*مصطفى*
2011-12-17, 11:33
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
عاقل ووليد فاميليا ومدين طبعا ماجيتش خاطب موضوعي بالأساس
حرية ….إبداع…. تطور
شعار عاقل ووليد فاميليا ومدين هي حقيقة الفرد الفاقد للحرية
عاقل ووليد فاميليا كلمة نسمعها ونفقه معناها وبشرح بسيط صفة نمنحها للإنسان المثالي
العاقل هو الذي تتجلى فيه حقيقة الرشاد والاستقامة وبصورة عامة إنسان (( رجل ونصف
امرأة ونصف )) .
متدين = إنسان يخشى الله ويستحيي منه حق الحياء ملتزم بالأقوال والأفعال وتتجلى فيه
حقيقة الاستقامة والرشاد (( رجل ونصف , امرأة ونصف))
لأننا في الزمن الذي تمسكنا بالنصف بعد ما ذهب منا النصف الآخر من الكل واتخذنا
نماذج وقدوة هي في الحقيقة أوثان وأصنام لم تصادفها العرب في جاهليتها الأولي وشرا
من بعد شر تصنع الأيدي وتعتصر العقول مشاكل وأزمات يتفرد بها العرب
أحدثكم عن المتدين والعاقل وليد الفاميليا الذي يخضع لجاذبية المجتمع ويكون فردا منه
الفرد الذي يدخل إلى المسجد ويستمع إلى أفكار ونصائح وتوجيهات كفيلة بإصلاحه
الفرد الذي يتعلم في المدارس والجامعات الفرد الهائم في ساحات المعرفة والأفكار ثم لا يكون
إلا نسخة من المجتمع صورة المجتمع المصنف في بؤرة الفوضى والتخلف .
يقول مالك بن نبي رحمه الله
لا يقاس غنى المجتمع بكمية ما يملك من أشياء , بل بمقدار ما فيه من أفكار
هنا أطرح السؤال هل أفلسنا فلم تعد لنا أفكار ألا يبرر هذا تعطل العقل وخضوعه
للبيئة الآسنة المتعفنة وهنا يبقى الفرد مجرد عدد ينتسب لمجموعة الأعداد لا الشخص
الذي له قابلية التغيير المتمتع بالحرية التي تؤهله للإبداع .
هذا مدخل فقط وسنعرج إلى موضوع الحرية هنا في المنتدى التي تسمح بالإبداع
وخلق الأفكار البناءة الهادفة.
الموضوع اللاحق الحرية في منتدى الجلفة
السلام عليكم
عاقل ووليد فاميليا ومدين طبعا ماجيتش خاطب موضوعي بالأساس
حرية ….إبداع…. تطور
شعار عاقل ووليد فاميليا ومدين هي حقيقة الفرد الفاقد للحرية
عاقل ووليد فاميليا كلمة نسمعها ونفقه معناها وبشرح بسيط صفة نمنحها للإنسان المثالي
العاقل هو الذي تتجلى فيه حقيقة الرشاد والاستقامة وبصورة عامة إنسان (( رجل ونصف
امرأة ونصف )) .
متدين = إنسان يخشى الله ويستحيي منه حق الحياء ملتزم بالأقوال والأفعال وتتجلى فيه
حقيقة الاستقامة والرشاد (( رجل ونصف , امرأة ونصف))
لأننا في الزمن الذي تمسكنا بالنصف بعد ما ذهب منا النصف الآخر من الكل واتخذنا
نماذج وقدوة هي في الحقيقة أوثان وأصنام لم تصادفها العرب في جاهليتها الأولي وشرا
من بعد شر تصنع الأيدي وتعتصر العقول مشاكل وأزمات يتفرد بها العرب
أحدثكم عن المتدين والعاقل وليد الفاميليا الذي يخضع لجاذبية المجتمع ويكون فردا منه
الفرد الذي يدخل إلى المسجد ويستمع إلى أفكار ونصائح وتوجيهات كفيلة بإصلاحه
الفرد الذي يتعلم في المدارس والجامعات الفرد الهائم في ساحات المعرفة والأفكار ثم لا يكون
إلا نسخة من المجتمع صورة المجتمع المصنف في بؤرة الفوضى والتخلف .
يقول مالك بن نبي رحمه الله
لا يقاس غنى المجتمع بكمية ما يملك من أشياء , بل بمقدار ما فيه من أفكار
هنا أطرح السؤال هل أفلسنا فلم تعد لنا أفكار ألا يبرر هذا تعطل العقل وخضوعه
للبيئة الآسنة المتعفنة وهنا يبقى الفرد مجرد عدد ينتسب لمجموعة الأعداد لا الشخص
الذي له قابلية التغيير المتمتع بالحرية التي تؤهله للإبداع .
هذا مدخل فقط وسنعرج إلى موضوع الحرية هنا في المنتدى التي تسمح بالإبداع
وخلق الأفكار البناءة الهادفة.
الموضوع اللاحق الحرية في منتدى الجلفة