مشاهدة النسخة كاملة : الشعب يريد عودة النظام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشعب يريد عودة النظام
قد يتساءل الكثيرين من هذا العنوان ويقول وهل الذهب النظام حتى يعود والنظام الذي اقصد هنا ليس السلطة الحاكمة بل عودة الأمن ورجال الأمن إلى الشارع هذا الأمن الذي افتقدناه منذ ان خرج الشباب فيى أحداث الزيت والسكر كما سموها ثم بدا في التناقص شيء فشيء من الشارع حسب تسارع الأحداث في العالم العربي من نجاح الثورة التونسية الى المصرية الى الأحداث الليبية ...الخ
والكل يعلم ما يجري في الجزائر اليوم خاصة في الولايات الكبرى من اللا امن خاصة في الليل وان اللصوص والمافيا صاروا هم المسيطرون في الشارع يفعلون ما يحلو لهم من ترهيب وقطع الطرقات وسرقات وكأنهم موقنون ان الشرطة لن تخرج اليك ان اتصلت بها مهما كانت الأخطار والشرطة تسعى الى اجتناب الاحتكاك بالمواطن قدر الإمكان
وكما طالعتم في الصحف اليومية والجرائد ( العاصمة ليلا ...مدينة اشباح في قبضة المجرمين) صنفتها تقارير دولية ضمن أسوا دول العالم في العيش
http://www.echoroukonline.com/ara/social/85900.html
ونحن لا نعرف لماذا غاب رجال الامن عن الشارع هل أجندة من النظام يراها أحسن من المواجهات مع الشعب للبقاء أطول مدة ممكنة في الحكم
او هي خطة محكمة من النظام (في نضره) طبعا كي يترك الشعب في قانون الغاب القوي يأكل الضعيف كي يحتاج الناس الى الأمن بعدها يفضل رجوع الأمن ،على المطالبة بالتحسين المعيشي والمطالبة بالإصلاحات
وهذا في نضره طبعا لان قانون الغاب عندنا قانون منضم في الإدارة القوي بماله يشري كل شيء من اجل ان يأخذ ما يريد قانونيا في بلدنا (الرشوة وما ادراك ما الرشوة) الركن السادس صار عندنا للأسف عذرا
ام ان النظام عندنا عجز فعلا اليوم على حماية المواطنين من المافيا و اللصوص وقطاع الطرق
وربما هذا الراي الاخير مرجوح لأنه يرى بأم عينه ان الشعب الذي يخرج الى الشوارع نهارا يطلب مطالب مشروعة يجد رجال الأمن أمامه دائما يستطيعون ان يخمدوا أي مطلب مشروع لان هذا المطلب ان توفر له قد يطلب شيئا أخر لهذا وجب على السلطة ان يكون رجال الامن حاضرون ضد هذه المطالب كما يقولون (جوع كلبك يتبعك).
لكن رجال الامن لن تجدهم امام اللصوص وقطاع الطرق (المافيا) ليلا او نهارا لماذا موجودون هنا ولا نجدهم هنا ؟ الله اعلم
لهذا نحن مضطرون اليوم ان نضغط على الدولة من اجل إرجاع رجال الأمن الى الشارع وحماية المستضعفين من الناس وحماية العمال والشعب بأكمله من هذه الفوضى وهذا الانفلات في الشارع من طرف المافيا.
ولكن هل ينفع السلطة كل هذه الخطط التي تستعملها ضد الشعب سواءا كانت
أجندة من النظام او خطة محكمة او للأسف عجز حقيقي وهذا الغير وارد طبعا ، لا اضن طبعا .
لان الشعب لن يصبر كثيرا على هذا اللا امن لذا سيضطر الى حماية نفسه من هذه الآفات وإذا نضم الشارع نفسه فهذه النقطة ايضا ليست لصالح النظام ، لأنه ان استطاع حماية نفسه ربما يطلب اكثر من الامن والاستقرار المرقع، الى امن واستقرار طبيعي يشمل جميع القطاعات وهذ لن يخدم بعض أطراف السلطة
وكما يقول المثل ( لكل مقام مقال ولكل حادثت حديث) نحن اليوم مضطرون الى الضغط على الدولة لإرجاع رجال الامن الذين هم من الشعب ولخدمة الشعب والشعب في خدمتهم ، الى الشارع
ولعل يكون في هذا خيرا ان شاء الله وتدرك السلطة جيدا ان الإصلاحات لابد ان تكون عاجلا ام اجل وان الشعب لايريد الفوضى ولا التخريب للبلاد وان الشعب يريد إسقاط الفساد والمفسدين لهذا وجب على الصالحين في السلطة في جماع القطاعات والمؤسسات سواءا الحكومية او القضائية او العسكرية ان يساعدوا الشعب في إسقاط الفساد والمفسدين وان يجنبوا بلدنا الحبيب الفتن ما ضهر منها وما بطن وليكن شعارنا (الشعب والجيش والقضاء والشرطة أيد وحدة) ضد الفساد والمفسدين
مشكاة الهدى
2011-10-18, 19:14
رجال الامن لم يغيبو يوما عن الشارع وانا دائما وقبل اي كلمة اقولها ابدا بكلامي بـ الا من رحم ربه
ساحكي لك حاذثتين وقعتا لي بالامس في قلب مدينة باتنة
الحادثة الاولى امراة طاعنة في السن خرجت من مركز الشرطة تبكي وتلعن في رجال الامن وتدعي عليهم استوقفتها انا واخي ولانها كانت في حاله هيستيريا ارتاينا ان نخفف من المها سالها اخي واش بيك يا الحاجة ردت عليه ولا الحرام حاميها حراميها
وملخص الحكاية انها تعرضت للسرقة وتعرفت على الشاب الذي سرقها لانها تعرف والدته وهي على اتصال بها فهذه العجوز تعمل قابلة اي تولد النساء وهي من اشرفت على توليد هذا الشاب المهم ذهبت الى مركز الشرطة لتشتكي سخر منها الشرطي وقال لها راكي تخرفي
الحادثة الثانية بينما كنت عند الطبيب انتظر دوري دخل شابان وكانا في حالة سكر وفي وضح النهار وحاولا الاعتداء على الموجودين في العيادة وعندما خرجت لانادي اخي وجدت شرطيان قلت لهما رايتما ما حدث رد علي احدهم انا نظم المرور هذا مكان
فاي امن تريده ان يعود امن الحادثة الاولى ام الثانية
السيد زغلول
2011-10-18, 19:15
مشكور على حرصك واهتمامك بأمن الجزائر
ولكن غياب الأمن الذي تتكلم عليه قديم نوعا ما
ولا علاقة للزيت والسكر ولا الثورات العبرية بغياب الأمن في الجزائر
حتّى أنّني لا أذكر وأنا الآن أقارب الثلاثين من عمري أنّه كان يوجد أمن في الجزائر (أقصد الأمن الذي تتكلم عليه أنت) وليس مطلق الأمن
الإعصار الهادئ
2011-10-18, 20:24
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لو قُدر للحجاج بن يوسف الثقفي صاحب مقولة : ـ أرى رؤوسا قد أينعت وحان قطافها ـ أن يعود ويزور مدننا وقرانا لصاح :
ماشاء الله في كل زاوية شرطي ولكنه سيذهل ان رؤوس المجرمين اليانعة لا تقطف بل ترعى وتحفظ
سياسة اللاعقاب أو العقاب المخفف أخي الكريم ساهمت بشكل كبير مع عوامل أخرىـ البطالة ، التسرب المدرسي ، العنف الأسري ....ـ في إستفحال الجريمة
لكن المثير حقا هو السلبية التي تُقابل بها الجريمة
يبدو غريبا أن ترى شرطيا يتفرج على جريمة : إنه موقف الحياد
ياله من موقف يثير السخرية والإشمئزاز
لكن حتى نكون منصفين نحن أيضا كمواطنين لدينا يد في ما يحدث : أليس شعارنا
كلنا : دعه يسرق ، دعه يقتل
المهم تخطي راسي متناسين مبدأ يكفي وحده ليزرع الأمان والطمأنينة :
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
فلنتحمل التبعات لما يحين دور رؤوسنا
شكرا لك
رجال الامن لم يغيبو يوما عن الشارع وانا دائما وقبل اي كلمة اقولها ابدا بكلامي بـ الا من رحم ربه
ساحكي لك حاذثتين وقعتا لي بالامس في قلب مدينة باتنة
الحادثة الاولى امراة طاعنة في السن خرجت من مركز الشرطة تبكي وتلعن في رجال الامن وتدعي عليهم استوقفتها انا واخي ولانها كانت في حاله هيستيريا ارتاينا ان نخفف من المها سالها اخي واش بيك يا الحاجة ردت عليه ولا الحرام حاميها حراميها
وملخص الحكاية انها تعرضت للسرقة وتعرفت على الشاب الذي سرقها لانها تعرف والدته وهي على اتصال بها فهذه العجوز تعمل قابلة اي تولد النساء وهي من اشرفت على توليد هذا الشاب المهم ذهبت الى مركز الشرطة لتشتكي سخر منها الشرطي وقال لها راكي تخرفي
الحادثة الثانية بينما كنت عند الطبيب انتظر دوري دخل شابان وكانا في حالة سكر وفي وضح النهار وحاولا الاعتداء على الموجودين في العيادة وعندما خرجت لانادي اخي وجدت شرطيان قلت لهما رايتما ما حدث رد علي احدهم انا نظم المرور هذا مكان
فاي امن تريده ان يعود امن الحادثة الاولى ام الثانية
انا معك اختي في تحليلك هذا لكن الذي اقصد لو تاملتي في موضوعي قليلا قلت(ربما يطلب اكثر من الامن والاستقرار المرقع، الى امن واستقرار طبيعي يشمل جميع القطاعات) بالامس القريب كان هناك امن لكن مرقع غير كافي لكن سيدتي اليوم غائب الامن نهائيا
وانا وقعت لي قصة تقريبا نفس القصة الثانية التي حكيتيها ولكن انا تفطنت ربما اكثر منكي وهذا هو الفارق بين الامس واليم وهاته القصة انني رايت ايضا شباب طائش سكرانين يفزعزن جيراننا فذهبت الى احد الشرطة واقف على الرصيف فقلة له عن المشكل قال لي ليس اختصاصي فطلبت منه ان يعطيني رقم هاتف مركز الشرطة فاعطاني اياه اتصلت بهم جائو في الساعة ولما شاهدهم هائلاء الشباب هربوا مباشرة بالامس القريب اختي عندما تطلبي الشرطة او المركز يلبون الطلب ، لكن اليوم اختي اتصلي او لا تتصلي ، وانا ساحكيلك قصة اخرى وهي اني عندما كنت ادفع فاتورة الكهرباء في مؤسسة السونلغاز تشاجر احد المواطنين مع القابض وامطره بوابل من الكلام الساقط وضرب زجاج الباب ضربة حتى انشق الزجاج واتصل عون السونلغاز بالشرطة واخبرهم ان احد المواطنين يثير الشغب في المؤسسة والله يا اختي انا في المؤسسة حوالي نصف ساعة لم تاتي لا شرطة ولا اي شيئ مع ان مؤسسة السونلغاز تبعد عن مركز الشرطة حوالي 200 متر فقط هذا الشرطة تجنبت الشعب وهو يثير الشغب في مؤسسة دولة فما بالك ان كان الشعب مع بعضه البعض هذا هو الفارق بين اليوم والامس القريب نريد على الاقل ان يرجع الامن المرقع
مشكور على حرصك واهتمامك بأمن الجزائر
ولكن غياب الأمن الذي تتكلم عليه قديم نوعا ما
ولا علاقة للزيت والسكر ولا الثورات العبرية بغياب الأمن في الجزائر
حتّى أنّني لا أذكر وأنا الآن أقارب الثلاثين من عمري أنّه كان يوجد أمن في الجزائر (أقصد الأمن الذي تتكلم عليه أنت) وليس مطلق الأمن
يا اخي بارك الله فيك انه لم يكن امن فعلا لكن على الاقل كانت هناك دوريات استجابت الى المواطنين اذا دعو الامن كانت الفنادق تفتح ليلا والمحلات التجارية تستطيع ان تسافر باكرا وتخرج باكرا لكن اليوم اخي لا يوجد شئ من هذا ولو راجعة الرابط من جريدة الشروق لوجدت الفارق بين الامس واليوم
بالامس القريب اخي كانت السلطة لا اقول لك لضبط الامن قدر ماهو لابراز العضلات من طرف السلطة بالاكثار من الدوريات والانتشار الواسع لرجال الامن في كل مدينة خاصة المدن الكبرى لكن اليوم لا دوريات لا انتشار الشرطة لن ياتو اليك اذا وقع لك مشكل غياب تام هذا الذي كنت اريد ان ادندن حوله
شكرا لك اخي على التعليق
هذا ما اوصلنا اليه بوتفليقة بسياسته المدمرة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لو قُدر للحجاج بن يوسف الثقفي صاحب مقولة : ـ أرى رؤوسا قد أينعت وحان قطافها ـ أن يعود ويزور مدننا وقرانا لصاح :
ماشاء الله في كل زاوية شرطي ولكنه سيذهل ان رؤوس المجرمين اليانعة لا تقطف بل ترعى وتحفظ
سياسة اللاعقاب أو العقاب المخفف أخي الكريم ساهمت بشكل كبير مع عوامل أخرىـ البطالة ، التسرب المدرسي ، العنف الأسري ....ـ في إستفحال الجريمة
لكن المثير حقا هو السلبية التي تُقابل بها الجريمة
يبدو غريبا أن ترى شرطيا يتفرج على جريمة : إنه موقف الحياد
ياله من موقف يثير السخرية والإشمئزاز
لكن حتى نكون منصفين نحن أيضا كمواطنين لدينا يد في ما يحدث : أليس شعارنا
كلنا : دعه يسرق ، دعه يقتل
المهم تخطي راسي متناسي مبدأ يكفي وحده ليزرع الأملن والطمأنينة :
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
فلنتحمل التبعات لما يحين دور رؤوسنا
شكرا لك
بارك الله فيك اخي الاعصار تحليل جيد
لكن ربما اخالفك في موضوع الشعب في هذا الموضوع على ما اضن ليس له دخل البتة
فالدعوة اخي الكريم مرة تكون باللسان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ومرة تكون بالسنان يعني بالسيف
والمجرم اخي اذا باشر جريمته وهم في تنفيذها هل ندعوه باللسان او بالسنان في هذه الحالة من يملك السنان هل الشعب ام السلطة هذا من نقطة
لكن ربما انا معك تماما في نقطة اخرى وهي كما ذكرت ان الامن ولا اقول هنا رجال الامن بل رجال القانون الذين يسنون قانون يحمي المجرمين يقول لك ان سرقك او اعتدى عليك احد فلا تلمسه ولو كان في عقر دارك حتى ياتي رجال الامن الغائبون اصلا يا اخي رجال الامن ربما مرات يعيقهم القانون الضالم هذا الذي كبل كل شخص صالح يريد ان يعمل بصدق في جميع المجالات حتى في القضاء كبل بالقوانين التعسفية الاجرامية
عندما لا تكون اخي قوانين ردعية في هذه الجريمة سوف تتمشى وتتسارع هذا الذي نفتقده اصبح الصارق يوقت على مواعد الاعياد الدينية والوطنية ثم يقوم بجريمته كي يستفيد من العفوا هذا بشهادة بعض افراد الشرطة
بارك الله فيك اخي الاعصار على هذا الرد المثمر
هذا ما اوصلنا اليه بوتفليقة بسياسته المدمرة
بارك الله فيك اخي عوماري في النهاية هو المسؤول الامول وهو من سنساله عن كل جريمة وقعت في بلدنا وتساهل او ساعد في انتشارها هو من سنحاسبه امام الله على كل قانون سن في وقته ساعد المجرمين في تسارع وتكاثر جريمتهم هو هو هو
مشكاة الهدى
2011-10-19, 13:47
انا معك اختي في تحليلك هذا لكن الذي اقصد لو تاملتي في موضوعي قليلا قلت(ربما يطلب اكثر من الامن والاستقرار المرقع، الى امن واستقرار طبيعي يشمل جميع القطاعات) بالامس القريب كان هناك امن لكن مرقع غير كافي لكن سيدتي اليوم غائب الامن نهائيا
وانا وقعت لي قصة تقريبا نفس القصة الثانية التي حكيتيها ولكن انا تفطنت ربما اكثر منكي وهذا هو الفارق بين الامس واليم وهاته القصة انني رايت ايضا شباب طائش سكرانين يفزعزن جيراننا فذهبت الى احد الشرطة واقف على الرصيف فقلة له عن المشكل قال لي ليس اختصاصي فطلبت منه ان يعطيني رقم هاتف مركز الشرطة فاعطاني اياه اتصلت بهم جائو في الساعة ولما شاهدهم هائلاء الشباب هربوا مباشرة بالامس القريب اختي عندما تطلبي الشرطة او المركز يلبون الطلب ، لكن اليوم اختي اتصلي او لا تتصلي ، وانا ساحكيلك قصة اخرى وهي اني عندما كنت ادفع فاتورة الكهرباء في مؤسسة السونلغاز تشاجر احد المواطنين مع القابض وامطره بوابل من الكلام الساقط وضرب زجاج الباب ضربة حتى انشق الزجاج واتصل عون السونلغاز بالشرطة واخبرهم ان احد المواطنين يثير الشغب في المؤسسة والله يا اختي انا في المؤسسة حوالي نصف ساعة لم تاتي لا شرطة ولا اي شيئ مع ان مؤسسة السونلغاز تبعد عن مركز الشرطة حوالي 200 متر فقط هذا الشرطة تجنبت الشعب وهو يثير الشغب في مؤسسة دولة فما بالك ان كان الشعب مع بعضه البعض هذا هو الفارق بين اليوم والامس القريب نريد على الاقل ان يرجع الامن المرقع
والله يا اخي انا دائمة البحث عن مواضيعك اعتقدت انه نقل عندما لم اجده في الصفحة الاولى المهم وملخص كلامي
لقد تاملت كلامك جيدا وفهمت قصدك وصدقني اقولها لك مرة اخرى لست من مرتجلي الرد او الرد من اجل الرد وفقط
حتى اني اخذت فكرة عن توجهاتك من خلال المواضيع التي تطرحها
الحلول اخي الكريم تاتي بعد ان نشخص الداء ونرى الدواء المناسب له وداؤنا معروف هنا تنطبق المقولة التي سبق وطرحتها للنقاش في موضوع اخر الناس على دين ملوكهم
وبما ان نظامنا انتشر فيه الظلم والاستبداد والفساد فقد شاع ايضا بين الناس بالعامية
طاق على من طاق
انتشر اللاامن والتسيب وقلة المسؤولية من اعلى هرم في السلطة حتى اصغر عنصر في الشرطة
الامن المجسد في هيئات وافراد موجود لكن الامن المجسد في معناه مفقود وكاننا ذاهبون الى قانو ن الغاب والحل الوحيد دائما وابدا
تغيير جذري واقتلاع الاعشاب الضارة والطفيليات تطهير البلاد وفكر العباد
والله يا اخي انا دائمة البحث عن مواضيعك اعتقدت انه نقل عندما لم اجده في الصفحة الاولى المهم وملخص كلامي
لقد تاملت كلامك جيدا وفهمت قصدك وصدقني اقولها لك مرة اخرى لست من مرتجلي الرد او الرد من اجل الرد وفقط
حتى اني اخذت فكرة عن توجهاتك من خلال المواضيع التي تطرحها
الحلول اخي الكريم تاتي بعد ان نشخص الداء ونرى الدواء المناسب له وداؤنا معروف هنا تنطبق المقولة التي سبق وطرحتها للنقاش في موضوع اخر الناس على دين ملوكهم
وبما ان نظامنا انتشر فيه الظلم والاستبداد والفساد فقد شاع ايضا بين الناس بالعامية
طاق على من طاق
انتشر اللاامن والتسيب وقلة المسؤولية من اعلى هرم في السلطة حتى اصغر عنصر في الشرطة
الامن المجسد في هيئات وافراد موجود لكن الامن المجسد في معناه مفقود وكاننا ذاهبون الى قانو ن الغاب والحل الوحيد دائما وابدا
تغيير جذري واقتلاع الاعشاب الضارة والطفيليات تطهير البلاد وفكر العباد
شكر اولا اختي الفاضلة على اهتمامك بمواضيعي وارجو ان يكون فهمك الى توجهي كما ذكرت يعجبك او مع فكرك وان كان لا فارجو النصيحة على الله ان ينفعنا بنصائحنا
وان اصدقك باءنك تردين بموضوعية وبمنهجية علمية ولا اتهمك اختي انك من مرتجلي الردود بل بالعكس تعجبني ردودك وكل الاخوة وانتفع بها دائما
وانا معك ان الفساد انتشر من الراس الى الساس كما يقولون ولكن في موضوعي انا في اعتقادي ان الانسان لا يجب عليه اما ان يخير نفسه بين اما الفساد والانفلات التام او الاصلاح التام
وانا كما قلت نرجو ان يعود على الاقل الامن المرقع اخواننا المستضعفين وكل الشعب خاصة في المدن الكبرى يعيش الرعب من طرف اللصوص وقد نقلت لك رابط جريدة الشروق لا فنادق تفتح لا محلات لا حافلات غياب امني تام
ونحن لا نعرف هذه خطة من السلطة او انها غير قادرة فعلا في كلتا الحالات يجب علينا ان نضغط على الحكومة لارجاع رجال الامن الى الشارع على الاقل يامن الشعب بعدها لكل مقام مقال
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir