مشاهدة النسخة كاملة : خطيبي سيء الظن بي
ا لسلام عليكم
أنا طالبة جامعية عمري 22 سنة ،، مخطوبة منذ ما يقارب السنتين .. مشكلتي تكمن في خطيبي فهو غيور و شكاك و (موسوس ) لدرجة تفوق التصور أكاد أجزم أنه مريض نفسيا .. فهو لأتفه الأسباب بل و أتفه المواقف ينسج منها في خياله أمور لا صلة لها بالواقع ،، فهو يتهمني بالخيانة و الكذب و البهتان و السلوك الغير سوي حتى أنه أحيانا يتهمني في شرفي و يشكك في ماضي بكلام غير مباشر و أسمع من السب و الشتم ما لا تتحمله الأذن .. أبكي لساعات و أفكر في الانفصال ،، لكنه سرعان ما يهدأ يتوسل الي لكي أسامحه و يطلب مني أن أساعده على الشفاء من هذا التفكير المريض و انه يحبني و لا يمكنه العيش بدوني .. و يبرر تصرفاته و ردود فعله بمنصب عمله فهو ضابط جيش و يقول أنه في هذا الوسط و بحكم تنقله و عيشه في عدة ولايات فقد سمع و رأى من قصص لخبث النساء و غدرهن و خيانتهن الكثير و الكثير .. كما أن محور المشكلة هو "" الجامعة "" فهو يحكم على هذا الوسط على انه يتيح تباادل الحديث و الاحتكاك بين الجنسين و العلاقات .. بذلك فهو وسط فاسد قطعا ،، !!!!!!!!! و يتخذ ذلك حجة لمهاجمتي في كل حين فهو يبالغ في ردود أفعاله لاستسلامه لأفكاره الشيطانية و يعتقد أنه يعرف كل شيء و ( فايق ) .. ففي أبسط المواقف مثلا اذا لم ارد على اتصاله و كنت في قاعة الدراسة يقيم الدنيا و لا يقعدها و يقول عبارته المشهورة في كل مرة (و انا شكون للي يقولي كنتي صح تقراي ؟؟ ) .. اضافة الى اختلاف المستوى الدراسي بيننا فهو لا يهتم ل أمور دراستي و اهتماماتي و يتمنى لو كنت ماكثة في البيت ..
تعبت نفسياا و أصبحت شاردة طول الوقت .. المهم ،، زبدة المشكلة أنني مترددة جدا هل أقطع هذه العلاقة لتجنب ما سيحدث مستقبلا و أتتبع عقلي مع العلم أنها ستكون " فسخ خطوبة " ؟؟؟؟ أم أتبع قلبي و أراعي الاطار الرسمي للعلاقة و أصبر عليه ؟؟؟؟ فأنا متأكده انه من الصعب أن أسعد بدونه لحبي الكبير اتجاهه و في نفس الوقت أعلم أن سعادتي معه ستكون شبه مستحيلة .في ظل المشاكل المستمرة .. فرجااءاااا ساعدوني أيها الاعضاء الكرام ..
صُبح الأندلس
2011-11-16, 15:01
يا أختي هذا ليس حبا لأن من يحب الآخر يثق فيه بل مرضا و شكا و وسواسا سيستمر معك طوال حياتك و من الصعب تغيير طباعه خاصة و كما اعترف لك أنه سيء الظن بالنساء عموما و الجامعيات خصوصا ، غدا عندما تتزوجينه سيحاسبك على كل شاردة و واردة من باب أنك درست في الجامعة و كيت و كيت ...
أرى أن تضعي حدا لهذه الخطوبة اليوم قبل أن يكون طلاقا غدا أو أن يكتب على نفسه عهدا ان لا يسيء الظن بك بعد الآن
نجمة ساطعة
2011-11-16, 15:07
اصعب نوع من الرجال خطيبك تاكدي قطعا ستعيشين في جحيم من الواقع
الذي اعرفه و اضيف لك من تجربة رايتها في العائلة انك تنساي شخصيتك
بعد الزواج و الحرية قولي لها وداعا
تصوري النموذج اللي في عائلتي مع انها منتقبة لما نكون معاهم في السيارة
و تقعد تشوف في اللوحات الاعلانية قالها راكي تشوفي في رجال باش
يشوفو فيك و قريب ناضت مشكلة لو مش هديت الموقف و قتلوا انت مهبول
هي تاقلمت و باعت حريتها بالجاه و المال بصح وش نقولك دار باباها ممنوع
تروح الا معاه و لازم يبات معاها لانها تسكن في منطقة بعيدة ياسر
خلاصة القول اذا كنت من النوع الذي لا يحب القيود و يشعر بالاختناق و اذا
رايت انك لا تستطيعي التحمل نصيحة من اخت افسخي الخطوبة نفسيا راح
تدمري .... عندنا مثل يقول الخاين شكاك ...يعني اللي عندو تجارب مع النساء
يصرالو هاكة
نيروز الجزائرية
2011-11-16, 16:09
السلام عليكم
الاخت عندها مشكل وهي تعبانة نفسيا وانا حاسة بيك حبيبتي لكن عليك ان تفكري على مهل واقول لاختي نجمة ساطعة لا تتهمي شحص لا تعرفينه ب تجارب عديدة مع النساء ... انا لا ادافع عنه لكن نتكلم بموضوعية ودون ان نزيد المشكلة وسواس وتخمام لاختنا
ضعي في ورقة حسنات خطيبك وسيئاته وقارني بينهما هل تتغلب حسناته على سيئاته ام العكس ممكن المسافة التي بينكما والاحساس بالغيرة والاحساس بالنقص بسبب الفارق في المستوى الدراسي بينكما جعلته هكدا
انا لا ابرر تصرفاته وحدث لي ما حدث لك مع خطيبي لكن مشكلة خطيبي ليست الشك وليس المستوى الدراسي فهو انسان مثقف جدا ويساعدني ويهتم بدراستي لكنني قررت الانفصال عنه لسبب واحد هو النرفزة المفرطة في اتفه الامور ورجعت المياه الى مجاريها بالحوار
مررت بنفس ما تمرين بيه الحيرة ثم الحيرة هل اكمل هل افسخ الخطوبة ووجدت انه في كلا الحالتين امر صعب
انتي في عمر الزهور لا تتركي شيئ ينكد عليك استغلي كل دقيقة من عمرك وشبابك
وانا انصحك ان تتحدثي عن كل ما يجووول في خاطرك له اظهري له انك تعبتي من كثرة الشك قولي له انك اخترته من بين الكثيرييين وقبلت به اظهري له مدى ثقتك به وكيف يجب ان يبادلك الثقة
لا تتكلمي معه بعصبية و اتركيه في الامر الواقع اما ان يثق قيك ويعلم انك بنت فاميلية و اما الانفصال بييني له ان الشك وفقدان الثقة يعني هدم بيت الزوجية قبل بنائه
لا تنسي ان تقومي الليل وتدعي ربي يفرج عليك همك وان تصلي صلاة الاستخارة وان تكثري منها فما ندم من اسشار وما حاب من استخار
وربي معاك
نجمة ساطعة
2011-11-16, 16:15
السلام عليكم
الاخت عندها مشكل وهي تعبانة نفسيا وانا حاسة بيك حبيبتي لكن عليك ان تفكري على مهل واقول لاختي نجمة ساطعة لا تتهمي شحص لا تعرفينه ب تجارب عديدة مع النساء ... انا لا ادافع عنه لكن نتكلم بموضوعية ودون ان نزيد المشكلة وسواس وتخمام لاختنا
ضعي في ورقة حسنات خطيبك وسيئاته وقارني بينهما هل تتغلب حسناته على سيئاته ام العكس ممكن المسافة التي بينكما والاحساس بالغيرة والاحساس بالنقص بسبب الفارق في المستوى الدراسي بينكما جعلته هكدا
انا لا ابرر تصرفاته وحدث لي ما حدث لك مع خطيبي لكن مشكلة خطيبي ليست الشك وليس المستوى الدراسي فهو انسان مثقف جدا ويساعدني ويهتم بدراستي لكنني قررت الانفصال عنه لسبب واحد هو النرفزة المفرطة في اتفه الامور ورجعت المياه الى مجاريها بالحوار
مررت بنفس ما تمرين بيه الحيرة ثم الحيرة هل اكمل هل افسخ الخطوبة ووجدت انه في كلا الحالتين امر صعب
انتي في عمر الزهور لا تتركي شيئ ينكد عليك استغلي كل دقيقة من عمرك وشبابك
وانا انصحك ان تتحدثي عن كل ما يجووول في خاطرك له اظهري له انك تعبتي من كثرة الشك قولي له انك اخترته من بين الكثيرييين وقبلت به اظهري له مدى ثقتك به وكيف يجب ان يبادلك الثقة
لا تتكلمي معه بعصبية و اتركيه في الامر الواقع اما ان يثق قيك ويعلم انك بنت فاميلية و اما الانفصال بييني له ان الشك وفقدان الثقة يعني هدم بيت الزوجية قبل بنائه
لا تنسي ان تقومي الليل وتدعي ربي يفرج عليك همك وان تصلي صلاة الاستخارة وان تكثري منها فما ندم من اسشار وما حاب من استخار
وربي معاك
انا لم اتهمه ليس بالضرورة التجارب عميقة لكن من كثرة معرفته بقصص النساء
سواء عن طريقه او من خلال السمع سيشك في ابسط الاشياء
لكن اختي الكريمة النرفزة شيء هين جدا جدا مقابل الشك و الاتهام في الشرف
الظل الخفي
2011-11-16, 16:18
هذا مريض نفسيا ...ربي معاك
اذا طاح القدر وصلت لحكاية الى تهم الكذب ووصلت حتى الشرف مابقاتش عشرة
استخير الى الله واتخذي القرار المناسب لأنها حكاية عمر كامل
النجمة القطبية
2011-11-16, 19:16
اختى الكريمة انصحك بالاستخارة المتكررة مرة واثنين وثلاثة
ووكلى امرك لله قبل اتخاذ القرار
والله العظيم هو يحبك حبا جما....تاكدي من ذلك...ا لسلام عليكم
أنا طالبة جامعية عمري 22 سنة ،، مخطوبة منذ ما يقارب السنتين(علاش فترة الخطؤبة سنتين ومازال...اكبر خطأ) '.. مشكلتي تكمن في خطيبي فهو غيور و شكاك و (موسوس ) لدرجة تفوق التصور أكاد أجزم أنه مريض نفسيا(خطا منك...انت تعايرينه بالمرض من دون ما تعرفي المحيط اللي راه فيه و ضغوط العمل...لوكان كان عامل مدني...يراقبك صباح مساء...ولكنو بعيد عليك...قاتلاتو الوحدة والفراغ) .. فهو لأتفه الأسباب بل و أتفه المواقف ينسج منها في خياله أمور لا صلة لها بالواقع ،، فهو يتهمني بالخيانة و الكذب و البهتان و السلوك الغير سوي حتى أنه أحيانا يتهمني في شرفي (لا تسمي ذلك اتهاما...غيرة زائدة شوية فقط)و يشكك في ماضي بكلام غير مباشر و أسمع من السب و الشتم ما لا تتحمله الأذن (هذه بما انه ضابط..احيانا ينسى نفسو ويعتقد ان كل الناس تحتو ولازم يفرض عليهم الانضباط بالسب والشتم).. أبكي لساعات و أفكر في الانفصال ،، لكنه سرعان ما يهدأ يتوسل الي لكي أسامحه و يطلب مني أن أساعده على الشفاء من هذا التفكير المريض و انه يحبني و لا يمكنه العيش بدوني (ضابط في الجيش لا يطلب السماح الا من الاشخاص اللي يعزهم).. و يبرر تصرفاته و ردود فعله بمنصب عمله فهو ضابط جيش و يقول أنه في هذا الوسط و بحكم تنقله و عيشه في عدة ولايات فقد سمع و رأى من قصص لخبث النساء و غدرهن و خيانتهن الكثير و الكثير (ممكن).. كما أن محور المشكلة هو "" الجامعة "" فهو يحكم على هذا الوسط على انه يتيح تباادل الحديث و الاحتكاك بين الجنسين و العلاقات .. بذلك فهو وسط فاسد قطعا ،، !!!!!!!!! و يتخذ ذلك حجة لمهاجمتي في كل حين فهو يبالغ في ردود أفعاله لاستسلامه لأفكاره الشيطانية و يعتقد أنه يعرف كل شيء و ( فايق ) .. ففي أبسط المواقف مثلا اذا لم ارد على اتصاله و كنت في قاعة الدراسة يقيم الدنيا و لا يقعدها و يقول عبارته المشهورة في كل مرة (و انا شكون للي يقولي كنتي صح تقراي ؟؟ ) .. اضافة الى اختلاف المستوى الدراسي بيننا( مادام ضابط فهو جامعي...لا تنظري اليه على انه ادنى منك) فهو لا يهتم ل أمور دراستي و اهتماماتي و يتمنى لو كنت ماكثة في البيت ..(اذا كان هذا هو الحل...فلم تعذبينه وتعذبين نفسك معه...والاكيد انه لن يرضى لكي العمل)
تعبت نفسياا و أصبحت شاردة طول الوقت .. المهم ،، زبدة المشكلة أنني مترددة جدا هل أقطع هذه العلاقة لتجنب ما سيحدث مستقبلا و أتتبع عقلي مع العلم أنها ستكون " فسخ خطوبة " ؟؟؟؟ أم أتبع قلبي و أراعي الاطار الرسمي للعلاقة و أصبر عليه ؟؟؟؟ فأنا متأكده انه من الصعب أن أسعد بدونه لحبي الكبير اتجاهه(هذا رائع) و في نفس الوقت أعلم أن سعادتي معه ستكون شبه مستحيلة(هل تعتقدين انو لو كان كنتو متزوجين يبقى يقولك هذا الكلام) .في ظل المشاكل المستمرة .. فرجااءاااا ساعدوني أيها الاعضاء الكرام ..
انصحك انك تتحمليه شوية...خاصو بزاف الحنان...بصفتي جوزت العسكر تاعي كضابط وعاشرتهم تقريبا 24-24ساعة...والله احيانا يديرو اشياء نبقى متعجب...على فكرة الجندي تلقايه اكثر حرية من الضابط لدرجة المسؤولية...من الافضل انو يكلمك على الوضع في العسكر اكيد تعذريه خاصة اذا راه في الصحراء او في مدرسة كبيرة تعج بالقيادات...نصيحتي ليك...ما تتقلقيش...وما تشوفيش لبنات طالعة مع واحد وحاتبطة مع واحد...والكلام المعسول...ربي معاك والله يسمعنا عنكم ما يفرح.....................
ذو القلب الاسود
2011-11-16, 20:25
المُشكل هو الجامعة
اخرجي منها إذا كان يستحق ذلك
فتـ حييةـاة
2011-11-16, 20:50
حبيبتي الشك يهدم البيوت تصوري بعد الزواج اتصل بك زوجك وكنت نائمة او بعيدة او ..... او....... ماذا سيحدث فكري جيد واسمعي مني هذا الكلام ولا تاخذي مني انا لا اكلم عضوة في المنتدى انا اكلم اختي الاضغر مني تاكدي حبيبتي ان كل واحد يشك في شيء اعرفي ان هذه صفته يعني اللي يشك في كلام الاخرين هو كاذب ومن لايامن احد على اشياءه فهو سارق ومن يشكفي...........فهو....... ونروحو ونجو انت صاحبة القرار ربي يجيب اللي فيها الخير ليك
صراحة،سمعت القول الدي يقول ....الخطاب رطاب,,,,,,,,,ادا كان الان يعاملك بهده الطريقة فكبف سيعاملك غدا,,,,,,,,على كل حال لا تتخدي اي قرار قبل ان تصلي صلاة الاستخارة و استشارة من تثقين فيه
فارس الجزائري
2011-11-16, 21:13
وعليكم السلام
رائع أن تتزوجي إنسان يحبك وتحبينه والأروع غيرته عليك وإهتمامه بك لأتفه الأسباب وهذا إن دل على شيء إنما يدل على عمق مشاعره رغم أن الخطأ في مشاعره هو امتزاجها بالشك وهاته النقطة الوحيدة التي لا تجوز في علاقة الزوجين مع بعضهما
تأكدي أن هاته المشاكل كلها ستنتهي بمجرد أن تتزوجي به وستصبح ذكرى جميلة تستعيدينها مع أبناءك وأحفادك إن شاء الله
كل ما عليك الآن هو الصبر على ما يقوله ويفعله بل عليك أن تشعري بالسعادة لذلك كما عليك أن تبادري أنت بالاتصال به في كل لحظة ولا تتركيه هو من يتصل
كما عليك أن تخبريه عن برنامج يومك ولا تنسي أن تسأليه عن برنامج يومه كما عليك أن ثبت له دائما بأنه الرجل الوحيد في حايتك ولا تنظرين لأحد آخر سواه.
بالتوفيق إن شاء الله
ibtisem_ibti
2011-11-17, 10:40
يا اختي الكريمة مازلكم مخطوبين و يعاملك هذه المعاملة....انفذي بجلدك اليوم مازلكم على البر لانك ستعيشين في جحيم ودوامة لا نهاية لها من وجهة نظري المتواضعة ...فالشك يقتل كل شئ جميل .....صلي صلاة الاستخارة و توكلي على الحي الذي لايموت و ان كان عن الحب الذي تكنيه له فسيرزقك الله احسن منه ان شاء الله و السلام عليكم اختك في الله
والله بعض الاراء تهدم البيوت...غريب ناس تتنبا للفتاة بحياة تعيسة من مجرد قراءة اربعة اسطر...اولا ينظر هؤلاء ان زوجة فرعون كانت اتقى نساء العالمين ..والله لا ادري ما سبب كل هذا التشاؤم...الله يهدينا اجمعين....
السلام عليكم أختي
أغلب الضباط و الشرطة و الدرك لديهم هذا الطبع من كثرة ما شاهدو من عجب و عجاب تقوم به النساء, و لو لم يعلم مدى حسن تربيتك و أخلاقك لما قام بخطبتك, هذا فقط خوف عليكي, فالكثيرات وقعن ضحية الصحبة السيئة و كن قبل ذلك أشرف الشريفات
بعد المسافة بينكما يزيد من قلقه أيضا, و لكن بعد الزواج عندما تكونين بقربه و أمام عينيه, سينتهي هذا الكابوس
غيركي تشتكي من قلة إتصال خطيبها و قلة اهتمامه, فاحمدي الله على النعمة التي أنت فيها و سيتغير طبعه بعد الزواج + الإستخارة قبل أي خطوة
و ربي يوفقك و ييسر أمورك
mina minouna
2011-11-17, 13:50
يا اختي بلاكي تسمحي في قرايتك لازم تصلي و تدعي ربي خممي مليح دوكا راكي كارهة من تصرفات تاعو و مبعد كيفاه والله مع الوقت كي يكونو المشاكل بزاف الحب يتلاشى ربي يهديه
(~ ..أســـامة .. ~ )
2011-11-17, 13:51
مرحبا اختاه
طبعا الشك و سوء الظن صعب جدا
لكن لدي ملاحظة فقط ......... ارضاء النساء غاية لا تدرك هههه :1: :1:
خطيبة ابن عمي كانت تعاني مثلك ... من تشكيك خطيبها .... دائما تشكو منه و بعد مدة ذهب للعمل في الخارج و راه في الغربة ماولاش يسقسيها و يشكك فيها يعني توقف عن تلك الامور التي تضايقها ..... الان اصبحت زوجته بدات تشكيلي انه لا يهتم بها كما زمااان ....... و لا يغير عليها و اشتاقت الى الاسئلة و التشكيك ههههههههههههههههههههه .............. احمدي الله اختاه و اعرفي ان هذا اهتمام منه و يريد ان يعيش معكي لحظة بلحظة
المهم
كما فهمت انك تحبينه كثيراا ... اذن حاولي ان لا تخسريه ابدا
بما انني رجل سوف انصحك ماذا تفعلين ههه ... تكلمي معه برومانسية و حاولي معرفة اسباب شكه فيك ..... و اخبريه بان هذا الامر لا يعجبك و انه يمس كرامتك ........
.انا ضد فكرة ان تتركيه ...........كل شخص له عيوب ربما ياتي شخص اسوء منه ............. تقدري ان تنزعي هذه الافكار من راسه .... مادام وصلتي لمرحلة الحب و تعلقتي به صعب ان تتركيه بسهولة .......الحب يعتمد على التضحية اختاااه .... و تاكدي مع مرور الزمان سوف تتغير افكاره ان شاء الله
و ربي يصلح حالكم و يهنيكم و يسعدكم ان شاء الله .....
سلاااام
أنا رأيي أن تقطعي علاقتك معه لأنك قد شخصت مرضه و وقفت عليه بنفسك . فعندما تتزوجين به سيزداد غيرة و قلقا و يزداد في بهتانه لأن العمل في الجيش لا يتيح له الذهاب لأسرته إلا بعد شهر و نصف على الأقل و في هذه الحالة لك أن تتصوري ماذا سيدور في خلده .فالإنسان المريض بالوسواس هذا هو حاله . ضف إلى ذلك كيف لك أن ترضي بشخص يسمعك كلاما قبيحا , أن يصبح زوجا لك . و رسولنا صلى الله عليه وسلم قال :"إذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه إلا تفعلو تكن فتنة في الأرض و فساد كبير"
و أنا أسألك هل رضيت بأخلاق خطيبك ؟
نورالهدى**
2011-11-17, 15:51
ختي شوفي عندك خيارين اما تقبلي وتتعودي على طباعو وتتأقلمي معاها والا تحبسي بصح متنسايش رايح
تكوني معروفة بللي كنتي مخطوبة وفسختي
والا الخيار الثالث الاخ abdel02 تبانلي راهو مجرب وعارف
ويقلك سقسي مجرب وماتسقسيش طبيب
ربي يعاونك ويهديك للخيار الصائب
صُبح الأندلس
2011-11-17, 17:41
يا أختي الطبع يغلب التطبع و من كان طبعه الشك فمحال أن يتغير فانظري إن كنت تتحملين شكه غير الاعتيادي فتزوجيه
أعرف واحدة زوجها يعد عليها سكناتها و حركاتها و شهيقها و زفيرها و منع عليها الهاتف النقال و لا يفارقها كظلها
أتسمون هذه غيرة أم مرضا ؟
. و رسولنا صلى الله عليه وسلم قال :"إذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه إلا تفعلو تكن فتنة في الأرض و فساد كبير"
و أنا أسألك هل رضيت بأخلاق خطيبك ؟
فهمك للحديث خاطيء يا سيدي...
السلام عليكم
عندما تتزوجين منه يتغير كل شيء باذن الله
سلام
هذه مقاله اعجبتني في فضل الاصلاح بين الزوجين...اتمنى كل واحد يقراها...لان فيها من الفائدة الشيء العظيم...فقط سامحوني شوية لانني وقفت الى جانب الشاب لانني متاكد ان في الامر خير للاخت باذن الله. بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ لله الذي خلَق الإنسانَ وأسبَغ عليه النِّعم، وفضَّله على كثيرٍ مِن خلقه حتى النَّعم، وهب له عقلاً، وأمَره أن يَهتدي به إلى عبادته، وأناط به تكاليفَ إنْ وفَّى بها دخَل دار كرامته، وخلَق له زوجًا من نفْسه، ليسكنَ إليها، ويمتثلَ ما جاءتْ به الرسل مِن رِسالته، والصلاة والسلام على مَن جَعَله الله قدوةً لصحابته، وأُسوة لمَن بعدَهم من أمَّته، أدَّبه ربُّه بأفضل القِيم، ومتَّعه بأحسن الشِّيم، فجعل منه أسوةً للزوج الراعي لأهلِه وأسرته، الحريص على لَمِّ شملِها، ومثالاً للأب المربِّي لأبنائه والحاكِم في رعيَّته، إنَّه محمَّد بن عبدالله، فصلاة ربِّي وسلامه عليه وعلى آله وصحْبه أجمعين.
أما بعد: فإنَّ الله سبحانه عندما خلَق الإنسان وجعَله خليفةً على الأرض، خلَق له جملةً من الأشياء ليبتليَه بها، هل يُحسِن استخدامَها، ويُحكِم إعمالها، أم أنَّه ينساق وراءَ هواه، ويتبعه في كل خُطوة ومسعًى يسعاه، ولقد تراكمتْ على مجتمعاتنا الإسلامية مشاكِل، وأحدقتْ بها من كلِّ ناحية قلاقِل؛ نتيجةَ البُعد عن الدين وأخلاقه، وتنكيب الطريق المستقيم، والزَّيْغ عن جادة الصواب، ومما استفحل في زَمننا هذا: الخِلافات العائليَّة، والنِّزاعات الزوجيَّة، الظاهِرة التي تفشَّت أخيرًا وتنامَت، ما يَستدعي مِن المجتمع بكلِّ أطيافه أن يتدخل كلٌّ في موقعه وما لديه مِن قُدرة لنتصدَّى لهذا الزَّحْف الذي قد يأتي على الأخضرِ واليابس للأُسر والمجتمع والأمَّة.
ولقدْ مدَح الله الساعين إلى الإصلاح بيْن الناس عمومًا، وجعَل إصلاح ذات البَين مِن أفضل القُربات، ووعد عليه بإجزال العطيات، وإعظام المثوبات، فقال سبحانه: ﴿ لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 114]، ورُوي عنِ النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه قال: ((ألاَ أُخبركم بأفضلَ مِن درجة الصيام والصَّدقة والصلاة [أي: نوافل هذه الأشياء]))، فقال أبو الدرداء: بلى يا رسولَ الله، قال: ((إصلاح ذات البَيْن))، فالمصلح هو الذي يبذل جهدَه ومالَه وجاهه؛ ليرأبَ ما أفسدَه الشيطان ويجبرَ ما كسَره الغل والحِقد، ويلأم ما مزَّقته البغضاء، عملُه خالصٌ وخُطواته في رِضا الله وما يحبُّه، وهو الذي يجزل إثابته ولا يضيع عليه ما بذَلَه؛ يقول سبحانه: ﴿ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ ﴾ [الأعراف: 170].
فإذا كان هذا هو الفضلَ الوارد في الإصلاح عمومًا، فإنَّ أجرَه إذا كان بين الزَّوجين سيكون أعظمَ؛ إذ هما الخليَّة الأساسية لبناء المجتمع، واللبِنة الأولى لتثبيتِ أسسه الصحيحة، ومركز انطلاق وحدته؛ ولهذا اهتمَّ الإسلامُ بفضيلة الإصلاح، ورتَّبَ عليها جزاءً عظيمًا، وأبلغ مِن ذاك أنه أباح للمصلِح الكذبَ إذا كان سبيلاً لاستمالة طرفي النِّزاع؛ روى البخاريُّ أنه - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((ليس الكاذبُ الذي يُصلِح بين الناس فيَنمي خيرًا أو يقول خيرًا))، ولنا في الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - خيرُ أُسوةٍ وقدوة حسَنة في التدخُّل الحكيم بين الزوجين ومِن أهلهما؛ إذ أهلهما أَوْلى بالتدخُّل لحلِّ نزاعهما، كما قال سبحانه: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ﴾ [النساء: 35]، وجاء في الحديثِ الصحيح عن سهل بن سعد قال: جاء رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بيتَ فاطمة، فلم يجد عليًّا، فقال: أين ابنُ عمِّك؟ قالت: كان بيني وبينه شيء فغاضبني فخرَج، ولم يَقلْ عندي (مِن القيلولة)، فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لإنسانٍ: ((انظر أين هو))، فجاء فقال: يا رسولَ الله، هو في المسجد راقد، فجاء رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو مضطجع قدْ سقَط رداؤه عن شقِّه وأصابه تراب، فجعَل رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يمسَح عنه ويقول: ((قُم أبا تُراب، قُم أبا تراب))، قال ابن بطال: وفيه - أي الحديث -: أنَّ أهل الفضل قد يقَع بيْن الكبير منهم وبين زوجتِه ما طُبِع عليه البشر مِن الغضب، وقدْ يدعوه ذلك إلى الخروجِ مِن بيته ولا يُعاب عليه.
والسُّؤال الذي يَطرَح نفسَه هو: ما الحِكمة في تقديمِ الحَكمين مِن أهل الزوجين؟
قال العلماء: لأنَّ الأقاربَ أعرفُ ببواطن الأمور وأحرصُ على الإصلاح ولَمِّ شمل الزوجين.
وما يَنبغي أن يعرفَه كلُّ زوج وزوجة أنَّ الحياة الزوجية لا بدَّ فيها مِن مشاكل؛ لأنَّ الآراء تختلف، ولا تكاد في الغالب أن تأتلِف، وهو ما يَستدعي مِن الطرفين معًا إتقان فنِّ التعامل مع هذا الاختلافِ بحِنكة، ودِراية وحِكمة؛ حتى لا تنزلق بهما القدم فيما لا تُحمد له العاقبة، مِن شِجار ومرافعة، وسِباب وملاعنة، وهي أسبابٌ قد تُصيب العائلة وأفرادها بدمار وتشتيت، فكم مِن زوجين سبَّبَا لأبنائهما التشردَ في الطرقات، والتسكُّعَ في الشوارع والأزقَّة، وجعلاَ منهم عرضةً وفريسة للتصعلُك، والوقوع في عالَم المخدِّرات والتدخين والدخول إلى عالَم المخدِّرات والتدخين والإجرام بأنواعه المختلِفة؛ ولذا يتوجب على الزوجين أن يحميَا عشَّ أفراخهما، ويذودَا عن فلذات أكبادهما؛ ليصبحوا أداةَ خيرٍ للبلاد، ومصدرَ نفْع للعِباد، عوض أن تخرّب على أيديهم مصالِح عامَّة وممتلكات فرديَّة، ولعلَّ ما يتكرَّر كل يوم أمامَ أنظارنا أكبر دليلٍ على ذلك، ولسْنا بحاجة إلى التعليق، فالوضع غَنِيٌّ عنه، ولسان الحال أفصحُ مِن لسان المقال.
أيها الإخوة: لعلَّ المتتبع لما ينشأ بيْن الزوجين مِن الخلافات، وما يطرأ في يومياتهما مِن النِّزاعات، يَرجِع إلى عدَّة عوامل، بعضها مادي محض؛ إذ قد تجد بعض الأزواج يتخاصَم على أتْفهِ الأمور، ومِن غرائب ما سجِّل في هذا: أنَّ مصريًّا قتَل زوجته بعدَ خلاف معها حولَ شراء كيلو غرام مِن الطماطم، إذ أجبرتْه على شرائه ودخله اليومي الهزيل لا يَسمح له بذلك، فأدَّتِ المشاجرةُ بينهما إلى إردائها مقتولة! فأين هذا البيتُ مِن بيت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - الذي يمرُّ عليه الشهرُ والشهران وما أُوقد فيه نار، وإنَّما يعيش على الأسودين الماء والتمر، فلنستمع إلى عائشةَ أمِّ المؤمنين - رضي الله عنها - قالت: ((لقد رأيتُنا مع رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وما لنا طعامٌ إلا الأسودان التَّمر والماء))؛ أخرجه أحمد.
ثم بيوت الصحابة - رضوان الله عليهم - والسَّلَف الصالح مِن بعدهم بيوت غايةٌ مِن البساطة في المطعَم والمشرَب، لكنَّها تنعم بالسعادة التي تتدفَّق منها الينابيع؛ لأنَّها تعيش على أساس الدِّين والوازع الأخلاقي، أمَّا أكثر بيوت عصرِنا فإنَّها تتوفَّر فيها الإمكانات، وأصناف الأطعمة، لكنَّها بيوت يفتقد منها الزوجانِ ما ينشدانه مِن السعادة، فأصبحتْ حياتهما جحيمًا لا يُطاق، وصدَق رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذ يقول: ((خيرُكم خيرُكم لأهلِه، وأنا خيرُكم لأهلي))، وحين يقول: ((إذا صلَّتِ المرأة خمسَها، وصامتْ شهرها، وأطاعَتْ زوجها، قيل لها: ادخلي الجنةَ مِن أيِّ أبواب الجنة شئت))؛ أخرجه ابن حبان.
كما أنَّ مِن أسباب تردِّي العَلاقات الزوجيَّة: الاستعجالَ في اتِّخاذ القرارات المشتركة النَّفْع، فيتَّخذ القرار من جانبٍ واحد دون إشراك الطرَف الآخر برأيه، وكذلك الأنانية وحبّ الذات، وغياب رُوح التسامح، وانعدام الصبر في تحمُّل الخلافات، وإفشاء الأسرار الداخليَّة لكلِّ واحد مِن طرف صاحِبه، وقد حرَص الإسلام على حماية وَحدة الأسرة، فحرَّم إفشاء خبايا الأمور، وفي ذلك يقول المصطفى - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ مِن أشرِّ الناس عندَ الله منزلةً يوم القيامة الرجلَ يُفضي إلى امرأته وتُفضي إليه ثم ينشُر سِرَّها))؛ رواه مسلم.
فحِفظ السِّرِّ واجبٌ شرعي، وضرورةٌ اجتماعيَّة، بفقدانه يُصبح الإنسان مهدَّدًا في حياته، فعندما يطَّلع الناس على أسرارِ بيت الزَّوج وطريقة تعامله مع أُسرته وما عندَه مِن مال، فإنَّ ذلك فضيحة، وحِفاظًا على أن تسودَ المودَّةُ بين الزوجين، وتتوطَّد العلاقات الزوجية على أساس المحبة التي هي أسٌّ من أسس بناء المؤسسة الزوجية، ولَبِنة من لبنات الميثاق بين طرفيها (الرجل والمرأة) كما قال سبحانه: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾ [الروم: 21]، مِن أجل ذلك سيَّج الإسلامُ التكنة الزوجيَّة وأحاطها باحتياطاتٍ لعلَّ أبرزها عدَم مباغتة أهل الدار في حالةِ السفر؛ عن أنس - رضي الله عنه - قال: كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - لا يطرُق أهله، كان لا يدخُل إلا غدوةً أو عشية؛ رواه البخاري، وعن جابر - رضي الله عنه - قال: نهَى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أن يطرق أهله ليلاً؛ رواه البخاري.
كما أمَر المقدِمَ على الزواج أن ينظُر إلى مَن يرغب في الزواج بها استدامةً لهذه الرابطة المقدَّسة.
وأختم بالإشارة إلى أنَّ المؤسَّسة الزوجيَّة محفوفةٌ بالأشواك، فحلاوتها تُنغَّص بالمرارة، وفيها عقباتٌ، على الزوجين الحزم في تجاوزها، وأن يَعتبر كلٌّ منهما مسؤوليتَه تكليفًا وعبادةً يجب مراقبة الله في كلِّ مراحلها، حتى يلقَى الله وهو عنه راضٍ، فلا بدَّ مِن قائدين حكيمين؛ ليصلاَ إلى برِّ الأمان.
(http://www.alukah.net/Social/0/34416/#ixzz1dzClqVxg)
اميرة زندل
2011-11-17, 18:59
سلام
صعب العيش مع الغيرة المفرطة لحد الوسوا س وتاكدي ان هذا ليس حبا وانما حب الامتلاك
انفصلي عنه مادام انك في البر قبل الدخول الى اليم والله اعلم هذاك الله الى الراي الصواب
هذه مقاله اعجبتني في فضل الاصلاح بين الزوجين...اتمنى كل واحد يقراها...لان فيها من الفائدة الشيء العظيم...فقط سامحوني شوية لانني وقفت الى جانب الشاب لانني متاكد ان في الامر خير للاخت باذن الله. بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ لله الذي خلَق الإنسانَ وأسبَغ عليه النِّعم، وفضَّله على كثيرٍ مِن خلقه حتى النَّعم، وهب له عقلاً، وأمَره أن يَهتدي به إلى عبادته، وأناط به تكاليفَ إنْ وفَّى بها دخَل دار كرامته، وخلَق له زوجًا من نفْسه، ليسكنَ إليها، ويمتثلَ ما جاءتْ به الرسل مِن رِسالته، والصلاة والسلام على مَن جَعَله الله قدوةً لصحابته، وأُسوة لمَن بعدَهم من أمَّته، أدَّبه ربُّه بأفضل القِيم، ومتَّعه بأحسن الشِّيم، فجعل منه أسوةً للزوج الراعي لأهلِه وأسرته، الحريص على لَمِّ شملِها، ومثالاً للأب المربِّي لأبنائه والحاكِم في رعيَّته، إنَّه محمَّد بن عبدالله، فصلاة ربِّي وسلامه عليه وعلى آله وصحْبه أجمعين.
أما بعد: فإنَّ الله سبحانه عندما خلَق الإنسان وجعَله خليفةً على الأرض، خلَق له جملةً من الأشياء ليبتليَه بها، هل يُحسِن استخدامَها، ويُحكِم إعمالها، أم أنَّه ينساق وراءَ هواه، ويتبعه في كل خُطوة ومسعًى يسعاه، ولقد تراكمتْ على مجتمعاتنا الإسلامية مشاكِل، وأحدقتْ بها من كلِّ ناحية قلاقِل؛ نتيجةَ البُعد عن الدين وأخلاقه، وتنكيب الطريق المستقيم، والزَّيْغ عن جادة الصواب، ومما استفحل في زَمننا هذا: الخِلافات العائليَّة، والنِّزاعات الزوجيَّة، الظاهِرة التي تفشَّت أخيرًا وتنامَت، ما يَستدعي مِن المجتمع بكلِّ أطيافه أن يتدخل كلٌّ في موقعه وما لديه مِن قُدرة لنتصدَّى لهذا الزَّحْف الذي قد يأتي على الأخضرِ واليابس للأُسر والمجتمع والأمَّة.
ولقدْ مدَح الله الساعين إلى الإصلاح بيْن الناس عمومًا، وجعَل إصلاح ذات البَين مِن أفضل القُربات، ووعد عليه بإجزال العطيات، وإعظام المثوبات، فقال سبحانه: ﴿ لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 114]، ورُوي عنِ النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه قال: ((ألاَ أُخبركم بأفضلَ مِن درجة الصيام والصَّدقة والصلاة [أي: نوافل هذه الأشياء]))، فقال أبو الدرداء: بلى يا رسولَ الله، قال: ((إصلاح ذات البَيْن))، فالمصلح هو الذي يبذل جهدَه ومالَه وجاهه؛ ليرأبَ ما أفسدَه الشيطان ويجبرَ ما كسَره الغل والحِقد، ويلأم ما مزَّقته البغضاء، عملُه خالصٌ وخُطواته في رِضا الله وما يحبُّه، وهو الذي يجزل إثابته ولا يضيع عليه ما بذَلَه؛ يقول سبحانه: ﴿ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ ﴾ [الأعراف: 170].
فإذا كان هذا هو الفضلَ الوارد في الإصلاح عمومًا، فإنَّ أجرَه إذا كان بين الزَّوجين سيكون أعظمَ؛ إذ هما الخليَّة الأساسية لبناء المجتمع، واللبِنة الأولى لتثبيتِ أسسه الصحيحة، ومركز انطلاق وحدته؛ ولهذا اهتمَّ الإسلامُ بفضيلة الإصلاح، ورتَّبَ عليها جزاءً عظيمًا، وأبلغ مِن ذاك أنه أباح للمصلِح الكذبَ إذا كان سبيلاً لاستمالة طرفي النِّزاع؛ روى البخاريُّ أنه - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((ليس الكاذبُ الذي يُصلِح بين الناس فيَنمي خيرًا أو يقول خيرًا))، ولنا في الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - خيرُ أُسوةٍ وقدوة حسَنة في التدخُّل الحكيم بين الزوجين ومِن أهلهما؛ إذ أهلهما أَوْلى بالتدخُّل لحلِّ نزاعهما، كما قال سبحانه: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ﴾ [النساء: 35]، وجاء في الحديثِ الصحيح عن سهل بن سعد قال: جاء رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بيتَ فاطمة، فلم يجد عليًّا، فقال: أين ابنُ عمِّك؟ قالت: كان بيني وبينه شيء فغاضبني فخرَج، ولم يَقلْ عندي (مِن القيلولة)، فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لإنسانٍ: ((انظر أين هو))، فجاء فقال: يا رسولَ الله، هو في المسجد راقد، فجاء رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو مضطجع قدْ سقَط رداؤه عن شقِّه وأصابه تراب، فجعَل رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يمسَح عنه ويقول: ((قُم أبا تُراب، قُم أبا تراب))، قال ابن بطال: وفيه - أي الحديث -: أنَّ أهل الفضل قد يقَع بيْن الكبير منهم وبين زوجتِه ما طُبِع عليه البشر مِن الغضب، وقدْ يدعوه ذلك إلى الخروجِ مِن بيته ولا يُعاب عليه.
والسُّؤال الذي يَطرَح نفسَه هو: ما الحِكمة في تقديمِ الحَكمين مِن أهل الزوجين؟
قال العلماء: لأنَّ الأقاربَ أعرفُ ببواطن الأمور وأحرصُ على الإصلاح ولَمِّ شمل الزوجين.
وما يَنبغي أن يعرفَه كلُّ زوج وزوجة أنَّ الحياة الزوجية لا بدَّ فيها مِن مشاكل؛ لأنَّ الآراء تختلف، ولا تكاد في الغالب أن تأتلِف، وهو ما يَستدعي مِن الطرفين معًا إتقان فنِّ التعامل مع هذا الاختلافِ بحِنكة، ودِراية وحِكمة؛ حتى لا تنزلق بهما القدم فيما لا تُحمد له العاقبة، مِن شِجار ومرافعة، وسِباب وملاعنة، وهي أسبابٌ قد تُصيب العائلة وأفرادها بدمار وتشتيت، فكم مِن زوجين سبَّبَا لأبنائهما التشردَ في الطرقات، والتسكُّعَ في الشوارع والأزقَّة، وجعلاَ منهم عرضةً وفريسة للتصعلُك، والوقوع في عالَم المخدِّرات والتدخين والدخول إلى عالَم المخدِّرات والتدخين والإجرام بأنواعه المختلِفة؛ ولذا يتوجب على الزوجين أن يحميَا عشَّ أفراخهما، ويذودَا عن فلذات أكبادهما؛ ليصبحوا أداةَ خيرٍ للبلاد، ومصدرَ نفْع للعِباد، عوض أن تخرّب على أيديهم مصالِح عامَّة وممتلكات فرديَّة، ولعلَّ ما يتكرَّر كل يوم أمامَ أنظارنا أكبر دليلٍ على ذلك، ولسْنا بحاجة إلى التعليق، فالوضع غَنِيٌّ عنه، ولسان الحال أفصحُ مِن لسان المقال.
أيها الإخوة: لعلَّ المتتبع لما ينشأ بيْن الزوجين مِن الخلافات، وما يطرأ في يومياتهما مِن النِّزاعات، يَرجِع إلى عدَّة عوامل، بعضها مادي محض؛ إذ قد تجد بعض الأزواج يتخاصَم على أتْفهِ الأمور، ومِن غرائب ما سجِّل في هذا: أنَّ مصريًّا قتَل زوجته بعدَ خلاف معها حولَ شراء كيلو غرام مِن الطماطم، إذ أجبرتْه على شرائه ودخله اليومي الهزيل لا يَسمح له بذلك، فأدَّتِ المشاجرةُ بينهما إلى إردائها مقتولة! فأين هذا البيتُ مِن بيت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - الذي يمرُّ عليه الشهرُ والشهران وما أُوقد فيه نار، وإنَّما يعيش على الأسودين الماء والتمر، فلنستمع إلى عائشةَ أمِّ المؤمنين - رضي الله عنها - قالت: ((لقد رأيتُنا مع رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وما لنا طعامٌ إلا الأسودان التَّمر والماء))؛ أخرجه أحمد.
ثم بيوت الصحابة - رضوان الله عليهم - والسَّلَف الصالح مِن بعدهم بيوت غايةٌ مِن البساطة في المطعَم والمشرَب، لكنَّها تنعم بالسعادة التي تتدفَّق منها الينابيع؛ لأنَّها تعيش على أساس الدِّين والوازع الأخلاقي، أمَّا أكثر بيوت عصرِنا فإنَّها تتوفَّر فيها الإمكانات، وأصناف الأطعمة، لكنَّها بيوت يفتقد منها الزوجانِ ما ينشدانه مِن السعادة، فأصبحتْ حياتهما جحيمًا لا يُطاق، وصدَق رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذ يقول: ((خيرُكم خيرُكم لأهلِه، وأنا خيرُكم لأهلي))، وحين يقول: ((إذا صلَّتِ المرأة خمسَها، وصامتْ شهرها، وأطاعَتْ زوجها، قيل لها: ادخلي الجنةَ مِن أيِّ أبواب الجنة شئت))؛ أخرجه ابن حبان.
كما أنَّ مِن أسباب تردِّي العَلاقات الزوجيَّة: الاستعجالَ في اتِّخاذ القرارات المشتركة النَّفْع، فيتَّخذ القرار من جانبٍ واحد دون إشراك الطرَف الآخر برأيه، وكذلك الأنانية وحبّ الذات، وغياب رُوح التسامح، وانعدام الصبر في تحمُّل الخلافات، وإفشاء الأسرار الداخليَّة لكلِّ واحد مِن طرف صاحِبه، وقد حرَص الإسلام على حماية وَحدة الأسرة، فحرَّم إفشاء خبايا الأمور، وفي ذلك يقول المصطفى - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ مِن أشرِّ الناس عندَ الله منزلةً يوم القيامة الرجلَ يُفضي إلى امرأته وتُفضي إليه ثم ينشُر سِرَّها))؛ رواه مسلم.
فحِفظ السِّرِّ واجبٌ شرعي، وضرورةٌ اجتماعيَّة، بفقدانه يُصبح الإنسان مهدَّدًا في حياته، فعندما يطَّلع الناس على أسرارِ بيت الزَّوج وطريقة تعامله مع أُسرته وما عندَه مِن مال، فإنَّ ذلك فضيحة، وحِفاظًا على أن تسودَ المودَّةُ بين الزوجين، وتتوطَّد العلاقات الزوجية على أساس المحبة التي هي أسٌّ من أسس بناء المؤسسة الزوجية، ولَبِنة من لبنات الميثاق بين طرفيها (الرجل والمرأة) كما قال سبحانه: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾ [الروم: 21]، مِن أجل ذلك سيَّج الإسلامُ التكنة الزوجيَّة وأحاطها باحتياطاتٍ لعلَّ أبرزها عدَم مباغتة أهل الدار في حالةِ السفر؛ عن أنس - رضي الله عنه - قال: كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - لا يطرُق أهله، كان لا يدخُل إلا غدوةً أو عشية؛ رواه البخاري، وعن جابر - رضي الله عنه - قال: نهَى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أن يطرق أهله ليلاً؛ رواه البخاري.
كما أمَر المقدِمَ على الزواج أن ينظُر إلى مَن يرغب في الزواج بها استدامةً لهذه الرابطة المقدَّسة.
وأختم بالإشارة إلى أنَّ المؤسَّسة الزوجيَّة محفوفةٌ بالأشواك، فحلاوتها تُنغَّص بالمرارة، وفيها عقباتٌ، على الزوجين الحزم في تجاوزها، وأن يَعتبر كلٌّ منهما مسؤوليتَه تكليفًا وعبادةً يجب مراقبة الله في كلِّ مراحلها، حتى يلقَى الله وهو عنه راضٍ، فلا بدَّ مِن قائدين حكيمين؛ ليصلاَ إلى برِّ الأمان.
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/social/0/34416/#ixzz1dzclqvxg
أظن أن كلامك خارج الموضوع مع احترامي لك .فأنا لم اقرأ كامل مقالك لكن يبدو أنه يتحدث عن العلاقة بين الزوج و زوجته و إصلاح ذات البين .
لكن مشكلة أختنا ليست مشكلة زوجية فهي لم تتزوج به بعد أي لم يعقد عليها العقد الشرعي و لم يدخل بها فلا يطبق عليهما هذا الكلام فالموضوع لازال في بدايته في مرحلة الخطوبة و أحكام الخطوبة و العلاقة بين الخطيبين لا تطبق على العلاقة الزوجية و العكس صحيح كذلك طريقة حل مشاكل الخطيبين ليست نفسها لحل مشاكل الزوجين .هذا و الله أعلم
أما الحديث أنا لم أقدم شرحا له حتى حكمت علي بأن فهمي له خاطئ .فأختنا لا تزال في مرحلة الخطوبة و الحديث ينطبق عليها أي أن أختنا يمكنها الآن فسخ الخطوبة إذا رأت أن أخلاق خطيبها تدهورت وتغيرت نحو السيء فالفسخ هنا لن يترتب عليه أحكام فسخ عقد الزواج أي الطلاق .
نجمة ساطعة
2011-11-17, 19:49
والله بعض الاراء تهدم البيوت...غريب ناس تتنبا للفتاة بحياة تعيسة من مجرد قراءة اربعة اسطر...اولا ينظر هؤلاء ان زوجة فرعون كانت اتقى نساء العالمين ..والله لا ادري ما سبب كل هذا التشاؤم...الله يهدينا اجمعين....
نحن نتكلم من واقع و ليس مجرد رأي فقط .... و الايام بيننا ....
نحن نتكلم من واقع و ليس مجرد رأي فقط .... و الايام بيننا ....
هههه...وكانني اتعرض للتهديد...:1:والله لو كانت هذه الفتاة اختي او ابنتي...ما ارتضيت لها زوجا غيره...
مريم الصابرة
2011-11-17, 22:43
السلام عليكم أختي هذا ليس حبا هذا جنون أنت ستعانين معه أمامك طريفان الوقوف معه ومساعدته على الشفاء مما هو فيه أو الإنفصال غنه شكه جنوني وقد يأتي يوما ما ربما حتى يقتلك إن رأى منك أي شيء الله المعين حاولي مساعدته والله ولي التوفيق
حسينة 36
2011-11-18, 00:23
سلام عليكم
اختي نقلك حاجة وحدة حاولي تديري موقف وتتحديه وتطلبي منه يتغير على الاقل يبطل السب والشتم الزائد وقلة الثقة او انك تعامليه بالمثل اتصلي وكي ما يردش والا يطول شكي فيه وفي تصرفاته وعاوديله نفس هدرته وتصرفاته وديريله بالمثل اذا انتبه وقالك واش بيك لتم حاوريه وقليه انت هكة تديرلي وشوفيه ينتبه للامر اولا
وحاولي تفهميه بالي بالطريقة هاذي ما كمش راح تروحو بعيد وسطرو الاحترام والثقة المتبادلة بيناتكم قبل ما تزيدو تخطو خطوة اخرى
ونضيفك حاجة اختي عمله وظروفه لا تسمح له بالشك والسب والوصول للشرف اختي انا مفتحة وعاقدة ومن عرفت زوجي وهو بعيد عليا نشوفه مرة في العام غير في التيليفون وكنت ندرس كيفك في الجامعة والحمد لله ما عندوش نظرة سيئة على الجامعة وزيد راه ضابط كيف خطيبك وعلى العام مشغول وزيد خدمتو حساسة بصح الحمد لله يفرق بين خدمته وبين علاقته معايا ومع دارهم ومع اصدقائهم وعمرو والا شك فيا والا شتمني لاني ما هزيتش عليه يتقلق كي ما نحكيلوش والا نعلمو وين راني بصح يتفهم لكن الحمد لله من البداية سطرنا مبدا الثقة والاحترام المتبادل قبل الحب والزواج
لكن تاكدي ان شك خطيبك ناجم عن كثرة التجارب التي خاضها وباين بالي كان خفيف قبل ما يخطبك لذلك هو غير متطمن معاك لان يقرى السفيه غير الي فيه اسمحيلي لكن صديقيني من خلال التجارب الي شاهدها مع المقربين جاوبتك
حاولي معه وفي نف الوقت الصلاة والاستخارة والدعاء باذن الله ربي يفرج عليك
اسمحيلي طولت عليك
صُبح الأندلس
2011-11-18, 08:34
هذه مقاله اعجبتني في فضل الاصلاح بين الزوجين...اتمنى كل واحد يقراها...لان فيها من الفائدة الشيء العظيم...فقط سامحوني شوية لانني وقفت الى جانب الشاب لانني متاكد ان في الامر خير للاخت باذن الله.
أول شيء هو ليس زوجها بل خطيبها
ثاني شيء ما الذي جعلك متأكد هكذا هل اطلعت على قلبه ؟
ثالث شيء أخي لو أن العكس حصل أي أن الفتاة هي الشكاكة إلى درجة الوسواس لنصحته بالتخلي عنها لأنها ستحول حياته إلى جحيم
أختاه فكري ألف مرة قبل الإقدام على هذا الزواج و عجبا لما يصل الأمر إلى حد التشكيك في الأخلاق و الشرف و يسمى هذا غيرة و حبا فعلى الدنيا السلام
والله بعض الاراء تهدم البيوت...غريب ناس تتنبا للفتاة بحياة تعيسة من مجرد قراءة اربعة اسطر...اولا ينظر هؤلاء ان زوجة فرعون كانت اتقى نساء العالمين ..والله لا ادري ما سبب كل هذا التشاؤم...الله يهدينا اجمعين....
والله عندك الحق ..................بل بعض الردود أقرئها بشكل اخر ................الله المستعان
جسور المحبة
2011-11-18, 11:47
يا اختي نقدر نقوللك تحمليه واصبري معاه حتى يفرج ربي بصح كي وصل يشك حتى في شرفك مابقا والو انا شفت ظاهرة كيما نتاعك ونصحت صاحبت الموضوع دير حد لهدي الخطبة كل شي يتحملو الانسان غير الشك في الشرف لالالا
حاولي أن تفهميه فاعترافه خير دليل ساعديه و كوني قوية وصبورة فهو يحبك و كل هذه الشكوك ستزول بعد الزواج إن شاء الله و أتمنى لكما التوفيق
سحر الغروب
2011-11-18, 13:07
راكي فكرتيني بصديقتي الله يستر عايشة في كوكب وحدها من الوساوس
انا نقولك عاودي فكري مليح
الدنيا ما خلاتش من الرجالة
وربي خلق وفرق
صراحة الراجل اللي يشك في مرتو انسان معقد ومريض وراح يهبلك معاه
ايلا شاك فيك قوليلو روح ربي يسهل عليك
زعمة غير هو بشر؟
اشري راحتك خير من تضحي بنفسك على انسان مريض..
amel4star
2011-11-18, 17:52
الحب مبني على الثقة و الاحترام و التفاهم
اما خطيبك و على حسب كلامك
لا يثق بك لانه يتهمك بالكدب و يتخيل عنك امور سيئة.. و لا يحرتمك و لا يوجد تفاهم على حد قولك
انصحك بالتفكير
ادا كنت قادرة على تحمله لطول العمر لان الزواج مدى الحياة فاستمري
اما ادا كان الامر عكس دلك فراجعي قرار الارتباط به
و الله يوفقك و يهنيك اختي
مرام الباتنية
2011-11-18, 18:29
ا لسلام عليكم
أنا طالبة جامعية عمري 22 سنة ،، مخطوبة منذ ما يقارب السنتين .. مشكلتي تكمن في خطيبي فهو غيور و شكاك و (موسوس ) لدرجة تفوق التصور أكاد أجزم أنه مريض نفسيا .. فهو لأتفه الأسباب بل و أتفه المواقف ينسج منها في خياله أمور لا صلة لها بالواقع ،، فهو يتهمني بالخيانة و الكذب و البهتان و السلوك الغير سوي حتى أنه أحيانا يتهمني في شرفي و يشكك في ماضي بكلام غير مباشر و أسمع من السب و الشتم ما لا تتحمله الأذن .. أبكي لساعات و أفكر في الانفصال ،، لكنه سرعان ما يهدأ يتوسل الي لكي أسامحه و يطلب مني أن أساعده على الشفاء من هذا التفكير المريض و انه يحبني و لا يمكنه العيش بدوني .. و يبرر تصرفاته و ردود فعله بمنصب عمله فهو ضابط جيش و يقول أنه في هذا الوسط و بحكم تنقله و عيشه في عدة ولايات فقد سمع و رأى من قصص لخبث النساء و غدرهن و خيانتهن الكثير و الكثير .. كما أن محور المشكلة هو "" الجامعة "" فهو يحكم على هذا الوسط على انه يتيح تباادل الحديث و الاحتكاك بين الجنسين و العلاقات .. بذلك فهو وسط فاسد قطعا ،، !!!!!!!!! و يتخذ ذلك حجة لمهاجمتي في كل حين فهو يبالغ في ردود أفعاله لاستسلامه لأفكاره الشيطانية و يعتقد أنه يعرف كل شيء و ( فايق ) .. ففي أبسط المواقف مثلا اذا لم ارد على اتصاله و كنت في قاعة الدراسة يقيم الدنيا و لا يقعدها و يقول عبارته المشهورة في كل مرة (و انا شكون للي يقولي كنتي صح تقراي ؟؟ ) .. اضافة الى اختلاف المستوى الدراسي بيننا فهو لا يهتم ل أمور دراستي و اهتماماتي و يتمنى لو كنت ماكثة في البيت ..
تعبت نفسياا و أصبحت شاردة طول الوقت .. المهم ،، زبدة المشكلة أنني مترددة جدا هل أقطع هذه العلاقة لتجنب ما سيحدث مستقبلا و أتتبع عقلي مع العلم أنها ستكون " فسخ خطوبة " ؟؟؟؟ أم أتبع قلبي و أراعي الاطار الرسمي للعلاقة و أصبر عليه ؟؟؟؟ فأنا متأكده انه من الصعب أن أسعد بدونه لحبي الكبير اتجاهه و في نفس الوقت أعلم أن سعادتي معه ستكون شبه مستحيلة .في ظل المشاكل المستمرة .. فرجااءاااا ساعدوني أيها الاعضاء الكرام ..
بوركتي اختي على الثقة التي وضعتها في هذا القسم وهويستحق بالطبع ... انا ارى وهو مجرد رأي ان هذا الشخص لا يحبك ولم يحبك يوما بل اراد فقط امتلاك جوهرة نادرة لانه ولسوء ما في نفسه لم يرد ان تكون لغيره لهذا فهو يتصرف هكذا والواقع المعاش الان يبين مدى رغبة الذكر *ليس الكل * في الامتلاك ورغبة السيطرة وليس محبة او مشاركة حياة .... انا ارى ان استمرارك في هذه العلاقة قد تؤثر على حياتك ففي يوم من الايام ستصبحين اسيرة رغبات شخص واحد ويمكن ان يصل به الامر الى منعك من زيارة اقاربك ارى ايضا ان الحجج التي قد احتج بها واهية وغير منطقية:sdf::sdf: فلو كان يحبك كما قال لما شك في تصرفاتك حتى ولو اخبره اقرب شخص عنده عنك .... هذا رايي والقرار يعود اليك اتمنى الا تتركي للعاطفة السبيل للسيطرة:mad:;) دعي عقلك يحلل ويفسر واستخري الله وستجدي الحل ... يمكن ان اكون قد ظلمته ولكن حسب ماقلته هذا هو الحل ....تحياتي وتقديراتي:mh31::mh31::mh31:
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir