abbas ilyas
2008-11-20, 19:04
عادت شبيبة القبائل بقوة الى الواجهة بعد فوزها الاثنين خارج قواعدها بإصابتين لصفر أمام اتحاد البليدة الذي بدا عاجزا عن التصدي لقوة الكناري المتقدمة في الترتيب.
تميزت المرحلة الأولى بارتباك في اللعب من الجانبين وافتقدت هجمات الفريقين للتركيز الكافي أمام المرمى، وضيع حميتي أول فرصة للمحليين بعد ان علت قذفته العارضة الأفقية لمرمى شاوشي، وارتكب الدفاع القبائلي خطا فادحا في المراقبة، كاد ان يكلفه هدفا من زميت الذي مرت قذفته جانب الاطار وردت الشبيبة في الدقيقة 16 بتوزيعة من بوجليد الى عبد السلام الذي لم يحسن خروجه وجها لوجه مع الحارس طوال الذي أبعد كرته وبنفس الطريقة ضيع زميت هدفا محققا للبليدة بعد ان مرت قذفته الضعيفة قرب القائم، وجاء الشوط الثاني مغايرا لسابقه خاصة من الزوار الذين افتتحوا باب التسجيل في الدقيقة 50 بهدف أول من أوزناجي الذي أودع توزيعة أوصالح اليسارية بقذفة أرضية بعيدا عن الدفاع البليدي المشتت، وترك هذا الهدف اثرا سلبيا وسط الفريق المحلي الذي تشتت كليا، الامر الذي سمح لأشبال افتسان من إضافة الهدف الثاني في 54 من بوجليد الذي راقب الكرة بشكل جيد وأودعها بقوة شباط طوال، واستمرت السيطرة للكناري الذي أحكم منطقته الدفاعية مقابل شنه هجمات سريعة ولم تأت بقية النتائج بأي تغير الى غاية نهاية اللقاء على وقع الحجارة والشتائم وفوضى كبيرة داخل وخارج الملعب وتسجيل إصابات كبيرة في صفوف الانصار.
تميزت المرحلة الأولى بارتباك في اللعب من الجانبين وافتقدت هجمات الفريقين للتركيز الكافي أمام المرمى، وضيع حميتي أول فرصة للمحليين بعد ان علت قذفته العارضة الأفقية لمرمى شاوشي، وارتكب الدفاع القبائلي خطا فادحا في المراقبة، كاد ان يكلفه هدفا من زميت الذي مرت قذفته جانب الاطار وردت الشبيبة في الدقيقة 16 بتوزيعة من بوجليد الى عبد السلام الذي لم يحسن خروجه وجها لوجه مع الحارس طوال الذي أبعد كرته وبنفس الطريقة ضيع زميت هدفا محققا للبليدة بعد ان مرت قذفته الضعيفة قرب القائم، وجاء الشوط الثاني مغايرا لسابقه خاصة من الزوار الذين افتتحوا باب التسجيل في الدقيقة 50 بهدف أول من أوزناجي الذي أودع توزيعة أوصالح اليسارية بقذفة أرضية بعيدا عن الدفاع البليدي المشتت، وترك هذا الهدف اثرا سلبيا وسط الفريق المحلي الذي تشتت كليا، الامر الذي سمح لأشبال افتسان من إضافة الهدف الثاني في 54 من بوجليد الذي راقب الكرة بشكل جيد وأودعها بقوة شباط طوال، واستمرت السيطرة للكناري الذي أحكم منطقته الدفاعية مقابل شنه هجمات سريعة ولم تأت بقية النتائج بأي تغير الى غاية نهاية اللقاء على وقع الحجارة والشتائم وفوضى كبيرة داخل وخارج الملعب وتسجيل إصابات كبيرة في صفوف الانصار.