ouna2006
2011-11-11, 11:01
هي عبارة لطالما ترددت على السننا و قلناها مرارا وتكرار لكن قلوبنا كانت تضمر عكس ماتلوكه الستنا ، فكم من مرة حلفنا جهد
ايماننا اننا سناقطع مباريات المنتخب الوطني و سنرمي مناصرته ورائنا ظهريا ، كثيرون هم من قالوها تحت طائلة الغمة التي
لحقتهم جراء اداء المنتخب الوطني الكارثي في الكثير من المرات لكن بمجرد اقبال المنتخب الوطني على اجراء تربص او مباراة
تراهم السباقين لتقفي اخباره و تتبع سيرورة تربصاته ، هو واقع عايشناه مند السنوات العجاف للمنتخب و اقصد بها سنوات
2005 الى مطلع سنة 2008 حينما حدثت القطيعة الفعلية لكن بعد مرور المنتخب بفترة زاهية جعلت الكل يلتف حوله ليتدقو حلاوة
تشجيع منتخب يمثله فتمتزج فرحة النصر بحلاوة الانتماء ، هده المتعى والحلاوة جعلتنا نستمر في مناصرته برغم حتى ونحن
نتجرع مرارة الانهزامات و نبكي غطرسة الاقصاءات ، هده العبارة اثبتت انها موجهة للاستهلاك فقط مند مهازل المنديال اين
ضيعنا تاهل كان سيكون تارخيا اين اقسمت الاغلبية بتخليها عن تشجيع الافناك حتى يعتدلو لكن اول مباراة ودية اثبتت العكس
و مند دلك الحين و هده العبارة في كر و فر لان المهازل استمرت لكننا زدنا تعلقا بالمنتخب لدرجة ان بعض الانصار اقترحو
القيام بصلاة استقاء عسى ولعل تفك عقم مهاجمينا الدين عجزو عن مدنا بلحضات فرحة بالاهداف ، و العجيب ان حتى الاقصاء
من نهائيات غينيا والغابون لم يثنينا عن تشجيع المنتخب و ما حدث في مباراة افريقيا الوسطى التي لاناقة لنا فيها ولا جمل خير
دليل ، الحديث عن الوفاء للمنتخب كان من الضروري النش فيه لان تفاعل الانصار مع مباراة تونس حدثت بطريقة تحي و كاننا
مقبلون على مباراة رسممية ، كيف لاتوحي بدلك و الكل يتحدث عن التشكيلة المستدعاة وحتى جريدة الهفاف اصبحت تنفد في
الساعات الاولى للنهار برغم اتفاق الاغلبية على انها جريدة لاتسمن ولاتغني من جوع لكن حب المنتخب والسعي لتقفي بعض
اخباره جعل الكل يتناسى دلك و يسارع لاقتنائها.
قد يتساءل احد عن سر تعلقنا بهدا المنتخب برغم كثرة مهازل لاعبيها لكننا كانصار نجيبه باننا نشجع منتخبا هو لنا وسيبقى لنا
لانه قد يتغير اللاعبين لكن المنتخب الجزائري يبقى دائما فهو اصبح كالحزب الدي يبعث على التحاب و بدل الجهد في الوقوف الى
جانبه حتى في احلك الظروف، منتخب هو منا والينا و حبنا الاول الدي سيبقى كما قال الشاعر
نقل فؤداك حيث شئت من الهوى فما الحب الا للحبيب الوال
فكم من منزل يالفه الفتى لكن يبقى حنينه ابدا لاول منزل
فالجزائر اولى منازلنا و سنبقى نعشقها برغم م كان وماسيكون والخضر اول حب لنا في سماء المستديرة وامامه يسقط حب
ماسواه من النوادي والمنتخبات ، فهل فهمتم سبب تعلقنا به وليس بكم يامن تصنعون مهازله.
ايماننا اننا سناقطع مباريات المنتخب الوطني و سنرمي مناصرته ورائنا ظهريا ، كثيرون هم من قالوها تحت طائلة الغمة التي
لحقتهم جراء اداء المنتخب الوطني الكارثي في الكثير من المرات لكن بمجرد اقبال المنتخب الوطني على اجراء تربص او مباراة
تراهم السباقين لتقفي اخباره و تتبع سيرورة تربصاته ، هو واقع عايشناه مند السنوات العجاف للمنتخب و اقصد بها سنوات
2005 الى مطلع سنة 2008 حينما حدثت القطيعة الفعلية لكن بعد مرور المنتخب بفترة زاهية جعلت الكل يلتف حوله ليتدقو حلاوة
تشجيع منتخب يمثله فتمتزج فرحة النصر بحلاوة الانتماء ، هده المتعى والحلاوة جعلتنا نستمر في مناصرته برغم حتى ونحن
نتجرع مرارة الانهزامات و نبكي غطرسة الاقصاءات ، هده العبارة اثبتت انها موجهة للاستهلاك فقط مند مهازل المنديال اين
ضيعنا تاهل كان سيكون تارخيا اين اقسمت الاغلبية بتخليها عن تشجيع الافناك حتى يعتدلو لكن اول مباراة ودية اثبتت العكس
و مند دلك الحين و هده العبارة في كر و فر لان المهازل استمرت لكننا زدنا تعلقا بالمنتخب لدرجة ان بعض الانصار اقترحو
القيام بصلاة استقاء عسى ولعل تفك عقم مهاجمينا الدين عجزو عن مدنا بلحضات فرحة بالاهداف ، و العجيب ان حتى الاقصاء
من نهائيات غينيا والغابون لم يثنينا عن تشجيع المنتخب و ما حدث في مباراة افريقيا الوسطى التي لاناقة لنا فيها ولا جمل خير
دليل ، الحديث عن الوفاء للمنتخب كان من الضروري النش فيه لان تفاعل الانصار مع مباراة تونس حدثت بطريقة تحي و كاننا
مقبلون على مباراة رسممية ، كيف لاتوحي بدلك و الكل يتحدث عن التشكيلة المستدعاة وحتى جريدة الهفاف اصبحت تنفد في
الساعات الاولى للنهار برغم اتفاق الاغلبية على انها جريدة لاتسمن ولاتغني من جوع لكن حب المنتخب والسعي لتقفي بعض
اخباره جعل الكل يتناسى دلك و يسارع لاقتنائها.
قد يتساءل احد عن سر تعلقنا بهدا المنتخب برغم كثرة مهازل لاعبيها لكننا كانصار نجيبه باننا نشجع منتخبا هو لنا وسيبقى لنا
لانه قد يتغير اللاعبين لكن المنتخب الجزائري يبقى دائما فهو اصبح كالحزب الدي يبعث على التحاب و بدل الجهد في الوقوف الى
جانبه حتى في احلك الظروف، منتخب هو منا والينا و حبنا الاول الدي سيبقى كما قال الشاعر
نقل فؤداك حيث شئت من الهوى فما الحب الا للحبيب الوال
فكم من منزل يالفه الفتى لكن يبقى حنينه ابدا لاول منزل
فالجزائر اولى منازلنا و سنبقى نعشقها برغم م كان وماسيكون والخضر اول حب لنا في سماء المستديرة وامامه يسقط حب
ماسواه من النوادي والمنتخبات ، فهل فهمتم سبب تعلقنا به وليس بكم يامن تصنعون مهازله.