القنبلة الحديثة هل انفجرت أم ستنفجر قريبا؟

[رحمون]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعلكم استغربتم في عنوان الموضوع ولكن الموضوع يستحق
هذا الاسم وأكثر.
بالطبع تعرفون أن للغرب سلاح جديد يكشره في وجوهنا ليلا نهارا
يحاول أن يخترقنا به وأن يستعمرنا به ألا وهو"الغزو الثقافي"
الغزو الثقافي الذي يعتبر السلاح السهل الممتنع والقنبلة الحديثة
التي فتكت وما زالت تفتك إلى يومنا هذاعقول المسلمين
وليس أجسادهم فهم يعلمون أن فتك العقل هو فتك
لباقي الجسم بأكمله حتى وإن بقي على قيد الحياة.
والنقاش سيكون في:
هل نجحوا في تفجير هذه القنبلة الفتاكة في دولنا الإسلامية؟
ما هي الآثار التي طرأت علينا إن كان فعلا قد نجحوا في تفجير هذه القنبلة؟
وكيف نستطيع أن نحمي أنفسنا من هذا الغزو الشرس؟

[sabah93]

بالتأكيد تفجرت اخي القنبلة
فشتان بيننا وبين المسلمين الحقيقيين
وشتان بين أخلاقنا وأخلاق آبائنا وأجدادنا
أما من يريد دلائل على افجر القنبلة فليس عليه سوى القاء نظرة على الشارع
النساء أكثر من الرجال وأصبحن لايعرفن شيئا سوى الشهادة والعمل أما بيوتهن فالله أعلم بحالها
المتبرجات أكثر من الهم على القلب
شبابنا لايهمه سوى تقليد الغرب تقليدا أعمى
أهملنا الدين فأضعنا الدين والدنيا
ربي يستر وخلاص
شكرا على الموضوع

[صقر محلق]

نعم إنفجرت وأول شظاياها وقعت عليك أتدري أين هي وماهي إنها رايتك التي رفعت وتحمل صليبا ومادريت وإسمك الذي وضعت رحمون المدريدي فأنت جلفاوي ولست مدريدي وإخلع عنك صليبهم وفجرهم في مدريد إن كنت للإسلام نصرا تريد

[MO000]

أجل القنبلة
عندما يتباهي شبابنا بشعارات و رايات المخنثين من فرق الكرة
فيقلدون قصات و شعورهم و طريقة لباسهم , و تجد أحدهم نصف دبره قد ظهر للعيان و هو مغتبط فرحان بذلك
ما معنى أن أحمل شعار الريال أو البارصا و أتباهى به
رأينا أن من يفعل ذلك أناس لا شخصية و لا عزة لهم , فارغين بكل معنى الكلمة

[youcef salah]

القنبلة التي صنعناها نحن أخطر لأنها توجد بداخلنا .
الغرب لم يمنع أحدنا يوما من وضع الأوساخ في سلة القمامة
الغرب لم يأتي الينا ليسرق أحذيتنا من المساجد ونحن نصلي
الغرب ليس هو من يجعلنا نحصن نوافذنا وأبوابنا بالحديد خوفا من سرقتها
الغرب من حقه الدفاع عن وجوده والهجوم لملء الفراغ . فماذا عنا نحن ؟
لقد قال جورج بوش الأب يوما : لقد انتصرت الحضارة الغربية على الحضارة الاسلامية ولما ذهب للسعودية والكويت رفعوه على الأعناق لأنه بطل التحرير

[شاعر_الشوارع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعلكم استغربتم في عنوان الموضوع ولكن الموضوع يستحق
هذا الاسم وأكثر.
بالطبع تعرفون أن للغرب سلاح جديد يكشره في وجوهنا ليلا نهارا
يحاول أن يخترقنا به وأن يستعمرنا به ألا وهو"الغزو الثقافي"
الغزو الثقافي الذي يعتبر السلاح السهل الممتنع والقنبلة الحديثة
التي فتكت وما زالت تفتك إلى يومنا هذاعقول المسلمين
وليس أجسادهم فهم يعلمون أن فتك العقل هو فتك
لباقي الجسم بأكمله حتى وإن بقي على قيد الحياة.
والنقاش سيكون في:
هل نجحوا في تفجير هذه القنبلة الفتاكة في دولنا الإسلامية؟
ما هي الآثار التي طرأت علينا إن كان فعلا قد نجحوا في تفجير هذه القنبلة؟
وكيف نستطيع أن نحمي أنفسنا من هذا الغزو الشرس؟



بسم الله الرحمان الرحيم
القنبلة هي قنبلة ثقافية و لكن ليس صناعها هم الغرب
بل هي وجدت يوم خفت نور الشرق
المشكلة ليست مشكلة ماذا تلبس أو كيف تحلق شعرك. المشكلة هي مشكلة فكر. نعم كيف يكون سلوك موحد و هنا ليس المراد سلوك جماعي دقيق و لكن سلوك و توجه معين نتحد أو نتفق عليه.
الغرب مثلا توجه نحو سحب البساط من تحت أرجل البابا أولا ثم التوجه نحو اعتناق دين العلم.
فماذا نفعل نتوجه مثلهم أو ماذا. فنحن لا المسجد و لا الشارع هو من يحكم بل الفكر الأحادي و الأناني هو من يسوقنا فكر البحث عن العيش بسلام و لو مثل البقر و هنا أريد أن أرشدك نحو الفكر السوي و هو البحث عن الحقيقة و لو كانت الحقيقة ترسم نهايتي أو عذابي. و للحديث بقية فاعذر تدخلي دون إنهاء المداخلة و لكن سأعود بإذن الله
سلام

[مناد بوفلجة]

السلام عليكم

بسبب الإرث الإستعماري الطويل

جعل المجتمعات المسلمة تشتاق لتلك القنبلة

بسبب إنفصام الهوية التي تعاني منه

[مشكاة الهدى]

الابتعاد عن الدين والميوعة والحياد عن نهج السلف
ادى بنا الى ما نحن عليه
الضعف والهوان والتوهم اننا ضحية للغرب جعلنا نبحث عن شماعة لاخطائنا التي لا تنتهي
يارب تنفجر قنبلة فينا ياريت نستفيق