجباتهم .
والتحضير اليومي ينبغي أن يكون ذاتيا يراعي فيه الأستاذ واقع فوجه التربوي من جميع جوانبه قبل
أن يقدم على أي خطوة يخطوها ، فيستقرئ مستوى تلاميذه ، والفروق الفردية الموجودة ،والكيفيات
الكفيلة بتحقيق الكفاءات المرسومة .
ثم فليتق الله كل مدرس من التحضير العشوائي ، التحضير لمجرد التحضير ، أوالتحضير من أجل التبرير
بل ينبغي أن يكون التحضير من أن أجل التقرير للكفاءات والمعارف للمتعلمين.
.............................يتبع................. ......
ففي واقع الأمر المدرس مسؤول عن إعداد درسه الذي سيقوم بتبليغه للمتعلمين
والإعداد والتحضير يتطلبان من المدرس والأستاذ الرجوع الى مجموعة من الروافدلوضع خطة الدرس
ومن هذه الروافد مايلي؛
المنهاج
الوثائق المرفقة
كتاب التلميذ
دليل المادة
معارفه الأكاديمية
الوسائل المطلوبة
ثم يبدأ في إعداد خطته متوقعا كل ماقد يطرأ أثناء تقديم درسه ، طبعا مع تحديد الكفاءات المراد تحقيقها
والأنشطة التي تخدم كل كفاءةجزئية مع مراعاة مبادئ المقاربة بالكفاءات والتي لايكتب لأي درس النجاح بدونها
ومن هنا أقول إن المدرس كل مدرس أدرى بتلاميذه وطلابه وأدرى بمايليق بهم وما لايليق ،بمايناسبهم
من معارف ومعلومات تعزز قدراتهم وتشبع ، حتىو إن كانت الكفاءة المراد تحقيقها واحدة فالأنشطة
تختلف من منطقة لأخرى ومن واقع لآخر ومن بيئة لأخرى.
وعليه أقول إن عهد المذكرة الوزارية الجاهزه قد ولى وعلى رجال التربية مسايرة الاصلاحات
والتأقلم مع الجديد ، وبعنى أوضح إعتماد الروافد المذكورة آنفا والتشمير على السواعد والتوكل على
الله في تحضير هم اليومي وأداء أماناتهم بكل عزم وثبات ،وصدق وإخلاص، والا ما أدوا رسالتهم ولا
قاموا بواجباتهم .
والتحضير اليومي ينبغي أن يكون ذاتيا يراعي فيه الأستاذ واقع فوجه التربوي من جميع جوانبه قبل
أن يقدم على أي خطوة يخطوها ، فيستقرئ مستوى تلاميذه ، والفروق الفردية الموجودة ،والكيفيات
الكفيلة بتحقيق الكفاءات المرسومة .
ثم فليتق الله كل مدرس من التحضير العشوائي ، التحضير لمجرد التحضير ، أوالتحضير من أجل التبرير
بل ينبغي أن يكون التحضير من أن أجل التقرير للكفاءات والمعارف للمتعلمين.
.............................يتبع................. ......