amine bibo
2011-10-16, 22:30
أتحبيني؟!.....
كنت أنظر إليك............فلا أحس شيئا.......
إذا ماذا جرى الآن؟!....
أنظر إليك بنفس هاتين العينين فأراكي مختلفة........لم أعد أنظر إليك بعيني بل بقلبي....
ما الذي حدث؟!......لماذا يلهث قلبي نابضا إذا إلتقت عيوننا ؟!....إهدأ أيها القلب....!!!....فقد تسمعك ويفتضح أمري!!......لما لا تهدأ؟!.....
من أين يولد الحب؟!......أقسم أنه عند رآكي في البداية لم يكن هناك إحساس يملأ حجرات هذا الفؤاد....ولكن الآن......أحس به......أحس بذلك الإحساس الغريب الجياش المجتاح.....
كيف ولد داخلي دون أذني؟!.....
كيف تركته يولد؟!....
هل أحسست بوجوده؟!....
لا لم أحس بوجوده إلا عندما أحتل كل شئ وقضى على جميع أسلحة مقاومتي بحيث لا يوجد أماماي الآن سوى الإستسلام.....
أعرف هذا الإحساس.....ذلك الذي كتبوا عنه الكثير......وتعذب بسببه الكثير....ولكن لم يصفه أحد كما هو الآن......
لم يقل أحد أنه قوى إلى هذا الحد.....بحيث تشعر وأنت تحمله في قلبك كأنك ورقة في مهب الريح
لم يقل أحد أنه مؤلم إلى هذا الحد ليعيش بداخلك وحدك مؤلم لحد الهذيان....
جميل إلى هذا الحد......جميل لدرجة تشعر فيها أن العالم لم يكن أروع من قبل إلى الآن وأنك لم تعرف ما هية السعادة من قبل إلا الآن....
أنا خائف أن تعرفي.....أن ذلك الإحساس بداخلي......الإحساس المرهف بالحب*.......فلعله لم يغزو قلبكي بعد......
أتحبيني؟!....
لا أعتقد أنك تحبني....!!!!
لأنك تبقى هادئة , تبتسمي ، تصبحي قادره على أن تفكري في أشد لحظات قلبي إرتجافا!!!
ربما تحبني......!!!
لأن تقف عيناك لحظات أطول عند عيناي أنا بالذات......ترى هل اتوهم هذا؟!...
أتمنى أنك تحبيني......!!!
عندما ترتعش أصابعك وهي تحيي أصابعي في سلام مرتجل.....هذة الرعشة تبعثني الأمل......
أنت تحبيني.............!!!!!!!!
عرفت ذلك بعد لقانا صدفة في المكان الذي جمعنا اول مرة.....كلينا جاء ليتذكر....ليتذكر أهم حدث في حياته.....وها أنت هنا بينما أنا هنا!!.....
إذن تحبيني؟!......أنت ممثلة بارعة ...!!!.....كيف لم يظهر عليك أبدا؟!....بينما كنت أحترق شوقا إليك؟!....
أنا كنت بارع أيضا؟!.....بل كنت غافلا!!!......غافلا عن عيد ميلاد حبي في قلبي....ترى هل كان يماثل يوم ميلاد حبك؟!....
إذن أنت تحبيني!!!......كان عليك أن تصرخي بأعلى صوت ليزور كل ركن في هذا الكون.....(((((أحبكي))))).........إذا احسستها فلما لم تقوليها؟!.....فلا تقوليها....لا تقوليهاا!!..
لما لم أقلها؟!......لم أقلها غصبا عني........فبذرة كياني من الحياء وبذرة كيانكي من الأندفاع......فلتدفع بصوتكي ولتعلنها.....
<<<<<<<<أنا أحبكي>>>>>>>>
أنا أحبك
لم أسمع
أنا أحبك
لم أستوعب
أنا أحبك
لم أكتفي
أنا أحبك
لن أكتفي!!
تريديها مني؟!.....
ليس بعد......ليس عندي الشجاعة.....أجمع صوتي فلا يخرج.....تترقق أحبال صوتي لتخرج همسة.....
أنا أ ح ب ك
كنت أنظر إليك............فلا أحس شيئا.......
إذا ماذا جرى الآن؟!....
أنظر إليك بنفس هاتين العينين فأراكي مختلفة........لم أعد أنظر إليك بعيني بل بقلبي....
ما الذي حدث؟!......لماذا يلهث قلبي نابضا إذا إلتقت عيوننا ؟!....إهدأ أيها القلب....!!!....فقد تسمعك ويفتضح أمري!!......لما لا تهدأ؟!.....
من أين يولد الحب؟!......أقسم أنه عند رآكي في البداية لم يكن هناك إحساس يملأ حجرات هذا الفؤاد....ولكن الآن......أحس به......أحس بذلك الإحساس الغريب الجياش المجتاح.....
كيف ولد داخلي دون أذني؟!.....
كيف تركته يولد؟!....
هل أحسست بوجوده؟!....
لا لم أحس بوجوده إلا عندما أحتل كل شئ وقضى على جميع أسلحة مقاومتي بحيث لا يوجد أماماي الآن سوى الإستسلام.....
أعرف هذا الإحساس.....ذلك الذي كتبوا عنه الكثير......وتعذب بسببه الكثير....ولكن لم يصفه أحد كما هو الآن......
لم يقل أحد أنه قوى إلى هذا الحد.....بحيث تشعر وأنت تحمله في قلبك كأنك ورقة في مهب الريح
لم يقل أحد أنه مؤلم إلى هذا الحد ليعيش بداخلك وحدك مؤلم لحد الهذيان....
جميل إلى هذا الحد......جميل لدرجة تشعر فيها أن العالم لم يكن أروع من قبل إلى الآن وأنك لم تعرف ما هية السعادة من قبل إلا الآن....
أنا خائف أن تعرفي.....أن ذلك الإحساس بداخلي......الإحساس المرهف بالحب*.......فلعله لم يغزو قلبكي بعد......
أتحبيني؟!....
لا أعتقد أنك تحبني....!!!!
لأنك تبقى هادئة , تبتسمي ، تصبحي قادره على أن تفكري في أشد لحظات قلبي إرتجافا!!!
ربما تحبني......!!!
لأن تقف عيناك لحظات أطول عند عيناي أنا بالذات......ترى هل اتوهم هذا؟!...
أتمنى أنك تحبيني......!!!
عندما ترتعش أصابعك وهي تحيي أصابعي في سلام مرتجل.....هذة الرعشة تبعثني الأمل......
أنت تحبيني.............!!!!!!!!
عرفت ذلك بعد لقانا صدفة في المكان الذي جمعنا اول مرة.....كلينا جاء ليتذكر....ليتذكر أهم حدث في حياته.....وها أنت هنا بينما أنا هنا!!.....
إذن تحبيني؟!......أنت ممثلة بارعة ...!!!.....كيف لم يظهر عليك أبدا؟!....بينما كنت أحترق شوقا إليك؟!....
أنا كنت بارع أيضا؟!.....بل كنت غافلا!!!......غافلا عن عيد ميلاد حبي في قلبي....ترى هل كان يماثل يوم ميلاد حبك؟!....
إذن أنت تحبيني!!!......كان عليك أن تصرخي بأعلى صوت ليزور كل ركن في هذا الكون.....(((((أحبكي))))).........إذا احسستها فلما لم تقوليها؟!.....فلا تقوليها....لا تقوليهاا!!..
لما لم أقلها؟!......لم أقلها غصبا عني........فبذرة كياني من الحياء وبذرة كيانكي من الأندفاع......فلتدفع بصوتكي ولتعلنها.....
<<<<<<<<أنا أحبكي>>>>>>>>
أنا أحبك
لم أسمع
أنا أحبك
لم أستوعب
أنا أحبك
لم أكتفي
أنا أحبك
لن أكتفي!!
تريديها مني؟!.....
ليس بعد......ليس عندي الشجاعة.....أجمع صوتي فلا يخرج.....تترقق أحبال صوتي لتخرج همسة.....
أنا أ ح ب ك