مشاهدة النسخة كاملة : ساعدوني من فضلكم في اللغة ص45
:dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17:: dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17::dj_17:
من فضلكم أريد فقرةاللغة ص 45 (مثال تطبيقي في بناء وضعية مستهدفة الكرم رقم 01):mh31:
أين أنتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولا مساعدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
cristiano ronaldo19
2011-10-24, 19:47
Wlh J Fééé Une Méé Je La Donnéé Au Prooof Si Tu Veux Ke Je Fasse une JE Féé ok !!
wlh j'ai ésséyer de faire une mai walou.....stp aide moi si peux
cristiano ronaldo19
2011-10-24, 19:54
wlh j'ai ésséyer de faire une mai walou.....stp aide moi si peux
Ok Att Stp
cristiano ronaldo19
2011-10-24, 20:04
Euhh ... C'est Complikééé Mdr C PA Caa CE ke j féé
cristiano ronaldo19
2011-10-24, 20:19
Kand Tu Veux Ce Paragraphe !!!!
cristiano ronaldo19
2011-10-24, 20:23
ViiiiiTe Stp
baa sii tu peux pas normal
cristiano ronaldo19
2011-10-24, 20:30
a nn Je peu méé cette nuiit ch pense pa sii il n'est pa pr dem1 dem1 je véé le fr pr toii méé cette nuiit dsl chuii tréé fatiguéé ds
cristiano ronaldo19
2011-10-24, 20:31
mmm alr dsl je véé dormiir chuii tré fatigguéé aujourd'huii dsl cette foii mé la prochaine je te laisse pa une autre foii chuii dsl
a nn Je peu méé cette nuiit ch pense pa sii il n'est pa pr dem1 dem1 je véé le fr pr toii méé cette nuiit dsl chuii tréé fatiguéé ds
sayer mercii puissque je doi le rendre pour le prof demain alor ....sayer
مفهوم , الكرم , ؟؟؟؟؟
ما هو مفهوم الكرم ؟؟؟؟؟
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الكريم
وبعد ...
الكرم , هذه الكلمة التي انبثقت من اسم من اسماء الله الحسنى وهو [ الكريم ]
ومفهومها العطاء في كل شيء نتعامل بها في حياتنا الدنيا بحدود وضوابط . والله
تعالى هو اكرم الاكرمين , يكرم عباده الصالحين في الدنيا والاخرة .
والانبياء والصديقين هم رمزا للكرم والجود كما ذكر في الكتاب والسنة المطهرة .
والكرم مجاله كبير لايحصى ولا يعد , ولا يفوتني ان اتحدث عن اكرام الضيف الذي
هو بيت القصيد في هذا الطرح المختصر لكي نتناقش بكل صراحة وهدوء , لما نسمع
في عصرنا هذا من القصص الطريفة والتي ابطالها ارادوا ان ينالوا صفة الكرم على
حساب غيرهم . وانهم اهل كرم وجود .
وفي الحقيقة والواقع هو ان اكرام الضيف هو واجب على كل مسلم ومسلمه لامحالة
وحتى العرب في زمن الجاهلية كانوا يضرب بهم المثل في الجود والكرم من قبل جميع
الشعوب العالمية . ولنا في حاتم الطائي صور خالدة في كرمه وجوده وكلنا يعرف ذلك
الرجل الكريم .
ولكن هل هناك ضوابط لهذه الصفة الحميدة , وهل ان الرجل الذي حالته الماديه لا تسمح
له ان يظهر بمظهر الكرم المطلوب في مجتمع لايرحم الفقير ولا الضعيف ولا حتى العاطل
عن العمل .
وهل يحق له ان يذهب ويستلف الاموال ليكرم ضيفه بكرم يليق باسرته او قبيلته ؟ وبعده
ياتيه من هو له حقوق متراكمة فيتعذر ويتاسف بان جاءوه ضيوف وصرف عليهم كل ما
في جيبه من مال - اهذا هو مفهوم الكرم ؟ وهل اكرام الضيف اولى من سداد حقوق الناس ؟
في يوم من الايام طرق علي باب منزلي رجل مستأجر من عندي شقة عائلية . فقال :
ياجاري الحبيب والله اني جايك ومستحي منك . قلت خير ماذا ؟ قال الان دخلوا علي ضيوف
من الجماعه وليس عندي ما اكرمهم به , فقلت له انت الان لم تسدد الايجار ومتأخر اربعة
شهور وتأتي تريد اعطيك سـلفه ؟ وكان هذا الرجل موظف وله مرتب محترم ولكن لايهتم لسداد الحقوق , وبالمقابل يستلف ليــــــــكرم الضيوف ..
يحدثني طالب علم تعرفت عليه في المسجد . يقول دعينا على وجبة عشاء عند جارنا بمناسبة
نزولنا قربه ببيتنا الجديد , ولما قلطنا على العشاء واذا ثلاثة ذبائح والحضور والدي وانا واخي
الاكبر فقلت له ياعم هذا كثير علينا ونحن ثلاثة فقط وتكفي واحدة وقد اسرفت على نفسك , فاجابني
[ اذا ما اكلته الرجال , يأكله الدرام ] وكانو الحضور لايتعدى العشرة , فهل هذا هو مفهوم
الكرم ام هو اسراف , علما بان هذا الرجل سجن بسبب الديون المتراكمة عليه واكثرها بسبب
الكرم المفرط .
مفهوم , الكرم , ؟؟؟؟؟
ما هو مفهوم الكرم ؟؟؟؟؟
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الكريم
وبعد ...
الكرم , هذه الكلمة التي انبثقت من اسم من اسماء الله الحسنى وهو [ الكريم ]
ومفهومها العطاء في كل شيء نتعامل بها في حياتنا الدنيا بحدود وضوابط . والله
تعالى هو اكرم الاكرمين , يكرم عباده الصالحين في الدنيا والاخرة .
والانبياء والصديقين هم رمزا للكرم والجود كما ذكر في الكتاب والسنة المطهرة .
والكرم مجاله كبير لايحصى ولا يعد , ولا يفوتني ان اتحدث عن اكرام الضيف الذي
هو بيت القصيد في هذا الطرح المختصر لكي نتناقش بكل صراحة وهدوء , لما نسمع
في عصرنا هذا من القصص الطريفة والتي ابطالها ارادوا ان ينالوا صفة الكرم على
حساب غيرهم . وانهم اهل كرم وجود .
وفي الحقيقة والواقع هو ان اكرام الضيف هو واجب على كل مسلم ومسلمه لامحالة
وحتى العرب في زمن الجاهلية كانوا يضرب بهم المثل في الجود والكرم من قبل جميع
الشعوب العالمية . ولنا في حاتم الطائي صور خالدة في كرمه وجوده وكلنا يعرف ذلك
الرجل الكريم .
ولكن هل هناك ضوابط لهذه الصفة الحميدة , وهل ان الرجل الذي حالته الماديه لا تسمح
له ان يظهر بمظهر الكرم المطلوب في مجتمع لايرحم الفقير ولا الضعيف ولا حتى العاطل
عن العمل .
وهل يحق له ان يذهب ويستلف الاموال ليكرم ضيفه بكرم يليق باسرته او قبيلته ؟ وبعده
ياتيه من هو له حقوق متراكمة فيتعذر ويتاسف بان جاءوه ضيوف وصرف عليهم كل ما
في جيبه من مال - اهذا هو مفهوم الكرم ؟ وهل اكرام الضيف اولى من سداد حقوق الناس ؟
في يوم من الايام طرق علي باب منزلي رجل مستأجر من عندي شقة عائلية . فقال :
ياجاري الحبيب والله اني جايك ومستحي منك . قلت خير ماذا ؟ قال الان دخلوا علي ضيوف
من الجماعه وليس عندي ما اكرمهم به , فقلت له انت الان لم تسدد الايجار ومتأخر اربعة
شهور وتأتي تريد اعطيك سـلفه ؟ وكان هذا الرجل موظف وله مرتب محترم ولكن لايهتم لسداد الحقوق , وبالمقابل يستلف ليــــــــكرم الضيوف ..
يحدثني طالب علم تعرفت عليه في المسجد . يقول دعينا على وجبة عشاء عند جارنا بمناسبة
نزولنا قربه ببيتنا الجديد , ولما قلطنا على العشاء واذا ثلاثة ذبائح والحضور والدي وانا واخي
الاكبر فقلت له ياعم هذا كثير علينا ونحن ثلاثة فقط وتكفي واحدة وقد اسرفت على نفسك , فاجابني
[ اذا ما اكلته الرجال , يأكله الدرام ] وكانو الحضور لايتعدى العشرة , فهل هذا هو مفهوم
الكرم ام هو اسراف , علما بان هذا الرجل سجن بسبب الديون المتراكمة عليه واكثرها بسبب
الكرم المفرط .
تعريف الكرم
وهو: بذل المال أو الطعام أو أي نفع مشروع، عن طيب نفس، والكرم ضد البخل، وهو من اشرف الخصال والسجايا، وأعزّ المواهب وأخلد المآثر. وناهيك في فضله أنّ كل نفيس جليل يوصف بالكرم ويُعزى إليه، ولذلك أشاد أهلُ البيت (عليهم السّلام) بالكرم والكرماء، ونوّهوا عنهما أبلغ تنويه.
محاسن الكرم
لا يرى المجتمعُ السعادةَ، ولا يتذوق حلاوة الطمانينة والسلام، ومفاهيم الراحة والرخاء، إلاّ باستشعار أفراده روح التعاطف والتراحم، وتبادل المشاعر والأحاسيس، في السرّاء والضرّاء، وبذلك يصير المجتمعُ كالبنيان المرصوص، يشدّ بعضه بعضاً، ومن مصاديق هذا التعاطف والذي هو أسماها واخلدها، عطف المؤسرين وجودهم على البؤساء والمعوزين، بما يخفّف عنهم آلام الفاقة ولوعة الحرمان، وبتحقّق هذا المبدأ الأنساني النبيل ـ مبدأ التعاطف والتراحم ـ، يستشعر المعوزون إزاء ذوي العطف عليهم والمحسنيين إليهم، مشاعرَ الصفاء والوئام والودّ، مما يسعد المجتمع ويشيع فيه التجاوب والتلاحم والرخاء، وبإغفاله يشقى المجتمع، وتسوده نوازع الحسد والحقد والبغضاء والكبد، فينفجر عن ثورة عارمة ماحقة، تزهق فيها النفوس، وتمحق فيها الأموال، وتهدّد الكرامات.
ومن ذلك دعت الشريعة الإسلامية إلى السخاء والبذل والعطف على البؤساء والمحرومين، واستنكرت على المجتمع أن يراهم يتضورون سَغَباً وحرماناً، دون أن يتحسس بمشاعرهم، وينبرى لنجدتهم وإغاثتهم، واعتبرت المؤسرين القادرين والمتقاعسين عن إسعافهم أبعد الناس عن الإسلام، وقد قال الرسولُ الأعظم (صلّى الله عليه وآله): «مَنْ أصبح لا يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم» [أخلاق أهل البيت عليهم السّلام: 73، عن الكافي]. وإنما حرّض الإسلامُ أتباعه على السخاء ليكونوا مثلاً عالياً في تعاطفهم، ولينعموا بحياة كريمة وتعايش سلمي، ولأن الكرم صمّام أمن المجتمع، وضمان صفائه وازدهاره.
مجالات الكرم
تختلف فضيلة الكرم باختلاف مواطنه ومجالاته، فأسمى فضائل الكرم أشرف بواعثه ومجالاته، ما كان استجابه للأوامر الإلهية، كالزكاة والخمس ونحوهما، هذا هو مقياس الكرم والسخاء في عرف الشريعة الإسلامية، كما قال الرسول (صلّى الله عليه وآله): «مَنْ أدّى ما افترض الله عليه، فهو اسخى الناس» [الوافي: 6/61، عن الكافي والفقيه].
وافضلُ مصاديق الكرم والسخاء بعد ذلك: عيال الرجل وأهل بيته، فإنهم فضلاً عن وجوب الإنفاق عليهم وضرورته شرعاً وعرفاً، أولى بالمعروف والإحسان، وأحقّ بالرعاية واللطف.
وقد يشذّ البعض، فيغدقون نوالهم وسخائهم على الأباعد والغرباء، طلباً للسمعة والمباهاة، ويشحّون على أهلهم وعوائلهم، وذلك من لؤم النفس وغباء الوعي، لذلك أوصى أهلُ البيت (عليهم السّلام) بالعطف على العيال، والترفيه عنهم بمقتضيات العيش ولوازم الحياة.
والأرحام بعد هذا وذاك أحقّ الناس بالبرّ، وأحراهم بالصلة والنوال، لأواصرهم الرحمية، وتساندهم في الشدائد والأزمات، ومن الخطأ الفاضح حرمانهم من تلك العواطف وإسباغها على الأباعد والغرباء. وهكذا يجدر بالكريم تقديم الأقرب الأفضل من مستحقي الصلة والعطاء، كالأصدقاء والجيران، وذوي الفضل والصلاح، فإنهم اولى من غيرهم بذلك.
بواعث الكرم
وتختلف بواعثُ الكرم باختلاف الكرماء ودواعي أريحيتهم، فأسمى البواعث غاية وأحمدها عاقبة، ما كان في سبيل الله تعالى وابتغاء مرضاته وكسب ثوابه.
وقد يكون الباعث رغبة في الثناء وكسب المحامد والأمجاد، وهنا يغدو الكريم تاجراً مساوماً بأريحيته وسخائه.
وقد يكون الباعث رغبة في نفع مأمول، أو رهبة من ضرر مخوف، يحفزان على التكرم والاحسان.
وقد يكون الباعث الحُبّ، لأن الحُبّ يلعب دوراً كبيراً في بعث المُحبّ وتشجيعه على السخاء، استمالة لمحبوبة واستدراراً لعطفه.
والجدير بالذكر أن الكرم لا يُجمِل وقعه ولا تحلو ثماره، إلاّ إذا تنزّه عن المَنّ، وصفى من شوائب التسويف والمطل، وخلا من مظاهر التضخم والتنويه، كما قال الإمام الصادق (عليه السّلام): «رأيتُ المعروف لا يصلح إلاّ بثلاث خصال: تصغيره وستره وتعجيله، فإنّك إذا صغّرته عظّمته عند من تصنعه إليه، وإذا سترته تمّمته، وإذا عجّلته هنّيته، وإن كان غير ذلك محقته ونكدته»
الشكر لك بن زرام ....ماذا يوجد بعد تعريف الكرم؟؟؟
تعريف الكرم
وهو: بذل المال أو الطعام أو أي نفع مشروع، عن طيب نفس، والكرم ضد البخل، وهو من اشرف الخصال والسجايا، وأعزّ المواهب وأخلد المآثر. وناهيك في فضله أنّ كل نفيس جليل يوصف بالكرم ويُعزى إليه، ولذلك أشاد أهلُ البيت (عليهم السّلام) بالكرم والكرماء، ونوّهوا عنهما أبلغ تنويه.
محاسن الكرم
لا يرى المجتمعُ السعادةَ، ولا يتذوق حلاوة الطمانينة والسلام، ومفاهيم الراحة والرخاء، إلاّ باستشعار أفراده روح التعاطف والتراحم، وتبادل المشاعر والأحاسيس، في السرّاء والضرّاء، وبذلك يصير المجتمعُ كالبنيان المرصوص، يشدّ بعضه بعضاً، ومن مصاديق هذا التعاطف والذي هو أسماها واخلدها، عطف المؤسرين وجودهم على البؤساء والمعوزين، بما يخفّف عنهم آلام الفاقة ولوعة الحرمان، وبتحقّق هذا المبدأ الأنساني النبيل ـ مبدأ التعاطف والتراحم ـ، يستشعر المعوزون إزاء ذوي العطف عليهم والمحسنيين إليهم، مشاعرَ الصفاء والوئام والودّ، مما يسعد المجتمع ويشيع فيه التجاوب والتلاحم والرخاء، وبإغفاله يشقى المجتمع، وتسوده نوازع الحسد والحقد والبغضاء والكبد، فينفجر عن ثورة عارمة ماحقة، تزهق فيها النفوس، وتمحق فيها الأموال، وتهدّد الكرامات.
ومن ذلك دعت الشريعة الإسلامية إلى السخاء والبذل والعطف على البؤساء والمحرومين، واستنكرت على المجتمع أن يراهم يتضورون سَغَباً وحرماناً، دون أن يتحسس بمشاعرهم، وينبرى لنجدتهم وإغاثتهم، واعتبرت المؤسرين القادرين والمتقاعسين عن إسعافهم أبعد الناس عن الإسلام، وقد قال الرسولُ الأعظم (صلّى الله عليه وآله): «مَنْ أصبح لا يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم» [أخلاق أهل البيت عليهم السّلام: 73، عن الكافي]. وإنما حرّض الإسلامُ أتباعه على السخاء ليكونوا مثلاً عالياً في تعاطفهم، ولينعموا بحياة كريمة وتعايش سلمي، ولأن الكرم صمّام أمن المجتمع، وضمان صفائه وازدهاره.
مجالات الكرم
تختلف فضيلة الكرم باختلاف مواطنه ومجالاته، فأسمى فضائل الكرم أشرف بواعثه ومجالاته، ما كان استجابه للأوامر الإلهية، كالزكاة والخمس ونحوهما، هذا هو مقياس الكرم والسخاء في عرف الشريعة الإسلامية، كما قال الرسول (صلّى الله عليه وآله): «مَنْ أدّى ما افترض الله عليه، فهو اسخى الناس» [الوافي: 6/61، عن الكافي والفقيه].
وافضلُ مصاديق الكرم والسخاء بعد ذلك: عيال الرجل وأهل بيته، فإنهم فضلاً عن وجوب الإنفاق عليهم وضرورته شرعاً وعرفاً، أولى بالمعروف والإحسان، وأحقّ بالرعاية واللطف.
وقد يشذّ البعض، فيغدقون نوالهم وسخائهم على الأباعد والغرباء، طلباً للسمعة والمباهاة، ويشحّون على أهلهم وعوائلهم، وذلك من لؤم النفس وغباء الوعي، لذلك أوصى أهلُ البيت (عليهم السّلام) بالعطف على العيال، والترفيه عنهم بمقتضيات العيش ولوازم الحياة.
والأرحام بعد هذا وذاك أحقّ الناس بالبرّ، وأحراهم بالصلة والنوال، لأواصرهم الرحمية، وتساندهم في الشدائد والأزمات، ومن الخطأ الفاضح حرمانهم من تلك العواطف وإسباغها على الأباعد والغرباء. وهكذا يجدر بالكريم تقديم الأقرب الأفضل من مستحقي الصلة والعطاء، كالأصدقاء والجيران، وذوي الفضل والصلاح، فإنهم اولى من غيرهم بذلك.
بواعث الكرم
وتختلف بواعثُ الكرم باختلاف الكرماء ودواعي أريحيتهم، فأسمى البواعث غاية وأحمدها عاقبة، ما كان في سبيل الله تعالى وابتغاء مرضاته وكسب ثوابه.
وقد يكون الباعث رغبة في الثناء وكسب المحامد والأمجاد، وهنا يغدو الكريم تاجراً مساوماً بأريحيته وسخائه.
وقد يكون الباعث رغبة في نفع مأمول، أو رهبة من ضرر مخوف، يحفزان على التكرم والاحسان.
وقد يكون الباعث الحُبّ، لأن الحُبّ يلعب دوراً كبيراً في بعث المُحبّ وتشجيعه على السخاء، استمالة لمحبوبة واستدراراً لعطفه.
والجدير بالذكر أن الكرم لا يُجمِل وقعه ولا تحلو ثماره، إلاّ إذا تنزّه عن المَنّ، وصفى من شوائب التسويف والمطل، وخلا من مظاهر التضخم والتنويه، كما قال الإمام الصادق (عليه السّلام): «رأيتُ المعروف لا يصلح إلاّ بثلاث خصال: تصغيره وستره وتعجيله، فإنّك إذا صغّرته عظّمته عند من تصنعه إليه، وإذا سترته تمّمته، وإذا عجّلته هنّيته، وإن كان غير ذلك محقته ونكدته»
الدخول في كيفية اعانة ابن عمتي
الاجراءات
كيفية التسديد و الخاتمة عيارة عن نجاح العملية و شكر ابن عمتك لك
ولا تنسى التشبيه
الشكر لك بن زرام ....ماذا يوجد بعد تعريف الكرم؟؟؟
هل من اسئلة اخرى
لقد قدمنا الموضوع
شكرا جزيلا اخي لى المساعدة بارك الله فيك
هذا فقط عما ابحث
نسيت سؤال اخر:
هل تستطيع أن تضيف لي بعض التشبيه في هذه الفقرة ؟؟من فضلك
في يوم من الأيام طلب مني ابن عمتي إعارته بعض المال،وذلك لتسديد مستحقات إجراء عملية جراحية ، فساعدته وأعرته المال الموجود عندي في دفتر توفيري وقدمت له يد العون والمساعدة حتى يتعافى ويصبح في صحة جيدة
وقد شكرني على هاته المساعدة فقلت له لا شكر على واجبفأنت ستكون دعامة لي في يوم من الايام وسوف احتاج إلى مساعدتك
الاحض ان الفقرة قصيرة جدا
لا باس في ذلك ...لكن اذا تستطيع تكبيرها تفضل ههههههههه
في يوم من الأيام طلب مني ابن عمتي إعارته بعض المال،وذلك لتسديد مستحقات إجراء عملية جراحية
في الصباح ذهبت و قلت لابي ارجوك اريد ان اسحب المال الوجود في دفتري وكنت ارى نفسي كجندي على ارض المعركة و ان مساعدة ابت عمتي هو الغنيمة التي احارب من اجلها
وكانت من لحضة لاخرى تستهويني و تراودني تلك الصورت البائسة فكان كغريق يتشبث بريشة
ولاكن كما قال الله تعلى بعد العسر يسر
فبعد ان اتى ابي بالمال قلت له احتاج بطاقة التعريف الوطني فاعطاني اياها و كانت علامات الاستفهام بادية على وجهه
او الحيرة كما تريدين
ذهب الى المشفى الذي يجري فيه العملية وسالة عن التكاليف و اعطيتهم البطاقة و المال فاعطون الول فذهبت به الى ابن عمتي واعطيته ايه فنضر اليه وكانت قد غابت تلك النضرات الحزينة على وجهه
وبدت السعادة وقال الحمد لله وراح يدعو فقلت له هذا واجبي فانت ابن عمتي
والله لازم تكون منتج هههههه......شكرااا جزيلا لك بارك الله فيك ..والله ساعدتني كثيراا ألف شكر لك
لا شكر على واجب
الدنيا : يوم لك ويوم عليك
لا شكر على واجب
الدنيا : يوم لك ويوم عليك
من فضلك اسمك الحقيقي؟؟
هل من اسئلة اخرى
فانا في الخدمة
شكراا أخي كمال ما عنديش أسئلة أنا رايحة تصبح على خير
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir