ز م أمين
2011-11-13, 18:45
هل تصدقون هذا الخبر؟...,,؟؟؟
طلبت منه* تصوير* الطريق* الذي* يسلكه* بوتفليقة* مقابل* التكفل* بابنته* المعوقة*
صحفية حاولت تجنيد زوالي لصالح المخابرات الفرنسية لرصد تحركات بوتفليقة
2011.11.12
http://www.echoroukonline.com/ara/themes/rtl/img/fleche_orange.gif عزيز* حمدي*
http://www.echoroukonline.com/ara/thumbnail.php?file=boutef_595166893.jpg&size=article_medium
عشرة أشهر كانت كافية لتتحول مأساة الطفلة "ماريا مالكي" ذات الـ11 ربيعا والمعاقة جسديا وذهنيا إلى "مادة خام" لـ"صحفية" من جريدة "لوموند" الفرنسية استغلت تواجدها بالجزائر في أكتوبر الفائت، وتنقلت إلى مزرعة ايزرو محند باسطاوالي حيث تقيم أسرة ماريا في أحد الأكواخ، وطلبت من الوالد أمورا لا علاقة لها بالمهنة على شاكلة علاقته بالجزائريين الذين حاولوا الانتحار، وعن مشروعية "ثورات" تونس وليبيا إلى جانب محاولة تصوير الطريق الذي يسلكه الموكب الرئاسي، مقابل تكفل مادي ومعنوي كامل بماريا!.
برغم بحار الأسى ووجع الأرض لمعاناة فلذة كبده، التي تنطفئ كالشمعة في كوخ زاد من معاناته، إلا أن المواطن لخضر مالكي، رفض السقوط في براثن الإغراء القادمة من باريس عبر معرض الكتاب الدولي بالجزائر، حيث سرد لدى حضوره لـ"الشروق" وبعفوية، تفاصيل محاولة صحفيتها تجنيده* وضمه* لفهرس* العمالة* لجهات* أجنبية،* مقابل* توفير* كامل* العناية* المادية* والنفسية* لطفلته* ماريا*.
مضيفا أن الصحفية (ا.م) حضرت إلى كوخه وبدون سابق إنذار، واطلعت على وضعية ابنته المعوقة حركيا بنسبة 100 في المائة، إلا أن الغريب بحسب محدثنا، فإن المعنية طرحت أسئلة غريبة ومشبوهة منها علاقته بالأشخاص الذين يحاولون الانتحار حرقا، وهل لديه قائمة بذلك وما هي دوافعهم،* وكذا* تعاطي* السلطات* الجزائرية* تجاه* معاناته،* بعد* إقدامه* في* جانفي* الفارط* على* محاولة* انتحاره* حرقا* برفقة* طفلته* المعوقة،* هل* تلقى* وعودا* بتكفل* السلطات* الجزائرية* بطفلته؟*.
وتحولت أسئلة صحفية "لوموند" إلى ما يشبه عملية تجنيد "عملاء" لا علاقة لها بالعمل الصحفي المفترض، على شاكلة ما يقول محدثنا، نظرته للأحداث الجارية في تونس وليبيا، ومدى مشروعية هذه "الثورات" ورد عليها بقوله: "ليس لي دخل في ذلك وبلدنا دفع الثمن غاليا لنيل استقلاله وكذا في العشرية السوداء"، موضحا أن الصحفية الفرنسية عرضت عليه مقابل تجاوبه تقديم كل المساعدات المادية والمعنوية للتكفل بفلذة كبده "ماريا" داخل أو خارج البلد، وتركت له بريد إلكتروني للتواصل معها.
إلى هنا تبدو الأمور عادية وفق راوية السيد مالكي، إلا أن ما آثار حفيظته حول الدور المشبوه لصحفية "لوموند" طلبها تصوير الطريق الذي يسلكه موكب رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة القريب من الكوخ الذي تقيم فيه المعوقة ماريا مالكي، قابله والدها بالرفض القاطع، ومنعها* من* التصوير* وقطع* الحوار*.
وقد توقفت الصحفية المزعومة عن التواصل بالسيد مالكي عن طريق البريد الالكتروني، منذ أن أرسل لها-بحسب ما يقول- مجموعة صور لبعض زعماء العالم منهم الرئيس بوتفليفة، هواري بومدين وفيدال كاسترو، معربا في ذات السياق عن استيائه من الوضع الجاري، حيث أصبحت معاناة المواطنين* سلعة* معروضة* بالمجان* أمام* الأجهزة* الأجنبية* المشبوهة* التي* تعمل* على* استغلالها* أبشع* استغلال* وتكوين* شبكات* من* العملاء* والخونة* * لضرب* أمن* واستقرار* البلاد
أنا لالالالا أصدقه*.
طلبت منه* تصوير* الطريق* الذي* يسلكه* بوتفليقة* مقابل* التكفل* بابنته* المعوقة*
صحفية حاولت تجنيد زوالي لصالح المخابرات الفرنسية لرصد تحركات بوتفليقة
2011.11.12
http://www.echoroukonline.com/ara/themes/rtl/img/fleche_orange.gif عزيز* حمدي*
http://www.echoroukonline.com/ara/thumbnail.php?file=boutef_595166893.jpg&size=article_medium
عشرة أشهر كانت كافية لتتحول مأساة الطفلة "ماريا مالكي" ذات الـ11 ربيعا والمعاقة جسديا وذهنيا إلى "مادة خام" لـ"صحفية" من جريدة "لوموند" الفرنسية استغلت تواجدها بالجزائر في أكتوبر الفائت، وتنقلت إلى مزرعة ايزرو محند باسطاوالي حيث تقيم أسرة ماريا في أحد الأكواخ، وطلبت من الوالد أمورا لا علاقة لها بالمهنة على شاكلة علاقته بالجزائريين الذين حاولوا الانتحار، وعن مشروعية "ثورات" تونس وليبيا إلى جانب محاولة تصوير الطريق الذي يسلكه الموكب الرئاسي، مقابل تكفل مادي ومعنوي كامل بماريا!.
برغم بحار الأسى ووجع الأرض لمعاناة فلذة كبده، التي تنطفئ كالشمعة في كوخ زاد من معاناته، إلا أن المواطن لخضر مالكي، رفض السقوط في براثن الإغراء القادمة من باريس عبر معرض الكتاب الدولي بالجزائر، حيث سرد لدى حضوره لـ"الشروق" وبعفوية، تفاصيل محاولة صحفيتها تجنيده* وضمه* لفهرس* العمالة* لجهات* أجنبية،* مقابل* توفير* كامل* العناية* المادية* والنفسية* لطفلته* ماريا*.
مضيفا أن الصحفية (ا.م) حضرت إلى كوخه وبدون سابق إنذار، واطلعت على وضعية ابنته المعوقة حركيا بنسبة 100 في المائة، إلا أن الغريب بحسب محدثنا، فإن المعنية طرحت أسئلة غريبة ومشبوهة منها علاقته بالأشخاص الذين يحاولون الانتحار حرقا، وهل لديه قائمة بذلك وما هي دوافعهم،* وكذا* تعاطي* السلطات* الجزائرية* تجاه* معاناته،* بعد* إقدامه* في* جانفي* الفارط* على* محاولة* انتحاره* حرقا* برفقة* طفلته* المعوقة،* هل* تلقى* وعودا* بتكفل* السلطات* الجزائرية* بطفلته؟*.
وتحولت أسئلة صحفية "لوموند" إلى ما يشبه عملية تجنيد "عملاء" لا علاقة لها بالعمل الصحفي المفترض، على شاكلة ما يقول محدثنا، نظرته للأحداث الجارية في تونس وليبيا، ومدى مشروعية هذه "الثورات" ورد عليها بقوله: "ليس لي دخل في ذلك وبلدنا دفع الثمن غاليا لنيل استقلاله وكذا في العشرية السوداء"، موضحا أن الصحفية الفرنسية عرضت عليه مقابل تجاوبه تقديم كل المساعدات المادية والمعنوية للتكفل بفلذة كبده "ماريا" داخل أو خارج البلد، وتركت له بريد إلكتروني للتواصل معها.
إلى هنا تبدو الأمور عادية وفق راوية السيد مالكي، إلا أن ما آثار حفيظته حول الدور المشبوه لصحفية "لوموند" طلبها تصوير الطريق الذي يسلكه موكب رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة القريب من الكوخ الذي تقيم فيه المعوقة ماريا مالكي، قابله والدها بالرفض القاطع، ومنعها* من* التصوير* وقطع* الحوار*.
وقد توقفت الصحفية المزعومة عن التواصل بالسيد مالكي عن طريق البريد الالكتروني، منذ أن أرسل لها-بحسب ما يقول- مجموعة صور لبعض زعماء العالم منهم الرئيس بوتفليفة، هواري بومدين وفيدال كاسترو، معربا في ذات السياق عن استيائه من الوضع الجاري، حيث أصبحت معاناة المواطنين* سلعة* معروضة* بالمجان* أمام* الأجهزة* الأجنبية* المشبوهة* التي* تعمل* على* استغلالها* أبشع* استغلال* وتكوين* شبكات* من* العملاء* والخونة* * لضرب* أمن* واستقرار* البلاد
أنا لالالالا أصدقه*.