تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ساعدوني بلييز + احتاجه غدا


CHOUCHOU1
2011-12-06, 18:53
مرحبا
من فضلكم اريد مورد هذه الامثال
اوفى من السموال

على اهلها جنت براقش

laggoun 21995
2011-12-06, 18:57
ااااااااسفة اختي والله غير ماعلابالي

mimi 5800
2011-12-06, 19:06
سلام اختي
كيف حالك؟إنشاء اللّه بخير:dj_17:
المثل الأول مورده:
ومن وفاءالسموأل أن امرؤ القيس بن حجر الكندي لمّا أراد الخروج إلى الروم استودع السموأل دروعاً له . فلما هلك امرؤ القيس غزا ملك من ملوك الشام السموأل فتحصن في حصنه . فأخذ الملك ابناً له خارج الحصن وقال له : إما أن تفرج عن وديعة امرؤ القيس وإما أن اقتل ابنك . فامتنع عن تسليم الوديعة فذبح الملك ابنه وهو ينظر إليه ثم انصرف . وأوفى السموأل بالدروع فدفعها إلى ورثة امرؤ القيس .
المثل الثّاني مورده:
تقول كتب الأمثال : إن براقش كانت كلبة لقوم في بلاد المغرب العربي .

و كانت تقوم بحراسة المنازل و الحقل خير قيام...
كانت تصيح و تنبح و تطارد المارة من الغرباء...
و تكاد تفترس اللصوص و الأشقياء .
لم يكن أحد يجرؤ على الاقتراب منها أو المرور في طريقها !
و كان صاحبها قد علمها أن تسمع و تطيع أوامره .إن أشار إليها بالسبابة سمحت لضيوفه و معارفه . و إن أشار إليها بالوسطى انطلقت كالصاروخ فلا تعود إلا و الفريسة بين يديها ممزقة الأشلاء .
أطفال الحي يحبونها ... و هي تحبهم و تحرسهم.
تخرج معهم و تلاطفهم ... تسبقهم تارة و تتأخر عنهم تارة . تستكشف الطريق , و تشم رائحة العدو من بعيد ... و كأنها جهاز إنذار أو طائرة استكشاف .
و أحيانا تتوسطهم و هم يلتفون حولها فتقوم بعرض ألوان من الألعاب البهلوانية , و الحركات اللطيفة , فيضحكون و يمرحون و يعودون من رحلتهم سعداء مسرورون .
فإذا ما أقبل الليل ناموا و هم آمنون , لأن براقش تحميهم و تسهر طول الليل تحرسهم !
و في ليلة ظلماء ... هجم الأعداء على بيوت أصحابها و منازلهم .
فصاحت براقش و نبحت نباحا متواصلا .. فاستيقظ قومها و فروا إلى مغارة بالجبل القريب من قريتهم .. و جرت براقش معهم ... و بحث الأعداء عنهم فلم يجدوهم .. فأرادوا العودة من حيث أتوا و اطمأن أصحبها , و أيقنوا أ،هم قد أمنوا شر الأعداء بفضل براقش لكن براقش راحت تنبح .. فأشار إليها أصحابها بالسكوت لكنها لم تفهم الإشارة و راحت تنبح نباحا متواصلا , و عاد الأعداء و عرفوا مكانهم و قضوا عليهم .
و كانت براقش هدفا لضربة قاتلة مزقتها شر ممزق و هكذا على نفسها جنت براقش
هكذا والله أعلم

محب بلاده
2011-12-06, 19:11
(أوفى من السموأل )



يضرب للوفاء , ولتعظيم كل من يفي بوعده .



والسموأل : هو صموئيل بن عادياء. عاش في النصف الثاني من القرن السادس للميلاد، وأصله من يثرب وعاش في تيماء.


اشتهر بالوفاء حتى ضرب به فيه المثل ، فقيل: " أوفى من السموأل"

وهو شاعر جاهلي . نزل أبوه في تيماء على طريق القوافل من الحجاز إلى الشام ،



وبنى منزلا حصينا بالحجارة السود المتوفرة في تلك المنطقة البركانية، ونثر بينها



الحجارة البيض ، فدعي المنزل بالأبلق الذي ذاعت شهرته ومنعته.



وقيل إن امرأ القيس الكندي وهو في طريقه إلى بيزنطة أودع السموأل دروعا وأسلحة خاف عليها أن


تسرق في غيابه. فتقدم الحارث الغساني مطالبا السموأل بالدروع.



فأبى سيد الحصن أن يسلمه الوديعة. فأسر الحارث ابنا للسموأل كان خارج الحصن وهدد بقتله إن لم



يسلم الدروع. فرفض السموأل تسليمه الدروع مضحيا بابنه ومحافظا على وفائه،



فقتل ابنه مقابل أن يحافظ على وعده , حتى ضرب به المثل فقيل : " أوفى من السموأل".

محب بلاده
2011-12-06, 19:12
يقال أن:

( براقش): هو اسم كلبة كانت لبيت من العرب في احدى القرى الجبلية في المغرب العربي... وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق، فاذا حضر أناس غرباء إلى القرية فإنها تنبح عليهم وتقوم بمهاجمتهم حتى يفروا من القرية، وكان صاحب (براقش) قد علمها أن تسمع وتطيع أمره، فإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفه بالمرور سمعت وأطاعت، وإن أمرها بمطاردة اللصوص انطلقت لفعل ما تؤمر.

وفي أحد الأيام حضر إلى القرية مجموعة من الأعداء , فبدأت (براقش) بالنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا بالخروج من القرية والاختباء في إحدى المغارات القريبة، حيث أن تعداد العدو كان أكثر من تعداد أهل القرية، وفعلا خرج أهل القرية واختبأوا في المغارة، بحث الأعداء عنهم كثيرا ولكن دون جدوى ولم يتمكنوا من العثور عليهم فقرر الأعداء الخروج من القرية وفعلا بدأوا بالخروج من القرية، وفرح أهل القرية واطمأنوا بأن العدو لن يتمكن منهم.

عندما رأت (براقش) أن الأعداء بدأوا بالخروج بدأت بالنباح، حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى، عند ذلك عرف الأعداء المكان الذي كان أهل القرية فيه مختبئين، فقتلوهم جميعا بما فيهم ( براقش) ولذلك قالوا هذا المثل : (جنت على نفسها براقش).

بن زرام
2011-12-06, 20:55
شكرا على الافادة