noula2008
2008-12-07, 17:21
اخواني أخواتي أعضاء منتدانا الغالي :
لا أظن أن هناك جزائريا واحدا . لايعرف . ولم يسمع بهذه العبارة : جزائر العزة والكرامة
ولا أظن أن هناك جزائريا واحدا لا يعرف قائل هذه العبارة
و لا أظن أن هناك جزائريا واحدا لا يعرف متى قيلت ؟ أو بصيغة أخرى المناسبة التي قيلت فيها هذه العبارة .
السؤال المطروح الآن : هل تحققت المقولة ؟ أين جزائر العزة والكرامة ؟
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
و منظومتنا التربوية من سيء الى أسوأ . و أبناؤنا وتلاميذنا حقل تجارب لبرامج ومقررات تتغير بتغير ....... الأحوال الجوية .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين ذاق أنصار الفريق الوطني الويلات خلال كأس افريقيا 2004 بتونس .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟ حين عانى السجناء الجزائريون بالسجون الليبية . وتعرضوا لشتى أنواع العذاب فمات منهم من مات . و أصيب منهم من أصيب بأمراض مزمنة
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين ألقي القبض على ذلك الدبلوماسي الجزائري في فرنسا .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين يلقى القبض على مدير جريدة جزائرية كبيرة ويستجوب ويستنطق ويسأل عن أمور المفروض أنها داخلية بل ويطلب منه بطريقة أو بأخرى أن يكون عميلا للمخابرات البريطانية
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين ترفض فرق وطنية من دول افريقية صغيرة اللعب على أرض الجزائر وتجبرنا على مقابلتها وديا في ملاعب صغيرة في فرنسا .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين يضع أشباه المحترفين الجزائريين شروطا لارتداء القميص الأخضر و الأبيض .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين يقوم البرلمان والحكومة – المخولان أصلا لخدمة الشعب – بفرض ضريبة على كل جزائري يريد اقتناء سيارة جديدة حتى أصبح الجزائري البسيط لا أقول لا يستطيع . بل لا يحلم باشتراء سيارة جديدة أثناء حياته
ليس هذا فحسب بل هناك الكثير من الأمثلة التي يصعب حصرها . لكن من خلال ما ورد فقط هل تحققت المقولة
لهذا أقول ان كانت هناك وعود بجزائر العزة و الكرامة كالتي رأيناها في العهدتين السابقتين فلا داعي لها .
لا أحد يظن بأني ضد شخص رئيس الجمهورية أو مع شخصية أخرى أبدا فعلينا أن نعي أنه : اذا لم أكن معك فليس بالضرورة أنني ضدك
لكن أنا مع الاصلاحات المدروسة وضد سياسة البريكولاج
وهنا أوجه كلامي للساسة . المهتمين بكرسي الرئاسة
كفاكم تلاعبا بعواطف و أحاسيس الشعب الجزائري البسيط المتسامح .
و أوجه كلامي لجميع الجزائريين :
كفانا تصفيقا . فنحن لم نجن منه الا الاستهزاء بمواقفنا والسخرية لسذاجتنا .
لا أظن أن هناك جزائريا واحدا . لايعرف . ولم يسمع بهذه العبارة : جزائر العزة والكرامة
ولا أظن أن هناك جزائريا واحدا لا يعرف قائل هذه العبارة
و لا أظن أن هناك جزائريا واحدا لا يعرف متى قيلت ؟ أو بصيغة أخرى المناسبة التي قيلت فيها هذه العبارة .
السؤال المطروح الآن : هل تحققت المقولة ؟ أين جزائر العزة والكرامة ؟
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
و منظومتنا التربوية من سيء الى أسوأ . و أبناؤنا وتلاميذنا حقل تجارب لبرامج ومقررات تتغير بتغير ....... الأحوال الجوية .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين ذاق أنصار الفريق الوطني الويلات خلال كأس افريقيا 2004 بتونس .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟ حين عانى السجناء الجزائريون بالسجون الليبية . وتعرضوا لشتى أنواع العذاب فمات منهم من مات . و أصيب منهم من أصيب بأمراض مزمنة
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين ألقي القبض على ذلك الدبلوماسي الجزائري في فرنسا .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين يلقى القبض على مدير جريدة جزائرية كبيرة ويستجوب ويستنطق ويسأل عن أمور المفروض أنها داخلية بل ويطلب منه بطريقة أو بأخرى أن يكون عميلا للمخابرات البريطانية
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين ترفض فرق وطنية من دول افريقية صغيرة اللعب على أرض الجزائر وتجبرنا على مقابلتها وديا في ملاعب صغيرة في فرنسا .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين يضع أشباه المحترفين الجزائريين شروطا لارتداء القميص الأخضر و الأبيض .
- أين جزائر العزة والكرامة ؟
حين يقوم البرلمان والحكومة – المخولان أصلا لخدمة الشعب – بفرض ضريبة على كل جزائري يريد اقتناء سيارة جديدة حتى أصبح الجزائري البسيط لا أقول لا يستطيع . بل لا يحلم باشتراء سيارة جديدة أثناء حياته
ليس هذا فحسب بل هناك الكثير من الأمثلة التي يصعب حصرها . لكن من خلال ما ورد فقط هل تحققت المقولة
لهذا أقول ان كانت هناك وعود بجزائر العزة و الكرامة كالتي رأيناها في العهدتين السابقتين فلا داعي لها .
لا أحد يظن بأني ضد شخص رئيس الجمهورية أو مع شخصية أخرى أبدا فعلينا أن نعي أنه : اذا لم أكن معك فليس بالضرورة أنني ضدك
لكن أنا مع الاصلاحات المدروسة وضد سياسة البريكولاج
وهنا أوجه كلامي للساسة . المهتمين بكرسي الرئاسة
كفاكم تلاعبا بعواطف و أحاسيس الشعب الجزائري البسيط المتسامح .
و أوجه كلامي لجميع الجزائريين :
كفانا تصفيقا . فنحن لم نجن منه الا الاستهزاء بمواقفنا والسخرية لسذاجتنا .