المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لا فضّ فوك


نُـون
2011-10-22, 22:21
كانت ولا زالت الكلمات هي الوسيلة المثلى للتعبير
فهل ترانا استطعنا أن نترجم مشاعرنا بالطريقة الصحيحة
التي تجعلنا ننمي قدراتنا
فلطالما كان الاختلاف منبعا لكلّ خير
فلم نجده اليوم وسيلة لاضطهاد القوى المحجمة للقوى المصغرة بفعل فاعل
وهل التعبير عن الذات أصبح يشكّل خطرا ؟
حين اختطف الرسام السوري علي فرزات وأشبع ضربا
هل بتصرف كهذا استطاعوا منع رسمه من الانتشار ؟
وهل تثبيط العزائم يكون بالاضطهاد
سؤال لكسر الحجز والسكون المتراكم
لا فضّ الله فوك واصل

لنواصل

عُضو مُحترم
2011-10-22, 22:31
لا فُض فوك

نهاد23
2011-10-22, 22:37
.............................................

مختلف
2011-10-22, 22:42
لا فُـــــضَّ


وزيدْ

يذهبُ بموضوعِكَ لـــــــــــــــ ( قـــسمِ الظُلم )




ويُهدِدُك


خير إن شاءَ الله

خدامِين عندْ ( باباكْ ) مثلاً ؟؟؟؟


ولا عبِيد تشُوف فينا ؟؟



ولست مجبرا حتى بذكر سبب الغلق ... نصيحتي : حافظ على عضويتك ولا تبادر إلى إعلان العصيان



خــــــطاب حجرِي ( خشبِي ) من عصر الديناصُورات
ولا زال يستعملُه [ الطغاتُ ] في كلِ مكان

ودائمًا
حجتُهم التشبثُ بأهون من عش العنكبوت






والأدهى


يُهدِدُنِي بـــحذفِ العــــــضويَّة



وكأنَّ المنتدَى ( ملكُ ) أو ( تركةٌ له )


وتأكد أنه مثلما يحذف الموضوع المخالف أو يغلق بعد آلاف الردود فإن العضوية كذلك.




والله اصبحَ الوضعُ لا يُحتمل

وقد ظلمَ من قبلنَـــــا

وسيفعلُها معنَــــــا


ولكن لا يجبُ أن يستمر الوضع هــــــكذا


المنتدى ملكٌ للــــــــــــ ( أمير )

ونائبُه الأخ ( محمـــــــــــــــد )


وننتظرُ تدخلُهما وتخليصنا من هذه العشوائية والتعسُف

** لا أحد **
2011-10-22, 22:55
والله : هي ليست سوى ذكريات نرسمُها معا .. فطوبى لمن كان أغلب لونهِ ابيضا
عُنوانُ هذا العام :

الجلفة وما جاورها من (مِحنْ..
وسأقولُ الشِعر حتى أنتفخْ
أو أحترقْ
على مُوضةِ هذا الزمان .
سفر:
الأمرُ عميق أحيانا ... أكبر من ذكرياتٍ نرسمها
لكنّهُ منها ، وفيها
وعلينا التحمّل ..
ولا شيء يجعلنا نتحمّل كأنتُمْ





والدليلْ أنّهُ :











.حسب التوقيت المحلي لساعة الحيط أمامي(نورمالمون : راني راقدْ


ولكن ها أنا أستمرّ في بضع سطور اخرى مَعقولة من جهةٍ أكثر نقاء

فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه: {لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12].
وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه: {فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61].




هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير.فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير.





سفر : لا فضّ فوكِ ولا تسوّسَ