تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بحاجة اليه من فضلكم


sara-issou
2011-12-17, 10:54
:dj_17:اريد بحث عن علم البديع و علم البيان لمن عنده معلومات فلا يبخلهم علينا و شكرا مسبقا :sdf:

ZINA DZ
2011-12-17, 13:23
............un min.........

ZINA DZ
2011-12-17, 13:24
معالم اللغة العربية الفصحى(في البلاغة العربية). رائع - منتديات ...‎ (http://www.google.dz/url?q=http://www.ruowaa.com/vb3/showthread.php%3Ft%3D16368&sa=U&ei=IXvsTpr8G8GGhQe_usG4CA&ved=0CCcQFjAJ&usg=AFQjCNH46d7PSUx1g-viwn4Pn-2La66gPQ)



بحث عن علم المعاني سورة الانسان.doc - 4shared.com - document ...‎ (http://www.google.dz/url?q=http://www.4shared.com/document/RrG2fnDk/_____.html&sa=U&ei=IXvsTpr8G8GGhQe_usG4CA&ved=0CBQQFjAC&usg=AFQjCNGt9kAtrN4ccPnnmufDEPntFLnRoA)

ZINA DZ
2011-12-17, 13:31
ان شاء الله يفيدوك

هاجر1996
2011-12-17, 13:33
اسفففففففففففففففففة بالتوفيق

الجزائرية 2010
2011-12-17, 13:34
هذا علم البديع

علم البديع فرع من علوم البلاغة يختص بتحسين أوجه الكلام اللفظية والمعنوية. أول من وضع قواعد هذا العلم الخليفة العباسي الأديب المعتز بالله، في كتابه الذي يحمل (عنوان البديع)، ثم تلاه قدامة بن جعفر الذي تحدث عن محسّنات أخرى في كتابه (نقد الشعر)، ثم تتابعت التأليفات في هذا العلم وأصبح الأدباء يتنافسون في اختراع المحسّنات البديعية، وزيادة أقسامها، ونظمها في قصائد حتى بلغ عددها عند المتأخرىن مائة وستين نوعًا. ويقسم علماء البلاغة المحسنات البديعية إلى قسمين :(محسّنات معنوية / محسنات لفظية).
المحسنات المعنوية


هي التي يكون التحسين بها راجعًا إلى المعنى، وإن كان بعضها قد يفيد تحسين اللفظ أيضًا والمحسّنات المعنوية كثيرة، من بينها :
الطباق : هو الجمع بين الشيء وضده في الكلام، مثل قوله تعالى ﴿ وتحسبهم أيقاظًا وهم رقود ﴾ الكهف : 18.
المقابلة : هي أن يؤتى بمعنيين غير متقابلين أو أكثر، ثم يؤتى بما يقابـل ذلك على الترتيـب، مثـل قولـه تعـالى : ﴿ فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيرًا ﴾ التوبة : 82
التورية : هي أن يُذكر لفظٌ له معنيان ؛ أحدهما قريب ظاهر غير مراد، والثاني بعيد خفي هو المراد كقول الشاعر :
أبيات شعرك كالقصور ولا قصور بها يعوق... ومن العجائب لفظهـا حُرّ ومعناها رقـيـق
حسن التعليل : هو أن ينكر القائل صراحة أو ضمنًا علة الشيء المعروفة ويأتي بعلة أدبية طريفة تناسب الغرض الذي يقصد إليه.
المشاكلة : هي أن يُذكر الشيء بلفظ غيره لوقوعه في صحبة ذلك الشيء.
التوجيه أو الإيهام : هو أن يؤتى بكلام يحتمل، على السواء، معنيين متباينين، أو متضادين كهجاء ومديح ليصل القائل إلى غرضه بما لا يؤخذ عليه.
المحسنات اللفظية


هي التي يكون التحسين بها راجعًا إلى اللفظ أصالة، وإن حــسّنت المعنى تبعًا لتحسين اللفظ، ومن المحسّنات اللفظية:
الجناس : هو أن يتشابه اللفظان في النطق ويختلفا في المعنى... وهو نوعان :
تام : وهو ما اتفق فيه اللفظان في أمور أربعة هي : نوع الحروف، وشكلها، وعددها، وترتيبها قال الله تعالى ﴿ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون مالبثوا غير ساعة﴾الروم : 55. غير تام : وهو ما اختلف فيه اللفظان في واحد من الأمور الأربعة المتقدمة.
السجع: هو توافق الفاصلتين من النثر على حرف واحد في الآخر، ومثاله قول النبي صلى الله عليه وسلم :
«اللهم أعط منفقًا خلفًا، وأعط ممسكًا تلفًا.»
رد العجز على الصدر : هو أن يجعل أحد اللفظين المكررين أو المتجانسين في اللفظ دون المعنى، في أول الفقرة والآخَر في آخرها، مثل قوله تعالى : ﴿وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه﴾الأحزاب : 37.


وهذا علم البيان


تعريف علم البيان

(البيان) لغة: الكشف والظهور.
واصطلاحاً: اُصول وقواعد يُعرف بها ايراد المعنى الواحد بطرق متعدّدة وتراكيب متفاوتة: من الحقيقة والمجاز، والتشبيه والكناية..، مختلفة من حيث وضوح الدلالة على ذلك المعنى الواحد وعدم وضوح دلالتها عليه، فالتعبير عن (جود حاتم) ـ مثلاً ـ يمكن أن يكون بهذه الألفاظ: جواد، كثير الرماد، مهزول الفصيل، جبان الكلب، بحر لا ينضب، سحاب ممطر، وغيرها من التراكيب المختلفة في وضوح أو خفاء دلالتها على معنى الجود..
أركان علم البيان

ثم انه لّما اشتمل التعريف على ذكر الدلالة ولم تكن الدلالات الثلاث: المطابقيّة والتضمنّية والالتزاميّة كلها قابلة للوضوح والخفاء، لزم التنبيه على ما هو المقصود، فإنّ المقصود منها هاهنا: هي الدلالة العقليّة للألفاظ، يعني: التضمنّية والالتزاميّة، لجواز اختلاف مراتب الوضوح والخفاء فيهما، دون الدلالة الوضعيّة للألفاظ يعني: المطابقيّة، لعدم جواز اختلاف مراتب الوضوح في بعضها دون بعض مع علم السامع بوضوح تلك اللفاظ، وإلاّ لم يكن عالماً بوضعها، فتأمل.
ثم انّ اللّفظ إذا لم يرد منه ما وضع له من دلالته المطابقيّة، وانّما اُريد به دلالته العقلية من تضمّن أو التزام، فإن قامت قرينة على عدم إرادة ما وضع له فمجاز، وإن لم تقم قرينة على عدم إرادة ما وضع له فكناية، ومن المجاز ما يبتني على التشبيه، فيلزم التعرّض للتشبيه قبل التعرّض للمجاز والكناية، إذن: فعلم البيان يعتمد على أركان ثلاثة: التشبيه والمجاز والكناية.
علم البيان ينقسم إلى :
التشبيه
المجاز
الاستعارة
الكناية
تعريف التشبيه

(التشبيه) لغة: هو التمثيل، يقال: (هذا مثل هذا وشبهه).
واصطلاحاً: هو عقد مماثلة بين شيئين أو أكثر وارادة اشتراكهما في صفة أو أكثر بإحدى أدوات التشبيه لغرض يريده المتكلّم.
وفائدته: أن الصفة المراد اثباتها للموصوف، إذا كانت في شيء آخر أظهر، جعل التشبيه بينهما وسيلة لتوضيح الصفة، كما تقول: (زيد كالأسد)حيث تريد اثبات الشجاعة له، إذ هي في (الاسد) أظهر.
أركان التشبيه

وأركان التشبيه أربعة: فإذا قلنا أن الجملة ( زيدٌ كالأسدِ في الشجاعة ) فأن أركان جملة التشبيه كالتالي :
1 ـ المشبّه، زيد.
2 ـ المشبّه به، الأسد.
3 ـ وجه الشبه، الشجاعة
4 ـ أداة التشبيه ، الكاف .
ثم ان الركنين الاوّلين: المشبّه والمشبّه به يسميّان بـ(طرفي التشبيه) أو (ركني التشبيه)ولابد في كل تشبيه من وجود طرفين .
والتشبيه المرسل هو ما ذكرت فيه الأداة مثل ( زيد كــالأسد ) الأداة ( الكاف ) والتشبيه المؤكد ما حذفت منه الأداة مثل ( زيد أسد ) والتشبيه المجمل ما حذف منه وجه الشبه والتشبيه المفصل ما ذكر فيه وجه الشبه مثل ( زيد في شجاعته كالأسد ) والتشبيه البليغ ما حذفت منه الأداة ووجه الشبه
تعريف المجاز

(المجاز) لغة: التجاوز والتعدّي.
واصطلاحاً: نقل عن معناه الأصلي، واستعمل في معنى مناسب له، كاستعمال (الأسد) في (الرجل الشجاع) .
والمجاز من الوسائل البيانية الذي يكثر في كلام الناس، البليغ منهم وغيرهم، وليس من الكذب في شيء كما توهّم.
المجاز قسمان: لغويّ وعقليّ
1 ـ لغويّ: وهواستعمال اللفظ في غير ما وضع له لعلاقة ـ بمعنى مناسبة بين المعنى الحقيقي والمعنى المجازي ـ يكون الاستعمال لقرينة مانعة من إرادة المعنى الحقيقي، وهي قد تكون لفظيّة، وقد تكون حاليّة، وكلّما أطلق المجاز، انصرف إلى هذا المجاز وهو المجاز اللغوي.
2 ـ عقلي: وهو يجري في الإسناد، بمعنى أن يكون الإسناد إلى غير من هو له، نحو: (شفى الطبيب المريض) فإن الشفاء من الله تعالى، فإسناده إلى الطبيب مجاز، ويتمّ ذلك بوجود علاقة مع قرينة مانعة من جريان الإسناد إلى من هو له.
تعريف الكناية

(الكناية) من (كَنَيْت) أو (كنَوْت) بكذا عن كذا، إذا تركت التصريح به.
وهي في اللّغة: التكلّم بما يريد به خلاف الظاهر.
وفي الاصطلاح: لفظ أريد به غير معناه الموضوع له، مع إمكان إرادة المعنى الحقيقي، لعدم نصب قرينة على خلافه.
وهذا هو الفرق بين المجاز والكناية، ففي الأول لا يمكن ارادة العنى الحقيقي لنصب القرينة المضادّة له، بخلاف الثاني.
ومثال الكناية: (فلان كثير الرماد) تريد انه كريم، للتلازم في الغالب بين الكرم وبين كثرة الضيوف الملازمة لكثيرة الرماد من الطبخ.
أقسام الكناية

تنقسم الكناية إلى ثلاثة أقسام:
1 ـ الكناية عن الصفة، نحو (طويل النجاد) كناية عن طول القامة.
2 ـ الكناية عن الموصوف، نحو قوله:
فلما شربناها ودبّ دبيبها إلى موطن الأسرار قلت لها قفي
أراد بموطن الأسرار: القلب.
3 ـ الكناية عن النسبة، كقوله:
إن السماحة والمروءة والندى في قبة ضربت على ابن الحشرج
فإن تخصيص هذه الثلاثة بمكان ابن الحشرج يتلازم نسبتها إليه.
الكناية القريبةوالبعيدة


بالتوفيق

sara-issou
2011-12-17, 16:08
شكرا لمن كل اخذ من وقته و ساعدني اقدم لكم جزييل الشكر

hanan122
2011-12-17, 17:20
علم البديع

ويختص بعنصر الصياغة، فهو يعمل على حسن تنسيق الكلام حتي يجيء بديعا، من خلال حسن تنظيم الجمل والكلمات، مستخدماً ما يسمي بالمحسنات البديعة - سواء اللفظي منها أو المعنوي-. وإذا نظرنا إلى تاريخ وضع العلوم العربية ,نجد أن معظمها قد وضعت قواعده، وأرسيت أصوله في القرون الأولى من الإسلام ,وألفت العديدة في فن التفسير والنحو والتصريف والفقه وغيرها من فروع المعرفة، وكانت البلاغة من أبطأ الفنون العربية في التدوين والأستقلال كعلم منفرد له قواعده وأصوله لأن المسائل كانت متفرقة بين بطون الكتب، كما كانت مصطلحاتهاغير واضحة بالصور المطلوبة.ولكن ليس معنى هذا انها كانت مجهولة أو مهملة من الباحثين كانت موجودة لكن غير مستقله.