اميره 2008
2011-11-17, 22:29
يتحدث اللاعب السعيد بوشوك في هذا الحوار عن الوجه الرائع الذي قدمه في المباراة التطبيقية التي واجه فيها زملاءه كما استغل الفرصة ليشكر جمهور 5 جويلية الذي سانده وكذا المدرب حاليلوزيتش الذي وضع فيه ثقته وشكره على المجهودات التي بذلها في ذلك اللقاء.
مباراة تطبيقية رفقة الخضر، وظهور متميز لفت انتباه الكل، فيما تختصر تلك اللحظات؟
الحق يقال، أنه ما زاد تحفيزي للظهور والتميز في ذلك اللقاء هما عنصران اثنان، أولهما أن أثبت كفاءة اللاعب المحلي سيما القادمين من عمق الجزائر، وثانيها حفاوة الاستقبال الذي خصني به أنصارنا بملعب 05 جويلية وعبارات (الله أكبر.. سعيد بوشوك) التي دوت مدرجات الملعب.. ضف إلى ذلك عوامل أخرى عديدة زادت في قناعتي بضرورة أن أكون في مستوى ثقة الطاقم الفني للخضر.
ألا ترى بأنك تعودت على أجواء المنتخب سريعا رغم حداثة عهدك في التحاقك به؟
الفضل في هذا كله لدعاء الوالدين، وكذا تسهيل قدامى لاعبينا الدوليين لاندماجي في الفريق، فقد كان القائد عنتر يحيى نعم السند لي في ذلك بتوصياته النفسية وكذا ملاحظته أثناء التدريبات شأنه في ذلك شأن الطاقم المؤطر لنا.. أما عن تثبيت تواجدي في الفريق الوطني فهي قناعة تخص الناخب أولا وأخيرا.. ترجمت توصياته حرفيا على الميدان مما مكنني من تسجيل هدف وصنع تمريرتين حاسميتين أثمرتا بهدفين من توقيع غيلاس وسوداني.
أخيرا.. كيف هي الأجواء داخل الكتيبة الوطنية؟
صدقني ..نحن كتلة واحدة، لا فرق بين محلي ومحترف.. فقد كنا جميعا على قلب رجل واحد.. ما يهمنا هو تشريف الوطن قبل كل شيء، الكل يراهن على إعادة المنتخب إلى سكته الصحيحة و سأحاول تقديم الأفضل دوما لأن هذه هي البداية والأيام المقبلة ستنبئ الكل بمستقبل المنتخب.
حاوره رضا ت
مباراة تطبيقية رفقة الخضر، وظهور متميز لفت انتباه الكل، فيما تختصر تلك اللحظات؟
الحق يقال، أنه ما زاد تحفيزي للظهور والتميز في ذلك اللقاء هما عنصران اثنان، أولهما أن أثبت كفاءة اللاعب المحلي سيما القادمين من عمق الجزائر، وثانيها حفاوة الاستقبال الذي خصني به أنصارنا بملعب 05 جويلية وعبارات (الله أكبر.. سعيد بوشوك) التي دوت مدرجات الملعب.. ضف إلى ذلك عوامل أخرى عديدة زادت في قناعتي بضرورة أن أكون في مستوى ثقة الطاقم الفني للخضر.
ألا ترى بأنك تعودت على أجواء المنتخب سريعا رغم حداثة عهدك في التحاقك به؟
الفضل في هذا كله لدعاء الوالدين، وكذا تسهيل قدامى لاعبينا الدوليين لاندماجي في الفريق، فقد كان القائد عنتر يحيى نعم السند لي في ذلك بتوصياته النفسية وكذا ملاحظته أثناء التدريبات شأنه في ذلك شأن الطاقم المؤطر لنا.. أما عن تثبيت تواجدي في الفريق الوطني فهي قناعة تخص الناخب أولا وأخيرا.. ترجمت توصياته حرفيا على الميدان مما مكنني من تسجيل هدف وصنع تمريرتين حاسميتين أثمرتا بهدفين من توقيع غيلاس وسوداني.
أخيرا.. كيف هي الأجواء داخل الكتيبة الوطنية؟
صدقني ..نحن كتلة واحدة، لا فرق بين محلي ومحترف.. فقد كنا جميعا على قلب رجل واحد.. ما يهمنا هو تشريف الوطن قبل كل شيء، الكل يراهن على إعادة المنتخب إلى سكته الصحيحة و سأحاول تقديم الأفضل دوما لأن هذه هي البداية والأيام المقبلة ستنبئ الكل بمستقبل المنتخب.
حاوره رضا ت