اَشْرَفْ اَنيِسْ
2011-12-23, 06:49
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRqiVr0VPwfDgQQl9mUi8vChcaLQ5Ltw hnzc7fIJsbkkXqm7UzuAOPPwxcM
بسم الله الرحمان الرحيم
حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم أجرى الله على يده المعجزات,مثل:تدفق الماء بين أصابعه,وسبح الحصى بين يديه,وسلم الحجر والشجر عليه وحن الجذع إليه........ومنها إنشقاق القمر.......إنشق القمرإلى فلقتين.وهذه المعجزة كلفت أمريكا المليارات ليكتشفوها.....
http://1.bp.blogspot.com/-WVtz5uL4BBY/TjQ-NgavjKI/AAAAAAAAAAQ/qnvkW6Reo7g/s1600/sss.jpg
يقول الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز(إقتربت الساعة وانشق القمر)...هذه هي الآية الأولى من سورة القمر.ومن العجب أنها كانتسببا في إسلام رجل صار فيما بعد رئيسا للحزب الإسلامي البريطاني....فكيف ذلك؟؟
في مقابلة تلفزيونية مع عالم الجيولوجياالمسلم الأستاذ الدكتور" زغلول النجار" سأله مقدم البرنامج عن هذه الآية:هل فيها إعجاز قرآني علمي؟فأجاب الدكتور زغلول قائلا:هذه الآية لها معي قصة .فمنذ كنت أحاضر في جامعة (كارديف)cardifفي غرب بريطانيا,وكلن الحضور خليطا من المسلمين والغير مسلمين,وكان هناك حوار حي للغاية عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم وفي أثناء هذا الحوار وقف شاب من المسلمين وقال:ياسيدي هل ترى في قول الحق تبارك وتعالى:"إقتربت الساعة وانشق القمر"لمحة من لمحات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم؟فأجابه الدكتور زغلول قائلا:لا....لأن الإعجاز العلمي يفسره العلم أما المعجزات فلا يستطيع العلم أن يفسرها.فالمعجزة أمر خارق للعادة فلا تستطيع السنن أن تفسرها .....وانشقاق القمر معجزة حدثت لرسول الله (صلى الله عليه وسلم)تشهد له بالنبوة والرسالة ,والمعجزات الحسية شهادة صدق على من رآها,ولولا ورودها في كتاب الله تعالى وفي سنة رسوله(صلى الله عليه وسلم)ماكان علينا نحن مسلمي هذا العصر ان نؤمن بها ولكننانؤمن بها لورودها في كتاب الله تعالى وفي سنة رسوله الكريم ,ولأن الله على كل شئ قدير...
معجزة نبوية:
ثم ساق الدكتور زغلول النجار قصة إنشقاق القمر كما وردت في كتب السنة فقال:قبل أن يهاجر النبي (صلى الله عليه وسلم)من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة بخمس سنوات جاءه نفر من قريش وقالوا له:يا محمد إن كنت نبيا حقا ورسولا فآتنا بمعجزة تشهد لك بالنبوة والرسالة .فسألهم:ماذا تريدون؟قالوا:شق لنا القمر.. ( على سبيل التحدي والتعجيز)...فوقف المصطفى (صلى الله عليه وسلم)يدعو ربه أن ينصره في هذا الموقف . فألهمه ربه تبارك وتعالى أن يشير بإصبعه الشريف إلى القمر ,فانشق القمر إلى فلقتين .تباعدتا عن بعضهما البعض لعدة ساعات(حتى رأوا حراء بينهما)منفصلة,ثم إلتحمتا.
وعن إبن مسعود رضي الله عنه قال:إنشق القمر على عهد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)فرقتين:فرقة فوق جبل أحد وفرقة دونه ,فقال رسول الله إشهدوا.متفق عليه.
وعن إبن مسعود رضي الله عنه قال:لقد رأيت جبل حرء من بين فرقتي القمر...
فقال الكفار: سحرنا محمد (صلى الله عليه وسلم).لكن بعض العقلاء قالوا إن السحر قد يؤثر على الذين حضروه ,لكنه لا يستطيع أن يؤثر على كل الناس .فانتظروا الركبان القادمين من السفر , فسارع الكفار إلى مخارج مكة,فحين قدم أول ركب سألهم الكفار :هل رأيتم شيئا غريبا حدث للقمر ؟قالوا نعم .في الليلة الفلانية رأينا القمر قد إنشق لإلى فلقتين تباعدتا عن بعضهما البعض ثم إلتحمتا. فآمن منهم من آمن وكفر من كفر ...ولذلك يقول الحق تبارك وتعالى في كتابه العزيز:"إقتربت الساعة وانشق القمر .وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر .وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر".......إلى آخر الآيات التي نزلت في ذلك.
قصة واقعية:
يقول الدكتور زغلول :وبعد أن أتممت حديثي وقف شاب مسلم بريطاني عرف بنفسه قائلا:أنا(داوود موسى بيتوك)رئيس الحزب الإسلامي البريطاني ثم قال:يا سيدي هل تسمح لي بإضافة؟قلت له:تفضل. قال: وأنا أبحث عن الأديان(قبل أن يسلم)أهداني أحد الطلاب المسلمين ترجمة لمعاني القرآن الكريم..فشكرته عليها وأخذتها إلى البيت, وحين فتحت هذه الترجمة ,كانت أول سورة أطلع عليها سورة القمر , وقرأت:"إقتربت الساعة وانشق القمر".فقلت :هل يعقل هذا الكلام؟هل يمكن للقمر أن ينشق ثم يلتحم,وأي قوة تستطيع عمل ذلك؟يقول الرجل:فصدتني هذه الآية عن مواصلة القراءة , وانشغلت بأمور الحياة.لكن الله تعالى يعلم مدى إخلاصي في البحث عن الحقيقة ,فأجلسني ربي أمام التلفاز البريطاني وكان هناك حوار يدور بين معلق بريطاني و ثلاثةمن علماء الفضاء الأمريكيين , وكان هذا المذيع يعاتب هؤلاء العلماء على الإنفاق الشديد على رحلات الفضاء في الوقت الذي تمتلئ فيه الأرض بمشكلات الجوع والفقر والمرض والتخلف , وكان يقول:لو أن هذا المال أنفق على عمران الأرض لكان أجدى وأنفع ,وجلس هؤلاء العلماء الثلاثة يدافعون عن وجهة نظرهم ويقولون: إن هذه التقنية تطبق في نواحي كثيرة من الحياة ,حيث أنها تطبق في الطب والصناعة والزراعة...فهذا المال ليس مالا مهدورا لكنه أعاننا عل تطوير تقنيات متقدمة للغاية.
وفي خلال هذا الحوار جاء ذكر رحلة إنزال رجل على سطح القمر باعتبار أنها أكثر رحلات الفضاء كلفة قد تكلفت أكثر من مائة ألف مليون دولار,فصرخ فيهم المذيع البريطاني وقال :أي سفه هذا؟ مائة ألف دولار لكي تضعوا العلم الأمريكي على سطح القمر؟
فقالوا:لا,لم يكن الهدف وضع العلم الأمريكي فوق سطح القمر ,كنا ندرس التركيب الداخلي للقمر فوجدنا حقيقة لو أنفقنا أضعاف المال لإقناع الناس بها ما صدقنا أحد,فقال لهم :ما هذه الحقيقة؟
قالوا:هذا القمر إنشق في يوم من الأيام ثم إلتحم.
قال لهم :كيف ذلك؟
قالوا:وجدنا حزاما من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطحه إلى جوفه,فاستشرنا علماء الأرض وعلماء الجيولوجيا .فقالوا:لا يمكن أن يكون هذا قد حدث إلا إذا كان هذا القمر قد إنشق ثم إلتحم.
يقول الرجل المسلم(داوود موسى):فقفزت من الكرسي الذي كنت أجلس عليه ,وقلت :معجزة تحدث لمحمد صلى الله عليه وسلم قبل 1400 سنة,يسخر الله تعالى الأمريكان لإنفاق أكثر من مائة ألف مليون دولار لإثباتها للمسلمين؟؟لابد أن يكون هذا الدين حقا...يقول:فعدت إلى المصحف وتلوت سورة القمر.وكانت مدخلي لقبول الإسلام دينا.
"فسنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد"
ارجو ان ينال الموضوع اعجابكم والله قراته فرايت ان افيدكم منه ايضا فلا تبخلوا علي بردودكم
بسم الله الرحمان الرحيم
حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم أجرى الله على يده المعجزات,مثل:تدفق الماء بين أصابعه,وسبح الحصى بين يديه,وسلم الحجر والشجر عليه وحن الجذع إليه........ومنها إنشقاق القمر.......إنشق القمرإلى فلقتين.وهذه المعجزة كلفت أمريكا المليارات ليكتشفوها.....
http://1.bp.blogspot.com/-WVtz5uL4BBY/TjQ-NgavjKI/AAAAAAAAAAQ/qnvkW6Reo7g/s1600/sss.jpg
يقول الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز(إقتربت الساعة وانشق القمر)...هذه هي الآية الأولى من سورة القمر.ومن العجب أنها كانتسببا في إسلام رجل صار فيما بعد رئيسا للحزب الإسلامي البريطاني....فكيف ذلك؟؟
في مقابلة تلفزيونية مع عالم الجيولوجياالمسلم الأستاذ الدكتور" زغلول النجار" سأله مقدم البرنامج عن هذه الآية:هل فيها إعجاز قرآني علمي؟فأجاب الدكتور زغلول قائلا:هذه الآية لها معي قصة .فمنذ كنت أحاضر في جامعة (كارديف)cardifفي غرب بريطانيا,وكلن الحضور خليطا من المسلمين والغير مسلمين,وكان هناك حوار حي للغاية عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم وفي أثناء هذا الحوار وقف شاب من المسلمين وقال:ياسيدي هل ترى في قول الحق تبارك وتعالى:"إقتربت الساعة وانشق القمر"لمحة من لمحات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم؟فأجابه الدكتور زغلول قائلا:لا....لأن الإعجاز العلمي يفسره العلم أما المعجزات فلا يستطيع العلم أن يفسرها.فالمعجزة أمر خارق للعادة فلا تستطيع السنن أن تفسرها .....وانشقاق القمر معجزة حدثت لرسول الله (صلى الله عليه وسلم)تشهد له بالنبوة والرسالة ,والمعجزات الحسية شهادة صدق على من رآها,ولولا ورودها في كتاب الله تعالى وفي سنة رسوله(صلى الله عليه وسلم)ماكان علينا نحن مسلمي هذا العصر ان نؤمن بها ولكننانؤمن بها لورودها في كتاب الله تعالى وفي سنة رسوله الكريم ,ولأن الله على كل شئ قدير...
معجزة نبوية:
ثم ساق الدكتور زغلول النجار قصة إنشقاق القمر كما وردت في كتب السنة فقال:قبل أن يهاجر النبي (صلى الله عليه وسلم)من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة بخمس سنوات جاءه نفر من قريش وقالوا له:يا محمد إن كنت نبيا حقا ورسولا فآتنا بمعجزة تشهد لك بالنبوة والرسالة .فسألهم:ماذا تريدون؟قالوا:شق لنا القمر.. ( على سبيل التحدي والتعجيز)...فوقف المصطفى (صلى الله عليه وسلم)يدعو ربه أن ينصره في هذا الموقف . فألهمه ربه تبارك وتعالى أن يشير بإصبعه الشريف إلى القمر ,فانشق القمر إلى فلقتين .تباعدتا عن بعضهما البعض لعدة ساعات(حتى رأوا حراء بينهما)منفصلة,ثم إلتحمتا.
وعن إبن مسعود رضي الله عنه قال:إنشق القمر على عهد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)فرقتين:فرقة فوق جبل أحد وفرقة دونه ,فقال رسول الله إشهدوا.متفق عليه.
وعن إبن مسعود رضي الله عنه قال:لقد رأيت جبل حرء من بين فرقتي القمر...
فقال الكفار: سحرنا محمد (صلى الله عليه وسلم).لكن بعض العقلاء قالوا إن السحر قد يؤثر على الذين حضروه ,لكنه لا يستطيع أن يؤثر على كل الناس .فانتظروا الركبان القادمين من السفر , فسارع الكفار إلى مخارج مكة,فحين قدم أول ركب سألهم الكفار :هل رأيتم شيئا غريبا حدث للقمر ؟قالوا نعم .في الليلة الفلانية رأينا القمر قد إنشق لإلى فلقتين تباعدتا عن بعضهما البعض ثم إلتحمتا. فآمن منهم من آمن وكفر من كفر ...ولذلك يقول الحق تبارك وتعالى في كتابه العزيز:"إقتربت الساعة وانشق القمر .وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر .وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر".......إلى آخر الآيات التي نزلت في ذلك.
قصة واقعية:
يقول الدكتور زغلول :وبعد أن أتممت حديثي وقف شاب مسلم بريطاني عرف بنفسه قائلا:أنا(داوود موسى بيتوك)رئيس الحزب الإسلامي البريطاني ثم قال:يا سيدي هل تسمح لي بإضافة؟قلت له:تفضل. قال: وأنا أبحث عن الأديان(قبل أن يسلم)أهداني أحد الطلاب المسلمين ترجمة لمعاني القرآن الكريم..فشكرته عليها وأخذتها إلى البيت, وحين فتحت هذه الترجمة ,كانت أول سورة أطلع عليها سورة القمر , وقرأت:"إقتربت الساعة وانشق القمر".فقلت :هل يعقل هذا الكلام؟هل يمكن للقمر أن ينشق ثم يلتحم,وأي قوة تستطيع عمل ذلك؟يقول الرجل:فصدتني هذه الآية عن مواصلة القراءة , وانشغلت بأمور الحياة.لكن الله تعالى يعلم مدى إخلاصي في البحث عن الحقيقة ,فأجلسني ربي أمام التلفاز البريطاني وكان هناك حوار يدور بين معلق بريطاني و ثلاثةمن علماء الفضاء الأمريكيين , وكان هذا المذيع يعاتب هؤلاء العلماء على الإنفاق الشديد على رحلات الفضاء في الوقت الذي تمتلئ فيه الأرض بمشكلات الجوع والفقر والمرض والتخلف , وكان يقول:لو أن هذا المال أنفق على عمران الأرض لكان أجدى وأنفع ,وجلس هؤلاء العلماء الثلاثة يدافعون عن وجهة نظرهم ويقولون: إن هذه التقنية تطبق في نواحي كثيرة من الحياة ,حيث أنها تطبق في الطب والصناعة والزراعة...فهذا المال ليس مالا مهدورا لكنه أعاننا عل تطوير تقنيات متقدمة للغاية.
وفي خلال هذا الحوار جاء ذكر رحلة إنزال رجل على سطح القمر باعتبار أنها أكثر رحلات الفضاء كلفة قد تكلفت أكثر من مائة ألف مليون دولار,فصرخ فيهم المذيع البريطاني وقال :أي سفه هذا؟ مائة ألف دولار لكي تضعوا العلم الأمريكي على سطح القمر؟
فقالوا:لا,لم يكن الهدف وضع العلم الأمريكي فوق سطح القمر ,كنا ندرس التركيب الداخلي للقمر فوجدنا حقيقة لو أنفقنا أضعاف المال لإقناع الناس بها ما صدقنا أحد,فقال لهم :ما هذه الحقيقة؟
قالوا:هذا القمر إنشق في يوم من الأيام ثم إلتحم.
قال لهم :كيف ذلك؟
قالوا:وجدنا حزاما من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطحه إلى جوفه,فاستشرنا علماء الأرض وعلماء الجيولوجيا .فقالوا:لا يمكن أن يكون هذا قد حدث إلا إذا كان هذا القمر قد إنشق ثم إلتحم.
يقول الرجل المسلم(داوود موسى):فقفزت من الكرسي الذي كنت أجلس عليه ,وقلت :معجزة تحدث لمحمد صلى الله عليه وسلم قبل 1400 سنة,يسخر الله تعالى الأمريكان لإنفاق أكثر من مائة ألف مليون دولار لإثباتها للمسلمين؟؟لابد أن يكون هذا الدين حقا...يقول:فعدت إلى المصحف وتلوت سورة القمر.وكانت مدخلي لقبول الإسلام دينا.
"فسنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد"
ارجو ان ينال الموضوع اعجابكم والله قراته فرايت ان افيدكم منه ايضا فلا تبخلوا علي بردودكم