المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : والد أمير قطر يأكله الدود


بشير قادري
2011-11-14, 17:28
والد أمير قطر المطاح به من قبل ابنه العاق يشتكي في محبسه من خروج الدود من جسمه

algeria6128
2011-11-14, 17:44
سبحان الله و بحمده
كان في الأمس ملكا و اصبح في اليوم يخرج الدود منه
بارك الله فيكاخي على الموضوع

صوت الحقيقة
2011-11-14, 18:04
هههههههههه بلغت بك السفاهة هذا الحد الدود والقمل يتواجد بكثرة في وادي ريغ في ورقلة اقرا جريدتك الشروق وستعرف حالك دعك من الاكاذيب

a-maya
2011-11-14, 18:13
ههههههههه موضوع كثير طريف

عُضو مُحترم
2011-11-14, 18:15
وانت وين شفتو

اعطيني صورة


مقطع فيديو


تسجسل صورتي

تصريح رسمي لشخص مسؤول ذو مصداقية


؟؟؟؟؟؟

صوت الحقيقة
2011-11-14, 18:18
رعاع يتطاولون على الملوك

عبير خانو
2011-11-14, 18:18
هههههههههههههه

والله صح ؟؟

امالا شكالك ليك

يا لعرب علاه تجيبو الخبر بلا زريعة

الباشـــــــــــق
2011-11-14, 18:29
والد أمير قطر المطاح به من قبل ابنه العاق يشتكي في محبسه من خروج الدود من جسمه

معلم علوم اسلاميه ولايحشم

يكذب

لا حول ولا قوة الا بالله

اي معلم هذا

على التعليم السلام

الزمزوم
2011-11-14, 19:17
ما لم يقله شيخ الفتنة لأمير الدولة المجهرية ......


بر الوالدين
كان إسماعيل -عليه السلام- غلامًا صغيرًا، يحب والديه ويطيعهما ويبرهما. وفي يوم من الأيام جاءه أبوه إبراهيم -عليه السلام- وطلب منه طلبًا عجيبًا وصعبًا؛ حيث قال له: {يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى} [الصافات: 102] فرد عليه إسماعيل في ثقة المؤمن برحمة الله، والراضي بقضائه: {قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين}
[الصافات: 102].
وهكذا كان إسماعيل بارًّا بأبيه، مطيعًا له فيما أمره الله به، فلما أمسك إبراهيم -عليه السلام- السكين، وأراد أن يذبح ولده كما أمره الله، جاء الفرج من الله -سبحانه- فأنزل الله ملكًا من السماء، ومعه كبش عظيم فداءً لإسماعيل، قال تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} [الصافات: 107].
يحكي لنا النبي صلى الله عليه وسلم قصة ثلاثة رجال اضطروا إلى أن يبيتوا ليلتهم في غارٍ، فانحدرت صخرة من الجبل؛ فسدت عليهم باب الغار، فأخذ كل واحد منهم يدعو الله ويتوسل إليه بأحسن الأعمال التي عملها في الدنيا؛ حتى يفرِّج الله عنهم ما هم فيه، فقال أحدهم: اللهم إنه كان لي أبوان شيخان كبيران، وكنت أحضر لهما اللبن كل ليلة ليشربا قبل أن يشرب أحد من أولادي، وتأخرت عنهما ذات ليلة، فوجدتُهما نائمين، فكرهت أن أوقظهما أو أعطي أحدًا من أولادي قبلهما، فظللت واقفًا -وقدح اللبن في يدي- أنتظر استيقاظهما حتى طلع الفجر، وأولادي يبكون من شدة الجوع عند قدمي حتى استيقظ والدي وشربا اللبن، اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك ففرِّج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة، وخرج الثلاثة من الغار.
[القصة مأخوذة من حديث متفق عليه].
ما هو بر الوالدين؟
بر الوالدين هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم، وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23].
وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}
[النساء: 36]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].
بر الوالدين بعد موتهما:
فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما.
يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه].
وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال: {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم: 41]، وقال: {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات}
[نوح: 28].



فضل بر الوالدين:
بر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-، فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها).
قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه]. ومن فضائل بر الوالدين:
رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه؛ حتى ينال رضا ربه، ويتجنب إغضابهما، حتى لا يغضب الله. قال صلى الله عليه وسلم: (رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد) [الترمذي]، وقال صلى الله عليه وسلم: (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) [البخاري].
الجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة، قال له النبي صلى الله عليه وسلم: (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة) [ابن ماجه].
الفوز بمنزلة المجاهد: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم: (هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد) [الطبراني].
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد، فقال صلى الله عليه وسلم: (أحي والداك؟). قال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (ففيهما فجاهد) [مسلم].
وأقبل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛ أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم. بل كلاهما. فقال صلى الله عليه وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].
الفوز ببرِّ الأبناء: إذا كان المسلم بارًّا بوالديه محسنًا إليهما، فإن الله -تعالى- سوف يرزقه أولادًا يكونون بارين محسنين له، كما كان يفعل هو مع والديه، روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (بِرُّوا آباءكم تَبرُّكم أبناؤكم، وعِفُّوا تَعِفُّ نساؤكم) [الطبراني والحاكم].
الوالدان المشركان:
كان سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- بارًّا بأمه، فلما أسلم قالت له أمه: يا سعد، ما هذا الذي أراك؟ لتدعن دينك هذا أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت فتُعَير بي، فيقال: يا قاتل أمه. قال سعد: يا أمه، لا تفعلي، فإني لا أدع ديني هذا لشيء. ومكثت أم سعد يومًا وليلة لا تأكل ولا تشرب حتى اشتد بها الجوع، فقال لها سعد: تعلمين -والله- لو كان لك مائة نَفْس فخرجت نَفْسًا نَفْسًا ما تركتُ ديني هذا لشيء، فإن شئتِ فكُلِي، وإن شئتِ فلا تأكلي.
فلما رأت إصراره على التمسك بالإسلام أكلت. ونزل يؤيده قول الله تعالى: {وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا} [لقمان: 15]. وهكذا يأمرنا الإسلام بالبر بالوالدين حتى وإن كانا مشركين.
وتقول السيدة أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها-: قدمت على أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: إن أمي قَدِمَتْ وهي راغبة (أي طامعة فيما عندي من بر)، أفَأَصِلُ أمي؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (نعم، صلي أمَّكِ) [متفق عليه].
عقوق الوالدين:
حذَّر الله -تعالى- المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما، وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة، يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا} [الإسراء: 23]. ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما، وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا.
جزاء العقوق:
عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر، وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...) [متفق عليه].
والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال صلى الله عليه وسلم: (كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري].

صوت الحقيقة
2011-11-14, 19:29
ناس تكذب جهاراا نهاراا لا تستحي

الزمزوم
2011-11-14, 19:34
ناس تكذب جهاراا نهاراا لا تستحي



كل الناس تكذب إلا أنت وخنزيرتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صوت الحقيقة
2011-11-14, 19:36
http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/387162_301995716477413_242338179109834_1245871_340 195092_n.jpg

بشير قادري
2011-11-14, 19:45
ما لم يقله شيخ الفتنة لأمير الدولة المجهرية ......


بر الوالدين
كان إسماعيل -عليه السلام- غلامًا صغيرًا، يحب والديه ويطيعهما ويبرهما. وفي يوم من الأيام جاءه أبوه إبراهيم -عليه السلام- وطلب منه طلبًا عجيبًا وصعبًا؛ حيث قال له: {يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى} [الصافات: 102] فرد عليه إسماعيل في ثقة المؤمن برحمة الله، والراضي بقضائه: {قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين}
[الصافات: 102].
وهكذا كان إسماعيل بارًّا بأبيه، مطيعًا له فيما أمره الله به، فلما أمسك إبراهيم -عليه السلام- السكين، وأراد أن يذبح ولده كما أمره الله، جاء الفرج من الله -سبحانه- فأنزل الله ملكًا من السماء، ومعه كبش عظيم فداءً لإسماعيل، قال تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} [الصافات: 107].
يحكي لنا النبي صلى الله عليه وسلم قصة ثلاثة رجال اضطروا إلى أن يبيتوا ليلتهم في غارٍ، فانحدرت صخرة من الجبل؛ فسدت عليهم باب الغار، فأخذ كل واحد منهم يدعو الله ويتوسل إليه بأحسن الأعمال التي عملها في الدنيا؛ حتى يفرِّج الله عنهم ما هم فيه، فقال أحدهم: اللهم إنه كان لي أبوان شيخان كبيران، وكنت أحضر لهما اللبن كل ليلة ليشربا قبل أن يشرب أحد من أولادي، وتأخرت عنهما ذات ليلة، فوجدتُهما نائمين، فكرهت أن أوقظهما أو أعطي أحدًا من أولادي قبلهما، فظللت واقفًا -وقدح اللبن في يدي- أنتظر استيقاظهما حتى طلع الفجر، وأولادي يبكون من شدة الجوع عند قدمي حتى استيقظ والدي وشربا اللبن، اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك ففرِّج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة، وخرج الثلاثة من الغار.
[القصة مأخوذة من حديث متفق عليه].
ما هو بر الوالدين؟
بر الوالدين هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم، وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23].
وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}
[النساء: 36]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].
بر الوالدين بعد موتهما:
فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما.
يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه].
وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال: {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم: 41]، وقال: {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات}
[نوح: 28].



فضل بر الوالدين:
بر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-، فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها).
قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه]. ومن فضائل بر الوالدين:
رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه؛ حتى ينال رضا ربه، ويتجنب إغضابهما، حتى لا يغضب الله. قال صلى الله عليه وسلم: (رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد) [الترمذي]، وقال صلى الله عليه وسلم: (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) [البخاري].
الجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة، قال له النبي صلى الله عليه وسلم: (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة) [ابن ماجه].
الفوز بمنزلة المجاهد: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم: (هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد) [الطبراني].
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد، فقال صلى الله عليه وسلم: (أحي والداك؟). قال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (ففيهما فجاهد) [مسلم].
وأقبل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛ أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم. بل كلاهما. فقال صلى الله عليه وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].
الفوز ببرِّ الأبناء: إذا كان المسلم بارًّا بوالديه محسنًا إليهما، فإن الله -تعالى- سوف يرزقه أولادًا يكونون بارين محسنين له، كما كان يفعل هو مع والديه، روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (بِرُّوا آباءكم تَبرُّكم أبناؤكم، وعِفُّوا تَعِفُّ نساؤكم) [الطبراني والحاكم].
الوالدان المشركان:
كان سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- بارًّا بأمه، فلما أسلم قالت له أمه: يا سعد، ما هذا الذي أراك؟ لتدعن دينك هذا أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت فتُعَير بي، فيقال: يا قاتل أمه. قال سعد: يا أمه، لا تفعلي، فإني لا أدع ديني هذا لشيء. ومكثت أم سعد يومًا وليلة لا تأكل ولا تشرب حتى اشتد بها الجوع، فقال لها سعد: تعلمين -والله- لو كان لك مائة نَفْس فخرجت نَفْسًا نَفْسًا ما تركتُ ديني هذا لشيء، فإن شئتِ فكُلِي، وإن شئتِ فلا تأكلي.
فلما رأت إصراره على التمسك بالإسلام أكلت. ونزل يؤيده قول الله تعالى: {وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا} [لقمان: 15]. وهكذا يأمرنا الإسلام بالبر بالوالدين حتى وإن كانا مشركين.
وتقول السيدة أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها-: قدمت على أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: إن أمي قَدِمَتْ وهي راغبة (أي طامعة فيما عندي من بر)، أفَأَصِلُ أمي؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (نعم، صلي أمَّكِ) [متفق عليه].
عقوق الوالدين:
حذَّر الله -تعالى- المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما، وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة، يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا} [الإسراء: 23]. ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما، وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا.
جزاء العقوق:
عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر، وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...) [متفق عليه].
والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال صلى الله عليه وسلم: (كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري].

بورك فيك ياأخي وماذا ننتظر من هذا الذي يعمل إنقلاب على والده ويرمي به في إقامة جبرية حتى صار الدود يأكل جسمه ثم يريد أن يعلم الأحرار الديمقراطية من ليس له خير في اهله أيكون منه خير في شعب سوريا؟

الباشـــــــــــق
2011-11-14, 20:28
بورك فيك ياأخي وماذا ننتظر من هذا الذي يعمل إنقلاب على والده ويرمي به في إقامة جبرية حتى صار الدود يأكل جسمه ثم يريد أن يعلم الأحرار الديمقراطية من ليس له خير في اهله أيكون منه خير في شعب سوريا؟

ويستمر معلم العلوم الاسلامية في كذبه بدون حياء

الزمزوم
2011-11-14, 20:32
المجال الجيوبوليتيكي- لجهاز المخابرات القطري إلى أي مدى وأفق, يمكن لنا, أن نعتبر حيثيات, وسياقات, وكواليس, المؤتمر الدولي الخاص, بليبيا المحتلة أصلاً, والذي انعقد في العاصمة القطرية الدوحة مؤخراً, وعقب مقتل الزعيم الليبي, البدوي القذّافي معمر, بمثابة مسار و/ أو سيناريو رئيسي, دولي - إقليمي, يشي باستدراج, ليبيا المحتلة من جديد, إلى فخ السيطرة الأممية, وتحت الوصاية القطرية؟.
هل تسعى بعض الأطراف العربية, والتي ساندت المعارضة الليبية المسلحة, كطرف ضد الطرف الآخر, لجهة استخدامات, وتوظيفات, وتوليفات, ليبيا المحتلة, كورقة سياسية, شاملة بتداعياتها وآفاقها, لمساومة أطراف المربعات الخارجية:- الولايات المتحدة الأمريكية – فرنسا – بريطانيا – ايطاليا – ألمانيا؟.
هل تقود مسألة توظيفات ليبيا المحتلة, كورقة شاملة, لمساومات إقليمية ودولية, إلى جعل ليبيا المحتلة, تتموضع كدولة تابعة, وغير قادرة, من الناحية الواقعية والعملية, على تدبر شؤون سيادتها- المفروض أنّها مستقلة؟.
هل قادة ليبيا المحتلة الجدد, لديهم بدايات, وعي وإدراك يتبلور, لادراكات سياسية ليبية جديدة, لجهة مرحلة ما بعد, مقتل الزعيم الليبي, البدوي معمّر القذّافي؟ وهل صحيح بالمطلق, أنّ القادة الجدد, في ليبيا المحتلة, هم أكثر اهتماماً, بضرورة إنهاء, دور الأطراف الخارجية, ومن ارتبط بهم, من العربان والغربان؟.
هل مقتل الزعيم, البدوي الليبي القذّافي معمّر, يعني أنّ دور الطرف الخارجي انتهى؟ وما هي نوعية وطبيعة, " سلّة" الشكوك الليبية الجديدة, لدى أنفس قادة ليبيا الجديدة المحتلة, لجهة استمرار دعم, مربعات الأطراف الخارجية, بعدما قامت الأخيرة, بإنهاء القذّافي ونسقه السياسي, والذي استمر لأثنين وأربعين عاماً؟.
لماذا سعت الدوحة, وبشكل غير مبرر, إلى عقد المؤتمر الدولي الخاص بليبيا المحتلة؟ ولماذا دعت إليه رئيس المجل الانتقالي الليبي, مصطفى عبد الجليل تحديداً؟ ولماذا طالب بقوّة السيد عبد الجليل مصطفى, استمرار فعاليات, ومفاعيل حلف الناتو, قبل أن يحصل, على تفويض واضح, يسمح له, بالذي طالب به لجهة الناتو, من المجلس الانتقالي الليبي؟.
بعض رموز المعارضة الليبية, بادر باتجاه, عزف "سيمفونيات" تحذيرات رأسية وعرضية, في استمرار مربعات الأطراف الخارجية, بل ذهب بعضهم وعلى وجه اليقين, والتحديد, والحصر, إلى التحذير العميق, من الدور القطري, والذي يراد إنتاجه من جديد, ووفق نسخة مستحدثة, وتحت مظلّة الناتو, وأطراف الطرف الخارجي, بالمعنى السياسي, والاقتصادي, والدبلوماسي, والمخابراتي - والأستخباري, كما حذّروا من دور حلف الناتو أيضا, وتقاطعات دور الأخير, مع الدور القطري وذيوله, لجهة ليبيا المحتلة, ولجهة ساحات خارجية عربية, تعتقد الدوحة أنّها, " بالجزيرة" وثروتها الطبيعية – الغاز, ستقلب المشهد السياسي الشامل فيها – والمعني سوريا.
حضور السيد مصطفى عبد الجليل, رئيس المجلس الانتقالي الليبي, للمؤتمر الدولي الخاص, والذي عقد في الدوحة, من أجل ليبيا المحتلة, وإصداره لتصريحات عامودية, لجهة مطالبته, بتمديد ولاية, عمل حلف الناتو, يشي بأمور كثيرة, ومتعددة, وتداعيات, ومعطيات, في غاية الخطورة, على مستقبل ليبيا – المحتلة, وهو أمر, مرفوض, قولاً واحداً , فالمعارضة الليبية, الأفقية والرأسية, لم تفوّض الجليل عبد مصطفى, لجهة القيام بما صرّح وطالب به, وهناك مسألة أخرى تتمثل, في شرعية مصطفى عبد الجليل, والمجلس الانتقالي الليبي, الذي يرأسه, لا تسمح له ولهم بذلك, وأجندتهم تنحصر فقط, في التالي:- العمل على إدارة المرحلة, الانتقالية الليبية الجديدة, إنهاء دور الطرف الخارجي, وإجراء المصالحات الداخلية, وبناء الإجماع الوطني, ومن ثمّ, إجراء تفاهمات, مع دول الجوار الإقليمي العربي.
وهنا نتساءل السؤال الجوهري التالي:- ما هي المؤشرات السياسية, والمخابراتية, والإعلامية, التي قادت بعض رموز المعارضات الليبية, إلى التحذير من الدور القطري, ومصداقيته في المسألة الليبية؟.
في ظني وتقديري أحسب, أنّ السلوك السياسي, والإعلامي, لدولة قطر, من حيث موضوعة, تكثيف الانتقادات السياسية, والإعلام السلبي, ضد سوريا, وعمليات "البروبوغندا" السوداء, في كواليس استوديوهات, قناة "الجزيرة", كذراع استخباراتي- إعلامي, للطرف الخارجي, في المسألة الليبية, والأحداث المحدودة في سوريا, وتضخيم الاحتجاجات السياسية السورية, رغم محدوديات الأخيرة الجغرافية, ثم حرص الدوحة على تفادي تسليط, الأضواء الإعلامية, لجهة فعاليات ومفاعيل, الاحتجاجات البحرينية, والسعودية, والإماراتية, وحتّى الإيرانية.
كذلك جهود الدوحة, في تكثيفات الأعلام السلبي, ضد النسق السياسي اليمني, بزعامة الرئيس صالح, المنتفض شعبويّاً ضده, وفي ذات الوقت والسياق, بقيت قطر أكثر حرصاً, على الاستمرار, في إدارة وتوجيه دفة فعاليات ومفاعيل, الوساطة الخليجية الهادفة, إلى حل الأزمة السياسية اليمنية.
أضف إلى تلك المؤشرات, سعي قطر المستمر, لاستضافة الزعماء الاسرائليين, وخاصة الثعلب الإسرائيلي – الصهيوني, الرئيس شمعون بيرز, ومعه وزيرة الخارجية السابقة, تسيبي ليفني الموسادية, وذات الخدمات الجنسية العابرة, في إطار الموساد, وكما اعترفت في السابق, في الوقت الذي بقيت الدوحة, تستقبل فيه, رموز حركة حماس الفلسطينية, والجهاد الإسلامي, من خالد مشعل, إلى باقي الأخوة, الكوادر في الحركة الحمساوية, وكذلك استقبال الأخ رمضان شلّح ورفاقه, إن لجهة الزيارات السريّة, وان لجهة العلنية, مع العلم والمعرفة, أنّ زعيم حماس المشعل خالد, وكذلك الأخ رمضان شلّح, لم يسع, لا خالد ولا رمضان, لتوجيه أي انتقادات, أو إبداء أي ملاحظات, على ملفات خط العلاقات القطرية – الإسرائيلية, في حين لو قام أحد أطراف جامعة الدول العربية, بمثل ما قامت به قطر, لأقامت حركة حماس والجهاد الإسلامي, وقادتهما المعمورة ولم يقعدوها!.
.... أليست هذه مفارقة, محزنة مضحكة, لدرجة البكاء, غريبة عجيبة يا قوم؟ هذا تساؤل مشروع, حتّى للسذّج, الذين تمطى رقابهم, من العوام, فكيف بالنخب؟ نريد ايجابات محددة, وصريحة, وكلام واقف, ولو كان مجروحاً, فمن يعلّق الجرس, من بني قومي العرب؟.
هذا وقد شاهد الجميع, ما بثته شبكة سي إن إن الأمريكية, مؤخراً من وقائع الزيارة الخاصة, التي قام بها, سمو أمير دولة قطر, الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني, إلى الكيان العبري – الصهيوني, وتحدثت الشبكة ذاتها, أنّ الغرض من هذه الزيارة, هو افتتاح إحدى المستوطنات اليهودية, والتي بنيت وشيّدت, على حساب دولة قطر, فوق أرض فلسطينية, محتلة منذ عام 1948 م.
هذا وقد قام الثعلب, ابن الثعلب, شمعون بيرس, بزيارة سريّة, إلى قطر وصحبه فيها, حرسه الخاص, ومعه عدد من رجال, الشين بيت والموساد, وقد تجوّل البيرز هذا وصحبه, في الأسواق القطرية العربية, وصافح الناس, ولم تبث قناة "الجزيرة", المتخصصة في كشف الأسرار, والأخبار وقائع هذه الزيارة, وقد بثّت قناة السي إن إن مقاطع منها.
كذلك سعي قطر المحموم, لاستضافة فعاليات ومفاعيل, القيادة العسكرية الأمريكية الوسطى, مع استضافة الساسة العراقيين, المعارضين للاحتلال الانجلو –سكسوني, للعراق المحتل, بعكس دولة الكويت, التي تستضيف قوّات أمريكية, وترفض التعامل, مع العراقيين المقاومين, للاحتلال الأنجلو –سكسوني, للعراق المحتل.
سعي قطر المحموم, في دعم العلاقات الخليجية الدبلوماسية, مع إيران, واستضافة المسؤولين الإيرانيين, وتزامن كل ذلك, في استمرار قطر, بدعم المشروعات الخليجية – الأمريكية – العربية, المعادية لإيران, الدولة المسلمة والجارة, والتي لها مجالاتها الحيوية.
تأسيسا على تلك المؤشرات, انطلقت شكوك ومخاوف, بعض كبار, ورموز المعارضات الليبية, لجهة قطر ودورها, في ليبيا المحتلة ما بعد القذّافي, وبكل بساطة ووضوح, مجرد أن تم, إسقاط النسق السياسي الليبي وقتل زعيمه, أن ينتهي الدور القطري, ومن عمل تحت مظلته, من بعض العرب الآخرين, وان كان بنسب متفاوتة.
لكن هذا الإصرار القطري, على استمرار الدور والوظيفة, في المسألة الليبية, يحفّز العقل البشري – الواعي, غير المصادر, وغير المؤجّر, على التفكير, عصفاً – ذهنيّاً, رأسيّاً وعرضيّاً, وعبر التساؤلات التالية:-
ما هي أهداف الدوحة الباطنيّة, لاستدامة واستمرارية, دورها التدخلي – الوظيفي, في المسألة الليبية وساحتها؟ لمصلحة من, انطلقت فعاليات الدور القطري, المناهض للنسق السياسي الليبي, وزعيمه المقتول البدوي الليبي معمّر؟.
صحيح, أنّ مجلس الأمن الدولي – مجلس الحرب الأممي, قد أنهى التفويض الأممي, لحلف الناتو- عبر قراره الأخير, عبر إلغاء فرض, منطقة حظر الطيران, في ليبيا المحتلة, لكن ذلك القرار الدولي, لم يطالب دول العالم, باحترام سيادة, وحرية ليبيا, والتي ما زالت واقعة, تحت نير احتلال الناتو, والأطراف الخارجية, كذلك لم يطلق سراح الأرصدة, المالية المجمدة, في المصارف الأمريكية, والفرنسية, والبريطانية, وبعض العربية وغيرها.
ومن هنا بالذات, تظهر حقيقة, أبعاد مساعي قطر, لاستمرار دورها الوظيفي, حيث دعت قطر, وبشكل غير منطقي, لعقد المؤتمر الخاص حول ليبيا المحتلة, ودعت إليه رئيس المجلس الانتقالي, حيث طالب الأخير باستمرار, دور حلف الناتو- و"غدده" العسكرية, لجهة مثلث, واشنطن – باريس - لندن.
وتقول المعلومات, إنّ تفويض, مجلس الأمن الدولي – مجلس الحرب, لحلف الناتو, وان كان قد انتهى نظرياً, لكنه من الناحية العملية – الميدانية - الواقعية, يستمر عمله في ليبيا المحتلة, بمجرد أن تطلب منه, ليبيا المحتلة ذلك, وفقاً لاتفاقيات ثنائية, يتم التوصل إليها, بين الحلف وذيوله, والمجلس الانتقالي من جهة أخرى.
وهنا لابد من الإشارة, إلى فعاليات ومفاعيل, اجتماعات وزراء الخارجية العرب, وتكوين اللجنة الوزارية الخماسية, والمحددات الأربعة, والورقة العربية الأخيرة, تهدف في جلّها, إلى إنفاذ مسار الوصول, إلى نتيجة فاشلة, تم الأعداد لها جيداً, والهدف النهائي كما يبدو هو:- إضفاء بعد عربي تدخلي, يتم الاستناد, عليه واليه لاحقاً, من أجل توفير الغطاء الضروري, لتدخل دولي أكبر وأعمق, يفضي إلى احتلال, كامل الدسم لسوريا, وليس منزوع الدسم – كما في الحالة الليبية, وهذا ما يشير إليه, زعماء, وعتاة المحافظين الجدد, في الإدارة الأمريكية الحالية, وفي الحزب الديمقراطي الحاكم, ورموز الايباك, وبعض رموز الصهاينة العرب.
لكن الملاحظة المهمة والغريبة, تكمن في أنّ, فعاليات ومفاعيل, التحركات الدبلوماسية, الوقائية العربية – وهي في حقيقتها هجومية, قد تزامنت وتساوقت, مع اتصالات سورية – تركية, حيث تشير المعطيات والوقائع, إنّ هذا التزامن, يخلق انطباعات, لجهة احتمالين متعاكسين, الاحتمال الأول:- يفترض وجود توزيع أدوار تركية – عربية, والاحتمال الثاني:- يفترض وجود تباين مواقف, بين موقف عربي, أقرب إلى التصعيد الشامل, وموقف تركي, أقرب إلى التهدئة.
في ظني وتقديري أعتقد, أني قد حاولت, الإجابة قدر الإمكان, على معظم التساؤلات السابقة, وان كنت قد أخفقت, فأرجو المعذرة من القارئ. من قلم : المحامي محمد احمد الروسان

الباشـــــــــــق
2011-11-14, 20:40
قص يا قصاص

زلزق يا لزاق

وشغلك لا يختلف

وكلها كتابات بقايا بعثيين

جايهم الدور لتنظيف الوطن العربي منهم

بشير قادري
2011-11-14, 20:49
شكرا على التنوير يا زمزوم

ابن الخليل
2011-11-14, 20:53
بتصور كادري بعرفش إسم أبوه لأمير قطر ولوكان بعرفه كتبه ؟

طيب ياكادري منت حياكلك الدود كمان ؟
ولا فاكر نفسك بعيد ؟

بشير قادري
2011-11-14, 21:39
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر. تولى الإمارة في بعد قيامه بانقلاب أبيض على أبيه الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني وذلك في
27 يونيو 1995 م

أم عبدو
2011-11-14, 22:08
ابحث كذلك : وستجد من قتل عمه ومن عزل أخاه ومن شنق رفيقه بيديه . وغيب قائده وغدر برئيسه على الفضاء .... والقائمة طويلة..
أو تبحثون فقط عمّا يناسب هواكم , كفاكم دفاعا عن المتسلطين باساليب التنقية لتبرّروا جرائمهم !!!!!!!

بشير قادري
2011-11-15, 07:33
ابحث كذلك : وستجد من قتل عمه ومن عزل أخاه ومن شنق رفيقه بيديه . وغيب قائده وغدر برئيسه على الفضاء .... والقائمة طويلة..
أو تبحثون فقط عمّا يناسب هواكم , كفاكم دفاعا عن المتسلطين باساليب التنقية لتبرّروا جرائمهم !!!!!!!

هؤلاء مجرمون وليسوا مثلا , والمقصود لا يمكن أن يعلمنا الديمقراطية مقترف الكبائر العاق لوالده أمير قطر