عكس التيار
2011-11-01, 13:40
ثمن الرئيس الإيراني أحمدي نجاد، عند استقباله وفد الإعلاميين العرب بمقر الرئاسة في طهران، فكرة بعث الاتحاد الإعلامي العالمي الإسلامي، حيث نوه لدى إلقاء كلمته أمام الوفد، بضرورة تكاتف جهود رجالات الإعلام للتصدي لقوى الاستكبار التي تريد -حسبه- الهيمنة على العالم. وتوقف نجاد عند الوضع في ليبيا، حيث قال إن ''الناتو يرتكب جرائم في حق الشعب الليبي بعد اغتيال القذافي''.
بعد أن توقف الرئيس أحمدي نجاد مطولا عند ضرورة تصدي الإعلام الإسلامي للإستراتيجية العالمية التي تنتج ''الإسلاموفوبيا''، دعا إلى ضرورة إيجاد آليات التعاون بين صحفيي الدول الإسلامية في العالم، والوقوف في وجه قوى الاستكبار، كالولايات المتحدة الأمريكية والعالم الغربي بصفة عامة، على حد تعبيره.
ولم يفوت أحمدي نجاد فرصة لقائه بممثلي أكثـر من 100 ممثل عن أهم الوسائل الإعلامية في العالم الإسلامي، ووكالات الأنباء من 50 دولة إسلامية، وتلك التي تتواجد بها جالية مسلمة، مثل كندا وجنوب إفريقيا، ومختلف الدول الإفريقية، ليحثهم على ضرورة الوعي بأهمية الإعلام في ظل التغيرات السياسية الكبرى، التي يواجهها العالم العربي على وجه الخصوص.
وذكر الرئيس الإيراني بأن الغرب يريد العودة إلى بسط سيطرته على المنطقة العربية من جديد، تحت غطاء التحرر من بطش الدكتاتوريات. ووصف الثورات العربية التي حدثت في تونس ومصر وليبيا بالصحوة الإسلامية التي تعد امتدادا للثورة الإسلامية الايرانية .
المصدر جريدة الخبر لنهار اليوم
ملاحظة : لقد نسي معبود الجماهير العربية احمدي نجاد لقد نسي ان يتكلم عن الثورة السورية.
بعد أن توقف الرئيس أحمدي نجاد مطولا عند ضرورة تصدي الإعلام الإسلامي للإستراتيجية العالمية التي تنتج ''الإسلاموفوبيا''، دعا إلى ضرورة إيجاد آليات التعاون بين صحفيي الدول الإسلامية في العالم، والوقوف في وجه قوى الاستكبار، كالولايات المتحدة الأمريكية والعالم الغربي بصفة عامة، على حد تعبيره.
ولم يفوت أحمدي نجاد فرصة لقائه بممثلي أكثـر من 100 ممثل عن أهم الوسائل الإعلامية في العالم الإسلامي، ووكالات الأنباء من 50 دولة إسلامية، وتلك التي تتواجد بها جالية مسلمة، مثل كندا وجنوب إفريقيا، ومختلف الدول الإفريقية، ليحثهم على ضرورة الوعي بأهمية الإعلام في ظل التغيرات السياسية الكبرى، التي يواجهها العالم العربي على وجه الخصوص.
وذكر الرئيس الإيراني بأن الغرب يريد العودة إلى بسط سيطرته على المنطقة العربية من جديد، تحت غطاء التحرر من بطش الدكتاتوريات. ووصف الثورات العربية التي حدثت في تونس ومصر وليبيا بالصحوة الإسلامية التي تعد امتدادا للثورة الإسلامية الايرانية .
المصدر جريدة الخبر لنهار اليوم
ملاحظة : لقد نسي معبود الجماهير العربية احمدي نجاد لقد نسي ان يتكلم عن الثورة السورية.