gatboulerbah
2011-12-27, 23:27
حذر من النتائج السلبية لغياب استراتيجية في التكوين
''الكنابست'' يطالب باستحداث رتب في القانون الأساسي المعدل
28-12-2011 الجزائر: جريدة الخبر
دعا المجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني وزارة التربية إلى استحداث رتب جديدة للترقية في القانون الأساسي المعدل، على غرار الأستاذ المكوّن الرئيسي في الدرجة 16، والأستاذ المبرز في الدرجة 17، وذلك بغرض تفعيل التكوين المحلي المتخصص الذي أضحى يقتضي دعم القطاع بمراكز تكوين ولائية وجهوية تتماشى مع طبيعة البرامج الدراسية الجديدة.
وقال المكلف بالإعلام في''الكنابست'' إن الوزارة الوصية تفتقد، في الوقت الحالي، إلى إستراتيجية واضحة في التكوين والتكوين المتخصص على وجه التحديد، وهذا بالرغم من الأموال الكبيرة المرصودة للتكوين. وأضاف مسعود بوديبة في تصريح لـ''الخبر'' أن تنظيمه ''قلق على وضعية المدرسة الجزائرية'' من حيث عدم قدرتها على مواكبة التطور التكنولوجي والعلمي المعتمد في طريقة تقديم الدروس التي لا تزال تلقى بطرق تقليدية، ''وهي في الأصل دروس واردة في مناهج وبرامج أفرزتها الإصلاحات المطبقة في السنوات الأخيرة''، ومعنى هذا، يتابع قائلا: ''أن الكثير من المواد تتطلب مرافقة الدرس بتكنولوجيا الإعلام والاتصال، وهو ما جعل الأساتذة يتصارعون مع الزمن بمجهود فردي لم يف بالغرض المنشود''.
''الكنابست'' يطالب باستحداث رتب في القانون الأساسي المعدل
28-12-2011 الجزائر: جريدة الخبر
دعا المجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني وزارة التربية إلى استحداث رتب جديدة للترقية في القانون الأساسي المعدل، على غرار الأستاذ المكوّن الرئيسي في الدرجة 16، والأستاذ المبرز في الدرجة 17، وذلك بغرض تفعيل التكوين المحلي المتخصص الذي أضحى يقتضي دعم القطاع بمراكز تكوين ولائية وجهوية تتماشى مع طبيعة البرامج الدراسية الجديدة.
وقال المكلف بالإعلام في''الكنابست'' إن الوزارة الوصية تفتقد، في الوقت الحالي، إلى إستراتيجية واضحة في التكوين والتكوين المتخصص على وجه التحديد، وهذا بالرغم من الأموال الكبيرة المرصودة للتكوين. وأضاف مسعود بوديبة في تصريح لـ''الخبر'' أن تنظيمه ''قلق على وضعية المدرسة الجزائرية'' من حيث عدم قدرتها على مواكبة التطور التكنولوجي والعلمي المعتمد في طريقة تقديم الدروس التي لا تزال تلقى بطرق تقليدية، ''وهي في الأصل دروس واردة في مناهج وبرامج أفرزتها الإصلاحات المطبقة في السنوات الأخيرة''، ومعنى هذا، يتابع قائلا: ''أن الكثير من المواد تتطلب مرافقة الدرس بتكنولوجيا الإعلام والاتصال، وهو ما جعل الأساتذة يتصارعون مع الزمن بمجهود فردي لم يف بالغرض المنشود''.