BENDJDIA
2011-12-24, 20:59
90 ألف أورو غرامة تركية لكل من لا يعترف بمجازر 8 ماي
نشيد "قسما" سيصدح قرب السفارة الفرنسية في أنقرة كلّ يوم
أعلن رئيس بلدية أنقرة التركية، عن قراره بناء نصب تذكاري أمام مقر السفارة الفرنسية يخلد ذكرى الإبادة الجماعية التي تعرض لها الجزائريون في أحداث الثامن ماي سنة 1945
وأيضا شهداء ثورة التحرير، ويكون المعلم حاملا لتكنولوجيا رقمية تسهل مهمة تقديم الشروحات لكل من يقف أمامه إلى جانب سماعه للنشيد الوطني الجزائري باستمرار،
وكل ذلك على مرأى ومسمع من سفير فرنسا في تركيا.
ورصدت بلدية أنقرة ثلاثة أماكن يمكنها أن تستقبل معالم تخليد جرائم فرنسا الاستعمارية في بلدان إفريقية أخرى من بينها رواندا التي عرفت أبشع حرب إبادة في التاريخ المعاصر.
من جهتها ؛ قدمت الأحزاب السياسية في تركيا، مشاريع قوانين للاعتراف بجرائم فرنسا الاستعمارية واعتبار أحداث الثامن ماي؛ حيث طلب حزب الديمقراطيين الاجتماعيين وحزب اليمين اللائيكي في مشاريع القوانين التي سجلت بمكتب رئيس البرلمان التركي أن يجرم عدم الاعتراف بإبادة فرنسا للجزائريين بدفع غرامة مالية تقدر بـ90 ألف يورو وما بين سنة وخمس سنوات سجنا. ومن بين المقترحات التي تقدمت بها الأحزاب التركية أمام البرلمان هو التأسيس لذكرى الثامن ماي القادم واعتباره يوما لذكرى الإبادة الجماعية التي ارتكبتها فرنسا في حق الجزائريين.
، صار أردوغان جزائريا أكثر من نواب البرلمان الجزائري، الذين تنكروا لحقوقنا التاريخية ولم يتمكنوا حتى من استصدار قانون يدين جرائم الاستعمار الفرنسي في بلادنا، يجبر فرنسا على الاعتراف والاعتذار
نشيد "قسما" سيصدح قرب السفارة الفرنسية في أنقرة كلّ يوم
أعلن رئيس بلدية أنقرة التركية، عن قراره بناء نصب تذكاري أمام مقر السفارة الفرنسية يخلد ذكرى الإبادة الجماعية التي تعرض لها الجزائريون في أحداث الثامن ماي سنة 1945
وأيضا شهداء ثورة التحرير، ويكون المعلم حاملا لتكنولوجيا رقمية تسهل مهمة تقديم الشروحات لكل من يقف أمامه إلى جانب سماعه للنشيد الوطني الجزائري باستمرار،
وكل ذلك على مرأى ومسمع من سفير فرنسا في تركيا.
ورصدت بلدية أنقرة ثلاثة أماكن يمكنها أن تستقبل معالم تخليد جرائم فرنسا الاستعمارية في بلدان إفريقية أخرى من بينها رواندا التي عرفت أبشع حرب إبادة في التاريخ المعاصر.
من جهتها ؛ قدمت الأحزاب السياسية في تركيا، مشاريع قوانين للاعتراف بجرائم فرنسا الاستعمارية واعتبار أحداث الثامن ماي؛ حيث طلب حزب الديمقراطيين الاجتماعيين وحزب اليمين اللائيكي في مشاريع القوانين التي سجلت بمكتب رئيس البرلمان التركي أن يجرم عدم الاعتراف بإبادة فرنسا للجزائريين بدفع غرامة مالية تقدر بـ90 ألف يورو وما بين سنة وخمس سنوات سجنا. ومن بين المقترحات التي تقدمت بها الأحزاب التركية أمام البرلمان هو التأسيس لذكرى الثامن ماي القادم واعتباره يوما لذكرى الإبادة الجماعية التي ارتكبتها فرنسا في حق الجزائريين.
، صار أردوغان جزائريا أكثر من نواب البرلمان الجزائري، الذين تنكروا لحقوقنا التاريخية ولم يتمكنوا حتى من استصدار قانون يدين جرائم الاستعمار الفرنسي في بلادنا، يجبر فرنسا على الاعتراف والاعتذار