مشاهدة النسخة كاملة : سائل في عصرنا
ing.lakhdar
2011-11-02, 23:53
سُئِل الشيخ الإمام العالم العلامة المتقن المُتفنن الحافظ الناقد شمس الدين أبو عبد الله محمد بن الشيخ الصالح أبي بكر المعروف بابن قَيِّم الجوزية - رضي الله عنه - «ما تقولُ السادةُ العلماء أئمة الدين - رضي الله عنهم أجمعين - في رجل ابتُلِيَ ببلية, وعلم أنها إن استمرت فيه أفسدت عليه دُنيَاه وآخرَته, وقد اجتهد في دفعِها عن نفسِه بكل طريق, فما يزداد إلا توقدًا وشدة, فما الحِيلةُ في دَفعِها؟ وما الطريقُ إلى كَشفِها؟, فرَحِم الله من أعان مبتلى, والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه, أفتونا مأجورين - رحمكم الله تعالى.
فاجاب عن ذلك رحمه الله بتاليف كتاب
وقد كان السائل في عصره
,
فما تقولون انتم يرحمكم الله
والسائل في عصرنا
والله في عون العبد ماكان العبد في عون اخيه
nouna marwa
2011-11-03, 00:01
السلام عليكم
صراحة يا اخي لم افهم سؤالك
ing.lakhdar
2011-11-03, 00:26
السلام عليكم
صراحة يا اخي لم افهم سؤالك
فعلا السؤال فيه قليل من الغرابة
لكنه مفهوم
nouna marwa
2011-11-03, 00:29
و
الله لم افهم ماهذا الهجوم وحقيقة لم افهم سؤالك اردت ان افهم لاجيب على السؤال فقط لا اكثر
اعتذر
ing.lakhdar
2011-11-03, 00:36
و
الله لم افهم ماهذا الهجوم وحقيقة لم افهم سؤالك اردت ان افهم لاجيب على السؤال فقط لا اكثر
اعتذر
فعلا السؤال فيه قليل من الغرابة
لكنه مفهوم
اتكلم عن السؤال الذي في الموضوع
كان موجها لابن القيم من رجل في عصره
وانا وجهته الان لارى اراء عصرنا
فقلت
السؤال فيه قليل من الغرابة
لكنه مفهوم
وليس عن سؤالك
اظنه سوء فقط
والله
ليس هجوما
معذرة
nouna marwa
2011-11-03, 00:47
وانا يا اخي لم افهم سؤال الرجل ما معنى سؤاله فقط
ing.lakhdar
2011-11-03, 00:58
وانا يا اخي لم افهم سؤال الرجل ما معنى سؤاله فقط
حقيقة والله لاادري ماهو الشطر غير المفهوم
فان كان هناك شطرا غير مفهوم فلاباس اطرحيه
السؤال كان موجها لابن القيم من رجل في عصره
وانا وجهته الان لارى اراء عصرنا
لاادري ماهو الشطر الذي لم يفهم
nouna marwa
2011-11-03, 01:01
لم افهم فحوى السؤال اي ما هو السؤال ما معناه لكن لا عليك اخي ساحاول فهمه واجيبك
ing.lakhdar
2011-11-03, 01:18
لم افهم فحوى السؤال اي ما هو السؤال ما معناه لكن لا عليك اخي ساحاول فهمه واجيبك
نحن في انتظار وعدك
شكرا على المرور
للعلم السؤال منقول من كتاب الداء والدواء لابن القيم رحمه الله
فارس الجزائري
2011-11-03, 04:01
السلام عليكم
لا أعتقد أن الابتلاء له عصر ولون خاص به أو قوة وضعف تختلف باختلاف العصر
فالابتلاء هو الابتلاء وهذا الدين قد جاء صالحا لكل العصور فما نهى عنه نها عنه لكل زمن وما سمح به سمح به لكل زمن وما اختاره كعلاج لنا اختاره لكل زمن وما دام الخير والشر موجودان فالانسان دائما في صراع بينهما وهو يغالب الشر بالخير الذي فيه والذي فُطر عليه من قبل رب هذا الكون
وما على الانسان سوى إقامة فرائضه وطاعة ربه ومناجة الله ببقاء السعادة فإن حل الابتلاء دعا الله بالصبر ورفع ذلك الابتلاء ونداه يا رب يا رحيم إرفع عني ابتلاءك ودعم ذلك بالصدقة فالصدقة تتعارك مع الابتلاء في السماء فتغلبه وما زال على ذلك حتى يرفع الله عنه وكفر عنه وغفر له وهداه.
فاللهم ارفع ابتلاءك عن كل مبتلا واغفر لنا وارحمنا واهدينا يا ارحم الراحمين يا رحيم
السلام عليكم
أنا أرى أنه إن كان الإبتلاء مرض مثلا أو مصيبة في فقد قريب أو نقص مال أو غيرها فهو ابتلاء من الله صبره عليه فيه أجر فلا أظنه قد أفسد آخرته إن صبر و احتسب
أما إن كان الإبتلاء معصية و فاحشة من الفواحش وجب عليه التوبة منها و مصارعة النفس على الإبتعاد عنها حتى و لو فسدت دنياه أو منع عن نفسه شهوة ما, فالمهم آخرته
والله في عون العبد ماكان العبد في عون اخيه
أما هاته الجملة أو الحكمة الرائعة فلا نجدها إلا نادرا في عصرنا, نحن مجتمع يجتمع على الغيبة و النميمة و الأذى , و إن رأينا إنسان بحاجة فقط لقطع الطريق لم نحرك ساكنين, مثال آخر في النقل العمومي تجد الشباب جالسين و شخص كبير واقف و لا واحد يرفق به و ينهض المهم الحديث يطول
أرجو أن أكون قد فهمت التساؤل
و الله الموفق
ing.lakhdar
2011-11-03, 22:41
السلام عليكم
لا أعتقد أن الابتلاء له عصر ولون خاص به أو قوة وضعف تختلف باختلاف العصر
فالابتلاء هو الابتلاء وهذا الدين قد جاء صالحا لكل العصور فما نهى عنه نها عنه لكل زمن وما سمح به سمح به لكل زمن وما اختاره كعلاج لنا اختاره لكل زمن وما دام الخير والشر موجودان فالانسان دائما في صراع بينهما وهو يغالب الشر بالخير الذي فيه والذي فُطر عليه من قبل رب هذا الكون
وما على الانسان سوى إقامة فرائضه وطاعة ربه ومناجة الله ببقاء السعادة فإن حل الابتلاء دعا الله بالصبر ورفع ذلك الابتلاء ونداه يا رب يا رحيم إرفع عني ابتلاءك ودعم ذلك بالصدقة فالصدقة تتعارك مع الابتلاء في السماء فتغلبه وما زال على ذلك حتى يرفع الله عنه وكفر عنه وغفر له وهداه.
فاللهم ارفع ابتلاءك عن كل مبتلا واغفر لنا وارحمنا واهدينا يا ارحم الراحمين يا رحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا على المشاركة القيمة اثابك الله الجنة
وجزاك خير الجزاء
والله اخي ابتلاء عصر الصحابة كان اكثر من عصرنا
لانهم ابتلو في الدين اي الاختيار بين الكفر والاسلام
وما نحن فيه الا لاننا استصغرنا الذنوب
فيما رواه البخاري رحمه الله في صحيحه : [إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر كنا نعدها على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم من الموبقات]
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ فِتَنٌ كَأَنَّهَا قِطَعُ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ , يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا , وَيُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا , يَبِيعُ خَلاقَهُمْ فِيهَا بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا يَسِيرًا , أَوْ بِعَرَضِ الدُّنْيَا " , قَالَ الْحَسَنُ : فَقَدْ وَاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ , رَأَيْنَاهُمْ صُوَرًا وَلا عُقُولَ , وَأَجْسَامًا وَلا أَحْلامَ , فِرَاشَ نَارٍ , وَذِبَّانَ طَمَعٍ , يَغْدُونَ بِدِرْهَمَيْنِ , وَيَرُوحُونَ بِدِرْهَمَيْنِ , يَبِيعُ أَحَدُهُمْ دِينَهُ بِثَمَنِ عَنْز .
والقران وهدي المصطفى صالحان لكل زمان ومكان
اما العبد فوالله ضعيف ويخطا ويحتاج الى رب كريم
" لَوْ أَنَّكُمْ لا تُخْطِئُونَ وَلا تُذْنِبُونَ لَخَلَقَ اللَّهُ أُمَّةٌ مِنْ بَعْدِكُمْ يُخْطِئُونَ وَيُذْنِبُونَ ، فَيَغْفِرُ لَهُمْ "
اما هاته الكلمات فارجوا ان تعيد النضر فيها والله اعلم
لا أعتقد أن الابتلاء له عصر ولون خاص به أو قوة وضعف تختلف باختلاف العصر
وسؤالي قلت فقط ان الرجل طرحه في عصره وها انا اطرحه الان
شكرا على المرور
ممكن اخطا فارشدوني جزاكم الله
والله في عون العبد ماكان العبد في عون اخيه
ing.lakhdar
2011-11-03, 23:01
السلام عليكم
أنا أرى أنه إن كان الإبتلاء مرض مثلا أو مصيبة في فقد قريب أو نقص مال أو غيرها فهو ابتلاء من الله صبره عليه فيه أجر فلا أظنه قد أفسد آخرته إن صبر و احتسب
أما إن كان الإبتلاء معصية و فاحشة من الفواحش وجب عليه التوبة منها و مصارعة النفس على الإبتعاد عنها حتى و لو فسدت دنياه أو منع عن نفسه شهوة ما, فالمهم آخرته
والله في عون العبد ماكان العبد في عون اخيه
أما هاته الجملة أو الحكمة الرائعة فلا نجدها إلا نادرا في عصرنا, نحن مجتمع يجتمع على الغيبة و النميمة و الأذى , و إن رأينا إنسان بحاجة فقط لقطع الطريق لم نحرك ساكنين, مثال آخر في النقل العمومي تجد الشباب جالسين و شخص كبير واقف و لا واحد يرفق به و ينهض المهم الحديث يطول
أرجو أن أكون قد فهمت التساؤل
و الله الموفق
مشكورة على المرور
والله في عون العبد ماكان العبد في عون اخيه
والله يوجد ناس صالحون
فارس الجزائري
2011-11-03, 23:30
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا على المشاركة القيمة اثابك الله الجنة
وجزاك خير الجزاء
والله اخي ابتلاء عصر الصحابة كان اكثر من عصرنا
لانهم ابتلو في الدين اي الاختيار بين الكفر والاسلام
وما نحن فيه الا لاننا استصغرنا الذنوب
فيما رواه البخاري رحمه الله في صحيحه : [إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر كنا نعدها على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم من الموبقات]
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ فِتَنٌ كَأَنَّهَا قِطَعُ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ , يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا , وَيُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا , يَبِيعُ خَلاقَهُمْ فِيهَا بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا يَسِيرًا , أَوْ بِعَرَضِ الدُّنْيَا " , قَالَ الْحَسَنُ : فَقَدْ وَاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ , رَأَيْنَاهُمْ صُوَرًا وَلا عُقُولَ , وَأَجْسَامًا وَلا أَحْلامَ , فِرَاشَ نَارٍ , وَذِبَّانَ طَمَعٍ , يَغْدُونَ بِدِرْهَمَيْنِ , وَيَرُوحُونَ بِدِرْهَمَيْنِ , يَبِيعُ أَحَدُهُمْ دِينَهُ بِثَمَنِ عَنْز .
والقران وهدي المصطفى صالحان لكل زمان ومكان
اما العبد فوالله ضعيف ويخطا ويحتاج الى رب كريم
" لَوْ أَنَّكُمْ لا تُخْطِئُونَ وَلا تُذْنِبُونَ لَخَلَقَ اللَّهُ أُمَّةٌ مِنْ بَعْدِكُمْ يُخْطِئُونَ وَيُذْنِبُونَ ، فَيَغْفِرُ لَهُمْ "
اما هاته الكلمات فارجوا ان تعيد النضر فيها والله اعلم
لا أعتقد أن الابتلاء له عصر ولون خاص به أو قوة وضعف تختلف باختلاف العصر
وسؤالي قلت فقط ان الرجل طرحه في عصره وها انا اطرحه الان
شكرا على المرور
ممكن اخطا فارشدوني جزاكم الله
والله في عون العبد ماكان العبد في عون اخيه
أخي الكريم لا أعتقد أن الابتلاء في عصر الصحابة أشد من هذاالعصر فالعصر الذي نحن فيه أشد فتنه من العصور الماضية والثابت على الدين مثله مثل تغيير الاعتقد في عصر الجاهلية الى الاسلام ولذا أرى أن الابتلاء واحد سواء أكان في عصر الصحابة أو في عصرنا
أما الكلمات التي ذكرتها فأنا اقصد بها أن الابتلاء هو الابتلاء في أي عصر كان لكنه يختلف حسب الشكل الذي يأتي عليه
فإن اتفقنا أن القرآن صالح لكل زمان ومكان فهذا ما يؤكد كلامي السابق ودليل ذلك قوله تعالى:
- ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين
- أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب
- لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور
هذه الآيات تدل على أن الابتلاء هو هو في كل عصر ومكان
ولله أعلم
ing.lakhdar
2011-11-03, 23:40
أخي الكريم لا أعتقد أن الابتلاء في عصر الصحابة أشد من هذاالعصر فالعصر الذي نحن فيه أشد فتنه من العصور الماضية والثابت على الدين مثله مثل تغيير الاعتقد في عصر الجاهاية الى الاسلام ولذا أرى أن الابتلاء واحد سواء أكان في عصر الصحابة أو في عصرنا
أما الكلمات التي ذكرتها فأنا اقصد بها أن الابتلاء هو الاتبلاء في أي عصر كان لكنه يختلف حسب الشكل الذي يأتي عليه
فإن اتفقنا أن القرآن صالح لكل زمان ومكان فهذا ما يؤكد كلامي السابق ودليل ذلك قوله تعالى:
- ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين
- أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب
- لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور
هذه الآيات تدل على أن الابتلاء هو هو في كل عصر ومكان
ولله أعلم
لااستطيع الاجابة الا بهذا
والله اخي ابتلاء عصر الصحابة كان اكثر من عصرنا
لانهم ابتلو في الدين اي الاختيار بين الكفر والاسلام
وما نحن فيه الا لاننا استصغرنا الذنوب
فيما رواه البخاري رحمه الله في صحيحه : [إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر كنا نعدها على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم من الموبقات]
لاتنسونا من صالح دعائكم
النجمة القطبية
2011-11-04, 02:07
والله اخى الكريم اعتقد اننا فى عصر الفتن والابتلاءات من كل نوع
التلفزيون مثلا قليلا ما تجد فيه شئ مفيد
وكذلك الراديو وكذلك الانترنت وحتى الناس فى البيوت والشارع فى كل مكان تجد ما يلهيك عن امور دينك ويفسد دينك ودنياك
تروح تحكى مع الناس تلقى النميمة
تجى تفتح التلفزيون تلقى حصص تافهة الا القليل
نشرات الاخبار قلبك يحبس ويزيد الابتلاء :1:
انا ورغم انى اعتبر نفسى قليلة الالتزام بصح نشوف بلى الحل الافضل والامثل هو الصلاة والبكاء مع الله وعدم قطع الصلة معه مهما كانت عظمة الذنوب
لازم الواحد يغسل قلبو كل يوم بالذكر والدعاء باش قلبو ميكحالش
الحل هو الذكر المتواصل والاستغفار والدعاء باش ربى يرحم العبد
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
ing.lakhdar
2011-11-08, 22:25
والله اخى الكريم اعتقد اننا فى عصر الفتن والابتلاءات من كل نوع
التلفزيون مثلا قليلا ما تجد فيه شئ مفيد
وكذلك الراديو وكذلك الانترنت وحتى الناس فى البيوت والشارع فى كل مكان تجد ما يلهيك عن امور دينك ويفسد دينك ودنياك
تروح تحكى مع الناس تلقى النميمة
تجى تفتح التلفزيون تلقى حصص تافهة الا القليل
نشرات الاخبار قلبك يحبس ويزيد الابتلاء :1:
انا ورغم انى اعتبر نفسى قليلة الالتزام بصح نشوف بلى الحل الافضل والامثل هو الصلاة والبكاء مع الله وعدم قطع الصلة معه مهما كانت عظمة الذنوب
لازم الواحد يغسل قلبو كل يوم بالذكر والدعاء باش قلبو ميكحالش
الحل هو الذكر المتواصل والاستغفار والدعاء باش ربى يرحم العبد
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
شكرا على هذا الرد المتميز
اعاننا الله واياكم
وجميع الاخوة في المنتدى
وجزاكم كل خير
لازم الواحد يغسل قلبو كل يوم بالذكر والدعاء باش قلبو ميكحالش
الحل هو الذكر المتواصل والاستغفار والدعاء باش ربى يرحم العبد
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
يعني حسن الظن بالله
والله في عون العبد ماكان العبد في عون اخيه
شكرا على المرور
ing.lakhdar
2011-11-15, 23:43
لايزال الموضوع شائك
اين ردودكم
لاتنسونا من صالح دعائكم
عماد المحب
2011-11-16, 09:36
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبتلى المرء على قدر ايمانه وانواع الابتلاءات كثيرة نسال الله الثبات
وقد تكون للانسان مرتبة عند الله لايبلغها الابصبره على الابتلاء والله اعلى واعلم
nouna marwa
2011-11-16, 14:54
السلام عليكم
كما سبق وقال الاخ عماد المحب اقول لك ان الله اذا احب عبدا ابتلاه وعلى قدر الحب ياتي الابتلاء فابشر بحب الله ان شاء الله وليس فوقه حب
ولا تنسى اخي ان امر الله ات ات فلو صبرنا كان ما اراد الله واخذنا الحسنات وان جزعنا لم يكن الا ما اراد الله وناثم فعلى المسلم دائما ان يرضى بقضاء الله
وربي ان شاء الله يرفع عنك الابتلاء ويرزقك كل ما فيه خير الدنيا والاخرة
ing.lakhdar
2011-11-16, 20:29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبتلى المرء على قدر ايمانه وانواع الابتلاءات كثيرة نسال الله الثبات
وقد تكون للانسان مرتبة عند الله لايبلغها الابصبره على الابتلاء والله اعلى واعلم
اذا بلغ المرا مرتبة اليقين فقد وصل
جزاك الله خيرا اوفيت اخي
بارك الله فيك
ولي لسانٌ بقول الحق معترفٌ ••• به وللنفس عند الفعل تبديلُ !!
أستغفر الله مما جنته يدي ••• من المعاصي وستر الله مسدولُ
أستغفر الله من نقض العهود ومن ••• جنايتي حين غرَّتني الأباطيلُ
أستغفر الله كم ضيَّعْتُ من زمني ••• يا ليت إذهابه في اللهو تعطيلُ
يا ليت عيني لا ذاقت لذيذ كرىً ••• وليت دمعي على الخدَّين مطلولُ
وليتني لم أنل من ملعبٍ أرباً ••• من أجله عملي باللهو مدخولُ
وليتني بالناس لم أكن مختلطاً ••• فإن جمعهُمُ بالموت مفلولُ
ياليتهم من لساني لو نجوا ويدي•••إن لم يكن عن معاصي النفس تحويلُ !
يا نفس كم ذا التواني والشباب مضى ••• كأنما القلبُ بالعصيان مجبولُ
كم ذا التهاون من إحدى لثانيةٍ ••• ما اللهو – والله – عند النفس مملولُ !
ما تُمسِكُ العهد إن تابت وإن رجعت ••• إلاَّ كما يمسك الماءَ الغرابيلُ
لها من الغدر أنواعٌ ملوَّنةٌ ••• كما تلوَّن في أثوابها الغولُ
ما حيلتي في صلاحي وهو ليس إلى ••• إرادتي والحجى باللهو معقولُ
إن لم يساعدني التوفيقُ يا أسفي ••• فدأبُ نفسيَ تسويف وتسويلُ
إن انتظرت ارعواء النفس كم ومتى ••• والنفس بالطبع في آمالها طولُ
مالي سوى قصد باب الله ملتجأً ••• فإنني منه بالألطاف مشمولُ
ياربِّ ليس بلوغي مأربي بيدي ••• فإنَّ مَنْ لم تُغِثْهُ فهو مخبولُ
ياربِّ صلِّ على الهادي وعِترَته ••• ما انبثَّ في الأرض جيلٌ بعده جيلُ
كذاك سلِّم عليهم كلَّما صعَدت ••• أعمال قومٍ لهم ذكرٌ وتهليلُ
ing.lakhdar
2011-11-16, 20:41
[QUOTE=nouna marwa;7905203]السلام عليكم
كما سبق وقال الاخ عماد المحب اقول لك ان الله اذا احب عبدا ابتلاه وعلى قدر الحب ياتي الابتلاء فابشر بحب الله ان شاء الله وليس فوقه حب
ولا تنسى اخي ان امر الله ات ات فلو صبرنا كان ما اراد الله واخذنا الحسنات وان جزعنا لم يكن الا ما اراد الله وناثم فعلى المسلم دائما ان يرضى بقضاء الله
وربي ان شاء الله يرفع عنك الابتلاء ويرزقك كل ما فيه خير الدنيا والاخرة[/QUOTE ]
شكرا على مرورك
وجزاك الله خيرا
ولي لسانٌ بقول الحق معترفٌ ••• به وللنفس عند الفعل تبديلُ !!
أستغفر الله مما جنته يدي ••• من المعاصي وستر الله مسدولُ
أستغفر الله من نقض العهود ومن ••• جنايتي حين غرَّتني الأباطيلُ
أستغفر الله كم ضيَّعْتُ من زمني ••• يا ليت إذهابه في اللهو تعطيلُ
يا ليت عيني لا ذاقت لذيذ كرىً ••• وليت دمعي على الخدَّين مطلولُ
وليتني لم أنل من ملعبٍ أرباً ••• من أجله عملي باللهو مدخولُ
وليتني بالناس لم أكن مختلطاً ••• فإن جمعهُمُ بالموت مفلولُ
ياليتهم من لساني لو نجوا ويدي•••إن لم يكن عن معاصي النفس تحويلُ !
يا نفس كم ذا التواني والشباب مضى ••• كأنما القلبُ بالعصيان مجبولُ
كم ذا التهاون من إحدى لثانيةٍ ••• ما اللهو – والله – عند النفس مملولُ !
ما تُمسِكُ العهد إن تابت وإن رجعت ••• إلاَّ كما يمسك الماءَ الغرابيلُ
لها من الغدر أنواعٌ ملوَّنةٌ ••• كما تلوَّن في أثوابها الغولُ
ما حيلتي في صلاحي وهو ليس إلى ••• إرادتي والحجى باللهو معقولُ
إن لم يساعدني التوفيقُ يا أسفي ••• فدأبُ نفسيَ تسويف وتسويلُ
إن انتظرت ارعواء النفس كم ومتى ••• والنفس بالطبع في آمالها طولُ
مالي سوى قصد باب الله ملتجأً ••• فإنني منه بالألطاف مشمولُ
ياربِّ ليس بلوغي مأربي بيدي ••• فإنَّ مَنْ لم تُغِثْهُ فهو مخبولُ
ياربِّ صلِّ على الهادي وعِترَته ••• ما انبثَّ في الأرض جيلٌ بعده جيلُ
كذاك سلِّم عليهم كلَّما صعَدت ••• أعمال قومٍ لهم ذكرٌ وتهليلُ
عماد المحب
2012-01-29, 22:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مهم جيد جدا
النجمة القطبية
2012-01-29, 23:01
إن لم يساعدني التوفيقُ يا أسفي ••• فدأبُ نفسيَ تسويف وتسويلُ
إن انتظرت ارعواء النفس كم ومتى ••• والنفس بالطبع في آمالها طولُ
مالي سوى قصد باب الله ملتجأً ••• فإنني منه بالألطاف مشمولُ
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir