{عآشقة الفردوس}
2011-12-04, 22:23
تبدأ قصتي ذلك اليوم حيث أقبلت محطمة
أجر ذيول الخيبة من فشلي الذريع في الحيااة
وحيدة أنا في عالمي الضيق .. يقتلني الملل
و إذ تلوح لي أبواب الخطايا ... و تستقبلني بحفاوة
فتحت الأبواب على مصراعيها بيدي هاتين
لكن
.
.
.
.
.
.
.
.
وجدته جالساا يحييني بابتسامة خاطفة
و يمد يده المضيئة ... و يدعوني لمجالسته
دقاات قلبي تتسارع .... و الاحتمالات تتضارب
التردد يضايقني... أقبل أم لا ؟؟
و انتهى بي المطاف بقبول الدعوة
أقول في نفسي من الغباوة الرفض ... ؟؟
و جلست
.
.
.
.
.
.
.
.
فتح لي صفحات قلبه ... و أمرني بقراءتهاا
بدأت أقرأ و أتعجب ...
حقاا يأبه لي ... حقا يريد لي الخير و لا ينوي الغدر
اطمأننت له
دامت اللقاءات و التواصل متى احتجته يكون بجانبي ..
انه ملاكي الحارس ...
.
.
.
.
.
.
استقرت نفسي و روحي ... و بدأت أستغني عنه و أتجاهله
و جاءني يوماا و علامات الحزن و العتاب تخيم على وجهه الوسيم
بدأت مشاعر الندم و الخجل تتسلل إلى قلبي
فعلا اشعر بالخجل لما فعلت معه...
بعد أن حضنني و أخرجني من حفرة ... ليس لها عمق...
اعتذرت منه و طلبت الصفح ...
و صفح عني ..... ارتسمت ابتسامة على وجهي ل ترتسم منذ أزل...
و عت إلى أحضان حبيبي
و قلت له شكراا
حبيبي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
القــــــــــ ــرآ ـن
نعم هذه قصة حبيبي الذي ليس كمثله حبيب من انتشلني من براثن الظلمات وهداني سبيلا لا كمثله سبيل
أشكرك من أعماقي قلبي
و لا زلنا نعيش معا قصتنا
حتى آخر رمق ان شاء ربي
أجر ذيول الخيبة من فشلي الذريع في الحيااة
وحيدة أنا في عالمي الضيق .. يقتلني الملل
و إذ تلوح لي أبواب الخطايا ... و تستقبلني بحفاوة
فتحت الأبواب على مصراعيها بيدي هاتين
لكن
.
.
.
.
.
.
.
.
وجدته جالساا يحييني بابتسامة خاطفة
و يمد يده المضيئة ... و يدعوني لمجالسته
دقاات قلبي تتسارع .... و الاحتمالات تتضارب
التردد يضايقني... أقبل أم لا ؟؟
و انتهى بي المطاف بقبول الدعوة
أقول في نفسي من الغباوة الرفض ... ؟؟
و جلست
.
.
.
.
.
.
.
.
فتح لي صفحات قلبه ... و أمرني بقراءتهاا
بدأت أقرأ و أتعجب ...
حقاا يأبه لي ... حقا يريد لي الخير و لا ينوي الغدر
اطمأننت له
دامت اللقاءات و التواصل متى احتجته يكون بجانبي ..
انه ملاكي الحارس ...
.
.
.
.
.
.
استقرت نفسي و روحي ... و بدأت أستغني عنه و أتجاهله
و جاءني يوماا و علامات الحزن و العتاب تخيم على وجهه الوسيم
بدأت مشاعر الندم و الخجل تتسلل إلى قلبي
فعلا اشعر بالخجل لما فعلت معه...
بعد أن حضنني و أخرجني من حفرة ... ليس لها عمق...
اعتذرت منه و طلبت الصفح ...
و صفح عني ..... ارتسمت ابتسامة على وجهي ل ترتسم منذ أزل...
و عت إلى أحضان حبيبي
و قلت له شكراا
حبيبي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
القــــــــــ ــرآ ـن
نعم هذه قصة حبيبي الذي ليس كمثله حبيب من انتشلني من براثن الظلمات وهداني سبيلا لا كمثله سبيل
أشكرك من أعماقي قلبي
و لا زلنا نعيش معا قصتنا
حتى آخر رمق ان شاء ربي