مشاهدة النسخة كاملة : أدخل لتعرف مادا أريد ؟؟
سـ ـ ـلام عليكـ ـم ورحمـ ــ ـة الله وبركـ ــ ـاته
:dj_17:أهلا بكـ ـم صبــ ـــ ـاح الخير عليكم :dj_17:
أود فقط ملخصــ ـــ ــ ــ ــات صفات عباد الرحمـ ــــ ـــ ــان لكي أبدأ الحفظ أي كل صفة يقابلــ ــــ ـــــ ـــ ــــها شرح بسيط وسريـع للحفــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ ــــ ــظ
وأكون ممتنا لكم جميعاااااا يا احبائي الكرام
أستودعكم الله
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ33WAEy_6U6eK8okkVoJ5benSHTNpNP 4ks-UZZZhfx_n86D9WGAM-i5A
Narcisse95
2011-11-26, 09:03
قال تعالى :" وعباد الرحمن الذین یمشون على الارض
77- ھونا..... فسوف یكون لزاما " الفرقان 63
* ھونا : سكینة ووقارا * غراما : ملازما لصاحبھ
* یسرفوا : یبذروا * یقتروا : یبخلوا
* اماما : یقتدى بنا * الغرفة : الدرجة العالیة في الجنة
-1 التواضع: فالمؤمن لایتكبر على الناس ولا یحتقرھم
-2 الحلم : وھو عدم رد الاساءة بالاساءة بل بالعفو
والصفح
-3 قیام اللیل: وھو شعار الصالحین ودلیل محبة العبد
لربھ سبحانھ
-4 الخوف من عذاب الله: فالمؤمن مع طاعتھ لله یخاف
ألا یقبل الله منھ لتقصیره.
-5 التوسط في الانفاق: لا یسرفون لأنھ من عمل الشیطان
ولا یبخلون على انفسھم واھلھم.
-6 عدم الشرك بالله : خاصة في الدعاء فالله وحده ھو
المجیب لمن سألھ
-7 اجتناب القتل : فھو اعظم الكبائر عند الله والمؤمن
لایحل لھ إیذاء اخیھ.
-8 عدم الاقتراب من الزنا: لما فیھ من اخطار تھدد
المجتمع وتضر بھ
-9 البعد عن شھادة الزورواللغو: ومعناه الكذب والمؤمن
لایكون كذابا
-10 قبول الموعظة: والوقوف عند الآیات التي تذكر
الاخرة والاستماع للقرآن عند تلاوتھ
-11 الدعاء : بالاسرة الصالحة وان یكونوا قدوة للناس
النص القرآني:
قال الله تعالى: ( وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الْذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الاَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الجَاهِلُونَ قَالُواْ سَلَاماً (63) وَالْذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً(64) وَالْذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اَصْرَفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً (65) إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَاماً (66) وَالْذِينَ إِذَا أَنْفَقُواْ لَمْ يُسْرِفُواْ وَلَمْ يُقْتِرُواْ وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً (67) وَالْذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ التِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ العَذَابُ يَوْمَ القِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (70) وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللهِ مَتَاباً(71) وَالْذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّواْ بِاللَّغْوِ مَرُّواْ كِرَاماً (72) وَالْذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّواْ عَلَيْهَا صُمًّا وُعُمْيَاناً (73) وَالْذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ اَزْوَاجِنَا وَذُرِيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً (74) أُوْلَئِكَ يُجْزَوْنَ الغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَاماً (75) خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَاماً (76) قُلْ مَا يَعْبَؤُاْ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَاماً (77) ). سورة الفرقان الآية 63/77.
معنى المفردات:
- عباد الرحمان: مبتدأ خبره أولئك يجزون الغرفة، وإضافة العباد إلى الرحمان للتفضيل.
- هوناً: هيِّنين متواضعين غير متكبِّرين.
- قالوا سلاماً: قالوا قولًا سديداً فيه عفو وصفح وسلامة من الإثم.
- كان غراماً: كان ملازماً وثابتاً.
- لم يقتروا: لم يبخلوا ولم يضيّقوا على أنفسهم تضييق البخيل وضده يسرفوا.
- قواماً: وسطاً، أما القوام بكسر القاف فهو ما يدوم عليه الأمر ويستقر.
- أثاماً: جزاءً وعقاباً.
- مهاناً: ذليلاً ومحتقراً.
- لا يشهدون الزور: لا يدلون بالشهادة الباطلة، أو لا يحضرون محاضر الكذب.
- اللغو: كل ما لا خير فيه من قول أو عمل.
- كراماً: معرضين عنه، مكرمين أنفسهم عن الوقوف عليه والمشاركة فيه.
- لم يخرّوا عليها صمًّا وعمياناً: خرّ بمعنى سقط، والمعنى أنهم إذا سمعوا آيات الله أقبلوا عليها واعين لها متبصرين بما فيها، ليس شأنهم شأن الكفار الذين إذا سمعوا آيات الله أعرضوا عنها كمن لا يسمع ولا يبصر.
- قرّة أعين: تقرّ أعيننا بهم بمعنى تسكن وتهدأ.
- الغرفة: أعلى مواضع الجنّة وأفضلها.
- المستقر: محلّ الاستقرار.
- المقام: مكان الإقامة.
- ما يعبأ بكم ربي: لا يبالي بكم ربي، ولا يعتدّ بكم. من قولك لا أعبأ بالأمر أي لا أبالي به ولا أعتد.
المعنى الإجمالي للنص:
1) الآيات الكريمة المتقدّمة في صفات المؤمنين الذين يستحقّون أن ينعتوا بعباد الرحمان، وهاته الصفات كما وردت في النص القرآني الكريم، بعضها إيجابي يجب على المؤمن الحق أن يتصف بها، وبعضها الآخر سلبي يجب على المؤمن أن يبتعد عنها ويحاربها في نفسه وطبائعه.
فالصفات الإيجابية هي: التواضع، والحِلم، والتهجد ليلاً، والخوف من عذاب الله، والتذكر بآيات الله، ودعاء الله بصالح الأزواج والذرية.
والصفات السلبية هي: ترك الإسراف والتقتير، والبعد عن الشرك والزنى والقتل، والبعد عن شهادة الزور وما لا خير فيه ولا فائدة من اللغو.
2) هؤلاء المؤمنون المتصفون بصفات الكمال، المستحقّون للقب عباد الرحمان، هم الذين يجزون يوم القيامة بأحسن موضع في الجنّة وأفضله، جزاءً لهم على تحمّل مشاقّ الطاعات، ورفض الشهوات، وتحمّل مجاهدة النّفس ومحاربتها، ويلقّون فيها تحيّة من الله وسلاماً من الملائكة، وهم في هاته الغرفة خالدين، حيث طابت لهم، وحسنت مستقرًّا ومقاماً.
3) وختم الله سبحانه وتعالى هاته الآيات ببيان أنّه غنيّ عن الكلّ، وأنّه لولا عبادة بعض خلقه وإيمانهم واتباعهم لأوامره سبحانه ما كان ليعتدّ بهم ويبالي، لأنّ شرف الإنسان بطاعته ومعرفته، وبذلك يتميّز عن سائر المخلوقات الأخرى.
أما أنتم يا كفار قريش الذين كذّبتم ما جاء به رسولي، وخالفتم أوامري، واتبعتم شهوات أنفسكم الأمّارة بالسّوء، فسوف تساقون إلى جهنّم خالدين فيها جزاء تكذيبكم.
العبر المستخلصة من النص:
ـ النص القرآني الكريم يدعونا إلى الاتصاف بصفات الكمال، ونبذ النقائص والموبقات.
ـ التوسّل إلى الله بالدعاء واجب للوقاية من عذاب جهنّم الأليم.
ـ التوسّط في المعيشة واجب شرعي.
ـ الصبر طريق النجاح والنجاة.
النص القرآني:
قال الله تعالى: ( وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الْذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الاَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الجَاهِلُونَ قَالُواْ سَلَاماً (63) وَالْذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً(64) وَالْذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اَصْرَفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً (65) إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَاماً (66) وَالْذِينَ إِذَا أَنْفَقُواْ لَمْ يُسْرِفُواْ وَلَمْ يُقْتِرُواْ وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً (67) وَالْذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ التِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ العَذَابُ يَوْمَ القِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69) إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (70) وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللهِ مَتَاباً(71) وَالْذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّواْ بِاللَّغْوِ مَرُّواْ كِرَاماً (72) وَالْذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّواْ عَلَيْهَا صُمًّا وُعُمْيَاناً (73) وَالْذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ اَزْوَاجِنَا وَذُرِيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً (74) أُوْلَئِكَ يُجْزَوْنَ الغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُواْ وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَاماً (75) خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَاماً (76) قُلْ مَا يَعْبَؤُاْ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَاماً (77) ).سورة الفرقان الآية 63/77.
معنى المفردات:
-عباد الرحمان: مبتدأ خبره أولئك يجزون الغرفة، وإضافة العباد إلى الرحمان للتفضيل.
-هوناً: هيِّنين متواضعين غير متكبِّرين.
-قالوا سلاماً: قالوا قولًا سديداً فيه عفو وصفح وسلامة من الإثم.
-كان غراماً: كان ملازماً وثابتاً.
-لم يقتروا: لم يبخلوا ولم يضيّقوا على أنفسهم تضييق البخيل وضده يسرفوا.
-قواماً: وسطاً، أما القوام بكسر القاف فهو ما يدوم عليه الأمر ويستقر.
-أثاماً: جزاءً وعقاباً.
-مهاناً: ذليلاً ومحتقراً.
-لا يشهدون الزور: لا يدلون بالشهادة الباطلة، أو لا يحضرون محاضر الكذب.
-اللغو: كل ما لا خير فيه من قول أو عمل.
-كراماً: معرضين عنه، مكرمين أنفسهم عن الوقوف عليه والمشاركة فيه.
-لم يخرّوا عليها صمًّا وعمياناً: خرّ بمعنى سقط، والمعنى أنهم إذا سمعوا آيات الله أقبلوا عليها واعين لها متبصرين بما فيها، ليس شأنهم شأن الكفار الذين إذا سمعوا آيات الله أعرضوا عنها كمن لا يسمع ولا يبصر.
-قرّة أعين: تقرّ أعيننا بهم بمعنى تسكن وتهدأ.
-الغرفة: أعلى مواضع الجنّة وأفضلها.
-المستقر: محلّ الاستقرار.
-المقام: مكان الإقامة.
-ما يعبأ بكم ربي: لا يبالي بكم ربي، ولا يعتدّ بكم. من قولك لا أعبأ بالأمر أي لا أبالي به ولا أعتد.
المعنى الإجمالي للنص:
1) الآيات الكريمة المتقدّمة في صفات المؤمنين الذين يستحقّون أن ينعتوا بعباد الرحمان، وهاته الصفات كما وردت في النص القرآني الكريم، بعضها إيجابي يجب على المؤمن الحق أن يتصف بها، وبعضها الآخر سلبي يجب على المؤمن أن يبتعد عنها ويحاربها في نفسه وطبائعه.
فالصفات الإيجابية هي: التواضع، والحِلم، والتهجد ليلاً، والخوف من عذاب الله، والتذكر بآيات الله، ودعاء الله بصالح الأزواج والذرية.
والصفات السلبية هي: ترك الإسراف والتقتير، والبعد عن الشرك والزنى والقتل، والبعد عن شهادة الزور وما لا خير فيه ولا فائدة من اللغو.
2) هؤلاء المؤمنون المتصفون بصفات الكمال، المستحقّون للقب عباد الرحمان، هم الذين يجزون يوم القيامة بأحسن موضع في الجنّة وأفضله، جزاءً لهم على تحمّل مشاقّ الطاعات، ورفض الشهوات، وتحمّل مجاهدة النّفس ومحاربتها، ويلقّون فيها تحيّة من الله وسلاماً من الملائكة، وهم في هاته الغرفة خالدين، حيث طابت لهم، وحسنت مستقرًّا ومقاماً.
3) وختم الله سبحانه وتعالى هاته الآيات ببيان أنّه غنيّ عن الكلّ، وأنّه لولا عبادة بعض خلقه وإيمانهم واتباعهم لأوامره سبحانه ما كان ليعتدّ بهم ويبالي، لأنّ شرف الإنسان بطاعته ومعرفته، وبذلك يتميّز عن سائر المخلوقات الأخرى.
أما أنتم يا كفار قريش الذين كذّبتم ما جاء به رسولي، وخالفتم أوامري، واتبعتم شهوات أنفسكم الأمّارة بالسّوء، فسوف تساقون إلى جهنّم خالدين فيها جزاء تكذيبكم.
العبر المستخلصة من النص:
ـ النص القرآني الكريم يدعونا إلى الاتصاف بصفات الكمال، ونبذ النقائص والموبقات.
ـ التوسّل إلى الله بالدعاء واجب للوقاية من عذاب جهنّم الأليم.
ـ التوسّط في المعيشة واجب شرعي.
ـ الصبر طريق النجاح والنجاة.
مشكوررررررررررررررررر أخي
الاستاد زهير
2011-11-26, 11:37
التركييييييييز
التركييييييييز
:dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17:
ان شاء الله نركز جميعااااااااااااااااا:19::19::19::19::19:
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir