lotfidk
2011-12-24, 23:26
بسمــ الله الرحمــآن الرحيـــمــ ××
ملـــــــــآحظهــ : هذه الكلمــــآتــ كتبتهآ اليوم وهي فكرة رآودتنيـ بعد صلآة المغربـ أيـ ستجدونـ نوعآ مآ أخطآء في الأسلوبـ ونحوهآ فإعذرونيــ ؛؛
الحمــد لله المنآنــ فآطر السموآتــ ؛ وفآرضــ الصلآة والزكآة ؛ والآمر بالمعروفــ والنآهي عن المحرمآتـ ذو الإكرآمــ والجلآل ‘‘
إستخلفــنآ في الأرضـ وأمرنآ بأدآء الفرضـ وصيآنة الشرفـ والعرضت وترك لنآ سبل العيشـ وفسحـ لنــآ المجآلــ ‘‘
المحصيـ في كل عدق عدد التمر ، وعدد قطرآتــ المطر الهآطلـ ‘‘
المعز المذل الدآريــ بحبآتـ الرملـ وبنآـ النمل وجآمعـ الشملـ فسبحآآنــ المتعآل ‘‘
وجلــ شئن الضآر النآفع المآنع الجآمع الكمآل ‘‘
ونسألهـ بكلـ اسم هو له أن يعصمنآ من فتنة المسيح الدجآل ‘‘
وأنــ يجعلــ أعمآرآنآ كلهـآ في الايــمآن والإحسآن وأنـ يطيلـ لنآ في الأجآلــ ‘‘
وصلــوآت ربيـ على الغنيــ عن التعريفـ الشريف الطآهر العفيف الذي نوره هدى للكفيف وسنته شذى للأجيآلـ ‘‘
زهد في الدنيــآ لمــ يكنــ له فيهــآ القصور رغمــ أن الله خيره في أن يجعلــ له من الثروآتــ جبآآل ‘‘
لكنهــ لمــ يختر الدنيـــآ بلــ فضلــ الآخرة دآرآ للقرآر فكآنــ أجود النآســ بمآ يملك من مآل ‘‘
وصلــى الله تعآلــى على من بفضلهـ إنجآبــ ظلآم الجآهليــن الجهآآلـ ‘‘
فكـــآن بمعونة من الإلآه خير مدد وسند وأفضل وخير الأنسآلـ ‘‘
أمـــــآ بعد ‘
قد حملـــت قلميـــ الممتلء حبره يــ أككتبــ عن وآقع مرير نعآيشه ومآ نحنـ فيه من الأحوآآلـ ‘‘
فلمــ أدريـ بمآ قد أبدأ فجعبتيــ العجيبة وجدتـ شبه خآلية ‘ فرششتـ مدآد مخي المتحجرة فصلتـ فيه فإنفتح ليـ فجأتـ فأصبحتـ فيه جوآآلـ ‘‘
فتزعز وجدآنيـ وإذآ بصوتـ هآدئ يجتآحنيــ قآئلــآ إذآ أردتـ أن أكون سندك المعيــن فإكتب عن أخلآق الرجآلـ ‘‘
فرتــ هنيهة فوجدته فعلــآ أفضلــ موضوعـ في زمآنـ قلـ فيه القدوة والمثــآلـ ‘‘
وكيفــ أصبحتــ قلوبنآ غلفآ لآ تنفطر لمشهد دآم وكأننآ تمثــآلـ ‘‘
إذآ سأبدأ فإربذوآ الأحزمهـ للخوضــ في المقآلــ ‘‘
لــو تفضلـ أحدكمـ بطرقـ أبوآبـ النآسـ باً بـا ويسألهم عن الأخلاق في يومنآ هذآ فيختبئونـ خلفـ الخيآلـ ‘‘
دآعيــن أنهآ صعب التحلي بيهآ إنــ لم يكن محــآلً ‘‘
وحتــى أكثرهم إيستيعابا وتهذيبآ سيقولـ نفسـ المقولة تقريبآ أي أنهآ صعبـهـ المنــآلـ ‘‘
فعلــآ صحيــح مآقآلوآ ! لكنـ الحقيقة العظمى هي أننآ إبتعدنآ عن الإسلــآم خير منوآلـ ‘‘
فيه لنآ قوآعد معبئة بالفوآئد لـآ يختلفـ فيهآ مفكر ذيـ نآقد أنهآ هيـ المصآعد للفضآئلـ ‘‘
فيت وسط مآيحوم فوق رؤوسنآ من مراصد المفاسد وكثرة موآرد الرذآئلـ ‘‘
أعلم أنه اليوم أصبحـ من الصعب الظفر بطيــب الأعمـــآلـ ‘‘
لهذآ لآ أحبذ الإطآلــة والإكثآآر في الأقوآلــ ‘‘
ففيـ منظوري الأخلآقـ هيــ الإستوآء عنــد الإلتوآء ‘‘ هيـ تلميعـ صورة الإسلآم البيضآء وذكر لاسم الله الجمآلـ ‘‘
هيــ الأدآبــ التيــ تليــن لهــآ الألبــآبـ هيــ الرسوخــ عند الشدآئد وعدمـ الإستعجآلـ ‘‘
الخلآقـ جعل الأخلآق للإرتقآء وكيـ تكونـ هي المكآرم عندمآ تتأزم الأوضآع وتشتد المآثم هكذآ هي الأخلآق في المجمل ‘‘
رصيـدي ممتلء بالتعريفآتـ و المعآنيــ لكنــ آ لآأحبذ سحر العينآن بالكلمآت الزآكية ونحن فيـ وآقعنآ نعآنيـ فسأحتفظ بهـ مثقلـ ‘‘
لكنـ ونحنـ في زمن طفرة الفطرة وكثرة النميمة والقيل والقآل ‘‘
وفيــ وقتــ إختلط الحآبلـ بالنآبل فتجد الجآمعيـ المتعلم بطآلـ أو كأكثر تقدير بقآل ‘‘
عمـ العفن فأصبح فن ومنه والخيآنة والردآءة والنذآلة والإحتيآل ‘‘
في آن قد طغى عليه الخبث الكذب والغدر والقهر وغشم الإحتلآل ‘‘
قليــآ مآتجد خليلآ على العكس كل من يطوقك عميل ذليل ينصب عليك ويقيم المهرجآن والإحتفآل ‘‘
ذهبـ الضمير الذي يشعر صآحبهـ أنهـ على مآيفعلـ من صغير وكبير مسؤول ‘‘
وإنتكست الفطرة ووهنتـ فأصبحت ترى القآتل يقهقه وهو يغرز الكسيــن في المقتول ‘‘
أيــن اللطفـ بالفقير نرآه أمآمنآ عآريآ حآفيآ يمشيـ من دونـ أسمآلـ ‘‘
نتصنعـ حبـ أصحآبـ الجآه والسلطآنـ من ملوكـ والأقيآل ‘‘
رضيــنآ بالذل والهوآن وإستئئسنآ إستملك الشيطآن نفوسنآ فرآحـت الشمآئلـ ‘‘
الصلآة مثلهآ مثلـ أخوآتهآ من العبآدآت إستحآلت إلى عآدة المصليـ قيها قالب بلا قلب كبلت خشوعه الأغلآل ‘‘
نتنآسى من أسدى لنآ الصنيع وفوق هذآ نقآبله بفعل شنيع فظيع وقلوبنآ تضطرم حقدآ على غير طآئلـ ‘‘
ونفوسنــآ تتفآني قتلآ على غرض من أغرآض الدنآ بآطل ولونـ حآئل وظل زآئل ‘‘
هذآ أصبحنآ نبحر في غيآهب الظلآم إلـآ أصحــآب أنفس إيمآنية منآ قلآئل ‘‘
فهذآ قوليــ وكلــآميــ في وصفـ حآلنــآ قد تسمعـ من غير لآ يهم أيآ كآن القآئل ‘‘
أطفآل في الحروب فجعوآ وجآعوآ لكنـ قلوبهم لله قد رجعوآ وللذلمآخضعوآ فنعمـ الإسترجآل ‘‘
نرى بأم أعيننآ أنآسآ يموتون بطئآ تحتـ الأنقآضـ ينتظرون الإنقآذ والإقبآلـ ‘‘
نصيحهــ لأمتنآ دعنآ نغآزل نفحآت الإيمآن العليلة ونسبح فيهـآ وعنهآ لآنقوم بالإرتحآل ‘‘
فكلـ عملنآ خآلص لوجه الله لآرئآء النآس ونخط مستقبلآ زآهرآ بآهرآ بالأعمــآل ‘‘
ونصبـــر ونرآبط لآنتكبر ولآ نتبختر في المحرمآت ونتصدق ونأنتي بالفرآئص ونكفي المسكيــن قوتـ العيــآل ‘‘
وننـ شبآب مثقف يعرف موضع الخطو وعند مطبآتـ الحيآة لآيتوقف ولنرضى بالأقدآر الإلآهيـة ولآ نجآدل ‘‘
فهكذآ فقط تستقيم حيآتنآ وتصح أنفسنآ وتستوي المعيشة والحآلـ ‘‘
ولندعـ نور الإسلــآم يشقـ طريقه تحو كيآننآ ونسمح له بالإنسلآل ‘‘
ولنبصم منذ الآنــ على تغير أنفسنآ وإرتدآء ثوب الأخلآق كأحلى حلة و نجآهد ونضآعفـ قوة الإحتمآلـ ‘‘
وأخيـــرآ السلــــآم عليكمــ ورحمة من الله هذآ الطريق الذي وصتن آبه تعآليمنآ الإسلآمية لآيقبل الإحتمآلــ ‘‘
هذآ كلــ مآخطته اليومــ الأنآملــ ‘‘ إلى ظهور آخر إن شآآء الله وإطلآل ‘‘
ملـــــــــآحظهــ : هذه الكلمــــآتــ كتبتهآ اليوم وهي فكرة رآودتنيـ بعد صلآة المغربـ أيـ ستجدونـ نوعآ مآ أخطآء في الأسلوبـ ونحوهآ فإعذرونيــ ؛؛
الحمــد لله المنآنــ فآطر السموآتــ ؛ وفآرضــ الصلآة والزكآة ؛ والآمر بالمعروفــ والنآهي عن المحرمآتـ ذو الإكرآمــ والجلآل ‘‘
إستخلفــنآ في الأرضـ وأمرنآ بأدآء الفرضـ وصيآنة الشرفـ والعرضت وترك لنآ سبل العيشـ وفسحـ لنــآ المجآلــ ‘‘
المحصيـ في كل عدق عدد التمر ، وعدد قطرآتــ المطر الهآطلـ ‘‘
المعز المذل الدآريــ بحبآتـ الرملـ وبنآـ النمل وجآمعـ الشملـ فسبحآآنــ المتعآل ‘‘
وجلــ شئن الضآر النآفع المآنع الجآمع الكمآل ‘‘
ونسألهـ بكلـ اسم هو له أن يعصمنآ من فتنة المسيح الدجآل ‘‘
وأنــ يجعلــ أعمآرآنآ كلهـآ في الايــمآن والإحسآن وأنـ يطيلـ لنآ في الأجآلــ ‘‘
وصلــوآت ربيـ على الغنيــ عن التعريفـ الشريف الطآهر العفيف الذي نوره هدى للكفيف وسنته شذى للأجيآلـ ‘‘
زهد في الدنيــآ لمــ يكنــ له فيهــآ القصور رغمــ أن الله خيره في أن يجعلــ له من الثروآتــ جبآآل ‘‘
لكنهــ لمــ يختر الدنيـــآ بلــ فضلــ الآخرة دآرآ للقرآر فكآنــ أجود النآســ بمآ يملك من مآل ‘‘
وصلــى الله تعآلــى على من بفضلهـ إنجآبــ ظلآم الجآهليــن الجهآآلـ ‘‘
فكـــآن بمعونة من الإلآه خير مدد وسند وأفضل وخير الأنسآلـ ‘‘
أمـــــآ بعد ‘
قد حملـــت قلميـــ الممتلء حبره يــ أككتبــ عن وآقع مرير نعآيشه ومآ نحنـ فيه من الأحوآآلـ ‘‘
فلمــ أدريـ بمآ قد أبدأ فجعبتيــ العجيبة وجدتـ شبه خآلية ‘ فرششتـ مدآد مخي المتحجرة فصلتـ فيه فإنفتح ليـ فجأتـ فأصبحتـ فيه جوآآلـ ‘‘
فتزعز وجدآنيـ وإذآ بصوتـ هآدئ يجتآحنيــ قآئلــآ إذآ أردتـ أن أكون سندك المعيــن فإكتب عن أخلآق الرجآلـ ‘‘
فرتــ هنيهة فوجدته فعلــآ أفضلــ موضوعـ في زمآنـ قلـ فيه القدوة والمثــآلـ ‘‘
وكيفــ أصبحتــ قلوبنآ غلفآ لآ تنفطر لمشهد دآم وكأننآ تمثــآلـ ‘‘
إذآ سأبدأ فإربذوآ الأحزمهـ للخوضــ في المقآلــ ‘‘
لــو تفضلـ أحدكمـ بطرقـ أبوآبـ النآسـ باً بـا ويسألهم عن الأخلاق في يومنآ هذآ فيختبئونـ خلفـ الخيآلـ ‘‘
دآعيــن أنهآ صعب التحلي بيهآ إنــ لم يكن محــآلً ‘‘
وحتــى أكثرهم إيستيعابا وتهذيبآ سيقولـ نفسـ المقولة تقريبآ أي أنهآ صعبـهـ المنــآلـ ‘‘
فعلــآ صحيــح مآقآلوآ ! لكنـ الحقيقة العظمى هي أننآ إبتعدنآ عن الإسلــآم خير منوآلـ ‘‘
فيه لنآ قوآعد معبئة بالفوآئد لـآ يختلفـ فيهآ مفكر ذيـ نآقد أنهآ هيـ المصآعد للفضآئلـ ‘‘
فيت وسط مآيحوم فوق رؤوسنآ من مراصد المفاسد وكثرة موآرد الرذآئلـ ‘‘
أعلم أنه اليوم أصبحـ من الصعب الظفر بطيــب الأعمـــآلـ ‘‘
لهذآ لآ أحبذ الإطآلــة والإكثآآر في الأقوآلــ ‘‘
ففيـ منظوري الأخلآقـ هيــ الإستوآء عنــد الإلتوآء ‘‘ هيـ تلميعـ صورة الإسلآم البيضآء وذكر لاسم الله الجمآلـ ‘‘
هيــ الأدآبــ التيــ تليــن لهــآ الألبــآبـ هيــ الرسوخــ عند الشدآئد وعدمـ الإستعجآلـ ‘‘
الخلآقـ جعل الأخلآق للإرتقآء وكيـ تكونـ هي المكآرم عندمآ تتأزم الأوضآع وتشتد المآثم هكذآ هي الأخلآق في المجمل ‘‘
رصيـدي ممتلء بالتعريفآتـ و المعآنيــ لكنــ آ لآأحبذ سحر العينآن بالكلمآت الزآكية ونحن فيـ وآقعنآ نعآنيـ فسأحتفظ بهـ مثقلـ ‘‘
لكنـ ونحنـ في زمن طفرة الفطرة وكثرة النميمة والقيل والقآل ‘‘
وفيــ وقتــ إختلط الحآبلـ بالنآبل فتجد الجآمعيـ المتعلم بطآلـ أو كأكثر تقدير بقآل ‘‘
عمـ العفن فأصبح فن ومنه والخيآنة والردآءة والنذآلة والإحتيآل ‘‘
في آن قد طغى عليه الخبث الكذب والغدر والقهر وغشم الإحتلآل ‘‘
قليــآ مآتجد خليلآ على العكس كل من يطوقك عميل ذليل ينصب عليك ويقيم المهرجآن والإحتفآل ‘‘
ذهبـ الضمير الذي يشعر صآحبهـ أنهـ على مآيفعلـ من صغير وكبير مسؤول ‘‘
وإنتكست الفطرة ووهنتـ فأصبحت ترى القآتل يقهقه وهو يغرز الكسيــن في المقتول ‘‘
أيــن اللطفـ بالفقير نرآه أمآمنآ عآريآ حآفيآ يمشيـ من دونـ أسمآلـ ‘‘
نتصنعـ حبـ أصحآبـ الجآه والسلطآنـ من ملوكـ والأقيآل ‘‘
رضيــنآ بالذل والهوآن وإستئئسنآ إستملك الشيطآن نفوسنآ فرآحـت الشمآئلـ ‘‘
الصلآة مثلهآ مثلـ أخوآتهآ من العبآدآت إستحآلت إلى عآدة المصليـ قيها قالب بلا قلب كبلت خشوعه الأغلآل ‘‘
نتنآسى من أسدى لنآ الصنيع وفوق هذآ نقآبله بفعل شنيع فظيع وقلوبنآ تضطرم حقدآ على غير طآئلـ ‘‘
ونفوسنــآ تتفآني قتلآ على غرض من أغرآض الدنآ بآطل ولونـ حآئل وظل زآئل ‘‘
هذآ أصبحنآ نبحر في غيآهب الظلآم إلـآ أصحــآب أنفس إيمآنية منآ قلآئل ‘‘
فهذآ قوليــ وكلــآميــ في وصفـ حآلنــآ قد تسمعـ من غير لآ يهم أيآ كآن القآئل ‘‘
أطفآل في الحروب فجعوآ وجآعوآ لكنـ قلوبهم لله قد رجعوآ وللذلمآخضعوآ فنعمـ الإسترجآل ‘‘
نرى بأم أعيننآ أنآسآ يموتون بطئآ تحتـ الأنقآضـ ينتظرون الإنقآذ والإقبآلـ ‘‘
نصيحهــ لأمتنآ دعنآ نغآزل نفحآت الإيمآن العليلة ونسبح فيهـآ وعنهآ لآنقوم بالإرتحآل ‘‘
فكلـ عملنآ خآلص لوجه الله لآرئآء النآس ونخط مستقبلآ زآهرآ بآهرآ بالأعمــآل ‘‘
ونصبـــر ونرآبط لآنتكبر ولآ نتبختر في المحرمآت ونتصدق ونأنتي بالفرآئص ونكفي المسكيــن قوتـ العيــآل ‘‘
وننـ شبآب مثقف يعرف موضع الخطو وعند مطبآتـ الحيآة لآيتوقف ولنرضى بالأقدآر الإلآهيـة ولآ نجآدل ‘‘
فهكذآ فقط تستقيم حيآتنآ وتصح أنفسنآ وتستوي المعيشة والحآلـ ‘‘
ولندعـ نور الإسلــآم يشقـ طريقه تحو كيآننآ ونسمح له بالإنسلآل ‘‘
ولنبصم منذ الآنــ على تغير أنفسنآ وإرتدآء ثوب الأخلآق كأحلى حلة و نجآهد ونضآعفـ قوة الإحتمآلـ ‘‘
وأخيـــرآ السلــــآم عليكمــ ورحمة من الله هذآ الطريق الذي وصتن آبه تعآليمنآ الإسلآمية لآيقبل الإحتمآلــ ‘‘
هذآ كلــ مآخطته اليومــ الأنآملــ ‘‘ إلى ظهور آخر إن شآآء الله وإطلآل ‘‘