مدونون1990
2011-11-10, 10:29
أقدم القائمون على موقع وزارة التعليم العالي و البحث العلمي www.mesrs.dz بحذف موقع جامعة أدرار من قائمة مواقع الجامعات لديها. السبب غير معروف لحد الآن، لكن المطلعين بخبايا الأمور بالجامعة أكدت أن هناك سببين رئيسيين متعلقين بهذه النقطة و لم يتم معالجتهما منذ زمن بعيد حتى في وقت الإدارة السابقة:
1- السبب الأول هو احتضان موقع جامعة أدرار في مكان خارج الجزائر و تحت ميدان org (www.univadrar.org) و ليس ميدان dz الجزائري و الذي تسير به باقي جامعات و معاهد الوطن.
2- السبب الثاني هو افتقار موقع جامعة أدرار إلى العرض الدقيق و المنظم للمعلومات المفترض أن يقدمها كالبطاقة الفنية للأقسام (عدا قسم الإعلام الآلي) و الكليات واستعمال الزمن، و التظاهرات العلمية والثقافية المبرمجة لهذه السنة، و الإحصائيات الخاصة بالطلبة، و القوانين التي تسير نظام LMD وغيرها من المعلومات التي تفيد الطالب و الأستاذ وحتى الزائرين الراغبين في التعرف على الجامعة. طبعا الموقع حاليا يقدم بعض هذه المعلومات و لكن ليس بالشكل المطلوب ولا المعلومات الكافية، حيث أن كثير من الروابط لازالت قيد الإنجاز، و بعض المعلومات المعروضة بالعربية متداخلة مع الفرنسية. كما أن الصبغة الجمالية للموقع تكاد تكون ضعيفة مقارنة بمواقع الجامعات الأخرى، حيث أكد المختصون على أن هندسة المواقع لم تعد ذاك الهم الكبير، و أن أبسط تقني أو حتى طالب هاوي يمكنه أن ينجز في ظرف أسبوع موقعا يليق بقدر الجامعة الإفريقية.
كما أكدت مصادرنا بأن الجامعة الإفريقية بها عدد لا بأس به من المهندسين و التقنيين في الإعلام الآلي. أين المشكل إذا؟ هل هؤلاء الذين تم توظيفهم في النظام القديم كانوا من أصحاب المعارف و الأحباب و كانوا من الطلبة الذين ينتقلون بالإنقاذ بعد الاستدراكي؟ أم أن تكوين الجامعة الجزائرية و معاهد التكوين المهني في الإعلام الآلي أصبح رديئا؟ أم أن المهمة لم تسند إلى الكفاءات الحقيقية التي طمست لسبب أو لآخر؟ يبقى السؤال مطروحا...
1- السبب الأول هو احتضان موقع جامعة أدرار في مكان خارج الجزائر و تحت ميدان org (www.univadrar.org) و ليس ميدان dz الجزائري و الذي تسير به باقي جامعات و معاهد الوطن.
2- السبب الثاني هو افتقار موقع جامعة أدرار إلى العرض الدقيق و المنظم للمعلومات المفترض أن يقدمها كالبطاقة الفنية للأقسام (عدا قسم الإعلام الآلي) و الكليات واستعمال الزمن، و التظاهرات العلمية والثقافية المبرمجة لهذه السنة، و الإحصائيات الخاصة بالطلبة، و القوانين التي تسير نظام LMD وغيرها من المعلومات التي تفيد الطالب و الأستاذ وحتى الزائرين الراغبين في التعرف على الجامعة. طبعا الموقع حاليا يقدم بعض هذه المعلومات و لكن ليس بالشكل المطلوب ولا المعلومات الكافية، حيث أن كثير من الروابط لازالت قيد الإنجاز، و بعض المعلومات المعروضة بالعربية متداخلة مع الفرنسية. كما أن الصبغة الجمالية للموقع تكاد تكون ضعيفة مقارنة بمواقع الجامعات الأخرى، حيث أكد المختصون على أن هندسة المواقع لم تعد ذاك الهم الكبير، و أن أبسط تقني أو حتى طالب هاوي يمكنه أن ينجز في ظرف أسبوع موقعا يليق بقدر الجامعة الإفريقية.
كما أكدت مصادرنا بأن الجامعة الإفريقية بها عدد لا بأس به من المهندسين و التقنيين في الإعلام الآلي. أين المشكل إذا؟ هل هؤلاء الذين تم توظيفهم في النظام القديم كانوا من أصحاب المعارف و الأحباب و كانوا من الطلبة الذين ينتقلون بالإنقاذ بعد الاستدراكي؟ أم أن تكوين الجامعة الجزائرية و معاهد التكوين المهني في الإعلام الآلي أصبح رديئا؟ أم أن المهمة لم تسند إلى الكفاءات الحقيقية التي طمست لسبب أو لآخر؟ يبقى السؤال مطروحا...