مشاهدة النسخة كاملة : خانتني زوجتي
في هذه الايام انتشرت الخيانة الزوجية من طرف الزوج او الزوجة.طرحت هذا الموضوع لأعرف في رأيكم ماهي الاسباب التي تؤدي الى هذه الظاهرة المرعبة.
sara.info
2011-12-27, 12:00
عدم الإقتناع بالطرف الثاني ....................... أعتقد
عدم الإقتناع بالطرف الثاني ....................... أعتقد
هناك طريق الطلاق فلماذا الخيانة
sara.info
2011-12-27, 12:08
هو يريد المحافظة على أبنائه و في نفس الوقت لا يريد عقد يربطه او تكون له تبعات بتكوين أسرة جديدة ....يعني علاقة بدون اي حسائر
هو يريد المحافظة على أبنائه و في نفس الوقت لا يريد عقد يربطه او تكون له تبعات بتكوين أسرة جديدة ....يعني علاقة بدون اي حسائر
ولكن في حالة سماع الزوج او الزوجة تكون النتائج كارثية وفي المقابل حرام وتكون العقوبة بالرجم حتى الموت
sara.info
2011-12-27, 12:21
في القانون الجزائري ال يطبق لارجم و إنما يعاقب الزوج الدي و جد في حالة تلبس فقط ..............و لا يثار الموضوع إلا إذا أثارته الزوجة فقط .....
farestlemcen
2011-12-27, 12:49
" بروا آباكم تبركم أبناؤكم وعفوا تعف نساؤكم " [ رواه الطبراني بإسناد حسن ] .
هذه قصيدة جميلة للامام الشافعى فى التعفف يقول
عفوا تعف نساؤكم في المحرم ...... وتجنبوا ما لا يليق بمســــــلم
إن الزنا دين فإن أقرضته ...... كان الوفا من أهل بيتك فاعلــــــــم
يا هاتكا حرم الرجال وقاطعا ...... سبل المودة عشت غير مكــــرم
لو كنت حرا من سلالة ماجد ...... ما كنت هتاكا لحرمة مســـــــلم
من يزن يزن به ولو بجداره ..... إن كنت يا هذا لبيبا فافهـــــــــم
من يزن في قوم بألفي درهم ..... يزن في أهل بيته ولو بالدرهـم
رأيت صلاح المرء يصلح أهله
ويعديهم داء الفساد إذا فسد ويشرف في الدنيا بفضل صلاحه
ويحفظ بعد الموت في الأهل والولد
radouche
2011-12-27, 12:53
الاسباب هي الامكانات المتوفرة في هدا الوقت......النت البوتابل سهلة وسرعت طرق الخيانة
قَاسِمٌ.قَاسِم
2011-12-27, 12:56
هو يريد المحافظة على أبنائه و في نفس الوقت لا يريد عقد يربطه او تكون له تبعات بتكوين أسرة جديدة ....يعني علاقة بدون اي حسائر
في هذه العلاقة كل الخسائر
قَاسِمٌ.قَاسِم
2011-12-27, 12:58
" بروا آباكم تبركم أبناؤكم وعفوا تعف نساؤكم " [ رواه الطبراني بإسناد حسن ] .
هذه قصيدة جميلة للامام الشافعى فى التعفف يقول
عفوا تعف نساؤكم في المحرم ...... وتجنبوا ما لا يليق بمســــــلم
إن الزنا دين فإن أقرضته ...... كان الوفا من أهل بيتك فاعلــــــــم
يا هاتكا حرم الرجال وقاطعا ...... سبل المودة عشت غير مكــــرم
لو كنت حرا من سلالة ماجد ...... ما كنت هتاكا لحرمة مســـــــلم
من يزن يزن به ولو بجداره ..... إن كنت يا هذا لبيبا فافهـــــــــم
من يزن في قوم بألفي درهم ..... يزن في أهل بيته ولو بالدرهـم
رأيت صلاح المرء يصلح أهله
ويعديهم داء الفساد إذا فسد ويشرف في الدنيا بفضل صلاحه
ويحفظ بعد الموت في الأهل والولد
نعم ما نقلت أخي الكرييييييييم
❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀
2011-12-27, 13:22
السَبب هُو عَدَم التَمَسُكـ بِدِين الله
farestlemcen
2011-12-27, 14:04
ذكر ابن الجوزي رحمه الله قصة ذلك التاجر من مدينة الموصل في شمال العراق ، والتي وقعت بالفعل مطلع القرن الماضي ، وذاك التاجر صاحب الخلق و الدين و الاستقامة و كثير الإنفاق على أبواب الخير من الفقراء و المعوزين و باني المساجد و مشاريع الخير .
فلما كبرت به السن و كان له و لد وبنت ، وكان كثير المال ذائع الصيت ، فأراد أن يُسلم تجارته لابنه .
حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب و الأقمشة و غيرها و يبيعها في الشام و يشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك لـ يبيعه في العراق .
فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين ، ثم أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر وقال : ( يا بني ، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام ، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك ، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس ) .
وخرج الشاب في سفره وتجارته ، و باع في دمشق واشترى و ربح المال الكثير ، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح .
و خلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة ، أما الشاب فراح يحرس تجارته و يرقب الغادي والرائح ، وإذا بفتاة تمرّ من المكان ، فراح ينظر إليها ، فزيّنَ له الشيطان فعل السوء ، و هاجت نفسه الأمّارة بالسوء ، فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبُلة ، ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره ، وتذكّر نظر الله إليه ، ثمّ تذكّر وصية أبيه ، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً .
فينتقل المشهد الى الموصل ، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع ، حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها ، وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت ، وكان السّقا رجلاً صالحاً و كبير السن ، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت ، فلم يُر منه إلا كلّ خير .
خرجت الفتاة ” أخت الشاب التاجر ” لتفتح الباب ، ودخل السقا وصبّ الماء في جرار البيت بينما الفتاة عند الباب تنتظر خروجه لتغلق الباب ، وما أن وصل السقا عند الباب وفي لحظة خاطفة زيّن له الشيطان فعل السوء ، و هاجت نفسه الأمّارة بالسوء فالتفت يميناً وشمالاً ، ثمّ مال الى الفتاة ، فقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثم مضى ، كل هذا و الوالد يجلس في زاوية من زوايا البيت الواسع يرى ما يجري دون أن يراه السّقا .
وكانت ساعة الصمت الرهيب من الأب ، ثم الاسترجاع أن يقول ( إنّا لله وإنّا إليه راجعون ) ، ثم الحوقله أن يقول ( لا حول ولا قوّة إلا بالله ) ، وأدرك أنّ هذا السّقا الذي ما فعل هذا في شبابه فكيف يفعلها اليوم ، وأدرك أنّما هو دينٌ على أهل البيت ، وأدرك أنّ ابنه قد فعل في سفره فعلة استوجبت من أخته السداد .
ولمّا وصل الشاب وسلّم على أبيه وأبلغه سلام تجّار دمشق ، ثمّ وضع بين يديه أموالاً كثيرة ربحها ، إلا أنّ الصمت كان سيد الموقف ، وإنّ البسمة لم تجد لها سبيلاً الى شفتيه ، سوى أنّه قال لابنه : هل حصل معك في سفرك شيء ؟ ، فنفى الابن ، وكرّرها الأب ، ثمّ نفى الابن ، الى أن قال الأب : ( يا بني ، هل اعتديت على عرض أحد ؟ ) ، فأدرك الابن أن حاصلاً قد حصل في البيت ، فما كان منه إلا أن اعترف لأبيه ، ثمّ كان منه البكاء والاستغفار والندم ، عندها حدّثه الأب ما حصل مع أخته ، وكيف أنّه هو قبّل تلك الفتاة بالشام قبلة .
فعاقبه الله بأن بعث السقا فقبّل أخته قبلة كانت هي دين عليه ، وقال له جملته المشهورة : ( يا بُنيّ دقة بدقة ، ولو زدت لزاد السقا ) ، أي أنّك قبّلت تلك الفتاة مرة فقبّل السّقا أختك مرة ، ولو زدت لزاد ، ولو فعلت أكثر من ذلك لفعل .
فالله الله بعرض المسلمات , يا من يتغزل بهن أعلم أن هناك من سيتغزل بأختك أو أبنتك أو زوجتك لا محالة وكلما زدت زادوا لأنك تتعدى على محارم الله تعالى ..
أم حامل القرءان
2011-12-27, 23:04
اللهم أسترنا وستر كل المسلمين
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir