المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إذا رأيتُ إحدى الأخوات في الشَّارع وأعجبتني، هل يجوز لي أن أسألها عن رقم محرمها؟ للشيخ فلاح مندكار


جرح أليم
2011-12-30, 09:44
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
حياكم الله إخواني
هذا موضوع من عنوانه يثير الفضول لكن في اجابته فوائد قيمة

فلو كانت إجابة الشيخ على السؤال ب- يجوز او لا يجوز لما كنا ناقلين للموضوع لكن الإجابة احتوت على درر عديدة منها :

- كيف هي الطريقة الصحيحة فعلا لاختيار الزوجة وليس مجرد رؤية في الشارع تعطيك صلاح المرأة كما يظن البعض ظنا منهم انهم ربما في القرون المفضلة

- الورع عند النساء وكيف كان حتى إن الواحد لولا صدق سلفنا الصالح لما كان ليصدق مثل هذه الأمور
- اختلاف الفتوى من شخض لآخر بحسب الظروف مثل حال المراة السائلة
- نباهة الإئمة والعلماء بمسارعة الإمام احمد لنكاح المرأة لابنه عبد الله
- اتباع الناس لأمر العلماء لانهم بعلم وحلم يتكلمون
والآن اترككم مع الموضوع :

وُجِّه هذا السُّؤال لفضيلة الشَّيخ فلاح بن إسماعيل مندكار ضمن اللِّقاء المفتوح للإجابة على أسئلة الإخوة والأخوات من برمنجهام وكان نصُّ السُّؤال كالآتي:


« سائلٌ يسأل ويقول : إذا رأيتُ إحدى الأخوات في الشَّارع وأعجبتني، هل يجوز لي أن أسألها عن رقم محرمها؟ »


فكان جواب الشَّيخ حفظه الله كالآتي:

« الحمد لله،

لا شكَّ أنَّ هذه الرُّؤية التِّي في الشَّارع وهذه النَّظرة التِّي أعجبتك، أو ما أعجبك منها في الشَّارع، لا شكَّ يا عبدالله أنَّك إنَّما أُعجبتَ بصورتها، لا تعرفُ حقيقتها، لا تعرفُ من هي ولا تعرفُ أخلاقها ولا تعرفُ سلوكها، وإنَّما أُعجبتَ ربَّما بلون فستانها أو بالموضة -لا أعرف ماذا يقولون!- أو بصورتها وشكلها وجمالها ولونها... ونقول والله النَّصيحة أنَّ الأمر ليس كذلك، لا شكَّ؛ الأصل ما أوصى به نبيُّنا عليه الصَّلاة والسَّلام "[…] فاظفر بذات الدِّين تَرِبَتْ يداك". وهذا لا تراه في الشَّارع أبدًا، هذا نحن عندنا مصطلح، يعني عند العوام وعند الكبار في السنِّ لأنَّه عندنا أصول، أنت تريدُ الزَّواج، الأهل، النِّساء، الأرحام هم الذِّين يتَّصلون ويخبرونك "فيه فلانة تعال تشوف، تعال كذا". الطُّرق معروفة، {وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا} [البقرة:189]، الأبواب لها بيوت، وكلُّ طريقة لها أبواب ولها سُبل. أمَّا تأتي تدخل من الشُّباك! ومن ثمَّة تأتي تخرج من الشُّباك، الشُّباك أحيانًا مرتفع، تقفز تنكسر يا شيخ! ما يكون قريب من الأرض! لا لا الدُّخول والخروج يكون من الأبواب؛ وإلَّا فقصَّة لعلَّها يعني لها مناسبة مع هذا الذِّي رأى في الشَّارع...

هذا إمامنا إمام أهل السُّنة، الإمام أحمد بن حنبل -رحمة الله عليه رحمة واسعة- اعترضته امرأة في الطَّريق، جاءت وتسأل، فانفرد أحمد حتَّى يسمع سؤالها -عن الطُّلاب الذِّين معه- فسألت السُّؤال ثمَّ انصرفت، وأجابها، أعطاها الجواب، ثمَّ قال لولده عبدالله "اتبعها وانظر أيُّ البيوت تدخل". أنت روح جيب العنوان حقَّها ما تقول لها أعطيني العنوان! أرسل ولده عبدالله قال "اتبعها" نعم لكن بأدب ثمَّ انظر أيُّ بيتٍ تدخل، يعني بيت من. فلمَّا رجع عبدالله قال "يا أبتاه، دخلت في بيت بِشْرِ بن الحارث"، قال "الله أكبر، من ذاك البيت يخرج الورع".

الإعجاب هنا من أحمد بماذا يا إخوان؟ بالسُّؤال، سؤال عجيب، سؤال ينمُّ ويكشف عن دين وخُلُق واستقامة -كما ذكرنا أمس- لذلك هو أُعجب، كيف هذا السُّؤال، يعني المفروض بالنِّسبة لأحمد أنَّ هذا السُّؤال من زمـان أيَّام الصَّحابة، فكيف نقول نحن في زماننا يا إخوة؟! فلمَّا عَلِمَ أنَّها دخلت في بيت الحارث أرسل أهله ثمَّ خطبوها وزوَّجها لابنه يا شيخ! هذا الطَّريق! هذا الطَّريق يا عبدالله.

طبعًا وِدُّكُم تعرفون ماذا كان السُّؤال، يعني ما هو السُّؤال الذِّي أثار الإمامة ونبَّهت الإمام على هذه المرأة العظيمة. السُّؤال تقول المرأة: "يا إمام، يا أبا عبدالله، يرحمك الله إنِّي امرأةٌ أغزل -يعني عندها مغزل، تشتغل في المغزل- فأغزل حتَّى إذا جاء اللَّيل أضعُ مغزلي، فأحيانًا يأتي الشُّرَط -يعني عند بيتهم مفترق، فيأتون الشُّرط ومعهم السُّرُج، معهم الإضاءة، الشُّعل، ما في لمبه، هذا نار من الزِّيت والدُّهن- فأقوم إلى مغزلي -تستغلُّ الوقت بهذا النُّور وتغزل، تُكمِّل- أفيحلُّ لي ذلك؟" لا إله إلَّا الله، يعني هل يجوز أن أستغلَّ هذا النُّور والضَّوء، الذِّي هو في الحقيقة ضوء من؟ ضوء الشُّرط، الشُّرطة، والأصل في الشُّرط أنَّهم يظلمون، ظُلَّام، فأنا أستغلُّ هذه المادَّة من الظَّالمين فأجعلها في مغزلي. فأحمد توقَّف، ما هذا السُّؤال، هذا السُّؤال عظيم، تعدَّى باب الفقه، دخل في باب الورع.

فأحمد وقف قليلًا، طبعًا يجوز، الجواب في الفقه أنَّه يجوز، لكن أحمد ماذا قال؟ أحمد قال "لا يا أمة الله لا تفعلي". يقول عبدالله ابن الإمام أحمد "فسألتُ أبي لما؟" لماذا قلتَ لها لا مع أنَّ الأصل أنَّه يجوز. قال "أما رأيتَ سؤالها؟ الجواب على قدر السُّؤال"، سؤال عميق في الورع تستحقُّ أن نعطيها جوابًا يتناسبُ مع باب الورع وليس مع باب الحلال والحرام، هو باب أعلى بكثير. فأُعجب بها فأرسل ورائها وعَلِمَ عنوانها ثمَّ خطبها وزوَّجها لابنه رحمة الله عليهم جميعًا يا إخوان.

فأنتَ إذا رأيتَ في الشَّارع فأُعجبتَ لدينها، بدينها، بسم الله، جيِّد؛ أمَّا الصُّورة وهي لابسة فستان أحمر، واللُّون الأحمر جذبك هكذا، فنقول لا، لا تفعل هذا، خلِّ عن طريق الأُمهَّات والأهل والأرحام فهذا أولى بكثير.

[…]

نعطيه إضافة، نقول وأمرٌ ثانٍ، خاصَّة في هذا الزَّمان، يعني هذه النَّظرة الأولى التِّي رأيتها وأعجبتكَ، اعلم أنَّ كثيرًا من النِّساء يستعملن هذه الأمور، المكياج والألوان والتَّجميل، فأنت ترى صورةً، هذه بس تروح على البيت تغسل وجهها تتوضَّأ تشوفها "أوووووو"، أقولك "اتَّق الله"، ما تشوفها على حقيقتها، بعدين تندم [...] حتَّى الألوان يغيِّرونها. »

للاستماع/ للتَّحميل [انقر هنا] (للاستماع/ للتَّحميل [انقر هنا])

الآجري

مهاجر إلى الله
2011-12-30, 10:17
جزاك الله خيراااا

صراحة قصة الامام احمد مع الفتاة مؤثرة جدااا لمن كان له قلب أو القى السمع وهو شهيد

أبوعبد اللّه 16
2011-12-30, 12:44
السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيك يا اخي و جزاك كل خير
جواب الشيخ ما شاء الله حفظه الله و رعاه
لكن هل نستطيع ان نطبق هذه الحالة عندنا في الجزائر، هل ممكن اخت تعطيك رقم اخوها او ابوها؟ ثم ليس دايما اخوها او ابوها، يفهم انها طريقة شرعية، ربما يقول لك من اين اتيت برقمي؟ ماذا تجيب، تكذب عليه، و تقول له هي اعطتني اياه؟ و الله يقتلها، و يكمل عليك انت ايضا، نحن في الجزائر بعض التصرفات هي من الشرع، لكن الاباء يشوفوها من عدم الرجولة. و لا يقبلونها.
المهم انا لست مرتاح لهذه الطريقة، يعني تعطيني رقم وليها. هذا اذا سلمنا انها تعطيك الفرصة و تتكلم معها، كاين بنات ما شاء الله، تهدر معاها على موضوع كيما هذا، و الله تندم على فعلتك، و لانه تعتبره من عدم الحياء.
و الله اعلم

عُبيد الله
2011-12-30, 16:13
بارك الله فيك اخي أسامة

صحيح ما قاله الشيخ فلاح - حفظه الله - وهذا مانراه في الشارع قد تكون
أُعجبتَ بصورتها، لا تعرفُ حقيقتها، لا تعرفُ من هي ولا تعرفُ أخلاقها ولا تعرفُ سلوكها و(منهجها)

آلاء الرحـــــــمن
2011-12-30, 16:38
السلام عليكم
والله قصة الامام ابن حنبل حقا مؤثرة هذا عندما كانت النساء نساء حقا و الرجال رجال حقا.
اما بخصوص الموضوع فأرى انه حتى و لو كان هذا جائز فلفتاة بطبيعتها لن تعطيه الرقم ان تكلم معها واعترض طريقها و سوف تعتبها وقاحة بلا شك و لن تصدق نيته بانها صافية فنحن الفتيات نعتقد ان من يريدنا يدخل من الباب و لا يعترض طريقي و انا ماشية في الطريق حتى وان كان نيته صادقة.

فـاطمة الزهراء
2011-12-30, 17:41
جــزاكم الله خيراا

جعله الله في ميزان حسناتكم

الواثق
2011-12-30, 18:29
انا عندي التتبع فيه احرااااااااااج كبير ولا استطيع روح نهدر معاه لاعطائي رقم وليها ولو فرضنا جائز انا والله مانقدر خاصة اذا ضهر منها الالتزام ......................................هو الاصل مثل ماا كان في قصة الامام احمد رحمه الله ان يتبعها ويعرف مكان اقامتها ولكن بأدب واذا كان فرضا عرفها تراود مكان ما كالمدرسة او المسجد يستعين باخته او امه للتكلم معها .....................وانا فهمت من فتوة الشيخ بارك الله فيه وحفظه للعلم ولنشر العلم..............ان هذا الباب من رأى فتاة واعجبه شكلها ان هذا الامر لا يكفي فيجب معرفة اخلاقها ودينها واهلها وكل هذا بالسؤال فالامام احمد رحمه الله عندما عرف صاحب منزل البنت تأكد من دينها وهاته هي الطريقة السليمة الواجب اتباعها..................والله اعلم..............واللهم ارزقنا الزوجة الصالحة

جرح أليم
2011-12-31, 20:59
جزاك الله خيراااا

صراحة قصة الامام احمد مع الفتاة مؤثرة جدااا لمن كان له قلب أو القى السمع وهو شهيد

وإياك اخي الحبيب

جرح أليم
2011-12-31, 21:02
السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيك يا اخي و جزاك كل خير
جواب الشيخ ما شاء الله حفظه الله و رعاه
لكن هل نستطيع ان نطبق هذه الحالة عندنا في الجزائر، هل ممكن اخت تعطيك رقم اخوها او ابوها؟ ثم ليس دايما اخوها او ابوها، يفهم انها طريقة شرعية، ربما يقول لك من اين اتيت برقمي؟ ماذا تجيب، تكذب عليه، و تقول له هي اعطتني اياه؟ و الله يقتلها، و يكمل عليك انت ايضا، نحن في الجزائر بعض التصرفات هي من الشرع، لكن الاباء يشوفوها من عدم الرجولة. و لا يقبلونها.
المهم انا لست مرتاح لهذه الطريقة، يعني تعطيني رقم وليها. هذا اذا سلمنا انها تعطيك الفرصة و تتكلم معها، كاين بنات ما شاء الله، تهدر معاها على موضوع كيما هذا، و الله تندم على فعلتك، و لانه تعتبره من عدم الحياء.
و الله اعلم


وفيك بارك الله أبا بكر
لكن الشيخ لم يفت بالجواز أو عدمه لكنه نبه إلى الطريقة الصحيحة مما يوحي بأنها ليست جيدة وعلى كل حال هذا الامر راجع إلى تقدير المفاسد لكن اتباعها إلى بيتها احسن بكثير خصوصا خلسة لأنك تستطيع ان ترى تصرفاتها في الطريق
ولا اظن ان اي اخت ستتوقف لك في الطريق وتعطيك رقم هاتف سيقولون تعطيه رقمها


لا تحاول فعل هذا الامر فأنا لا أضمن النتائج - ابتسامة -

جرح أليم
2011-12-31, 21:03
بارك الله فيك اخي أسامة

صحيح ما قاله الشيخ فلاح - حفظه الله - وهذا مانراه في الشارع قد تكون
أُعجبتَ بصورتها، لا تعرفُ حقيقتها، لا تعرفُ من هي ولا تعرفُ أخلاقها ولا تعرفُ سلوكها و(منهجها)



وفيك بارك الله أخي عبيد الله ومبارك عليك الإسم الجديد الجميل

نعم هذا هو الأهم وهو ما اخفيته بالأبيض ان تعرف منهجها

جرح أليم
2011-12-31, 21:07
السلام عليكم
والله قصة الامام ابن حنبل حقا مؤثرة هذا عندما كانت النساء نساء حقا و الرجال رجال حقا.
اما بخصوص الموضوع فأرى انه حتى و لو كان هذا جائز فلفتاة بطبيعتها لن تعطيه الرقم ان تكلم معها واعترض طريقها و سوف تعتبها وقاحة بلا شك و لن تصدق نيته بانها صافية فنحن الفتيات نعتقد ان من يريدنا يدخل من الباب و لا يعترض طريقي و انا ماشية في الطريق حتى وان كان نيته صادقة.

وعليكم السلام ورحمة الله

نعم اختاه نحن تكلمنا عن الورع وحتى لو كان هذا الأمر جائزا فالفتاة ذات الورع لن تتوقف لأي أجنبي عنها ومن ارادك فعليه ان يتبعك إلى باب المنزل وهو مفتوح لمن اراد الخير

جرح أليم
2011-12-31, 21:08
جــزاكم الله خيراا

جعله الله في ميزان حسناتكم


وإياكم اختي

جرح أليم
2011-12-31, 21:11
انا عندي التتبع فيه احرااااااااااج كبير ولا استطيع روح نهدر معاه لاعطائي رقم وليها ولو فرضنا جائز انا والله مانقدر خاصة اذا ضهر منها الالتزام ......................................هو الاصل مثل ماا كان في قصة الامام احمد رحمه الله ان يتبعها ويعرف مكان اقامتها ولكن بأدب واذا كان فرضا عرفها تراود مكان ما كالمدرسة او المسجد يستعين باخته او امه للتكلم معها .....................وانا فهمت من فتوة الشيخ بارك الله فيه وحفظه للعلم ولنشر العلم..............ان هذا الباب من رأى فتاة واعجبه شكلها ان هذا الامر لا يكفي فيجب معرفة اخلاقها ودينها واهلها وكل هذا بالسؤال فالامام احمد رحمه الله عندما عرف صاحب منزل البنت تأكد من دينها وهاته هي الطريقة السليمة الواجب اتباعها..................والله اعلم..............واللهم ارزقنا الزوجة الصالحة

آمين آمين
بارك الله فيك ونسأل الله أن يرزقنا الورع

جرح أليم
2011-12-31, 21:31
انا عندي التتبع فيه احرااااااااااج كبير ولا استطيع روح نهدر معاه لاعطائي رقم وليها ولو فرضنا جائز انا والله مانقدر خاصة اذا ضهر منها الالتزام ......................................هو الاصل مثل ماا كان في قصة الامام احمد رحمه الله ان يتبعها ويعرف مكان اقامتها ولكن بأدب واذا كان فرضا عرفها تراود مكان ما كالمدرسة او المسجد يستعين باخته او امه للتكلم معها .....................وانا فهمت من فتوة الشيخ بارك الله فيه وحفظه للعلم ولنشر العلم..............ان هذا الباب من رأى فتاة واعجبه شكلها ان هذا الامر لا يكفي فيجب معرفة اخلاقها ودينها واهلها وكل هذا بالسؤال فالامام احمد رحمه الله عندما عرف صاحب منزل البنت تأكد من دينها وهاته هي الطريقة السليمة الواجب اتباعها..................والله اعلم..............واللهم ارزقنا الزوجة الصالحة

آمين آمين
بارك الله فيك ونسأل الله أن يرزقنا الورع

ايس كريم
2011-12-31, 22:34
بارك الله فيك اخي أسامة

صحيح ما قاله الشيخ فلاح - حفظه الله - وهذا مانراه في الشارع قد تكون
أُعجبتَ بصورتها، لا تعرفُ حقيقتها

عُبيد الله
2012-01-01, 09:02
وفيك بارك الله أخي عبيد الله ومبارك عليك الإسم الجديد الجميل

نعم هذا هو الأهم وهو ما اخفيته بالأبيض ان تعرف منهجها

قد تكون هذه لطيفة جاءت عفوية

(فالصورة والسلوك قد يظهران, لكن المنهج قد لا يظهر ويخفى .. وليته يكون بالأبيض)

بارك الله فيك مرة أخرى.

جرح أليم
2012-01-01, 16:41
بارك الله فيك اخي أسامة

صحيح ما قاله الشيخ فلاح - حفظه الله - وهذا مانراه في الشارع قد تكون
أُعجبتَ بصورتها، لا تعرفُ حقيقتها

وفيك بارك الله