دعاء فدوى
2011-11-29, 18:00
من الاحق بالقيام بالنشاطات اللاصفية وزارة التربية الوطنية او وزارة ا لثقافة او وزارة الشباب والرياضة
النشاطات اللاصفية هي عبارة عن مجموعة من انشطة ثقافية (مثل المسر ح والانشاد والرسم والنحة ) وهذا الانشطة في الاصل تقام في المراكز الثقافية التي تم تشييد العديد منها في القرى والمدن الجزائرية وهي تعاني الاهمال والتسيب والاغلاق رغم وجودالعديد من المؤطرين والوسائل والاعتمادات المالية التي تصرف في شكل فواتير والامر بالمهمات والرحلات الخيالية والحفلات الوهمية . واما الانشطةالفكرية والرياضيةالمهارية (مثل الرياضات الفكرية والانشطة الايقاعية والانشطة المهارية في مختلف الرياضات الجماعية والفردية )وهي من اختصاص المركبات الرياضية الجوارية التي التهمت الملايير وهي خاوية على عروشها او المدرسة التي تعاني الاكتظاظ تعاني الاهمال تقتات من فضلات مداخيل البلديات ان وجدة عاجزة على توفير الطباشير .انعدام مرافق التدريس الاطعام ضيق الساحات وانعدامها وانعدام الاعتمادات المالية لهذه الانشطة
لماذا تتنصل كل من وزير الشباب والرياضة ووزيرة الثقافة من المهمة وتدفعان بوزارة التربية الوطنية لتحمل المسؤلية لوحذها هل اصبح عمال التربية كحمار اليتامى كل من اراد ان يركب يركب ومن ارادان يحضر الماء يحضره جددوا لنا البردعة فقد دبر الظهور يرحمكم اللة
النشاطات اللاصفية هي عبارة عن مجموعة من انشطة ثقافية (مثل المسر ح والانشاد والرسم والنحة ) وهذا الانشطة في الاصل تقام في المراكز الثقافية التي تم تشييد العديد منها في القرى والمدن الجزائرية وهي تعاني الاهمال والتسيب والاغلاق رغم وجودالعديد من المؤطرين والوسائل والاعتمادات المالية التي تصرف في شكل فواتير والامر بالمهمات والرحلات الخيالية والحفلات الوهمية . واما الانشطةالفكرية والرياضيةالمهارية (مثل الرياضات الفكرية والانشطة الايقاعية والانشطة المهارية في مختلف الرياضات الجماعية والفردية )وهي من اختصاص المركبات الرياضية الجوارية التي التهمت الملايير وهي خاوية على عروشها او المدرسة التي تعاني الاكتظاظ تعاني الاهمال تقتات من فضلات مداخيل البلديات ان وجدة عاجزة على توفير الطباشير .انعدام مرافق التدريس الاطعام ضيق الساحات وانعدامها وانعدام الاعتمادات المالية لهذه الانشطة
لماذا تتنصل كل من وزير الشباب والرياضة ووزيرة الثقافة من المهمة وتدفعان بوزارة التربية الوطنية لتحمل المسؤلية لوحذها هل اصبح عمال التربية كحمار اليتامى كل من اراد ان يركب يركب ومن ارادان يحضر الماء يحضره جددوا لنا البردعة فقد دبر الظهور يرحمكم اللة