أم دجانة
2011-12-20, 04:07
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حملة جزائرية علمية سياسية لتوجية المتعاطفين مع الشيعة وتوعيتهم بحقيقة خطرهم ومكائدهم ومخططاتهم ضد السنة يوم 27 نوفمبر 2011
أضيف في 24 نونبر 2011
من الصحوة الحرة لأبناء مساجد الجزائر إلى الشعب والدولة الجزائرية : لا تكونوا سببا لايجاد أرض خصبة للشيعة بعواطفكم ليزرعوا مذهبهم الفاسد ونحلتهم المنحرفة وفتنهم الهالكة في بلادنا الجزائرية ذي المذهب السني.
الحمد لله القائل في كتابه الكريم :{لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر}، والصلاة والسلام على محمد النبي القائل في سنته الميمونة : [فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ]، ثم أما بعد : لقد شرعت الشيعة الرافضة عبر دوائرها الدعوية ومرجعياتها العلمية ومعالمها الملالية وحوزتها الرسمية والإستخباراتية والعسكرية انطلاقا من إيران وأماكن تواجدهم التي يصنفونها مقدسة مثل " قم والنجف وكربلاء والكوفة" وذلك منذ عقود : في تشييع العالم الإسلامي والسعي بكل الطرق لاجتثاث أهل السنة بجوار مراكزهم القريبة من نواة دولتهم المحورية إيران الفارسية الصفوية، وضمها إليهم والإستلاء عليها بكل السبل الشيطانية ولو بالتحالف مع الصليبيين والصهاينة، وقد أعدوا لهذا المحطط الشيعي ترسنة من الوسائل والإمكانيات والقدرات المادية والمعنوية والنفسية الهائلة الإستخباراتية والعسكرية والإعلامية والمالية لانجاح هذا المشروع الفارسي المتمثل في إعلان الهلال الشيعي الذي يضم "إيران والعراق وسوريا ولبنان وأجنحتهم في الخليج واليمن"، ويكون تمرير هذا المخطط إلى بلدان السنة عن طريق عواطف عوام المسلمين الذين يجهلون حقيقة الخطر الشيعي الداهم المبني على تكفير المسلمين واستحلال دمائهم وأعراضهم وأموالهم واحتلال ديارهم، استغلالا لبراءة وبساطتهم وفطرهم عن طريق "التقية والخذاع والمكر" لتحقيق غايتهم الإحتلالية التوسعية، ونحن الصحوة الحرة لأبناء مساجد الجزائر ندعوا العلماء والمشايخ والدعاة وطلبة علم إلى توعية هذه الشريحة المتعاطفة مع الشيعة حتى يكونوا على بصيرة من مخططاتهم الرهيبة وأفكراهم الفاسدة وعقيدتهم الضالة ومنهجهم المنحرف وفكرهم الزائغ، وننادي الأحزاب والجمعيات والمنظمات والهيئات في بلادنا إلى أن يقطعوا أي اتصال مع الشيعة الرافضة لأنهم يصلون إلى الهياكل الرسمية والدوائر الشعبية عبركم لينشروا بذرة التشيع في بلادنا، وندعوا كل بصير عاقل عارف بعقائد الشيعة الكفرية وعباداتهم الشركية وتشريعاتهم البدعية ومكائدهم الفجورية أن يقوم بحملة توعية لتنبيه المتعاطفين معهم، وندعوا أهل العزم إلى مواجهة فتنهم الشنيعة وفضح مكائدهم القبيحة لرد أباطلهم وشبهاتهم ومداخلهم التي يتسللون بها إلى قلوب عوام المسلمين البراء، وندعوا هذه الشريحة المتعاطفة من الشعب إلى ترك التعاطف مع الشيعة وحتمية التنصل منهم جملة وتفصيلا والبراءة منهم ومن مذهبهم، والتخلي عن المجادلة عنهم، والدفاع عن مذهبهم الباطل الكفري المبني على جماجم المسلمين، وندعوا الدولة الجزائرية إلى عدم إقرار أي مشروع شيعي سياسي أو فكري أو سياحي يمكنهم من النشاط المذهبي لنشر تشيعهم في بلدنا السني حتى نصون شعبنا ونحفظ عقيدته من الإنحراف العقدي والضلال المذهبي.
الشيخ : عبد الفتاح زراوي حمداش
نقلا جريدة تايمز الجزائرية
حملة جزائرية علمية سياسية لتوجية المتعاطفين مع الشيعة وتوعيتهم بحقيقة خطرهم ومكائدهم ومخططاتهم ضد السنة يوم 27 نوفمبر 2011
أضيف في 24 نونبر 2011
من الصحوة الحرة لأبناء مساجد الجزائر إلى الشعب والدولة الجزائرية : لا تكونوا سببا لايجاد أرض خصبة للشيعة بعواطفكم ليزرعوا مذهبهم الفاسد ونحلتهم المنحرفة وفتنهم الهالكة في بلادنا الجزائرية ذي المذهب السني.
الحمد لله القائل في كتابه الكريم :{لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر}، والصلاة والسلام على محمد النبي القائل في سنته الميمونة : [فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ]، ثم أما بعد : لقد شرعت الشيعة الرافضة عبر دوائرها الدعوية ومرجعياتها العلمية ومعالمها الملالية وحوزتها الرسمية والإستخباراتية والعسكرية انطلاقا من إيران وأماكن تواجدهم التي يصنفونها مقدسة مثل " قم والنجف وكربلاء والكوفة" وذلك منذ عقود : في تشييع العالم الإسلامي والسعي بكل الطرق لاجتثاث أهل السنة بجوار مراكزهم القريبة من نواة دولتهم المحورية إيران الفارسية الصفوية، وضمها إليهم والإستلاء عليها بكل السبل الشيطانية ولو بالتحالف مع الصليبيين والصهاينة، وقد أعدوا لهذا المحطط الشيعي ترسنة من الوسائل والإمكانيات والقدرات المادية والمعنوية والنفسية الهائلة الإستخباراتية والعسكرية والإعلامية والمالية لانجاح هذا المشروع الفارسي المتمثل في إعلان الهلال الشيعي الذي يضم "إيران والعراق وسوريا ولبنان وأجنحتهم في الخليج واليمن"، ويكون تمرير هذا المخطط إلى بلدان السنة عن طريق عواطف عوام المسلمين الذين يجهلون حقيقة الخطر الشيعي الداهم المبني على تكفير المسلمين واستحلال دمائهم وأعراضهم وأموالهم واحتلال ديارهم، استغلالا لبراءة وبساطتهم وفطرهم عن طريق "التقية والخذاع والمكر" لتحقيق غايتهم الإحتلالية التوسعية، ونحن الصحوة الحرة لأبناء مساجد الجزائر ندعوا العلماء والمشايخ والدعاة وطلبة علم إلى توعية هذه الشريحة المتعاطفة مع الشيعة حتى يكونوا على بصيرة من مخططاتهم الرهيبة وأفكراهم الفاسدة وعقيدتهم الضالة ومنهجهم المنحرف وفكرهم الزائغ، وننادي الأحزاب والجمعيات والمنظمات والهيئات في بلادنا إلى أن يقطعوا أي اتصال مع الشيعة الرافضة لأنهم يصلون إلى الهياكل الرسمية والدوائر الشعبية عبركم لينشروا بذرة التشيع في بلادنا، وندعوا كل بصير عاقل عارف بعقائد الشيعة الكفرية وعباداتهم الشركية وتشريعاتهم البدعية ومكائدهم الفجورية أن يقوم بحملة توعية لتنبيه المتعاطفين معهم، وندعوا أهل العزم إلى مواجهة فتنهم الشنيعة وفضح مكائدهم القبيحة لرد أباطلهم وشبهاتهم ومداخلهم التي يتسللون بها إلى قلوب عوام المسلمين البراء، وندعوا هذه الشريحة المتعاطفة من الشعب إلى ترك التعاطف مع الشيعة وحتمية التنصل منهم جملة وتفصيلا والبراءة منهم ومن مذهبهم، والتخلي عن المجادلة عنهم، والدفاع عن مذهبهم الباطل الكفري المبني على جماجم المسلمين، وندعوا الدولة الجزائرية إلى عدم إقرار أي مشروع شيعي سياسي أو فكري أو سياحي يمكنهم من النشاط المذهبي لنشر تشيعهم في بلدنا السني حتى نصون شعبنا ونحفظ عقيدته من الإنحراف العقدي والضلال المذهبي.
الشيخ : عبد الفتاح زراوي حمداش
نقلا جريدة تايمز الجزائرية