المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا لا توجد سفارة إسرائلية في الجزائر


نفيسة1982
2011-10-15, 11:36
السلام عليكم
لا تستغربوا طبعا انا ضد وجود سفارة أو أي إدارة إسرائلية في الجزائر وأنا جد فخورة بهذا الموقف الذي تبنته ولا زالت الجزائر ولكن دائما أطرح هذا السؤال على نفسي كيف إستطاعت بلادنا أن تتخذ هذا الموقف الشجاع وهناك امور أصغر بكثير لم تستطع الجزائر ان يكون لها فيها مجرد رأي
أفهموني من فضلكم

le fugitif
2011-10-15, 12:00
السلام عليكم
وهناك امور أصغر بكثير لم تستطع الجزائر ان يكون لها فيها مجرد رأي
أفهموني من فضلكم

مثل ماذا .

*سلامة*
2011-10-15, 12:04
الدزاير كبيرة على هذا تشوف غير في الامور الكبيرة





في الحقيقة

هذه يسموها دبلوماسية الدواهي

وهي عند بعض الشعوب وعند بعض الحكام

الي مهما كانو خونة لكن هناك امور مستحيل يتجاوزوها

مشكاة الهدى
2011-10-15, 12:15
التطبيع مع اسرائيل خط من الخطوط الحمراء لدي الجزائريين بصفة عامة
صحيح نحن لسنا بخير في بلدنا ويحكمنا قانون القوي ياكل الضعيف لكن وقت
الجد انا وابن عمي على البراني

الحوتي التلمساني
2011-10-15, 12:21
السلام عليكم
سؤال كبير يا بنت الناس ..
اخطيك من البوليتيك لأنها مضرة بالصحة ...
الله اهدنا و أصلخ أخوالنا و أحوال بلادنا

طارق258
2011-10-15, 13:26
ماكنش شعب يكره ليهود كيما حنا

سامية الشاوية
2011-10-15, 13:54
السلام عليكم
مكانش من يكره اليهود اكثر منا فعلا ولهذا السبب
مكانش سفارة اسرائلية في الجزائر
لكن متقولوش مكانش تطبيع مع اليهود لانه يوجد ولكن الشعب لا يراه فقط لا اكثر
وزد على ذلك لانه لم تكن من قبل لو فكرت الدولة في مثال هاذ الشيء تعرف باللي الشعب ميشراحيسكتوبالتالي ارضاءلشعبهامن
جهةلكن التطبيع موجود واكبر دليل انه في الحرب الاخيرة على غزة والمجازر التي حصلت حتى كلمة فقط من نظامنا ولا نقول تدخل او اغاثة لهم لم نسمع

نسمات الصحراء
2011-10-15, 14:02
روحي اسألي الايادي الخفية

جوهرة العدالة
2011-10-15, 20:16
الحمد الله انها لا توجد سفارة اسرائيلية و لن توجد بادن الله

ام سليمان
2011-10-16, 13:55
الجزائر لا تحتاج الى اقامة سفارات اسرائيلية .........سياستها اكبر من ان تقيم علاقات جزائرية اسرائيلية.

haroune.samir
2011-10-16, 14:37
الحمد لله لان الشعب لن يرضى بذلك مع انه كان هناك الاطراف في السلطة ارادت ذلك لكن الحمد لله انه مازال بعض الشرفاء اللذين تصدو لذلك واليك هذاالعنوان ان اردت تفاصيل اكثر
كتاب محمد تامالت " العلاقات الجزائرية الاسرائيلية"

samsouma23
2011-10-17, 10:11
السلام عليكم لاتوجد سفارة إسرائيلية ولن نسمح بذلك لأنهم أعداء الله وأعداءنا لو سمحوا لنا لذهبنا للجهاد وحاربناهم في عقر دارهم ، الله ينصر فلسطين ونحن مع الشعب الفلسطيني ظالم أو مظلوم

ithguel
2011-10-17, 10:38
الخطوط الحمراء هذه هي خوفهم من انقلاب الشعب عليهم وخساراتهم للامتيازات التي يستفيدون منها جراء حكمهم للجزائر....لذلك هم ليسوا ضد التطبيع وانما خوفا على مصالحهم بالدرجة الاولى ....

والصورة ابلغ من اي تعليق...


http://aljaras.files.wordpress.com/2009/02/bouteflika-barak_t2.jpg?w=400

اسماعيل الوهراني
2011-10-17, 12:02
بكل بساطة وانا على يقين السفارة تتهرس والنضام يخاف على نفسه ..بل حتى الكلاب يعلمون دلك لاكن يمهدون لقبول الشعب لهم حتى مع الوقت ...

ralf3219
2011-10-17, 23:30
روحي اسألي الايادي الخفية

روح القلم
2011-10-18, 12:02
شهقنا للعنوان

لكن المضمون اعاد لنا الانفاس

و طبعا لا توجد سفارة لكن هناك علاقات و لحد الان لا نعرف نوعها و لا حتى مضمونها

لكن أعتقد أن هناك مصالح ... أظن أن المصلحة الاولى التي بينهم هي صمت الجزائر عن ما أنتي تتسائلين به

أجل يعني سياسة خذ و اعطي

لا تقم سفارة على ارضك لكن عليك ان تخدمنا بصمتك إتجاة كل ما نقوم به

زيد حق الفيتو ماكنش عند العرب من قبل

يعني هاهم ساكتين


سياسة سكات ....


تقديري

epspzy
2011-10-18, 15:31
الجزائر ليست لها حدود مع اسرائيل و مصلحة اسرائيل في علاقتها مع الجزائر ان تكون بشكل غير مباشر لتجنب الاصطدام مع الرئي العام
نحن امة تاكل ما لا تزرع و تلبس ما لا تنتج و لا خير فينا كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
واغلب ما نستورده هو من انتاج الشركات المتعددة الجنسيات و هي شركات ضخمة تعود اغلب اسهمها الي الاسرائليين فمن قال اننا لا نتعامل مع اسرائيل فهو مخطا
نحن من ندخ اموال النفط الي خزينة اسرائل
نحن من ندفع ثمن الرصاصة التي ترشق في صدور اخواننا الفلسطنيين

طارق عزالدين
2011-10-18, 16:41
دولـــة إسرائيل




انعقد مؤتمر لندن أو ما يسمى بمؤتمر كامبل بنرمان الذي دعا إليه حزب المحافظين البريطاني سرا في عام 1905 واستمرت مناقشات المؤتمر الذي ضم الدول الاستعمارية في ذاك الوقت وهي: بريطانيا، فرنسا، هولندا، بلجيكا، اسبانيا، إيطاليا، حتى عام 1907 وفي نهاية المؤتمر خرجوا بوثيقة سرية سموها " وثيقة كامبل" نسبة إلى رئيس الوزراء البريطاني آنذاك هنري كامبل بانرمان.

وتوصلوا إلى نتيجة مفادها: "إن البحر الأبيض المتوسط هو الشريان الحيوي للاستعمار! لأنه الجسر الذي يصل الشرق بالغرب والممر الطبيعي إلى القارتين الآسيوية والأفريقية وملتقى طرق العالم، وأيضا هو مهد الأديان والحضارات" والإشكالية في هذا الشريان هو أنه كما ذكر في الوثيقة: "

ويعيش على شواطئه الجنوبية والشرقية بوجه خاص شعب واحد تتوفر له وحدة التاريخ والدين واللسان".

أبرز ما جاء في توصيات المؤتمِرون في هذا المؤتمر والذي شارك فيه سياسيون ومفكرون وباحثون والذي استمر لمدة عامين كم ذكرنا ما يلي:

1. إبقاء شعوب هذه المنطقة مفككة جاهلة متأخرة.

وعلى هذا الأساس قاموا بتقسيم دول العالم بالنسبة إليهم إلى ثلاث فئات:

الفئة الأولى : دول الحضارة الغربية المسيحية (دول أوروبا وأمريكا الشمالية واستراليا) والواجب تجاه هذه الدول هو دعم هذه الدول ماديا وتقنيا لتصل إلى مستوى تلك الدول

الفئة الثانية : دول لا تقع ضمن الحضارة الغربية المسيحية ولكن لا يوجد تصادم حضاري معها ولا تشكل تهديدا عليها (كدول أمريكا الجنوبية واليابان وكوريا وغيرها) والواجب تجاه هذه الدول هو احتواؤها وإمكانية دعمها بالقدر الذي لا يشكل تهديدا عليها وعلى تفوقها

الفئة الثالثة: دول لا تقع ضمن الحضارة الغربية المسيحية ويوجد تصادم حضاري معها وتشكل تهديدا لتفوقها (وهي بالتحديد الدول العربية بشكل خاص والإسلامية بشكل عام) والواجب تجاه تلك الدول هو حرمانها من الدعم ومن اكتساب العلوم والمعارف التقنية وعدم دعمها في هذا المجال ومحاربة أي اتجاه من هذه الدول لامتلاك العلوم التقنية

2. ومحاربة أي توجه وحدوي فيها.

ولتحقيق ذلك دعا المؤتمر إلى إقامة دولة في فلسطين تكون بمثابة حاجز بشري قوي وغريب ومعادي يفصل الجزء الأفريقي من هذه المنطقة عن القسم الآسيوي والذي يحول دون تحقيق وحدة هذه الشعوب الا وهي دولة إسرائيل واعتبار قناة السويس قوة صديقة للتدخل الأجنبي وأداة معادية لسكان المنطقة

فصل عرب آسيا عن عرب أفريقيا ليس فقط فصلاً مادياً عبر الدولة الإسرائيلية، وإنما اقتصادياً وسياسياً وثقافياً، مما أبقى العرب في حالة من الضعف. واستمر تجزئة الوطن العربي وإفشال جميع التوجهات الوحدوية إما بإسقاطها أو تفريغها من محتواها، ولا يعني هذا الأمر بالضرورة تدخلاً إسرائيلياً وإنما هو مصلحلة لوجود إسرائيل من جهة وللتعاون بينها وبين القوى الخارجية الطامعة بالعرب من جهة ثانية. أقدمت الأتفاقية إلى الحد من نهوض العرب ومنعهم من التقدم وامتلاك العلم والمعرفة وذلك من خلال سياسات الدول المتقدمة التي تمنع عن العرب وسائل ولوج العلم وامتلاك إمكانية تطويره والمساهمة في إنتاج المعرفة. إن من أسباب حالات العداء والمنازعات الرئيسة بين الدول العربية الصراع مع إسرائيل والموقف من هذا الصراع ودور القوى الخارجية في دفع هذه الدولة أو تلك لاتباع سياسات تتعارض مع مواقف دول أخرى، مما يشكل سبباً جوهرياً للتوترات العربية. وحتى مشاكل الحدود بين بعض الأقطار العربية يمكن أن تعزى إلى العامل الخارجي في معظمها.

في عام 1905 دعا حزب المحافظين البريطاني سرّاً إلى عقد مؤتمر يهدف إلى إعداد استراتيجية أوربية، لضمان سيادة الحضارة الغربية على العالم، وإيجاد آلية تحافظ على تفوق ومكاسب الغرب الاستعماري إلى أطول أمد ممكن.

ولما كان حزب المحافظين خارج الحكم، فقد قدم فكرة الدعوة إلى عقد المؤتمر إلى رئيس حزب الأحرار: هنري كامبل بنرهان" رئيس الوزارة البريطانية آنذاك.

لم يكن "كامبل" بعيداً عن هذه الفكرة، فقد كان مولعاً بفلسفة التاريخ، وكان معنياً بأن تبقي بريطانيا على امبراطوريتها التي تمتد من أقصى الأرض إلى أقصاها . دعيت إلى المؤتمر الدول الاستعمارية كافة وهي:

بريطانيا، فرنسا، هولندا، بلجيكا، إسبانيا، إيطاليا، البرتغال .

شارك في المؤتمر فلاسفة ومشاهير المؤرخين وعلماء الاستشراق والاجتماع والجغرافية والاقتصاد، إضافة إلى خبراء في شؤون النفط والزراعة والاستعمار.

ويمكن إيراد أسماء بعض المشاركين:

البروفيسور جيمس: مؤلف كتاب "زوال الامبراطورية الرومانية"

البروفسور لوي مادلين: مؤلف كتاب: "نشوء وزوال امبراطورية نابليون"

الأساتذة: لستر وسميث وترتخ وزهروف.

افتتح "كامبل" المؤتمر بكلمة مطولة جاء فيها:

"إن الامبراطوريات تتكون وتتسع وتقوى ثم تستقر إلى حدٍّ ما ثم تنحل رويداً رويداً ثم تزول والتاريخ ملئ بمثل هذه التطورات وهو لا يتغير بالنسبة لكل نهضة ولكل أمة، فهناك امبراطوريات : روما، أثينا، الهند والصين وقبلها بابل وآشور والفراعنة وغيرهم.

فهل لديكم أسباب أو وسائل يمكن أن تحول دون سقوط الاستعمار الأوروبي وانهياره أو تؤخر مصيره ؟

وقد بلغ الآن الذروة وأصبحت أوروبا قارة قديمة استنفدت مواردها وشاخت مصالحها، بينما لا يزال العالم الآخر في صرح شبابه يتطلع إلى المزيد من العلم والتنظيم والرفاهية، هذه هي مهمتكم أيها السادة وعلى نجاحها يتوقف رخاؤنا وسيطرتنا.."

وبالنظر إلى ضخامة الدراسات وأوراق العمل المقدمة إلى المؤتمر، تشكلت لجنة للمتابعة سميت بلجنة الاستعمار.

نظمت اللجنة "استفتاءات شملت الجامعات البريطانية والفرنسية التي ردّت على التساؤلات المطروحة، بأجوبة مفصلة شملت اتصالات اللجنة المفكرين والباحثين وأصحاب السلطة في حكومات الدول الغربية إضافة إلى كبار الرأسماليين والسياسيين.

أنهت اللجنة أعمالها في العام 1907 وقدمت توصياتها إلى المؤتمر. خرج المؤتمر بوثيقة سرّية سميت "وثيقة كامبل" أو "تقرير كامبل" أو توصية مؤتمر لندن لعام 1907".


















وثيقة كامبل

"الوثيقة هي استراتيجية أوروبية لضمان سيادة الحضارة الغربية وطول أمدها: لذلك فهي ترى العالم من خلال ثلاث مساحات:

المساحة الأولى: تتكون من الوحدات التي تقع في المنظومة المسيحية الغربية، وتقرر الوثيقة أن من واجب بريطانيا تجاه هذه المساحة من الحضارة – على أي حالٍ من الأحوال- ألا تكون السيادة على العالم خارج إطارها. أي أن هذه المنظومة الحضارية هي التي تسيطر على العالم ويظل زمام الأمور بيدها.

فإذا كانت أي حضارة لا شك ستنتهي بحسب نظرة فلسفة التاريخ – فإنها يجب أن تضمن أن وريث هذه الحضارة من نفس المساحة ومن جوهر المنظومة الغربية.

المساحة الثانية: وهي الحضارة الصفراء التي لم تتناقص مع الحضارة الغربية من الناحية القيمية لكنها قد تختلف معها في حساب المصالح.

وهذه الحضارة يمكن التعامل معها والتعاطي معها تجارياً ويمكن غزوها ثقافياً لهشاشة منظوماتها القيمية ومن ثم فالتعامل معها يعتمد على الجانب المصلحي للكتلة المسيحية الغربية من العالم.

أما المساحة الثالثة: فهي البقعة الخضراء أو الحضارة الخضراء فهذه المساحة من الأرض، تحتوي على منظومة قيمية منافسة للمنظومة الغربية، صارعتها في مناطق كثيرة وأخرجتها من مناطق كثيرة ومن واجب الحضارة الغربية المسيحية أخذ احتياجاتها وإجراءاتها لمنع أي تقدم محتمل لهذه المنظومة الحضارية أو إحدى دولها لأنها مهددة للنظام القيمي الغربي.

وفي الإجراءات التي تتخذ مع هذه المساحة الثالثة (الحضارة التي تتناقص مع الغرب) تقترح هذه الوثيقة ثلاثة إجراءات رئيسية:

أولاً: حرمان دولة المساحة الخضراء من المعرفة والتقنية أو ضبط حدود المعرفة.

ثانياً: إيجاد أو تعزيز مشاكل حدودية متعلقة بهذه الدول.

ثالثاً: تكوين أو دعم الأقليات بحيث لا يستقيم النسيج الاجتماعي لهذه الدول ويظل مرهوناً بالمحيط الخارجي".

(د.سلطان الجاسم فلسفة التاريخ ص62 وما بعدها(

لم تأت "وثيقة كامبل" من فراغ، فالغرب الاستعماري كان يعدّ لاطروحة تمثل مراجعة شاملة لتاريخه وتاريخ العالم وعلاقاته الصدامية المستمرة مع العرب والمسلمين.

الوثيقة تمثل مراجعة نقدية للمفاهيم العلمية والمعرفية والقيمية التي بنى عليها تفوقه وذلك من أجل الاستمرار في بناء قدراته وتجاوز أزماته ووضع القواعد المستقبلية للتعامل مع الشعوب الأخرى في العالم حتى تبقى تحت سيطرته ونفوذه وفي حقل تأثيره المعرفي.








وفيما يلي نص التوصية:

"إن إقامة حاجز بشري قوي غريب على الجسر البري الذي يربط أوروبا بالعالم القديم ويربطهما معاً بالبحر الأبيض المتوسط بحيث يشكل في هذه المنطقة وعلى مقربة من قناة السويس قوة عدوة لشعب المنطقة وصديقة للدول الأوروبية ومصالحها. هو التنفيذ العملي العاجل للوسائل والسبل المقترحة".

وبالرغم من وفرة المصادر التي تؤكد صدور هذا التقرير أو هذه الوثيقة، إلا أن عدم الإفراج عنه بشكل نهائي كما أشرنا، جعل بعض المؤرخين والباحثين يشكك وجوده فعلاً أم أنه من إبداع الخيال، وكان من المفترض أن تقوم مراكز الأبحاث الفلسطينية والموسوعة الفلسطينية، بدراسته والحديث عنه، وهذا الذي لم يتحقق.

والبحث الذي نحن بصدده، يعرض إلى الوثيقة كما وردت في المصادر المتعددة، ومناقشتها استناداً إلى المنظومات القيمية للغرب، بخلفياتها التاريخية وأصولها الفلسفية، كما يتعرض إلى الممارسات الاستعمارية للغرب قبل وخلال السياق الزمني الذي أعدّت فيه هذه الوثيقة. "


بعد الدراسة والتمعن كان أو لم يكن سفارة في بلدك هذا لم يغير و لن يغير التاريخ مادمنا بهذه العقلية .

تمر الهنى
2011-10-18, 18:02
سلام الله عليكم
في الحقيقة عندما قرأت العنوان استغربت
الجزائر معروفة منذ عدة عهود بموقفها ضد اسرائيل
بسبب مساندهتا لفلسطين

البيت الارجواني
2011-10-18, 19:06
ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه لو كانت من تدعى اسرائيل على حدودنا مثل ما هي مع مصر من ثم تعرفين لماذا لا توجد سفارة لبني صهيون في اجزائر

دارين14
2011-10-18, 19:14
الحمد لله على كل حال

سماح الجزائر
2011-10-18, 19:33
السلام عليكم
الشعب الجزائري الثائر على المستعمر المنتصر لدينه وارضه وعرضه لا ولن يرضى بالتطبيع ولا بتدنيس الارض التي يطهرها دماء الشهداء بسفاره هذا الكيان الفاسد الارهابي
لهذا اختاه لا تدنس ارض الشهداء بهكذا نوعيه من البشر
تحياتي

سامي1976
2011-10-18, 19:43
والله يحطو رجليهم غير انطيروها ويطير راسهم معاها

جميلة الجزائرية
2011-10-18, 19:54
السلام عليكم
اي نظام في يقيم علاقة مع الكيان الصهيوني يكون بذلك قد وقع على شهادة وفاته
لدينا حساسية خاصة باليهود مرتبطة بدورهم في مرحلة الاستدمار الفرنسي و تراكمت الى ان شاهدنا مؤامراتهم و همجيتهم على الامة
الجزائري مهما قيل فيه لا يسكت على الضيم و اقامة علاقة مع الصهاينة يعد مساسا بكرامته و لن يصبر اربون عاما كي يستدردها
تحياتي

amine_nahd
2011-10-18, 21:14
بكل بساطة لان الدولة الجزائرية لا تعترف بدولة اسمها اسرائيل

مناد بوفلجة
2011-10-19, 05:10
السلام عليكم
لا تستغربوا طبعا انا ضد وجود سفارة أو أي إدارة إسرائلية في الجزائر وأنا جد فخورة بهذا الموقف الذي تبنته ولا زالت الجزائر ولكن دائما أطرح هذا السؤال على نفسي كيف إستطاعت بلادنا أن تتخذ هذا الموقف الشجاع وهناك امور أصغر بكثير لم تستطع الجزائر ان يكون لها فيها مجرد رأي
أفهموني من فضلكم

السلااام عليكم

يمكن طرح إستفسااارك من جانب آخر

لماذا لم تسمح الحكومة الجزائرية بــ إنشاء سفارة إسرائيلية في الجزائر

أي : لماذا حكومتنا دوما تتبنى المقاطعة ظاهريا مع الكيان الصهيوني

الجواب : لأن الشعب الجزائري أصيل لا يرضى بذلك

فقط

أي فقط , خوفا من الشعب الجزائري , فــ فلسطين بالنسبة للشعب , مثل الجرح الذي لا يجب لمسه

معناه , عدم وجود علاقات ظاهرية بين الجزائر و الكايان الصهيوني , ليس معناه أنها غير موجودة من وراء الجدران

و خاصة الفضيحة التي نشرت عن تجمع الدول العربية مع الكياان الصهيوني بالصور و التي لم يصدقها الشعب الجزائري , فهناك تعاون عسكري بين إسرائيل و الجزااائر , يقيادة الولايات المتحدة ,

بااارك الله فيكم

حين مناص
2011-10-19, 13:12
سيدتي
ليس معنى ان الجزائر ليس لديها سفارة إسرائيلية يعني هذا أننا دولة تحترم رأى شعوبها وتتخذ القرارات مع ماتراه يرضي شعبها لهذا على أن أوضح مايلي.
في جنازة الملك الحسن الثاني ملك المغرب إلتقى السيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بأيهود باراك وأخذه بالحضن وقام معه بحوار مدته ربع ساعة واقفا
وفي قمة عربية من القمم الفاشلة قدم الملك عبدالله بن عبد العزيز وثيقة تطلب من إسرائيل السلام والارض مقابل علاقات مع الدول العربية وفتح سفارات في جميع الدول العربية بدون إستثناء دولة وهذه الوثيقة صادقت عليه الجزائر
لكن ماحدث أن إسرائيل رفضت هاته المبادرة
وفي الأخير انا كل مابينته هو وقائع حدثت وليس دخل العاطفة في الموضوع كما يقول البعض ان الجزائر لديها قوة وووو
سيدتي لوكان الجزائر لديها أراء متمسكة بها كان الأجدر أن تصادق على قانون يجرم الاستعمار مثل مافعلت فرنسا أن مجدت الاستعمار في القبة البرلمانية ..وحين سأل أحد البرلمانيين الجزائريين من صحيفة لوموند الفرنسية قال سوف نجرم الاسعمار .لكن قام وزير الخارجية الفرنسية برد مشتفز جدا حيث رد عليه بانه لن يستطيع ذلك وحقا حدث أن القانون صدم بقرار من الديوان الرئاسي يسحب القانون ؟
وفي الاخير هل فرنسا ومجازها التى أرتكبتها هل هي أكثر من مجازر إسرائيل فرنسا في 8 ماي قتلت في يوم واحد 45 ألف قتيل وإبحث عن أسرائيل هل قتلت هذا العدد في فلسطين
ماأحاول أن أقوله يوجد بعض الدول لديها سفارة في الجزائر لكنها أعظم من غسرائيل لو تغير الاسم
سيدتي شكرا على فتح هذا الموضوع الذي يدل على مدى إهتمامك لغد أفضل لجزائرنا وكل البلاد العربية

louly_moon
2011-10-19, 13:36
3andak lhak khoya *hin manass* israil takhdam rir ltaht ltah .haia ki l3akrab taldar wtmchi

touhammi
2011-10-19, 13:50
salam
mawdou3 ra2i3
matkalkich ro7k yassar rahii masra7ia kbiira beh tifhmiha lazam tfarti fi al25ira

touhammi
2011-10-19, 13:52
manhifouch ba3dana rahii bayna ...