mouhnouh
2011-12-04, 00:19
ما فهمنا والو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رايح على سبيل المثال ننتخبو 2 وقضية التسيير على ما هي عليه، وهنا سيكون الجميع في منأى عن الاحصائيات الفعليه ـ بتواطؤ الحاكم ـ للميزانيه كما في السابق والامتيازات كما تعلمون هي من نصيب الخونه على الدوام les profiteurs وان كان هناك جدد فالطرق القديم لا محاله سيعود ...ليرتدي ظاهرا لا باطن له..
رايح ننتخبوا 1 تفتيت للأموال ومحدوديه في الاستفاده الجماعه الهربه تسلك وربما تسلل إلى النقابات المحليه ....ووجع راس نحن في غنى عن ذلك كله.
إليكم الحل انزل أخي لتلقى راحة بالك
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
والله لي كلا أموالا بغير حق لا بارك الله له فيها يشعل بيها في الدنيا وفي الآخرة جهنم وبئس المصير .
يقول تبارك وتعالى:
﴿وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَآئِماً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (75) بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (76) إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَـئِكَ لاَ خَلاَقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (77)
من سورة آل عمران
العبره احبائي في الله
الحل بالعربيه
عند النبي عليه الصلاة والسلام
عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ مُكَاتَبًا جَاءَهُ فَقَالَ: " إِنِّي قَدْ عَجَزْتُ عَنْ كِتَابَتِي فَأَعِنِّي".
قَالَ:" أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ صِيرٍ دَيْنًا أَدَّاهُ اللَّهُ عَنْكَ قَالَ: قُلْ:
"اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ".
أخرجه الإمام أحمد (1/153 ، رقم 1318) ، والترمذى (5/560 ، رقم 3563) وقال : حسن غريب . والحاكم (1/721 ، رقم 1973).
حياكم الله وجعل الجنة مثوانا ومثواكم وطبتم وطاب ممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلا
رايح على سبيل المثال ننتخبو 2 وقضية التسيير على ما هي عليه، وهنا سيكون الجميع في منأى عن الاحصائيات الفعليه ـ بتواطؤ الحاكم ـ للميزانيه كما في السابق والامتيازات كما تعلمون هي من نصيب الخونه على الدوام les profiteurs وان كان هناك جدد فالطرق القديم لا محاله سيعود ...ليرتدي ظاهرا لا باطن له..
رايح ننتخبوا 1 تفتيت للأموال ومحدوديه في الاستفاده الجماعه الهربه تسلك وربما تسلل إلى النقابات المحليه ....ووجع راس نحن في غنى عن ذلك كله.
إليكم الحل انزل أخي لتلقى راحة بالك
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
والله لي كلا أموالا بغير حق لا بارك الله له فيها يشعل بيها في الدنيا وفي الآخرة جهنم وبئس المصير .
يقول تبارك وتعالى:
﴿وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَآئِماً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (75) بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (76) إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَـئِكَ لاَ خَلاَقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (77)
من سورة آل عمران
العبره احبائي في الله
الحل بالعربيه
عند النبي عليه الصلاة والسلام
عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ مُكَاتَبًا جَاءَهُ فَقَالَ: " إِنِّي قَدْ عَجَزْتُ عَنْ كِتَابَتِي فَأَعِنِّي".
قَالَ:" أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ صِيرٍ دَيْنًا أَدَّاهُ اللَّهُ عَنْكَ قَالَ: قُلْ:
"اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ".
أخرجه الإمام أحمد (1/153 ، رقم 1318) ، والترمذى (5/560 ، رقم 3563) وقال : حسن غريب . والحاكم (1/721 ، رقم 1973).
حياكم الله وجعل الجنة مثوانا ومثواكم وطبتم وطاب ممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلا