العاشقة الصغيرة
2011-11-22, 18:40
دمعتي تحرقني في صمت .
موت الثواني موت الدقائق والساعات.
تميل عيناي لتخفي وجعي .
وجع لا اعرف ما هو ؟
قلبي يزيد جرعة الالم على دقاتي .
دقات سكتت لتعطي فرصة لاوجاعي في الكلام .
روحي ترتجف على خيط ضعفي.
يمسك بها تشبثا بشراييني لكنها تفر مني .
بالرغم من قوتي .الا انها تظهر ضعفي .
طاقتي تترنح هاربة مني .
وتسقط عيوني خيبة وياس .
ياس عما القتني اليه تلك الاقدار بقايا انسانة .
وكأن السماء امطرت لكن بعيدا عن فؤادي الضعيف.
كم تتحمل نفسي لكن سقطة واحدة.
دمرت معها احلام العمر البريئة .
تلك المناجات تزيد لوعة قلبي
وتلهبه مع موت حدود التحمل .
اخاف من تذمري لأني اوقن بان المواجهة احسن من الفرار .
مواجهة واقعي المر .تلك الاوجاع المتمردة .
على حرم قلبي المتطايرهناك
حيث وريدي حيث شريان تعاستي
حيث تعيش اسراب من الجيوش لحماية عرش قلبي .
يحاربون كل سفاح مذنب .
مزروعين على اسواره المحصنة لحماية ما امتلك قلبي.
لكن لم استطع حمايتهم من رعشات غضبي .
وتهليلات عظمتي وكبريائي.
كل يوم اخاف من دمي ان يخنقهم
داخل وريدي وحتى من دقاتي ان تفزعهم
ومن تنهدي ان يغضبهم
ومن شقاي إذ يمللهم ومن قسوتي إذ تبكيهم .
لكن لما العجلة؟ فعندما دقيت ابوابهم.
هربت ابتساماتي.
وعندما تربعت على قلوبهم.
خنقتني دمائهم.
وافزعتني دقاتهم.
واغضبت فؤادي تناهيدهم .
وابكتني قسوتهم .
هكذا عهدتهم والان بصرخةوجع اتركهم.
موت الثواني موت الدقائق والساعات.
تميل عيناي لتخفي وجعي .
وجع لا اعرف ما هو ؟
قلبي يزيد جرعة الالم على دقاتي .
دقات سكتت لتعطي فرصة لاوجاعي في الكلام .
روحي ترتجف على خيط ضعفي.
يمسك بها تشبثا بشراييني لكنها تفر مني .
بالرغم من قوتي .الا انها تظهر ضعفي .
طاقتي تترنح هاربة مني .
وتسقط عيوني خيبة وياس .
ياس عما القتني اليه تلك الاقدار بقايا انسانة .
وكأن السماء امطرت لكن بعيدا عن فؤادي الضعيف.
كم تتحمل نفسي لكن سقطة واحدة.
دمرت معها احلام العمر البريئة .
تلك المناجات تزيد لوعة قلبي
وتلهبه مع موت حدود التحمل .
اخاف من تذمري لأني اوقن بان المواجهة احسن من الفرار .
مواجهة واقعي المر .تلك الاوجاع المتمردة .
على حرم قلبي المتطايرهناك
حيث وريدي حيث شريان تعاستي
حيث تعيش اسراب من الجيوش لحماية عرش قلبي .
يحاربون كل سفاح مذنب .
مزروعين على اسواره المحصنة لحماية ما امتلك قلبي.
لكن لم استطع حمايتهم من رعشات غضبي .
وتهليلات عظمتي وكبريائي.
كل يوم اخاف من دمي ان يخنقهم
داخل وريدي وحتى من دقاتي ان تفزعهم
ومن تنهدي ان يغضبهم
ومن شقاي إذ يمللهم ومن قسوتي إذ تبكيهم .
لكن لما العجلة؟ فعندما دقيت ابوابهم.
هربت ابتساماتي.
وعندما تربعت على قلوبهم.
خنقتني دمائهم.
وافزعتني دقاتهم.
واغضبت فؤادي تناهيدهم .
وابكتني قسوتهم .
هكذا عهدتهم والان بصرخةوجع اتركهم.