تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لا 1 لا 2 المستقبل يهدر


azzedinehassen
2011-11-30, 22:42
المقولة تقول الديب عمرو مايتربى

الوثيقة 1 ماراكش في الخير :1:
الوثيقة 2 ماراكش في الخير :1:

الله يجعل خير الناس تحب دير تاويل بالحرام :34:
و زيد و ين راهي الكلمة تاع 27 / 11/ 2011 avant projet

ماراناش نوايا و لا جياح

http://data.imagup.com/10/1137354597.jpg

mardjawi
2011-11-30, 22:47
المقولة تقول الديب عمرو مايتربى

الوثيقة 1 ماراكش في الخير :1:
الوثيقة 2 ماراكش في الخير :1:

الله يجعل خير الناس تحب دير تاويل بالحرام :34:
و زيد و ين راهي الكلمة تاع 27 / 11/ 2011 avant projet

ماراناش نوايا و لا جياح

http://data.imagup.com/10/1137354597.jpg


مثلما حدث للتصنيف سيحدث للخدمات الاجتماعية

إخواني تذكروا جيدا أن أول قطاع صدر في حقه القانون الأساسي هو قطاع التربية و حينا الكل فرح .
و لكن الصدمة كانت كبيرة عندما صدرت قوانين القطاعات الأخرى حيت ظهرت الفروق و الامتيازات مما جعلنا نتحسر
و لكن حيث لا ينفع الندم و السبب كله في تسرع النقابات دون دراسة القانون دراسة معمقة بمشاركة خبراء و مختصين .
حيث ثغرات كبيرة صعب تداركها و استدراكها ، مما جعلنا لحد الأن نطالب بتسوية الوضعية و لكن دون جدوى
و يأتي اليوم و كذلك تتسرع هذه النقابات و تضغط على الوزاء بمشاركة العمال لتسيير الخدمات حيث أن النقابات تريدها
مركزية و ولائية مثلما كانت سابقا أي 17 سنة ، و اليوم نقول لإخواني حذار ثم حذار من التسرع فإياكم و التسيير الولائي
فإنه سيكون مصيره مثل القانون الخاص.
و بالتالي فلنتحد جميعا و نقرر التسيير المحلي أي 02

habib10
2011-11-30, 22:54
الكثير من من يدافعون عن خيار التسيير المحلي حتى لا أقول كلهم يخفون الأسباب الحقيقية وراء دفاعهم المستميت عن خيار ترفضه أغلبية عمال التربية. هناك 3 فئات و لكل فئة سببها. لنرى هذه الأسباب واحدا واحدا.

1- البعض له الرغبة الملحة في الترشح و لكنه يعلم مسبقا لسبب أو لآخر أنه لن ينال عضوية في اللجنة الولائية و بصفة خاصة من كان ينتمي لنقابة ugta و أزلامها لذلك يحاولون التطبيل للتسيير المحلي عله يجد مكان في لجنة التسيير ليعود الى عادته في النهب و السلب.

2- البعض الآخر هم من من استفادوا من الخدمات السابقة و يريدون مسح الديون و عدم كشف المستور الذي قد يوصل البعض الى السجن.


3- أما الفئة الثالثة فهي لأولئك الذين يرفضون مبدأ التضامن لأن البخل صفة متجذرة فيهم و هم لا يتنازلون للآخرين و لو على دينار حتى لانقاذ مريض أو مساعدة محتاج. و هؤلاء تنطبق عليهم النكتة التي تقول أنزع منه 200 دج يموت (لمن يعرفها).


لتبرير خيارهم و لأنه ليس لديهم الشجاعة الكافية لقول الحقيقة فهم يلجئون الى:

1- اتهام الكل بالسرقة و تجريم الكل بجرائم المسيرين السابقين و كأن قطاع التربية لا يوجد فيه سوى السراق. عيب عليكم تسبون أنفسكم و أنتم من يفترض فيكم الأمانة. السارق سارق سواء كان في لجنة محلية أو لجنة ولائية و من يدعي مراقبة أمواله لما تكن في لجنة محلية فليقل لنا كيف يكون ذلك.

2- اغراء الناس بالاستفادة المباشرة من أموال الخدمات بالرغم من أن المرسوم التنفيذي 303/82 لا يسمح بتوزيع الأموال على العمال و انما تصرف لما وجدت له الا و هو التضامن و التكافل.


3- تغليط الناس بأنه بالامكان تحقيق التضامن و التكافل في المؤسسة و هم يعلمون تماما أن ذلك مستحيل و أنا أتحدى أي كان كيف يمكن تحقيق التضامن على مستوى المؤسسة. أفيدونا بالملموس و يكفينا كلام فارغ.


باختصار الناس قايمة بحملة انتخابية و تشجع الناس على اختيار التسيير باللجان المحلية و لكنهم لايقدمون ما يمكن أن يقنع الآخرين بسلامة خيارهم. ان كنتم حقا مقتنعين بخياركم قدموا لنا ما يمكن أن يقنعنا بأنكم على صواب.