magic2
2011-11-26, 16:56
فضائح جريدة النهار وامتهان الكذب http://narcotraficoenmexico.blogspot...6a1e405516d1fd
جريدة “النهار”: “الحوتة أنّطقها…والنّملة نردها فيل..ونقول ياويل ياويل”
تصيبك الدهشة و الصدمة لمستوى التلفيق و الكذب الذي تمارسه هذه الجريدة عادت بذاكرتي إلى المسرحي الكوميدي الجزائري المرحوم محمّد توري وأغنيته في مسرحية “السّاحر” حيث قال:
“الدنيا نقلبها…سافيل على عافيل…و الجان نسجنو ويقول يا ويل يا ويل…والحوتة أنّطقها…والنّملة نردها فيل..”
ففي بحر هذا الأسبوع نشرت “النهار” على موقعها مقالا صوّرت فيه أسلحة وذخيرة كان قد تركها وراءه القذافي و جرذانه (http://www.ennaharonline.com/ar/terrorisme/86354-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84-%E2%80%AE53-%E2%80%AC%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%91%D8%AD%D8%A7-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%AD%D8%AC%D8%B2-%D8%AA%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D9%81%D9%8A%E2%80%AE-%E2%80%AC%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%AA.html) من المرتزقة بعد أن لاذوا بالفرار من براري مصراتة في أوج الثورة الليبية…أقول نقلت النهار مشهد مصراتة إلى مدينة جانت الجزائرية كاذبة أنّ الأسلحة و الذخائر قد انتقلت من خلال حزمة المزاعم التي تروّج لها الصحف الصفراء عن تسرّب الأسلحة الليبية إلى تنظيم القاعدة في الساحل و الصحراء.
و في بهتان أكبر من الأول بكثير، نشرت خردة “النهار الجديد” – وبشكل مقزز ومفزع على صفحتها الأولى لعدد 14 نوفمبر 2011 (http://www.algeriachannel.net/wp-*******/uploads/2011/11/14112011_635518284.pdf) جثثا مقطوعة الرؤوس من جهة، ورؤسا مفصولة عن أجسادها في من جهة أخرى، زاعمة أنّ الثوار* احتفلوا بالعيد بذبح أنصار القذافي* في* سرت….لكن الشباب الجزائري الواعي، الذي اكتشف الكذبة الأولى المذكورة أعلاه، عاد وفضح هذا التزوير الفاضح بتوثيق لافت للإنتباه، حيث أثبت أنّ الجثث والرؤوس تعود في واقع الأمر إلى ضحايا الصراع بين عصابات المخدرات في المكسيك عام 2008، و هي عصابة معروف عنها بشاعة القتل في عملياتها الإنتقامية الداخلية، ولا علاقة لها بليبيا لا من قريب ولا من بعيد. وايضاا شاهدو الرابط الاصلي للموقع المكسيكي...... http://www.fro
ntera.info/EdicionEnLi...10/463975.aspx
رابط الموضوع الاصلي مع كشف كذب النهار (http://narcotraficoenmexico.blogspot...6a1e405516d1fd)htt p://www.algeriachannel.net/?p=7053 اذن يا اخواني لا تصدقو بعدها تفاهات جريدة الكذب والعار النار الكذابة
جريدة “النهار”: “الحوتة أنّطقها…والنّملة نردها فيل..ونقول ياويل ياويل”
تصيبك الدهشة و الصدمة لمستوى التلفيق و الكذب الذي تمارسه هذه الجريدة عادت بذاكرتي إلى المسرحي الكوميدي الجزائري المرحوم محمّد توري وأغنيته في مسرحية “السّاحر” حيث قال:
“الدنيا نقلبها…سافيل على عافيل…و الجان نسجنو ويقول يا ويل يا ويل…والحوتة أنّطقها…والنّملة نردها فيل..”
ففي بحر هذا الأسبوع نشرت “النهار” على موقعها مقالا صوّرت فيه أسلحة وذخيرة كان قد تركها وراءه القذافي و جرذانه (http://www.ennaharonline.com/ar/terrorisme/86354-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84-%E2%80%AE53-%E2%80%AC%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%91%D8%AD%D8%A7-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%AD%D8%AC%D8%B2-%D8%AA%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D9%81%D9%8A%E2%80%AE-%E2%80%AC%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%AA.html) من المرتزقة بعد أن لاذوا بالفرار من براري مصراتة في أوج الثورة الليبية…أقول نقلت النهار مشهد مصراتة إلى مدينة جانت الجزائرية كاذبة أنّ الأسلحة و الذخائر قد انتقلت من خلال حزمة المزاعم التي تروّج لها الصحف الصفراء عن تسرّب الأسلحة الليبية إلى تنظيم القاعدة في الساحل و الصحراء.
و في بهتان أكبر من الأول بكثير، نشرت خردة “النهار الجديد” – وبشكل مقزز ومفزع على صفحتها الأولى لعدد 14 نوفمبر 2011 (http://www.algeriachannel.net/wp-*******/uploads/2011/11/14112011_635518284.pdf) جثثا مقطوعة الرؤوس من جهة، ورؤسا مفصولة عن أجسادها في من جهة أخرى، زاعمة أنّ الثوار* احتفلوا بالعيد بذبح أنصار القذافي* في* سرت….لكن الشباب الجزائري الواعي، الذي اكتشف الكذبة الأولى المذكورة أعلاه، عاد وفضح هذا التزوير الفاضح بتوثيق لافت للإنتباه، حيث أثبت أنّ الجثث والرؤوس تعود في واقع الأمر إلى ضحايا الصراع بين عصابات المخدرات في المكسيك عام 2008، و هي عصابة معروف عنها بشاعة القتل في عملياتها الإنتقامية الداخلية، ولا علاقة لها بليبيا لا من قريب ولا من بعيد. وايضاا شاهدو الرابط الاصلي للموقع المكسيكي...... http://www.fro
ntera.info/EdicionEnLi...10/463975.aspx
رابط الموضوع الاصلي مع كشف كذب النهار (http://narcotraficoenmexico.blogspot...6a1e405516d1fd)htt p://www.algeriachannel.net/?p=7053 اذن يا اخواني لا تصدقو بعدها تفاهات جريدة الكذب والعار النار الكذابة