ثوار ليبيا لم يستعينوا بالناتو ابدا

[عكس التيار]

ثوار ليبيا لم يستعينوا بالناتو ابدا ولكن الناتو استعان بهم .
الناتو لايريد خسائر بشرية في صفوف الاوربيين ولهذا يضرب من الجو فقط ويترك الحرب البرية للرخيصة ارواحهم.
عندما اراد الغرب محو اثار الاتحاد السوفياتي في ليبيا استعان بثيران ليبيا .

[Forever Agerie]

أجد جموع العرب اليوم قاطبة خونة

فالـ ..دلك أخونهم و الـ ..تلك ,و هم و الفعلاء

و من يخدمهم خونة

و العالم , و المتعلم , و المتربص

و المتنفس و المتقاعس و النائم و المتكاسل

و المتزوج و الأعزب و الشيخ و أطفال اليوم

و كل رجال و نساء ينتسبون إلى قافلة الأحنف و زياد

كلهم , لا أستثني أحدا خونة

و من يأكل كالنمل من خيرات الأرض العربية

من يتجول كالطاووس ببرد أزقتها

من يتنزه في فسحتها كالديكة

من كالأطلال العالية و كالنخل يمجدها

من ..من ..من ..يخرب فيها كالخنزير و كالفيلة

أقسم أنهم الخونة

من في هذي الأرض العربية

من يملك موهبة لا يستخدمها

من ليس و في كل اللحظات برمش العينين يحرسها

من لا يدعوا في كل الأنفاس الله بأن يحفظها

من لا يستثمر كله بله قليله في رفعتها

من لا يخلص في كل الأعمال

ومن لا يحسن كيف استغلال اللحظات جميعا في نهضتها

من يجهل , من يزني , من يسرق , من لا يعمل

من لا يعرف يقرأ , من لا يصقل ذاته

من لا ينموا يسموا يعلوا …كي كالأعلام يرفرفــها

من لا يملك قطرة دم تتأجج بالعز

و ذرة رمل تسبح تترقرق في نهر أبوتها

و من ليس يعيش لنية نصرة أمته

من لا يتوقد أسفا في كل النبضات
على التاريخ الضائع كالأوراق المتبعثرة

و كالضحكات و كالهزئات و كالـ …

وعلى الخيل السيف الرمح و العز الموسم

في جد جدوده عنترة

و من ليس بمنتحب عن أنف عربي ردم

بمرأى العالم أجمع

و بأيد عربية متبجحة في أوهى مقبرة

و أقتيلت معه و قبرت كل من أسماء

ما عدنا من فرط ضياعنا نذكرها

كجهاد و إباء و شموخ , أنفة

أجمع أجمع أحلف خونة

أجد جموع العرب اليوم ..

أفرادا و جماعات ..خونة

فلست إذن مضطرا أن أستسمج حين أقول : يا خونة

يا عرب الرجلة و المتعة و الــ..

عفوا يا خونة

يا عمال الإخلاص الجد اللحظات المتفانون

المملوؤون تجا.. عفوا يا خونة

يا أستاذا ينشط ينشط في القسم . يبح

ينام من التفهيم يقيل ..يا خائن بح من الخونة

يا من ..اسمك عربي ..تسكن في أرض عربية

عفوا .. يا خائن تسكن في أرض الخونة

يا عربا … عفوا يا خونة


أسألكم و ألح عليكم أن تنتسبوا لجموع أخرى

أمريكا مثلا أو أوروبا أو مريخا أو زحل أو زهرة

لا تبقوا وصمة عار في رمح علي

لا تبقوا قطرة دم متعبة في نشط الأوعية العمرية

لا تلطخوا عتبات الكرم العثمانية

لا تمشوا في أرض وطئتها أقدام الصديق أبوبكر

لا.. لا ..لا..

توقضوا بالنوم المستغرق فيكم خالد

كي لاينحركم أجمع متهما إياكم بتواطئكم

يا خونة

أجد و حق إلي ..

أكثر من ثلثا سكان الأرض العربية

إما بالكوبونات أو ببطاقات تحمل في أوردة دموية

أو بالأوشام المحفورة في الأوجه و الأمخاخ الدماغية

أو دون شعور, دون مبادئ , بالعفوية

خونة ..

[عكس التيار]

????????????????????????????

[lolati]

لماذا لم يتدخل هذا الناتو اللعين في مصر واليمن وتونس وسوريا ؟

[ولد الميلود]

السلام عليكم
أول مرة يصدق عكس التيار.

[عكس التيار]

السلام عليكم
أول مرة يصدق عكس التيار.


دائما يصدق في قوله

[ولد الميلود]

دائما يصدق في قوله

السلام عليكم
عفوا قصدت يصيب، فالمرء يخطء ويصيب.

[بني بلعيد]

الثوار والناتو وجهان لعملة واحد ، فهم ملعونون في الدنيا والاخرة ، لاخير من استعان بالأجنبي لتدمير بلده وزهق أرواح بني جلدته.

[Forever Agerie]

في زمن الفتن والابتلاء، وعندما يكون أسعدَ الناسِ بالدنيا لُكَعُ بنُ لكع، ولئيمُ بن لئيم؛ يكون المعروفُ منكرا، والمنكرُ معروفا، والسنةُ بدعة، والبدعةُ سنة، يبيع أحدهم دينَه بعَرَضٍ من الدنيا قليل، بالأمس القريب كانت الاستعانة بالغرب الصليبيِّ عند الرَّعاع والطَّغام والسفهاء؛ خيانةً وكفرا ومروقا من الدين!!
فأصبحت الاستعانةُ بغربهم الصليبيِّ؛ ليدِّمرَ جيوشَنا، ويخرِّبَ أرضَنا، ويمتصَّ خيراتِنا، ويستوليَ على مقدَّراتِنا، ويقتلَ أبناء أمَّتِنا، أصبحَ هذا بين عشيَّةٍ وضحاها عند الرَّعاع؛ عروبةً ووطنيةًً وديناً، ودفاعا عن المدنيين. إن للرَّعاع والسفهاء دولةً ستكون آخر الزمان، تُغيَّبُ فيها العقول، ويَكثر فيها القتل، حتى يَقتلَ فيها القريبُ قريبَه، قال أَبُو مُوسَى: حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ لَهَرْجًا». قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! مَا الْهَرْجُ؟ قَالَ: «الْقَتْلُ». فَقَالَ بَعْضُ الْمُسْلِمِينَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنَّا نَقْتُلُ الآنَ فِي الْعَامِ الْوَاحِدِ مِنَ الْمُشْرِكِينَ كَذَا وَكَذَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَيْسَ بِقَتْلِ الْمُشْرِكِينَ، وَلَكِنْ يَقْتُلُ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، حَتَّى يَقْتُلَ الرَّجُلُ جَارَهُ، وَابْنَ عَمِّهِ، وَذَا قَرَابَتِهِ»، فَقَالَ بَعْضُ الْقَوْمِ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! وَمَعَنَا عُقُولُنَا ذَلِكَ الْيَوْمَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا! تُنْزَعُ عُقُولُ أَكْثَرِ ذَلِكَ الزَّمَانِ، وَيَخْلُفُ لَهُ هَبَاءٌ مِنَ النَّاسِ لا عُقُولَ لَهُمْ». ثُمَّ قَالَ الأَشْعَرِيُّ: (وَايْمُ اللَّهِ! إِنِّي لأَظُنُّهَا مُدْرِكَتِي وَإِيَّاكُمْ، وَايْمُ اللَّهِ! مَا لِي وَلَكُمْ مِنْهَا مَخْرَجٌ، إِنْ أَدْرَكَتْنَا فِيمَا عَهِدَ إِلَيْنَا نَبِيُّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ إِلاَّ أَنْ نَخْرُجَ كَمَا دَخَلْنَا فِيهَا). سنن ابن ماجه (3959).