مشاهدة النسخة كاملة : عاجل عاجل
waliddrago
2011-11-04, 18:52
بسم الله الر حمان الرحيم
أخواني في المنتدي الاعزاء أريد إستفسار الله يخليكم أنا أريد صوم يوم غدا عرفات ولكن بص الناس قلولي بلي يجب مخالفة اليهود بصوم يومين الجمعة والسبت لكني للاسف مصمتش يوم الجمعة أفدوني إخواني ربي يجازيكم كل خير لاتحرموني من ردودكم أنا مبريسي لازم اليوم نعرف .
احلام بسيطة
2011-11-04, 18:55
اخي الكريم صوم ماعليهش المهم النية الصادقة وادعيلنا معاك
ما وراء الطبيعة ؟؟؟؟
2011-11-04, 18:59
هذوك السلفية خلطوها على الناس
على العموم أختي اليوم تكلم الإمام في هذه المسألة في خطبة
الجمعة عندنا وأنتقد الجهلة الذين يفتون بهذه الفتاوي
صومي ولا حرج عليك.
ولا تتبعي المذاهب الأخرى
نحن مذهبنا الملكية.
waliddrago
2011-11-04, 19:00
شكرا وربي يجزيك نشاء الله
**د لا ل**
2011-11-04, 19:10
اخي الكريم
فتوى الشيخ الالباني رحمه الله اكبر عالم في الحديث النبوي الشريف في العصر الحديث
افتى بعدم جواز صيام يوم السبت الا في الفرائض وتندرج منها *رمضان +قضاء دين رمضان+ النذور + ايام التشريق للحجاج ر الخ *
وبما ن يوم عرفة وعاشوراء ليسا فرضا فلا يجوز صيامهم يوم السبت
ويمكنك الاطلاع على فتواه صوتا عبر البحث عنه في اليوتيوب او غوغل
هذا ما لدي
بالتوفيق
نور الهداية14-10
2011-11-04, 19:11
يا خويا صوم نورمال المهم النية الصادقة كيما قالت الاخت احلام
chromato
2011-11-04, 19:34
السلام عليكم
لا تجزىء النية الصادقة وحدها لقبول العمل بل هناك شرطان النية و المتابعة
قال الله تعالى: فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربه احدا
و قال: الذي خلق الموت و الحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا
وقد ورد في تفسيرها : اصوبه و اخلصه فإن العمل إذا كان صوابا و لم يكن خالصا لم يقبل و كذلك إذا كان خالصا و لم يكن صوابا لم يقبل
و اذكر قولا للامام ابن الجوزي انه كان يعمل بحديث ثم تبين له ضعفه فانتهى فقيل له ان النية حسنة فرد هذا القول
اما ما نحن بصدده فالمسألة مبنية على صحة و ضعف حديث لا تصوموا يوم السبت الا فيما افترض عليكم
ولما لم نصل الى مرحلة الاجتهاد لم يبق لنا سبيل الا التباع لعالم راسخ ثبت علمه بين الناس حتى نسقط الحجة عن انفسنا دون هوى و لا ننكر على المخالف
و الله والموفق
و تقبل الله منا و منكم و الامة الاسلامية جمعاء
ghost_4d
2011-11-04, 19:38
وقد لخص الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - كلام أهل العلم السابق، فقال: " وليعلم أن صيام يوم السبت له أحوال:
الحال الأولى: أن يكون في فرضٍ، كرمضان أَدَاءً، أو قضاءً، وكصيام الكَفَّارَةِ، وبدل هدي التَّمَتُّع، ونحو ذلك؛ فهذا لا بأس به ما لم يخصه بذلك مُعتَقِدًا أن له مزية.
الحال الثانية: أن يصوم قبله يوم الجمعة؛ فلا بأس به.
الحال الثالثة: أن يُصَادِف صيام أيام مشروعة؛ كأيام البيض، ويوم عرفة، ويوم عاشوراء، وستة أيام من شَوَّال - لمن صام رمضان - وتسع ذي الحجة؛ فلا بأس؛ لأنه لم يصمه لأنه يوم السبت، بل لأنه من الأيام التي يُشْرَع صومها.
الحال الرابعة: أن يُصادِف عادةً، كعادة من يصوم يومًا وَيُفْطِر يَوْمًا فَيُصَادِف يوم صومِهِ يوم السبت؛ فلا بأس به، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لما نهى عن تقدم رمضان بصوم يوم أو يومين: «إلا رجلاً كان يصوم صوما فليصمه»، وهذا مثله.
الحال الخامسة: أن يَخُصَّهُ بصوم تَطَوُّع؛ فيفرده بالصوم؛ فهذا محل النَّهي إن صَحَّ الحديثُ في النهي عَنْهُ ". انتهى.
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir