balsam50
2011-12-10, 19:17
:mh92:
ان المتصفح لجريدة الشروق لهذا اليوم , يجد أن نقابة الهاشمي ميلة
قد أنصفت الزوجة الأولى على أنها سوف تتمتع براتب قار للمعلم أو الأستاذ, بينما
طمأنت الزوجة الثانية ان شاء الله بخمسين مليون مقابل كفنه ان لم نقل موته
وهذا ماجعل بعض اللواتي كن يطمحن الى الزواج بالمغتربين بغية الثراء والترفيه
يغيرن رأيهن ويقبلن على طلب الزواج من المعلم الهرم مهما كان موضعه الإجتماعي
وحتى ان كان يعاني من مرض خبيث المهم عندهن هو الظفر بتعويض كفن المعلم أو
الأستاذ بعد موتهم والذي قدره الهاشمي انباف ميلة بخمسين مليون هذا من جهة
ومن جهة أخرى فإن الهاشمي انباف رفقة وزارة بن بوزيد قد سودوا حياتنا
مع الزوجة الأولى بتضخيم الأجرة والمخلفات مما جعل بعض الزوجات يطلبن
المستحيل خاصة منهن رباة البيوت اللواتي عشن للأسف الحرمان ليس لبخل
المعلم أو الأستاذ ولكن نتيجة سياسة التجويع التي كانت منتهجة وقتها, فبين
هذا وذاك تجد المعلم أو الأستاذ بين المطرقة والسندان لأنه لم يجد ما يعوض
بها أم عياله التي باتت تتهمه أنه غنيا يدعي الفقر أمامها مبررة كلامها بالسنين
العجاف التي قضتهم معه يوم كانت أجرته لا تتعدى 850دينارا جزائريا وهاهو
اليوم يريد الزواج ثانية ليكون حظها نحسا مع زوجها الذي تصور الحرمان معها
ليخرج عن المألوف أو العادة مطالبا بالزوجة الثانية تجديدا لحياته الزوجية
كما يعتقد هو...المهم بشرى للزوجة الأولى فالربال عم قريب ان شاء الله
أما الزوجة الثانية فاحذري قتل النفس التي حرم الله سبحانه وتعالى واعلمي
أنه ميت عندك لا محالة وأن الهاشمي انباف ميلة سيمتعك عن هذا المصاب الجلل
بمبلغ خمسين مليون دينار لتتمتعي وتستمتعي.
ان المتصفح لجريدة الشروق لهذا اليوم , يجد أن نقابة الهاشمي ميلة
قد أنصفت الزوجة الأولى على أنها سوف تتمتع براتب قار للمعلم أو الأستاذ, بينما
طمأنت الزوجة الثانية ان شاء الله بخمسين مليون مقابل كفنه ان لم نقل موته
وهذا ماجعل بعض اللواتي كن يطمحن الى الزواج بالمغتربين بغية الثراء والترفيه
يغيرن رأيهن ويقبلن على طلب الزواج من المعلم الهرم مهما كان موضعه الإجتماعي
وحتى ان كان يعاني من مرض خبيث المهم عندهن هو الظفر بتعويض كفن المعلم أو
الأستاذ بعد موتهم والذي قدره الهاشمي انباف ميلة بخمسين مليون هذا من جهة
ومن جهة أخرى فإن الهاشمي انباف رفقة وزارة بن بوزيد قد سودوا حياتنا
مع الزوجة الأولى بتضخيم الأجرة والمخلفات مما جعل بعض الزوجات يطلبن
المستحيل خاصة منهن رباة البيوت اللواتي عشن للأسف الحرمان ليس لبخل
المعلم أو الأستاذ ولكن نتيجة سياسة التجويع التي كانت منتهجة وقتها, فبين
هذا وذاك تجد المعلم أو الأستاذ بين المطرقة والسندان لأنه لم يجد ما يعوض
بها أم عياله التي باتت تتهمه أنه غنيا يدعي الفقر أمامها مبررة كلامها بالسنين
العجاف التي قضتهم معه يوم كانت أجرته لا تتعدى 850دينارا جزائريا وهاهو
اليوم يريد الزواج ثانية ليكون حظها نحسا مع زوجها الذي تصور الحرمان معها
ليخرج عن المألوف أو العادة مطالبا بالزوجة الثانية تجديدا لحياته الزوجية
كما يعتقد هو...المهم بشرى للزوجة الأولى فالربال عم قريب ان شاء الله
أما الزوجة الثانية فاحذري قتل النفس التي حرم الله سبحانه وتعالى واعلمي
أنه ميت عندك لا محالة وأن الهاشمي انباف ميلة سيمتعك عن هذا المصاب الجلل
بمبلغ خمسين مليون دينار لتتمتعي وتستمتعي.