حسام الدين محمد
2007-07-10, 23:41
-أ-قال أنس بن مالك إن النبي عليه السلام صعد جبل أحد مع أبو بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم، فرجف بهم .فقال عليه السلام والصلاة أثبـت أحــد، فإنما عليك نبي و صــديق و شــهيدان. وقد أستــشهد فعلا عـمر بن الخطاب و قتــله أبو لؤلؤة المجوسي .وقتل عثمان وهو يقرأ القرآن الكريم.
ب-قال الرسول عليه الصلاة و السلام عن الحسن رضي الله عنه وهو لا يزال صغيرا: يصلح الله به بين فئتين عظيمتين ، وكان كذلك، فلما أستشهد أخوه الحسين رضي الله عنه ،الذي كان يتقاتل مع معاوية من أجل الخلافة، تولى الحسن الخلافة بعده، ولكنه تنازل عنها لمعاوية ، رغبة منه في الإصلاح بين المسلمين .
ج- عن جابر رضي الله عنه قال كنا مع الرسول عليه الصلاة والسلام في سفر،فأصبحوا فماج الناس ،قال رسول الله: مالكم؟ قالوا ليس مع احد من القوم ماء إلا الذي في تورك،–التــور هو الإناء- قال فوضع الرسول عليه الصلاة والسلام يديه في التور، فقال توضؤا فجعل الماء يفور من بين أصابعه حتى توضأنا و سقينا.و قد سئل جابر فيما بعد كم أنتم قال أربع عشر مائة.
د-عن أنــس رضي الله عنه قال كان رسول الله عليه الصلاة والسلام، يخـــطب يوم الجمعة إلى خشبة– نــخلة- قال ابنوا لي منبرا، قال فبنوا له منبرا، فلما قام على المنبر يخطب، حنت الخشبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، قال أنس وأنا في المسجد، فسمعت الخشبة تحن حنين الواله، فما زالت تحـــن حتى نزل إليها فا حتضنها فسكتت.
.
ب-قال الرسول عليه الصلاة و السلام عن الحسن رضي الله عنه وهو لا يزال صغيرا: يصلح الله به بين فئتين عظيمتين ، وكان كذلك، فلما أستشهد أخوه الحسين رضي الله عنه ،الذي كان يتقاتل مع معاوية من أجل الخلافة، تولى الحسن الخلافة بعده، ولكنه تنازل عنها لمعاوية ، رغبة منه في الإصلاح بين المسلمين .
ج- عن جابر رضي الله عنه قال كنا مع الرسول عليه الصلاة والسلام في سفر،فأصبحوا فماج الناس ،قال رسول الله: مالكم؟ قالوا ليس مع احد من القوم ماء إلا الذي في تورك،–التــور هو الإناء- قال فوضع الرسول عليه الصلاة والسلام يديه في التور، فقال توضؤا فجعل الماء يفور من بين أصابعه حتى توضأنا و سقينا.و قد سئل جابر فيما بعد كم أنتم قال أربع عشر مائة.
د-عن أنــس رضي الله عنه قال كان رسول الله عليه الصلاة والسلام، يخـــطب يوم الجمعة إلى خشبة– نــخلة- قال ابنوا لي منبرا، قال فبنوا له منبرا، فلما قام على المنبر يخطب، حنت الخشبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، قال أنس وأنا في المسجد، فسمعت الخشبة تحن حنين الواله، فما زالت تحـــن حتى نزل إليها فا حتضنها فسكتت.
.