مشاهدة النسخة كاملة : أما وجدت مستغانمي لمقالها أحسن من هذا العنوان ؟
صُبح الأندلس
2011-12-24, 12:10
السلام عليكم
أحلام مستغانمي دائما تصنع الحدث بداية من رواياتها المبتذلة و مرورا بنشاطها الدعوي و انتهاء بمقالاتها الغريبة
هذا مقال لا أدري لم اختارت له هذا العنوان ؟ تابعوا هَلْ مُؤَخَّرَة ُرُوبـِي أهَمّ ُمِنْ مُقـَدِّمَةِ ابْن ِخـُلـْدُونْ ؟؟!
الكاتبة أحلام مستغانمي
عن : دنيا الوطن
. (http://www.alwatanvoice.com/arabic/*******/print/154110.html)http://gfx2.hotmail.com/mail/w4/pr04/ltr/i_safe.gif
هَلْ مُؤَخَّرَة ُرُوبـِي أهَمّ ُمِنْ مُقـَدِّمَةِ ابْن ِخـُلـْدُونْ ؟؟!
إنـْفــاقْ المُـدَّخـَراتْ
مِنْ أجْل ِالمُؤَخَّـراتْ
الكاتبة أحلام مستغانمي
الهند تخطّط لزيادة علمائها ، وأعدَّت خطـّة لبناء قاعدة من العلماء والباحثين لمواكبة دول مثل الصين وكوريا الجنوبية , في مجال الأبحاث الحديثة , لم أفهم كيف أنّ بلداً يعيش أكثر من نصف سكانه تحت خط الفقر المُدْقِع ، يتسنـّى له رصد مبالغ كبيرة ، ووضع آليّة جديدة للتمويل ، بهدف جمع أكبر عدد من العلماء الموهوبين , من خلال منح دراسيّة رُصِدَت لها اعتمادات إضافية من وزارة العلوم والتكنولوجيا ، بينما لا نملك نحن ، برغم ثرواتنا الماديّة والبشريّة ، وزارة عربية تعمل لهذه الغاية ، (عَدَا تلك التي تـُوظـّف التكنولوجيا لرصد أنفاسنا )، أو على الأقلّ مؤسّـسة ناشطة داخل الجامعة العربيّة تتولـّى متابعة شؤون العلماء العرب ، ومساندتهم لمقاومة إغراءات الهجرة ، وحمايتهم في محنة إبادتهم الجديدة على يد صُنـّاع الخراب الكبير , أيّ أوطان هذه التي لا تتبارى سوى في الإنفاق على المهرجانات , ولا تعرف الإغداق إلاّ على المطربات ، فتسخو عليهنّ في ليلة واحدة , بما لا يمكن لعالم عربيّ أن يكسبه لو قضى عمره في البحث والاجتهاد ؟, ما عادت المأساة في كون مؤخّرة روبي تعني العرب وتشغلهم أكثر من مُقدّمة ابن خلدون ، بل في كون الـّلحم الرّخيص المعروض لـّلفرجة على الفضائيّات ، أيّ قطعة في هذا الـّلحم فيه من " السيليكون " أغلى من أيّ عقل من العقول العربيّة المهدّدة اليوم بالإبادة , إن كانت الفضائيّات قادرة على صناعة " النجوم " بين ليلة وضحاها ، وتحويل حلم ملايين الشباب العربيّ , إلى أن يصبحوا مغـنـّين ليس أكثر ، فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قدرات لصناعة عالِم ؟ وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوّق العلميّ يتحقـّق ؟, ذلك أنّ إهمالنا البحث العلميّ ، واحتقارنا علماءنا ، وتفريطنا فيهم , هي من بعض أسباب احتقار العالم لنا , وصدق عمر بن عبد العزيز حين قال :" إنْ استطعت فكن عالماً , فإنْ لم تستطع فكن مُتعلِـّماً , فإنْ لم تستطع فأحبّهم ، فإنْ لم تستطع فلا تبغضهم ", فما توقَـّع أن يأتي يوم نـُنكِّل فيه بعلمائنا ونُسْـلِمهم فريسة سهلة إلى أعدائنا ، ولا أن تُحرق مكتبات علميّة بأكملها في العراق أثناء انهماكنا في متابعة " تلفزيون الواقع "، ولا أن يغادر مئات العلماء العراقيين الحياة , في تصفيات جسديّة مُنظـّمة في غفلة منـّا ، مع انشغال الأمّة بالتـّصويت على التـّصفيات النهائيّة لمطربي الغد , تريدون أرقاماً تفسد مزاجكم وتمنعكم من النوم ؟: في حملة مقايضة النـّفوس والرّؤوس ، قرّرت واشنطن رصد ميزانيّة مبدئيّة تبلغ 160 مليون دولار , لتشغيل علماء برامج التسلـّح العراقيّة السّابقين ، خوفا ًمن هربهم للعمل في دول أخرى ، وكدفعة أولى غادر أكثر من ألف خبير وأستاذ نحو أوروبا وكندا والولايات المتحدة , كثير من العلماء فضّلوا الهجرة بعد أن وجدوا أنفسهم عزلاً في مواجهة " الموساد " التي راحت تصطادهم حسب الأغنية العراقيّة " صيد الحمَام ", فقد جاء في التقارير أنّ قوّات " كوماندوز " صهيونيّة ، تضمّ أكثر من مئة وخمسين عنصراً ، دخلت أراضي العراق , بهدف اغتيال الكفاءات المتميّزة هناك , وليس الأمر سرّاً ، ما دامت مجلة " بروسبكت " الأميركيّة هي التي تطوَّعت بنشره , في مقال يؤكِّد وجود مخطـّط واسع ترعاه أجهزة داخل البنتاغون وداخل ( سي آي إي)، بالتعاون مع أجهزة مخابرات إقليميّة ، لاستهداف علماء العراق , وقد حدّدت المخابرات الأميركية قائمة تضمّ 800 اسما لعلماء عراقيين وعرب , من العاملين في المجال النـّووي والهندسة والإنتاج الحربيّ , وقد بلغ عدد العلماء الذين تمّت تصفيتهم وفق هذه الخطة أكثر من 251 عالماً , أما مجلـّة " نيوزويك "، فقد أشارت إلى البدء باستهداف الأطبّاء , عبر الاغتيالات والخطف والتـّرويع والترهيب , فقد قـُتل في سنة 2005 وحدها ، سبعون طبيباً , والعمليّات مُرشَّحة حتماً للتصاعُد ، خصوصاً بعد نجاح عالم الصواريخ العراقيّ مظهر صادق التميمي , من الإفلات من كمين مُسلـّح نـُصِبَ له في بغداد ، وتمكّنه من الـّلجوء إلى إيران , غير أنّ سبعة من العلماء المختصّين في " قسم إسرائيل " والشّؤون التكنولوجيّة العسكريّة الإسرائيليّة ، تمّ اغتيالهم ، ليُضافوا إلى قائمة طويلة من العلماء ذوي الكفاءات العلميّة النادرة ، أمثال الدكتورة عبير أحمد عبّاس ، التي اكتشفت علاجاً لوباء الالتهاب الرئويّ " سارس "، والدكتور العلاّمة أحمد عبد الجوّاد ، أستاذ الهندسة وصاحب أكثر من خمسمئة اختراع ، والدكتور جمال حمدان ، الذي كان على وشك إنجاز موسوعته الضّخمة عن الصهيونيّة .
نـَحْنُ فِي المُـؤَخـَّرَة ْ
وَهَـمّـُـنـا المُـؤَخـَّرَة ْ
عجبا بعد أن قلنا ربما انتهت عن كتابة القصص المبتذلة ها هي اليوم تكتب في فن المقال و تأبى إلا أن تدبجه بكلمات الإغراء
~~ أغيلاس ~~
2011-12-24, 13:02
الله يهديها .
سمعت أنها متزوجة من لبناني نصراني و لم أستوعب هذا الخبر ؟
هل هذا صحيح ؟
إن كان الخبر صحيحا فلا غرابة فيما سوى ذلك .
صُبح الأندلس
2011-12-24, 16:00
الله يهديها .
سمعت أنها متزوجة من لبناني نصراني و لم أستوعب هذا الخبر ؟
هل هذا صحيح ؟
إن كان الخبر صحيحا فلا غرابة فيما سوى ذلك .
نعم زوجها مسيحي
طاهر القلب
2011-12-24, 18:55
السلام عليكم
لي عودة هنا ... فالكلام لا بد أن يكون قدر التجني على الأدب و الآداب
شكرا أختي إعتماد على التنويه لإبداع هاته المتجنية ...
متفاجئة والله
أي عنوان هذا الذي تختاره احلام
كثيرا ما كنت أقرأ لها
ولطالما أغرتني بكثير من الأفكار
أستغربت ُ
صُبح الأندلس
2011-12-26, 15:07
متفاجئة والله
أي عنوان هذا الذي تختاره احلام
كثيرا ما كنت أقرأ لها
ولطالما أغرتني بكثير من الأفكار
أستغربت ُ
شكرا على المرور أختي
و لكن القارئ لأعمال مستغانمي : عابر سرير و نسيان دوت كوم و ذاكرة الجسد... و غيرها لن يتعجب من اختيارها هذا العنوان
محبة الحبيب
2011-12-27, 14:12
نظرة موضوعية أليس ما كتبته في المقال صحيح و يشرح حقيقة مجتمعاتنا المتخلفة التي أصبحت فيه الراقصات و الممثلات خير من العالمات و الطبيبات و الباحثات
كتابات أحلام،كلُّها "أحلامٌ"
الطيلسان الذي تمشي فيه هذه الأحلام وغيرُها من رواد الحداثة فيه خيلاء بدعوى العلم والمعرفة والشعر وهوطيلسان زور وكذب وتنفج لأنه مُنْبَتُّ عن أصله الحضاري،وابن خلدون وغيره من نجوم هذه الأمة الذين يتذرعون بهم ليسوا سوى أسماءَ يتكثرون بها،وعوامل إشهار وجلب الأنظار الذي هذا [الخرطي] الذين يطالعون به الناس، وليس الاشكال في زواجها بمسيحي أو يهودي أو بوذي /كما لمّح بعض الإخوة/بقدر ما هي أزمة ثقافية عميقة،وبعد عن التعاليم الكبرى التي انبتْ عليها معارف هذه الحضارة المسلمة وآدابها،ومن رجع لفصل بديع : ضد الثقافة الذي كتبه مالك ابن نبي في كتابه الماتع : مشكلة الثقافة فهِم بعض جذور هذا الاشكال العميق الذي تعانيه هذه الفئة التي صارت هي عنواننا،و "نجوما" تتلالى في سماء الأدب والمعرفة يهتدي بها طلاّب الأدب،ويرحم الله مجير الدين الخيّاط الدمشقي على قوله؛وأنا كثيرا ما أتمثل بأبياته لكثرة ما أقرأ من هذا الهراء و"قلّة الأدب" * :
ومن متشاعري عصري أناس ** أقل صفاتِ شعرهمُ الجنونُ !
يظنون القريض قِوَامَ وزنٍ، ** وقافية ،وما شاءت تكونُ
وما علموا بأن الشعر مرقىً ** دُوَيْنَ صُعودِه ينْدى الجبينُ
ومضمارٌ: فحول الشعر فيه ** لهم من وعْر شِقَّتِه صُفُونُ
إلى أبيات أخرى لا أستحضرها.
* تورية ....:rolleyes:
صُبح الأندلس
2011-12-28, 12:21
نظرة موضوعية أليس ما كتبته في المقال صحيح و يشرح حقيقة مجتمعاتنا المتخلفة التي أصبحت فيه الراقصات و الممثلات خير من العالمات و الطبيبات و الباحثات
و لم أقل غير ذلك أختي بل قلت أما وجدت عنوانا أحسن من هذا ؟ خاصة و هي تتحدث عن قضايا الأمة ؟
صُبح الأندلس
2011-12-28, 12:24
كتابات أحلام،كلُّها "أحلامٌ"
الطيلسان الذي تمشي فيه هذه الأحلام وغيرُها من رواد الحداثة فيه خيلاء بدعوى العلم والمعرفة والشعر هوطيلسان زور وكذب وتنفج لأنه مُنْبَتُّ عن أصله الحضاري،وابن خلدون وغيره من نجوم هذه الأمة الذين يتذرعون بهم ليسوا سوى أسماءَ يتكثرون بها،وعوامل إشهار وجلب الأنظار الذي هذا [الخرطي] الذين يطالعون به الناس، وليس الاشكال في زواجها بمسيحي أو يهودي أو بوذي /كما لمّح بعض الإخوة/بقدر ما هي أزمة ثقافية عميقة،وبعد عن التعاليم الكبرى التي انبتْ عليها معارف هذه الحضارة المسلمة وآدابها،ومن رجع لفصل بديع : ضد الثقافة الذي كتبه مالك ابن نبي في كتابه الماتع : مشكلة الثقافة فهِم بعض جذور هذا الاشكال العميق الذي تعانيه هذه الفئة التي صارت هي عنواننا،و "نجوما" تتلالى في سماء الأدب والمعرفة يهتدي بها طلاّب الأدب،ويرحم الله مجير الدين الخيّاط الدمشقي على قوله؛وأنا كثيرا ما أتمثل بأبياته لكثرة ما أقرأ من هذا الهراء و"قلّة الأدب" * :
ومن متشاعري عصري أناس ** أقل صفاتِ شعرهمُ الجنونُ !
يظنون القريض قِوَامَ وزنٍ، ** وقافية ،وما شاءت تكونُ
وما علموا بأن الشعر مرقىً ** دُوَيْنَ صُعودِه ينْدى الجبينُ
ومضمارٌ: فحول الشعر فيه ** لهم من وعْر شِقَّتِه صُفُونُ
إلى أبيات أخرى لا أستحضرها.
* تورية ....:rolleyes:
صدقت أخي الكوثري أصبح ابن خلدون مطية لهؤلاء من أجل الشهرة أو جلب الانتباه لما يكتبون و ما أمر الزاوي ببعيد
ثم هي حشرت مقدمة ابن خلدون في مقالها حشرا و ما أبعد حديثها عن المقدمة و ما تحويه
نفذت مني خاصية الشكر ، راك تسال
شكرا على المرور أختي
و لكن القارئ لأعمال مستغانمي : عابر سرير و نسيان دوت كوم و ذاكرة الجسد... و غيرها لن يتعجب من اختيارها هذا العنوان
والشكر لكِ أختي اعتماد
لكن لا
هذه ليست كتلكَ
لان المقالة تختلفُ عن الرواية بناءً وفكراً وروحاً وقصداً وغايةً
ونحن لما نقرأ ذاكرة الجسد او عابر سرير او نسيان
نلتمسُ فيها عمقُ التفكير وجِدّة الطرح والانفتاح الحضاري
بغض النظر عما اذا كان هدا التفكير
تحرري تمردي أو لا أخلاقي
تبقى بالنهاية قصة أو رواية
وبالنهاية الحكمة ضالة المؤمن
ولا بأس أن نخرج بفكرة أو مبدأ
عن تجربة ما أو غير ذلك ....
وقد نتفق مع الكاتب في الطرح وقد لا نتفق
والغاية من الرواية او القصة
هي معايشة تجربة
واستنتاج موقف ما
ولكل رأيه وفكره
لكنه المقال يختلفُ عن الرواية
مقصداً وغايةً
واكثرُ غاياتِه : تقريرُ حقيقةٍ ما
وخدمتُها بدليلٍ كافي يستوجبُ الاقناع والافهام
بشكل أخصّ
وبما انهم يقولون اذا اردت ان تقنع احدا ما
خاطبه باللغة التي يفهمها
اظنه السبب الذي جعلها تختار ذاك العنوان دون غيره
تماما كتلك المواقع الاباحية التي تشهّر لنفسها
بروابط واعلانات شرعية اسلامية
وخذِ هده من تلكَ
وهل الغاية هنا تبرر الوسيلة
ثم ما رأيكِ ؟
أكان صعباً على أحلام
أن تجدَ لها طريقةً أخرى
تلفتُ بهااهتمام القرّاء ؟
وكل الشكر والتقدير اختي اعتماد
ولي عودة اخرى ان شاء الله
دمتِ
طاهر القلب
2011-12-29, 19:32
السلام عليكم
مسكينة هاته الأحلام حقا ... فهي تتسول القارئ بكل وسيلة متاحة أو بالعزف على اللحن الممنوع و المحرم أدبيا أو آدابيا في مجتمع مثل المجتمع الجزائري الذي تكتب له أو تبرز له تخلفه و رجعيته الداكنة , متناسية هاته المتسولة المسكينة أنها جزء من نخبته التي تنتقدها و الواجب واقع عليها قبل غيرها من الناس , و ربما كان كل ممنوع مرغوب على الأقل كقاعدة لجلب الانتباه أو الاهتمام ... و لا غرابة في أن تكون هذه الكاتبة بهذه الشاكلة , فهي من اعتادت على خرجاتها الشاذة , و هي و من هو على شاكلتها من بعض مثقفي البلاد الكبار يحبون هذا الشذوذ عن القاعدة العامة للمثقف ... لحاجة في نفس يعقوب قضاها , و قاعدتهم العامة هي "العبرة ليست بالوسيلة و لكن بالنتيجة" , عندهم كمتأدبين لا أخلاق في كتاباتهم , أو (صعاليك الشهرة) كما أسميهم ...
و لعل الفكرة التي اتخذتها في مقالها جديرة و مهمة و واجبة على كل واحد في أن يقّوم لها عمودا في الجريدة الفلانية ليعلم الناس جميعا تخلفنا وراء المؤخرات و تقدمهم (حضارتهم) وراء المقدمة الشهيرة , و لعله من حظ ابن خلدون أن ذكره و ذكر مقدمته علا و أصبح كل العالم يسمع به من جديد , و ربما يتساءل ما قصته و قصتها معه؟
قلنا لعل الفكرة جيدة و مطلوبة , و لكن ما هكذا تورد الإبل أيتها الأحلام , ليس بالعناوين الرنانة و الخرجات الضيقة من المناطق الضيقة ... على العموم ليس غريبا أن تكون طبقة مثقفينا مريضة إلى هاته الدرجة , لأن راعيهم و راعي ثقافتهم هو على ديدنهم و أسلوبهم و تفكيرهم الحضاري بين قوسين ... و لعل مفهومهم للحضارة ضيق مثل تلك المضايق التي يُخَرِّجُونَ منها منتوجهم المشوه , أو لعل المفاهيم تغيرت فأصبحت مقبولة رغم نقصها و تشوهها ... إذن خلاصة القول أنهم هم من أدى إلى قبول ذلك النقص و التشوه في المجتمع بكتاباتهم و مقالاتهم و رواياتهم و أقلامهم ... و لعله حان الوقت لكي يتصدى أحدهم لأمثال هؤلاء المرتزقة أو صعاليك الشهرة ... شكر مرة أخرى للفاضلة دكتورتنا اعتماد على إحالتنا لصنيع هاته المتأدبة , و الشكر موصول لجميع الإخوة المارين هنا ... سـلام
طاهر القلب
2011-12-29, 19:41
والشكر لكِ أختي اعتماد
لكن لا
هذه ليست كتلكَ
لان المقالة تختلفُ عن الرواية بناءً وفكراً وروحاً وقصداً وغايةً
ونحن لما نقرأ ذاكرة الجسد او عابر سرير او نسيان
نلتمسُ فيها عمقُ التفكير وجِدّة الطرح والانفتاح الحضاري
بغض النظر عما اذا كان هدا التفكير
تحرري تمردي أو لا أخلاقي
تبقى بالنهاية قصة أو رواية
وبالنهاية الحكمة ضالة المؤمن
ولا بأس أن نخرج بفكرة أو مبدأ
عن تجربة ما أو غير ذلك ....
وقد نتفق مع الكاتب في الطرح وقد لا نتفق
والغاية من الرواية او القصة
هي معايشة تجربة
واستنتاج موقف ما
ولكل رأيه وفكره
لكنه المقال يختلفُ عن الرواية
مقصداً وغايةً
واكثرُ غاياتِه : تقريرُ حقيقةٍ ما
وخدمتُها بدليلٍ كافي يستوجبُ الاقناع والافهام
بشكل أخصّ
وبما انهم يقولون اذا اردت ان تقنع احدا ما
خاطبه باللغة التي يفهمها
اظنه السبب الذي جعلها تختار ذاك العنوان دون غيره
تماما كتلك المواقع الاباحية التي تشهّر لنفسها
بروابط واعلانات شرعية اسلامية
وخذِ هده من تلكَ
وهل الغاية هنا تبرر الوسيلة
ثم ما رأيكِ ؟
أكان صعباً على أحلام
أن تجدَ لها طريقةً أخرى
تلفتُ بهااهتمام القرّاء ؟
وكل الشكر والتقدير اختي اعتماد
ولي عودة اخرى ان شاء الله
دمتِ
السلام عليكم
لعلى أختلف معك أختنا رزان في هاته ...
فالكتابة أخلاق قبل أن تكون بنات أفكار أو خواطر يسطرها الواحد منا ...أليس كذلك؟
و إن حكّمنا مبادئ ديننا في هذا الخصوص فهذه مجاهرة بالفحشاء و المنكر و على الملأ ...
فقط تخيلي معي مثلا و أنا أقرأ هاته المقالة و معي ابنتي الصغرى ... قلنا مثلا فقط ...
و الكاتب الناجح هو من يراعي الأعراف و المبادئ التي في المجتمع و إلا نبذ منه كاللقيط من غير أصل و لا أصول ...
أظن اننا متفاهمان في هاته ...
بالمناسبة لا أقرأ أبدا لهاته الكاتبة إلا مقتطفات عرجت عليها بعد الضجة التي أحدثها مسلسلها المثير؟
السلام عليكم
لعلى أختلف معك أختنا رزان في هاته ...
فالكتابة أخلاق قبل أن تكون بنات أفكار أو خواطر يسطرها الواحد منا ...أليس كذلك؟
و إن حكّمنا مبادئ ديننا في هذا الخصوص فهذه مجاهرة بالفحشاء و المنكر و على الملأ ...
فقط تخيلي معي مثلا و أنا أقرأ هاته المقالة و معي ابنتي الصغرى ... قلنا مثلا فقط ...
و الكاتب الناجح هو من يراعي الأعراف و المبادئ التي في المجتمع و إلا نبذ منه كاللقيط من غير أصل و لا أصول ...
أظن اننا متفاهمان في هاته ...
بالمناسبة لا أقرأ أبدا لهاته الكاتبة إلا مقتطفات عرجت عليها بعد الضجة التي أحدثها مسلسلها المثير؟
اخي طاهر القلب
انا لم اقل انني اتفق معها في اختيارعنوان الموضوع
ولكني قلت هي لم تجد طريقة اخرى للفتِ الانتباه
لا اتفق معها ابدا لانه موضوع مقال
وقد بينت الفرق بين المقال والرواية
والرواية تقرا من زوايا مختلفة
زاوية الفكر زاوية و زاوية الابداع وغيرها وليس فقط من جانب اخلاقي....
والمشكلة تبقى في المتلقي هو وحده ينتقي ما يريد ويطرح ما يريد.
كل حسب فكره ومعتقده وشخصيته واخلاقه
وما لا نتفق معه اخلاقيا قد يخدمنا بفكرة ما اوموقف مثلا
ثم لا يخفاك انه هناك ادب اطفال وادب عامة وادب الخاصة
واغلب كتابات احلام هي للخاصة
اللي من طينتها:mad:
وكما قلت الحكمة ضالة المؤمن اينما وجدها التقطها
شكرا كبيرا اخي الفاضل
يسرني نقاشك
دمت
صُبح الأندلس
2011-12-29, 21:46
والشكر لكِ أختي اعتماد
لكن لا
هذه ليست كتلكَ
لان المقالة تختلفُ عن الرواية بناءً وفكراً وروحاً وقصداً وغايةً
ونحن لما نقرأ ذاكرة الجسد او عابر سرير او نسيان
نلتمسُ فيها عمقُ التفكير وجِدّة الطرح والانفتاح الحضاري
بغض النظر عما اذا كان هدا التفكير
تحرري تمردي أو لا أخلاقي
تبقى بالنهاية قصة أو رواية
وبالنهاية الحكمة ضالة المؤمن
ولا بأس أن نخرج بفكرة أو مبدأ
عن تجربة ما أو غير ذلك ....
وقد نتفق مع الكاتب في الطرح وقد لا نتفق
والغاية من الرواية او القصة
هي معايشة تجربة
واستنتاج موقف ما
ولكل رأيه وفكره
لكنه المقال يختلفُ عن الرواية
مقصداً وغايةً
واكثرُ غاياتِه : تقريرُ حقيقةٍ ما
وخدمتُها بدليلٍ كافي يستوجبُ الاقناع والافهام
بشكل أخصّ
وبما انهم يقولون اذا اردت ان تقنع احدا ما
خاطبه باللغة التي يفهمها
اظنه السبب الذي جعلها تختار ذاك العنوان دون غيره
تماما كتلك المواقع الاباحية التي تشهّر لنفسها
بروابط واعلانات شرعية اسلامية
وخذِ هده من تلكَ
وهل الغاية هنا تبرر الوسيلة
ثم ما رأيكِ ؟
أكان صعباً على أحلام
أن تجدَ لها طريقةً أخرى
تلفتُ بهااهتمام القرّاء ؟
وكل الشكر والتقدير اختي اعتماد
ولي عودة اخرى ان شاء الله
دمتِ
شكرا على المداخلة القيمة
و لكن هذه من تلك فكاتب الرواية هو نفسه كاتب المقال لا يستطيع التخلص مما جبل نفسه عليه ، و هي دأبت و تعودت على هذا الأسلوب
و عموما من عرفوا بكتابة الروايات و القصص لا ينجحون كثيرا في كتابة المقالات لأن فن المقال أبعد ما يكون عن فن القص لغة و أسلوبا
صُبح الأندلس
2011-12-29, 21:50
السلام عليكم
لعلى أختلف معك أختنا رزان في هاته ...
فالكتابة أخلاق قبل أن تكون بنات أفكار أو خواطر يسطرها الواحد منا ...أليس كذلك؟
و إن حكّمنا مبادئ ديننا في هذا الخصوص فهذه مجاهرة بالفحشاء و المنكر و على الملأ ...
فقط تخيلي معي مثلا و أنا أقرأ هاته المقالة و معي ابنتي الصغرى ... قلنا مثلا فقط ...
و الكاتب الناجح هو من يراعي الأعراف و المبادئ التي في المجتمع و إلا نبذ منه كاللقيط من غير أصل و لا أصول ...
أظن اننا متفاهمان في هاته ...
بالمناسبة لا أقرأ أبدا لهاته الكاتبة إلا مقتطفات عرجت عليها بعد الضجة التي أحدثها مسلسلها المثير؟
صدقت أخي طاهر ، ما الفرق بين رسم لوحة لامرأة متكشفة و بين وصفها بالكلمات ؟ كلاهما يؤثر على النفس و إذا سميناها صورة فاضحة نسمي هذا أدبا فاضحا أو كما قال الكوثري قلة أدب
ايام الضياع
2011-12-31, 11:09
لا ارى من مقال احلام وعنوانه الا ما هو صاءب الم نعد كذلك همنا المهرجانات والحفلات واهمال كل ما هو علمي وثقافي لماذا التركيز على العنوان واهمال ما جادت به انامل يدها وفكرها ارى في مقالها وعنوانه عنفوان المراة المتمردة والرافضة لواقع امة يؤثر المؤخرات على المقدمات والغيورة على امتها ووطنها فصدرها يشتعل نارا رغم ارتواءها.
لا ارى من مقال احلام وعنوانه الا ما هو صاءب الم نعد كذلك همنا المهرجانات والحفلات واهمال كل ما هو علمي وثقافي لماذا التركيز على العنوان واهمال ما جادت به انامل يدها وفكرها ارى في مقالها وعنوانه عنفوان المراة المتمردة والرافضة لواقع امة يؤثر المؤخرات على المقدمات والغيورة على امتها ووطنها فصدرها يشتعل نارا رغم ارتواءها.
أرأيتَ اخي الفاضلُ
هذه هي مشكلة العرب
دائما يدعون الاهم والافيد
ويهتمون بالقشور
الناس راها طير
وحنا نقعدو حلال وحرام
ولا يجوز اخلاقيا
ولم يكن هدا في اسلافنا
شكر موصوووول
طاهر القلب
2011-12-31, 20:53
السلام عليكم
يبدو أن الأخ "أيام الضياع" و الأخت "رزان" ... متفاهمان علينا
لا يوجد عيب في الفكرة التي تناقشها الكاتبة في المقال , بل فكرتها جيدة و قيمة و مهمة و حقيقية و واقعية , و لكن الواجب على من ينقد واقعا أن يكون مخالفا له على الأقل في كتابته ... ثم أحببنا و هذه غيرة منا على الفكرة التي ناقشتها الكاتبة و كذا غيرة منا على المقال كمقال لا نحب أن يكون ناقصا أو يوجد به باب لِيَلِجَهُ أي ناقد بسيط فما بالك بالمحترف و ضف إلى هذا المقال منشور في جريدة واسعة الانتشار ... و كان الأجدر على الكاتبة أن لا تبحث عن العنوان الرنان لتجلب الانتباه و أن تعالج القضية بمنطقية أولا و موضوعية ثانيا و بأخلاقية ثالثا ... هكذا تكون تصل الفائدة تامة و تحقق بها هدفها من نشر مقالها أليس كذلك؟ .... شكرا على النقاش الطيب الذي فتحتما شهيتي لمزيد منه ... و السلام عليكم
لولا صداع لكتبتُ رأياً وساكتبه لاحقا باذن الله.
السلام عليكم
تورية و تعرية
**مرآة الضمير**
2012-01-01, 18:12
السلام عليكم ورحمة الله
أي نعم العنوان غريب بل ومستفز
ولكني رغم ذلك أرى نصبا كبيرا من الصحة في مضمون مقالها للأسف هذه هي الحقيقة
صُبح الأندلس
2012-01-01, 21:44
أرأيتَ اخي الفاضلُ
هذه هي مشكلة العرب
دائما يدعون الاهم والافيد
ويهتمون بالقشور
الناس راها طير
وحنا نقعدو حلال وحرام
ولا يجوز اخلاقيا
ولم يكن هدا في اسلافنا
شكر موصوووول
يا أختي قبل قليل لم يكن رأيك كذلك !!!
صُبح الأندلس
2012-01-01, 21:51
لا ارى من مقال احلام وعنوانه الا ما هو صاءب الم نعد كذلك همنا المهرجانات والحفلات واهمال كل ما هو علمي وثقافي لماذا التركيز على العنوان واهمال ما جادت به انامل يدها وفكرها ارى في مقالها وعنوانه عنفوان المراة المتمردة والرافضة لواقع امة يؤثر المؤخرات على المقدمات والغيورة على امتها ووطنها فصدرها يشتعل نارا رغم ارتواءها.
أحلام ليست متمردة فحسب بل متقلبة أيضا فلطالما كتبت روايات تصور ما آخذت العرب عليه في هذا المقال و تثير غرائزهم بوصفها الدقيق لما لا يجب و لا يجوز وصفه إلا من خلع عن نفسه ستار الحياء و اليوم تطل علينا هذه الإطلالة ربما أرادت حجز مكان لها في ما يعرف بالربيع العربي !!!!
أما رفضها لواقع العرب فقد سال فيه حبر كثير و لم تأت بالجديد أبدا و لا بالحلول مطلقا و لكن كلام مكرور الجديد فيه هذا العنوان الذي ينقصه الأدب !!!
باهي جمال
2012-01-02, 07:04
كتابات احلام مستغانمي حق يراد به الباطل
طاهر القلب
2012-01-09, 14:40
السلام عليكم
إلى أن يعود فيلسوفنا الكبير, بزاده و زوادته الأدبية و النقدية ...
نعود إلى نقاشنا حول المقال
كنت قد استطردت في نقاش جانبي حوله بالقول :
ثم دعينا نفرق بين الكاتبة و بين المقال فهما شيئان مختلفان و الناقد الجيد من يركز على المنتوج لا صاحب المنتوج , و عليه نحن ركزنا على المقال من بين المقالات و لا شأن لنا بكاتبته لا من قريب و لا من بعيد
فهناك من الإخوة من ربط بين المقال و صاحبته, أي أنه أخذ المقال بجريرة صاحب المقال, و حكم على المقال إنطلاقا من خلفيات سابقة عن صاحب المقال, و هذا خطأ , لأن الناقد الموضوعي في نقده ينطلق من التجرد التام من كل الخلفيات السابقة عن كاتب الموضوع محل النقد ... و نحن هنا وضع نصب أعيننا النقطة الأولى التي يجب أن ننطلق منها في تحليلنا للمقال بتلك الموضوعية المجردة , فكان العنوان كافيا لنعلم نهج الكاتب و ما يريده في مقاله هذا ... و ربما توقفنا هنا و طرحنا التساؤل التالي : لماذا أدرج الكاتب هذا العنوان؟ أو أما وجدت مستغانمي لمقالها أحسن من هذا العنوان؟ ... فكان التساؤل المنطقى الأول ... و للإجابة عليه كان علينا البحث في أرشيف صاحب المقال فوجدنا تقاربات أو مقاربات كثيرة بين إنتاج الكاتب ... هنا طرحنا التساؤل المنطقى الثاني و هو : من هو صاحب المقال؟ ... و هكذا كان التسلسل و الترتيب في الدراسة , و كانت النتيجة التي أخذت بشكل عام عن صاحب المقال وكل إنتاجه و مقاله هذا ... فهل ترانا جانبنا الصواب في نقدنا لمقال و صاحبه على السواء ... أرجو أن الفكرة وصلت
الجليس الصلح
2012-06-17, 21:20
شكراااااااا على الموضوع
شكراااااااااااااااااااااااا
قال فضيلة الشيخ الدكتور محمد حسان: كنت أناقش أحد الشباب المتشددين : فسألته هل تفجير ملهى ليلي في إحدى الدول المسلمة حلال أم حرام ؟
فقال لي : طبعا حلال وقتلهم جائز ..
فقلت له : لو أنك قتلتهم وهم يعصون الله ما هو مصيرهم ؟
قال : النار طبعاً
فقلت له : الشيطان أين يريد أن يأخذهم ؟
فقال: إلى النّار طبعاً
فقلت له : إذن تشتركون أنتم والشيطان في نفس الهدف وهو إدخال النّاس إلى النار ! وذكرت له حديث رسول الله صل الله عليه وسلم لمّا مرّت جنازة يهودي أخذ الرسول صل الله عليه وسلم يبكي فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله ؟؟ قال : نفس أفلتت منّي إلى النار
فقلت له لاحظ الفرق بينكم : كيف تفكّرون وبين رسول الله صل الله عليه وسلم الذي يسعى لهداية الناس و إنقاذهم من النار ! أنتم في واد والرّسول صل الله عليه وسلم والإسلام في واد أخر
الاسلام دين يسر ودين معامله حسنه وكلمه طيبه
حبيبى يا رسول الله
امثال وحكم
الخنصر - البنصر - الوڛطے - الڛبابۃ
ڪلها بـ جانب بعضها !
إلـآ « الـ إبهامـ » فـ هو بعيد عنها
و تعجبت عندما عرفت أن :
... ... الـ أصابع لـآ تڛتطيع صنع شےء دون إبهامها البعيد !!
... جرب أن تڪتب : أو أن تغلق أزرار ثيابڪ دون ابهامڪ
فتـأڪّـد . . . ~
أنہ ليڛت العبرۃ بـڪثرۃ الـآصحاب حولڪ !
إنما العبرۃ بـ
[ أڪثرهمـ حباً و منفعۃ لڪ
حتے وإن ڪان بعيدآ عنڪ
كتابات أحلام،كلُّها "أحلامٌ"
الطيلسان الذي تمشي فيه هذه الأحلام وغيرُها من رواد الحداثة فيه خيلاء بدعوى العلم والمعرفة والشعر وهوطيلسان زور وكذب وتنفج لأنه مُنْبَتُّ عن أصله الحضاري،وابن خلدون وغيره من نجوم هذه الأمة الذين يتذرعون بهم ليسوا سوى أسماءَ يتكثرون بها،وعوامل إشهار وجلب الأنظار الذي هذا [الخرطي] الذين يطالعون به الناس، وليس الاشكال في زواجها بمسيحي أو يهودي أو بوذي /كما لمّح بعض الإخوة/بقدر ما هي أزمة ثقافية عميقة،وبعد عن التعاليم الكبرى التي انبتْ عليها معارف هذه الحضارة المسلمة وآدابها،ومن رجع لفصل بديع : ضد الثقافة الذي كتبه مالك ابن نبي في كتابه الماتع : مشكلة الثقافة فهِم بعض جذور هذا الاشكال العميق الذي تعانيه هذه الفئة التي صارت هي عنواننا،و "نجوما" تتلالى في سماء الأدب والمعرفة يهتدي بها طلاّب الأدب،ويرحم الله مجير الدين الخيّاط الدمشقي على قوله؛وأنا كثيرا ما أتمثل بأبياته لكثرة ما أقرأ من هذا الهراء و"قلّة الأدب" * :
ومن متشاعري عصري أناس ** أقل صفاتِ شعرهمُ الجنونُ !
يظنون القريض قِوَامَ وزنٍ، ** وقافية ،وما شاءت تكونُ
وما علموا بأن الشعر مرقىً ** دُوَيْنَ صُعودِه ينْدى الجبينُ
ومضمارٌ: فحول الشعر فيه ** لهم من وعْر شِقَّتِه صُفُونُ
إلى أبيات أخرى لا أستحضرها.
* تورية ....:rolleyes:
من خير ما يقرأ القارئ في هذا الباب،وفي الرد على هذه الفئة كتاب شيخ العربية وأستاذ المحققين محمود محمد شاكر [أباطيل وأسمار] خصوصا منه مقال: باب الفحص عن أمر دمنة.
بنت الرّحّل
2012-09-10, 19:48
شكرا جزيلا على الموضوع
قضية الازدواجية التي نعيشها قضية جد خطيرة أثرت على النخبة القارئة كثيرا
خاصة من أقلام مشهورة أو بالأصح أرادوا لها ان تكون مشهورة بنوعية خاصة من الكتابات أو بنوعية خاصة من الأدب الذي يسميه الأستاذ الرّافعيّ : الأدب ا لمكشوف ورواده الكتّاب الذين نقلوا إلى الإنسانية فلسفة الشهوات الحرّة عن البهائم الحرّة ...!!!!
لقد ابتليت بقراءة رواية من روايتها زعما واستغربت فعلا كيف يمكن أن يرفع الجزائري (الجدع ) مثل هذه الكاتبة تصوّر امرأة جزائرية تخــون زوجها باسم الحب مع شخص تظن أنه هو الذي تحبه ولكن ليس هو وإنما هو شخص آخر يعمل نفس المهنة (:confused:)
ملابسات القضية تدور في أحداث التسعينيات والعشرية السوداء وهي ضد العنف والإرهاب :rolleyes:
مع تصوير فاحش لأماكن تجمع النساء الحساسة
وحتى مقالاتها التي تنشرها والتي أمر عليها لأتسلى وليس لأتعلم فإن مقالات أدبائنا الكبار أمثال الطنطاوي والإبراهيمي والرافعي يغنوننا والله ...
فوجدت مدحا لبعض أعلام ( الفن والتطبيل والترقيص )
وتقول أنهم أصدقاؤها المقربون ...
إذًا مع من تتحدث وعن أي نوع من المغنيين تنتقد ؟إلا أن تكون تريد تقسيم المغنيات والراقصات إلى محتشمة وغير محتشمة :)
شكرا جزيلا على الموضوع
انا اجد ان المقال رائع حد الثمالة ... يحكي واقع العرب والعروبة
وحتى العنوان يشدك الى مهزلة العروبة واولويات العرب
***
اما في ما يخص زواجها بمسيحي فهذا راجع لها ...هي حرة في حياتها الشخصية
عبد الله10
2012-11-22, 21:11
إذا رمت أن تحيا سليماً من الردى ... موفـور وعرضـك صيـن
فلا ينطقن منـك اللسـان بسـوأةٍ ... فكلـك سـوؤات وللنـاس السـن
وعينـاك إن أبـدت إليـك معايبـا ً ... فدعها وقل يا عين للنـاس أعيـن
وعاشر بمعروفٍ وسامح من اعتدى ... ودافع ولكن بالتـي هـي أحسـن
عبد الله10
2012-11-22, 21:15
http://forum.mn66.com/imgcache2/823043.gif
choayb1987
2012-12-07, 13:55
بارك الله فيك
انا اجد ان المقال رائع حد الثمالة ... يحكي واقع العرب والعروبة
وحتى العنوان يشدك الى مهزلة العروبة واولويات العرب
***
اما في ما يخص زواجها بمسيحي فهذا راجع لها ...هي حرة في حياتها الشخصية
وهذا هو هدف الأدب الغربي الموجّه منه على الخصوص،أن( يسكر حد الثمالة)،وأن يشدنا إلى (المهازل العربية).
وفي زواجها قلت: أنه لا يهمني،وقبلها كان طه حسين متزوجا بنصرانية هي سوزان،وهو أشهر وأملأ للدنيا منها !!
الزير سالم
2013-01-02, 13:10
جزاك الله خيرا على موضوعك
نسائم الشوق
2013-03-11, 00:50
بالنسبة لي كنت أتمنى أن اجد في الرواية التي أقرأها إشباعا لرغبتي في تدارك جمالية الحرف لكنني أفاجأ وكالعادة بالتفلت المقصود واعتقد بأنه هو سبب للنجاحات الباهرة التي يحققها الكتاب على حساب أخلاقياتنا.
ولا أستغرب أيا كانت من الكتابات او اختيار العناوين التي لا نستطيع استيعابها مع الأسف
أختي الاندلسية تشرفت كثيييييييرا بوجودي هنا
وإنها لمنحة جميلة
كوني بخير
أرأيتَ اخي الفاضلُ
هذه هي مشكلة العرب
دائما يدعون الاهم والافيد
ويهتمون بالقشور
الناس راها طير
وحنا نقعدو حلال وحرام
ولا يجوز اخلاقيا
ولم يكن هدا في اسلافنا
شكر موصوووول
معكـ بهذا ...
لأحلام أسلوب أدبي رائع
أحب طريقتها في ترتيب الكلمات
و نسج الأفكار و اختيار المجاز
الحقيقة .....لا اخفي ان استعمالها لمفردات الإغراء وماشابه كان السبب الأبرز في ماحققته من نجاحات
كان بودي لو أنها لا تفعل هادا في كتاباتها القادمة ....لأنها لا تحتاج هاذا فعلا فهي مبدعة في نظري
أقرأ لها كثيرا ولا أخفي سرا ان قلت أن امغزى لا يهمني و لا يلفت انتباهي بحجم طريقتها في السرد
كونو منصفين ....لو أنها لم تستعمل هذه المفردات لكانت رائعة
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir